اقتباس:يا زميلي انت الذي لا يقرأ جيدا ما اكتبه. قلت لك اكثر من مرة بان الفعل ( جعل) له دلالة لغوية غير الفعل ( خلق) , ارجع الى مداخلاتي السابقة لو احببت.
الاية لا تقول بان هذه البروج او الشمس او القمر موجودة في سماء الارض بل تقول بانها (جُعلت أي هُيئت) لتنير سماء الارض

لا أعلم إن كنت عربياً أم لا .. ولكن كلامك هذا يعني أنك لا تعرف حتى حروف الجر كما يفهمها الإنسان العربي..!
الآية واضحة : جعل في السماء..

لا مجال هنا للتلاعب بالألفاظ .. جعل فيها .. جعل الشيء في الشيء.. !
ودعك من فعل الخلق أو الجعل لأنه ليس له علاقة بالمسألة.. نحن نتحدث عن مكان وجودهم الآن فحسب.

---

أعتقد أن الأمر حسم بذلك..
من هنا يتأكد أن السماء في القرآن تحوي النجوم والكواكب.. وهذا يؤدي إلى إثبات وجود التناقض بالفعل في الآيا تالمذكورة..

(10-08-2009, 03:50 PM)Solitude كتب:  لا أعلم إن كنت عربياً أم لا .. ولكن كلامك هذا يعني أنك لا تعرف حتى حروف الجر كما يفهمها الإنسان العربي..!
الآية واضحة : جعل في السماء..

لا مجال هنا للتلاعب بالألفاظ .. جعل فيها .. جعل الشيء في الشيء.. !
ودعك من فعل الخلق أو الجعل لأنه ليس له علاقة بالمسألة.. نحن نتحدث عن مكان وجودهم الآن فحسب.

---

[align=center][size=5]

لا تهرب من الموضوع انت تحديت و وضعت لك من المعاجم و من التفاسير ما يبطل كلامك.
اما قولك بأن الحرف ( في) يعني بان المذكورات موجودة داخل هذه السماء فهو ناتج من عدم معرفتك بالفرق بين خلق و جعل و اصرارك على ان لا علاقة للفعل بالمسالة و ها هي ايات القران تتحدث عن جعل القمر نور و الشمس سراج في الطبقات السبع للسموات :
(أَلَمْ تَرَوْا كَيْفَ خَلَقَ اللَّهُ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقاً) (نوح:15) وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُوراً وَجَعَلَ الشَّمْسَ سِرَاجاً) (نوح:16) .
و ايضا اية سورة فصلت التي اوردتها و التي خصت السماء الدنيا من هذه الطبقات السبع.
و ايضا هنا المقصود بانه هئ الشمس و القمر لانارة هذه السماء الخاصة بالارض و ليس سماء كل الكون.
و القصد الواضح من مجموع هذه الايات هو وظيفة الضياء لسماء الارض.

اقتباس:وما زالت التساؤلات قائمة :



هل له أن يفسر لنا كيف يكون المقصود بالسماء الغلاف الجوي !!
هل الغلاف الجوي للأرض يحوي القمر والشمس والبروج ( التي يصر الأخ الصفي على إنكار معناها ) ؟؟

اين قال القران بان الغلاف الجوي للارض يحوي القمر و الشمس و النجوم؟
هل ساضطر الى اعادة السؤال في كل مداخلة؟

اقتباس:وبالإضافة لذلك ( رغم أنه لا حاجة لإضافة ):
1- أين هي تلك القصور الموجودة في الغلاف الجوي للأرض..!!

لم اقل بان في السماء قصورا بل فقط اوردت لك معان كلمة بروج التي لم تكن تعرفها.
القران يقول بان الله هئ هذه الاجرام لتنير سماء الارض و لم يقل بانها موجودة وجودا فيزيائيا في سماء الارض. و المعجم فسر لك ما هي البروج و قال لك بانها صور النجوم , و ليس النجوم كما ظننت.

اقتباس:هل تريد لعلماء ناسا أن يضحكوا على العرب والمسلمين ؟؟

علماء ناسا يمكنهم ان يضحكوا من فهمك القاصر للقران و ليس من القران فهو لا يقصد ما فهمته.

