اقتباس:فعقبال ما يفقع عندك إشي تاني
طالما من أجل الفرفشة فلا مانع، المهم ألا تنزعج يا العزيز.
نعود لفكرك ..
انظر لفكرك:
اقتباس:فأنت اصلا في الحضيض
ومع ذلك، فأنا أكثر رفعة من سلوك أسلوبك الطفولي الشاعر بالذنب، فكف عن اتهام زملاءك بالشخصنة.
اقتباس:أمثالك من أنصار الظواهر اللغوية
لم أخطئ بشيء حين وصفت تفكيرك بالدونكيشوتية، فما اعتقادك بإيماني بالروابط اللغوية والتاريخية إلا مقارعة لطواحين الهواء، تخترع لنفسك مشكلة وتصدقها. دائماً أنا أرفض هذه الروابط ودائماً أنت تنسى ذلك، ركز قليلاً، فالتركيز ضروري للتفكير، والتفكير بدون تركيز قد يتحول إلى إعجاب بالأرانب.
لأنك ما زلت لم تستوعب أن العروبة فكرة، للمرة الألف أقولها لك.
اقتباس:اكرر ليس لدي إخوة في اللسان أبدا
تركيز يا كنعاني، من يسمع منك أنك ذو أبحاث تاريخية طويلة يعتقد أنك تفكر بتركيز. تكرارك لأخوة اللسان يدل على السطحية الشديدة.
لا تحشر شخصك في أي حوار، ما زال شخصك بمنأى عن أي جدال هنا.
ركوب الموجة مفضوح دائماً، Atheist غطاء مسبق الصنع. أقررت بعدم بفهمك لذلك، وأقر بعجزي على إفهامك الفكرة. تعلقك بالسطحيات مزمن.
عندما أبرر خطأ أحدهم بوجود أخطاء عند آخرين فهذه بادرة أخرى من التسطح الفكري المستغرب وجوده عند من يقوم بـ: (بحث تاريخي ذاتي طويل و مرتبطة بتاريخ ضارب بالقدم ). لن أدافع عن أشخاص كما تفعل أنت، بل سأعرض عليك بطولات معلميك الذين تبوق لهم:
جريمة تأجيل التحقيق جعلت من دحلان الفاسد يستنسر فيطلب تحقيقاً، لأن الفضائح فاحت أكثر من أي وقت مضى (رحم الله أيام خنوع أبي عمار)، فالتظاهرات شلت عرض كل الخانعين هذه الأيام، والاستنكار أوسع من أن تدافع هنا يا كنعاني فأنا لا أعرض مجرد رأيي الشخصي هنا. جماعتك مفضوحين عربياً ودولياً فلا تكابر ولا تحتج بأخطاء الآخرين، إن كنت قوياً برر أخطاء جماعتك بأسلوب رجولي.
عباس ألف لجنة، وهذه هي طريقة الجبناء ... طريقة من يشعر بالمسؤولية والذنب فأراد تمييع ذلك عن طريق لجنة. وبذلك ضيع معلموك فرصة العمر لرؤية القادة الإسرائيليين ملاحقين كما البشير.
لم يفعل هذا أي زعيم عربي، فلفلف تبريراتك بالهروب إلى أخطاء عند آخرين فالعور لا يبرر العمى.
قرار أبو مازن وصمة عار لكل من في السلطة، وعلى المبوقين أن يشعروا بشيء من الخجل لتفتيت قضيتهم بهذا النحو المذل.
عندما يعطيك الناس شرعية بالانتخاب فتخون الأمانة فإن وصفك بالمنتخب هو نكتة حقيقية. كيف لو لم يكونوا منتخبين إذن؟ لفتحوا مزادات يالدولار على كل ما يتعلق ببلدهم ... عار شنيع! الشرعية المتشدق بها هنا لم تأت من الشعب الفلسطيني بل من القاهرة وواشنطن وتل أبيب. فاحذر أين تطأ قدماك.