اقتباس:وكيف تتحدث عن لعلم وطبقات الجو ثم تقول بوجود قصور في غلاف الأرض !!

قصور احد معان الكمة و لكنه ليس المعنى المقصود في القران و لكن المعنى المقصود بالبروج هو صور هذه النجوم و معروف ان النجوم لا تنير الارض و لكنك ترى صورها فقط الذي ينير هما الشمس و القمر.

اقتباس:2- كيف عرج السيد محمد في السماء ؟؟ هل عرج في الغلاف الجوي للأرض ؟!

كلام قديم رديت عليه كثيرا .

اقتباس:3- قوله ((( وأنا لمسنا السماء فوجدناها ملئت حرساً شديداً وشهباً )))..

عندما تفهم معنى شهب تعال اسال .

اقتباس:أعتقد أن الأمر حسم بذلك..
من هنا يتأكد أن السماء في القرآن تحوي النجوم والكواكب.. وهذا يؤدي إلى إثبات وجود التناقض بالفعل في الآيا تالمذكورة..

يا رجل دعك من التوهم لم ارد عليك لان يوم الجمعة ليس للدردشة مع الملحدين بالنسبة لي.

اقتباس:اما قولك بأن الحرف ( في) يعني بان المذكورات موجودة داخل هذه السماء فهو ناتج من عدم معرفتك بالفرق بين خلق و جعل و اصرارك على ان لا علاقة للفعل بالمسالة

لم أر يوماً عقماً في الجدل لأمر محسوم مثل هذا الذي أراه..
عزيزي لا تضحِك الناس عليك.. المسألة محسومة والآية غاية في الوضوح..!
لاعلاقة هنا لنا بالفارق بين الخلق والجعل.. سواء جعل الشي ءأو خلقه فالآية حددت بحرف جر واضح ولا يقب التأويل عن مكان هذا الشيء المجعول ... فقال ((( في السماء )))..

الطفل العربي إذا قلت له " اجعل الكراسة في الحقيبة" فسيفهم فوراً وسيصل إليه المعنى.. فما بالك تريد أن تخرج علينا بلغة جديدة ؟؟

اقتباس:و ها هي ايات القران تتحدث عن جعل القمر نور و الشمس سراج في الطبقات السبع للسموات :
(أَلَمْ تَرَوْا كَيْفَ خَلَقَ اللَّهُ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقاً) (نوح:15) وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُوراً وَجَعَلَ الشَّمْسَ سِرَاجاً) (نوح:16) .

لا ..هذه الآيات تختلف ، لأن هناك فرق بين أن تقول "جعلت الشيء كذا" وبين أن تقول "جعلت الشيء في كذا"..
الآية التي أوردتها لك حسمت المسألة لأنها استخدمت حرف الجر بكل وضوح فقالت " جعل الشيء في السماء".. أي الشيء ذاته وليس نوره أو ضياءه..

الآيات التي تقولها أنت فتتحدث عن نور القمر والضياء الشمس وليس القمر والشمس بذاتيهما.. أما الآية التي أوردتها أنا فتتحدث عن القمر والشمس بذاتيهما..

اقتباس:لم اقل بان في السماء قصورا بل فقط اوردت لك معان كلمة بروج التي لم تكن تعرفها.

بل قلت.. فطالما أنك مصر على انها ليست النجوم كما فسرها المفسرون ، إذن فأنت تأخذ بالمعنى الآخر الذي هو القصور .. أم أنك ستحذف الكلمة كلها من القرآن ؟؟

اقتباس:قصور احد معان الكمة و لكنه ليس المعنى المقصود في القران و لكن المعنى المقصود بالبروج هو صور هذه النجوم و معروف ان النجوم لا تنير الارض و لكنك ترى صورها فقط الذي ينير هما الشمس و القمر.

لم يقل القرآن ذلك ... حيث ان سياق الآيات واضح ويقول :
((( جعل في السماء بروجاً ))).. وحرف الجر واضح هنا تماما الوضوح لقارء العربية.
((( والسماء ذات البروج ))).. اي أن البروج جزء من السماء وخصيصة لها..

مرحبا ..

((( تبارك الذي جعل في السماء بروجاً وجعل فيها قمراً وسراجاً منيراً )))

اقتباس:يا زميلي انت الذي لا يقرأ جيدا ما اكتبه. قلت لك اكثر من مرة بان الفعل ( جعل) له دلالة لغوية غير الفعل ( خلق) ,

طيب ممكن توضحلنا معنى (جعل) من قوله ((إني جاعل في الأرض خليفة)).

هل يمكن أن يكون المقصود من "الجعل" هنا أن يكون في مكان آخر غير الأرض.؟

اقتباس:اين قال القران الكريم ان سماء الارض ( حوت) القمر و الشمس و البروج.

والله لو قال بهذا القرآن الكريم لخرج من يقول بأن كلمة (حوت) لها دلالات و أبعاد و مضامين أخرى و لردنا إلى معاجم اللغة و لسانات العرب ثم انتقد قصور نفس المعاجم ليقول لنا أن مقصد القرآن من كلمة حوت لا يأخذ المعنى المكاني بل يقصد ما يراه الناظر إلى السماء أي أنهم يرون الشمس و القمر داخل السماء و لكن القرآن لا يقصد بالتأكيد تحديد مواقع الشمس و القمر ,و لربما خرج من الإعجازيين من يقول أن كلمة حوت هنا تعني هنا برج الحوت .!! :cool:

تحياتي.

(10-09-2009, 08:38 PM)Solitude كتب:  لم أر يوماً عقماً في الجدل لأمر محسوم مثل هذا الذي أراه..
عزيزي لا تضحِك الناس عليك.. المسألة محسومة والآية غاية في الوضوح..!
لاعلاقة هنا لنا بالفارق بين الخلق والجعل.. سواء جعل الشي ءأو خلقه فالآية حددت بحرف جر واضح ولا يقب التأويل عن مكان هذا الشيء المجعول ... فقال ((( في السماء )))..

الطفل العربي إذا قلت له " اجعل الكراسة في الحقيبة" فسيفهم فوراً وسيصل إليه المعنى.. فما بالك تريد أن تخرج علينا بلغة جديدة ؟؟
[/size][/b]

انت المسؤل عن جعله عقيما اذ لا تريد ان تفهم بان للسماء في القران اكثر من معنى.
و حاولت ان افهمك بان القران عندما يتحدث عن سماء/ سموات الارض لا يقول بان الاجرام المضيئة موجودة فيها و لكن ضوئها او نورها هو الموجود و انها زينة لسماء /سموات الارض و لا توجد فيها فيزيائيا:
(أَلَمْ تَرَوْا كَيْفَ خَلَقَ اللَّهُ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقاً) (نوح:15) وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُوراً وَجَعَلَ الشَّمْسَ سِرَاجاً) (نوح:16) .
و جميل انك اخيرا قلت:

اقتباس:لا ..هذه الآيات تختلف ، لأن هناك فرق بين أن تقول "جعلت الشيء كذا" وبين أن تقول "جعلت الشيء في كذا"..
الآية التي أوردتها لك حسمت المسألة لأنها استخدمت حرف الجر بكل وضوح فقالت " جعل الشيء في السماء".. أي الشيء ذاته وليس نوره أو ضياءه..

الآيات التي تقولها أنت فتتحدث عن نور القمر والضياء الشمس وليس القمر والشمس بذاتيهما.. أما الآية التي أوردتها أنا فتتحدث عن القمر والشمس بذاتيهما..

اذن فانت تقر و تعترف بان هذه الايات تتحدث فقط عن نور القمر و ضياء الشمس و ليس الشمس القمر بذاتيهما , اذن اسمعوا يا نادي الفكر ما يقوله بعضمة لسانه هناك فرق بين ان يكون المقصود ضياء و نور و بين ان يكون المقصود الشمس و القمر بذايتهما.
و ايضا تقر و تعترف بان هناك فرق بين الاية ( جعل في السماء بروجا ) حسنا اذن لننتهي من جدلك البيزنطي بان نضع لك ردك على نفسك:

اقتباس:لا ..هذه الآيات تختلف

الان لا سبيل لك الى التراجع.
ايات سورة نوح تتحدث عن سماء/سموات الارض. في حين ان اية الفرقان ( تبارك الذي جعل في السماء بروجاً وجعل فيها قمراً وسراجاً منيراً) لا تتحدث عن سماء الارض.
و كان من الممكن لهذا النقاش العقيم ان ينتهي في وقته لو فهمت من الاول بان هناك سماء الارض التي قضيت و سويت سبع سموات و هناك سماء الفراغ الكوني الذي يقع خارج الارض.

اقتباس:

اقتباس:لم اقل بان في السماء قصورا بل فقط اوردت لك معان كلمة بروج التي لم تكن تعرفها.

بل قلت.. فطالما أنك مصر على انها ليست النجوم كما فسرها المفسرون ، إذن فأنت تأخذ بالمعنى الآخر الذي هو القصور .. أم أنك ستحذف الكلمة كلها من القرآن ؟؟

يا رجل هناك اكثر من معنى و ليس معنيان فقط انظر الى كلام المعجم و الذي لونته لك سابقا و لكنك لا تقرأ:
بروج السماء هي صور النجوم التي يبدو للناظر أن الشمس تقطعها في دورة تامة خلال سنة شمسية(المحيط)

اقتباس:انت المسؤل عن جعله عقيما اذ لا تريد ان تفهم بان للسماء في القران اكثر من معنى.
و حاولت ان افهمك بان القران عندما يتحدث عن سماء/ سموات الارض لا يقول بان الاجرام المضيئة موجودة فيها و لكن ضوئها او نورها هو الموجود و انها زينة لسماء /سموات الارض و لا توجد فيها فيزيائيا:
(أَلَمْ تَرَوْا كَيْفَ خَلَقَ اللَّهُ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقاً) (نوح:15) وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُوراً وَجَعَلَ الشَّمْسَ سِرَاجاً) (نوح:16) .

في الحقيقة يا أخ صفي هذا كلامك أنت وليس كلام القرآن .. ونحن هنا لا نناقش تصوراتك الشخصية بل نناقش آيات القرآن الذي هو كتاب المسلمين المقدس.. وهذا الكتاب يقول بالحرف الواحد :

((( تبارك الذي جعل في السماء بروجاً وجعل فيها قمراً وسراجاً منيراً ))

لم يقل بأن الموجود هو نورالقمر بل القمر نفسه.. ولم يقل ضوء الشمس بل الشمس نفسها..
واستخدم حرف الجر "في" .. فأي كلام يقال بعد كل هذا الوضوح ؟؟

اقتباس:اذن فانت تقر و تعترف بان هذه الايات تتحدث فقط عن نور القمر و ضياء الشمس و ليس الشمس القمر بذاتيهما , اذن اسمعوا يا نادي الفكر ما يقوله بعضمة لسانه هناك فرق بين ان يكون المقصود ضياء و نور و بين ان يكون المقصود الشمس و القمر بذايتهما.

أراك تتصنع عدم الفهم ، فمن غير المعقول ألا تكون قد فهمت فعلاً بعد كل هذا..
هناك فرق في المعنى بين الآية التي وضعتها انا وبين ما وضعته أنت..

ليس معنى هذا أن تلك الآيات التي وضعتها أنت فهم منها المفسرون بأن القمر والشمس ليسا في السماء .. أنا أجاريك فقط في خيالاتك بهذا المعنى البعيد الغريب لأوضح لك أنه حتى لو فكرنا في الآيات بتلك الطريقة الشاذة فلن يمكننا أن نفعل هذا مع الآية التي وضعتها أنا لك والتي هي :

((( تبارك الذي جعل في السماء بروجاً وجعل فيها قمراً وسراجاً منيراً ))

لماذا ؟؟ لأن الآية لم تقل "جعل القمر فيهن نوراً " وإنما قالت "جعل فيها قمراً" أي جعل القمر بذاته وليس القمر كنور.. ونفس الأمر بالنسبة للشمس : الشمس بذاتها وليس الشمس كضياء.

اقتباس:و ايضا تقر و تعترف بان هناك فرق بين الاية ( جعل في السماء بروجا ) حسنا اذن لننتهي من جدلك البيزنطي بان نضع لك ردك على نفسك:

الذي لم تفهمه هو أن المفسرين الذين قالوا بمعنى القصور قالوا بهذا لأنهم يعلمون أنم المقصود ليس الغلاف الجوي وإنما السموات البعيدة .. فكلا المعنيين يناقض كلامك .. فلا الغلاف الجوي يحوي النجوم لا هو أيضاً يحوي القصور ..!!

اقتباس:بروج السماء هي صور النجوم التي يبدو للناظر أن الشمس تقطعها في دورة تامة خلال سنة شمسية(المحيط)

المحيط:
البُرْجُ بالضمِّ : الرُّكْنُ والحِصْنُ وواحدُ بُروجِ السَّماءِ وابنُ مُسْهِرٍ الشَّاعِرُ الطَّائِيُّ وة بِأَصْفَهانَ منها : عثمانُ بن أحمدَ الشَّاعِرُ وغانِمُ بنُ محمدٍ صاحِبُ أبي نُعَيْمٍ ود شَديدُ البَرْدِ وع بِدِمَشْقَ منه : عبدُ اللَّهِ بنُ سَلَمَةَ وقَلْعَ ةٌ
أو كُورَةٌ بِنَواحِي حَلَبَ وع بَيْنَ بانِياسَ ومَرْقَبَةَ . وأبو البُرْجِ : القاسِمُ بنُ جَبَلٍ الذُّبْيانِيُّ شاعِرٌ ا سْلامِيٌّ . والبَرَج مُحَرَّكَةً : أن يكونَ بياضُ العَيْنِ مُحْدِقاً بالسَّوادِ كُلِّهِ والجَميلُ الحَسَنُ الوَجْهِ أو المُضِيءُ البَيِّنُ المَعْلومُ
أبْراجٌ . وبُرْجانُ كعُثْمْانَ : جِنْسٌ مِنَ الرُّومِ ولِصٌّ م . وحِسابُ البُرْجانِ : قولُكَ ما جُذاءُ كذا في كذا وما جَذْرُ كذ ا
في كذا فَجُذاؤهُ : مَبْلَغُهُ وجَذْرُهُ : أصْلُهُ الذي يُضْرَبُ بَعْضُهُ في بَعْضٍ وجُمْلَتُهُ : البُرْجانُ . وابنُ بَرَّجانَ كَهَيَّبانَ :
مُفَسِّرٌ صُوفِيٌّ . وأبْرَجَ : بَنى بُرْجاً كبَرَّجَ تَبْريجاً . وبَرِجَ كَفَرِحَ : اتَّسَعَ أمْرُهُ في الأَكْلِ والشُّرْبِ . والبَارِجُ : المَلاَّح الفارِهُ . والبارِجَةُ : سَفينةٌ كَبيرَةٌ لِلقِتالِ والشِّرِّيرُ
أظْهَرَتْ زِينَتَها لِلرِّجالِ . والا بْريجُ : المِمْخَضَةُ . وبُرْجَةُ : فَرَسُ سنانِ بنِ أبي حارِثَةَ ود بِالمَغْرِبِ منه : : وتَبَرَّجَتْ
المُقْرِىءُ علِيُّ بنُ محمدٍ الجُذاميُّ البُرْجِيُّ

ملحوظة صغيرة :

الآية صوابها : (( تبارك الذى جعل فى السماء بروجا وجعل فيها سراجا وقمرا منيرا )) على حد ذاكرتى .. فقد كنت احفظ نصف القرآن كاملا ولله الحمد والمنة
لهذا وجب الإنتباه .. لا نريد ان نتحمل اوزارا على أوزارنا !! .. ونحن منتدى محترم وبه كثير من الملاحدة ولا يليق بأى شكل من الأشكال أن ترد فى منتدانا آية بها خطأ واحد !!

أنا جمعت أكثر من ثلاثين آية تقرن الشمس والقمر والقمر والشمس والشمس والقمر ثم الشمس والقمر ثم القمر والشمس ... ولكن أين القمر من الشمس وأين الشمس من القمر فلا هما بمدار واحد ولا هما بجسم واحد بل فرق ما بينهما كما بين السماء والأرض

والقمر على بعد ثانية وربع ضوئية
والشمس على بعد ثمان دقائق وثلث

القرآن اهتم كثيرا بالسماء وأفرد سورة الشمس وسورة للقمر وسورة النجم وسورة البروج لهذا دلالات جيدة وهى ان القرآن يتعامل مع البيئة جيدا ومع كل شىء يؤثر فى حياة البدو فى عصره

إيه .. دنيا

(10-10-2009, 02:36 PM)بنى آدم كتب:  ملحوظة صغيرة :

الآية صوابها : (( تبارك الذى جعل فى السماء بروجا وجعل فيها سراجا وقمرا منيرا )) على حد ذاكرتى .. فقد كنت احفظ نصف القرآن كاملا ولله الحمد والمنة
لهذا وجب الإنتباه .. لا نريد ان نتحمل اوزارا على أوزارنا !! .. ونحن منتدى محترم وبه كثير من الملاحدة ولا يليق بأى شكل من الأشكال أن ترد فى منتدانا آية بها خطأ واحد !!

أنا جمعت أكثر من ثلاثين آية تقرن الشمس والقمر والقمر والشمس والشمس والقمر ثم الشمس والقمر ثم القمر والشمس ... ولكن أين القمر من الشمس وأين الشمس من القمر فلا هما بمدار واحد ولا هما بجسم واحد بل فرق ما بينهما كما بين السماء والأرض

والقمر على بعد ثانية وربع ضوئية
والشمس على بعد ثمان دقائق وثلث

القرآن اهتم كثيرا بالسماء وأفرد سورة الشمس وسورة للقمر وسورة النجم وسورة البروج لهذا دلالات جيدة وهى ان القرآن يتعامل مع البيئة جيدا ومع كل شىء يؤثر فى حياة البدو فى عصره

إيه .. دنيا

تحية للعزيز بني آدم..

(10-05-2009, 01:13 AM)Solitude كتب:  [size=large] 1- هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُمْ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ {27} (البقرة)
2- قُلْ أَئِنَّكُمْ لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ وَتَجْعَلُونَ لَهُ أَنْدَادًا ذَلِكَ رَبُّ الْعَالَمِينَ وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ مِنْ فَوْقِهَا وَبَارَكَ فِيهَا وَقَدَّرَ فِيهَا أَقْوَاتَهَا فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَوَاءً لِلسَّائِلِينَ{9} ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ اِئْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَى فِي كُلِّ سَمَاءٍ أَمْرَهَا وَزَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ {11} (فصّلت).
3- أَأَنتُمْ أَشَدُّ خَلْقاً أَمِ السَّمَاء بَنَاهَا{27} رَفَعَ سَمْكَهَا فَسَوَّاهَا {28} وَأَغْطَشَ لَيْلَهَا وَأَخْرَجَ ضُحَاهَا {29} وَالْأَرْضَ بَعْدَ ذَلِكَ دَحَاهَا {30} أَخْرَجَ مِنْهَا مَاءهَا وَمَرْعَاهَا {31} وَالْجِبَالَ أَرْسَاهَا {32} مَتَاعاً لَّكُمْ وَلِأَنْعَامِكُمْ {33}. (النازعات)

وعليكم السلام :)

خلق ما في الارض جميعا (العناصر الاساسية) وليس الارض، ثم استوى الى السماء (اي كانت موجودة) فسواهن 7 سماوات. (دلالة الاية الاولى)
خلق الارض وتيبست ثم استوى الى السماء وهي دخان (أو غبار -وهي موجودة) فقضاهن سبع سماوات من قبل أن كانت سماء واحدة. (دلالة الاية الثانية)
ثم الآية الثالثة: بناء السماء ، ثم دحو الارض (وليس خلقها اولا).

فبالجمع: السماء كانت دخان وواحدة، ثم خلق عناصر الارض، ثم تكورت الارض ودُحيت وبعد ذلك تحولت السماء التي كانت دخان الى سبع سماوات.

سماء واحدة > ارض > جُعلت السماء من واحدة الى سبع، وليس بالضرورة ان نكون نعرف كنهة السماوات السبع وإنها تقع في مرمى العين :)

قارنه بالانفجار العظيم ثم الكون كله شبه غبار من عناصر عديدة (كل ما في الكواكب تتكون من هذه العناصر) ، ثم تكورت المجرات والنجوم والكواكب والاقمار بفعل جاذبية الكتل تكونت السماوات السبع، او بعضها.

فلا تناقض!

واسمح لي ان اعبر عن عقيدتي بحرية واقول: سبحان الله :)