إســـلام
عضو متقدم
المشاركات: 560
الانضمام: Apr 2008
|
RE: إشكال عقائدي لا حل له سوى الإعتراف الصريح بموت عيسى بن مريم عليه السلام.
اقتباس:مما يدل على إمكانية القول انه ظهر للاخرين نائما كالموتى ولكنه لم يكن ميتاُ، فقد رفعه الله الى السماء على الفور وليس مثل بقية الاموات الذين يبقون في إنتظار يوم القيامة.
ان القرآن يُميز المسيح صلى الله عليه وسلم حتى بالمقارنة مع محمد صلى الله عليه وسلم.
لم يتعرض لهذا الموقف أبداً : " وما قتلوه وما صلبوه " ، وما يميز عيسى عليه السلام أنه آخر أنبياء بني إسرائيل ،
ولو كان إلها فادياً لكان آخر المتمات ، ولما سمح بظهور بدعات وأفكار وعقائد جديدة بعد معاناته المريرة وصراعه مع اليهود وانتصاره على خديعة الشيطان ( إلا في حالة عدم تحسبه للمفاجئات ).
اقتباس:للبرهنة على ان المسيح قد مات وفدى البشرية بموته، وهو جوهر لابد منه لاكمال المفهوم المسيحي...
مات ،
الرب لا يقتل نفسه ، ولا يقتله غيره ،
يقولون قتل قتلاً ،
فكيف فداهم باختياره والقتل كان مفروضاً منهم عليه ؟
ومن صاحب فكرة القتل والتلذذ بالدماء والتعذيب؟
أليست فكرة إبليسية ؟
كيف يذوق الموت ومخلوقاته تعيش وقت موته ؟ ومن الذي توفاه وقت موته ؟
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 06-03-2009, 12:52 AM بواسطة إســـلام.)
|
|
06-03-2009, 12:48 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
Hameeduddin
Banned
المشاركات: 274
الانضمام: May 2009
|
RE: إشكال عقائدي لا حل له سوى الإعتراف الصريح بموت عيسى بن مريم عليه السلام.
انا في خلاف مع المسلمين والنصارى
المسيح في معتقدي هو ابن يوسف النجار والسيدة مريم
وانه بشر بس الله اعطاه النعمة والكرامة والمعجزات لتاسيس مجتمع الفضيلة الذي ترعاه الكنيسة
لكن النصرانية الّهت المسيح
والاسلام ماله كنيسة فاستولى عليه فقهاء هم كرجال القانون وليسوا مربّين كالمتصوفة (الرهبان في النصرانية)
|
|
07-11-2009, 11:35 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
مناضل
عضو فعّال
المشاركات: 128
الانضمام: Dec 2008
|
RE: إشكال عقائدي لا حل له سوى الإعتراف الصريح بموت عيسى بن مريم عليه السلام.
من الغريب ان الغرب المتحضر بدا يكتشف جذور المسيحية التي يؤمنون بها والتي تخالف في الكثير من عناصرها ما قال الاسلام عن هذا الدين وما زال بعض العرب يدافعون عن هذا الدين دفاع محاكم التفتيش عنه .
شاهدوا معي هذا البرنامج الالماني الذي يظهر الاصول الوثنية للدين المسيحي ( المنتشر ) وليس الذي يقول عنه الاسلام .
وكيف ان الاصل الاول لدينهم فلكي تماما ولا شأن له بالدين السماوي الابراهيمي .
بما فيه من صلب المسيح وقيامه بعد ثلاث ايام وباشارة الصليب التي اشتهروا بها وما سببها وكيف ان المسيح كان قبله وبنفس قصته التي يؤمنون بها الان الكثير ابتداء من حورس المصري .
وهذا الرابط في يو تيوب
http://www.youtube.com/watch?v=0jHVDEwdDQg
علما ان قصة المسيح التي يؤمن بها المسيحين امن الكثير من الوثنين بها ولكن سموا المسيح باسماء اخرى مثل كرشنا، وأوزريس، وأتيس، وأدنيس، وديونيشس، ومثراس.
للتعرف اكثر عن هذا الموضوع يمكن مراجعه كتاب قصة الحضارة حيث استفاض كاتبه في اصول المسيحية الوثنية وكيف ان هذه القصة التي يؤمن بها المسيحين في اصلها دين فارسي كان منتشر في اغلب العالم المعروف بما فيه من ولادة الاله في يوم 25 ديسمبر الى تعاليمه المعروفه بما فيها من منع كامل للعنف وصلبه وقيامه من الموت بعد 3 ايام الى اخر القصة المعروفة .
الدين المسيحي الذي يمدحه القران ليس هو الدين المعروف حاليا انما هو دين الاريوسين الذي ذكرهم الرسول الكريم برسالته الى هرقل حيث قال له عليك ( اثن الاريسين ) .
اما الدين المسيحي المنتشر حاليا فتظهر جميع الدراسات انه امتداد للاديان الوثنية ولم يتغير فيه سوى الاسماء .
|
|
10-13-2009, 02:26 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
الحسن الهاشمي المختار
عضو متقدم
المشاركات: 436
الانضمام: Jan 2005
|
RE: إشكال عقائدي لا حل له سوى الإعتراف الصريح بموت عيسى بن مريم عليه السلام.
الزميل العزيز handy
تحية طيبة، إن شاء الله سنصل إلى الحقيقة التي لا نختلف فيها.
(10-13-2009, 04:47 PM)ahmadiyya كتب: السلام عليكم:
من العجيب ان قضية وفاة المسيح الناصري واضحة كالشمس في القرآن الكريم ، فالقرآن يقرر أن المسيح ابن مريم قد نجا من حادثة الصلب ، ومع ذلك يقول أيضاً انه قد توفاه الله تعالى ، يقول الله تعالى {مَا قُلْتُ لَهُمْ إِلاَّ مَا أَمَرْتَنِي بِهِ أَنِ اعْبُدُواْ اللّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ وَكُنتُ عَلَيْهِمْ شَهِيداً مَّا دُمْتُ فِيهِمْ فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنتَ أَنتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ وَأَنتَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ }المائدة 117
لا شك أن قصة هذه الآية الكريمة ستحدث يوم القيامة عندما يسأل الله عيسى عليه السلام بعض الأسئلة فيرد قائلاً : وكنت عليهم شاهداً ما دمت فيهم فلما توفيتني كنت انت يا رب الرقيب عليهم ، فإذا كان المسيح الناصري الذي هو رسول الى بني اسرائيل حصريا بنص القرآن (ورسولاً الى بني اسرائيل) سينزل آخر الزمان بنفسه وشخصه ، فلا شك ان رده سيكون مغايراً لهذا الرد حيث سيقول لله انني نزلت الى الأرض كما أردت ووجدت أن قومي قد انحرفوا وأشركوني في الوهيتك وأنا شاهدٌ عليهم ولكنه سيقول انه لم يعلم أي شئ لأنه لم ينزل الى الأرض ...
ونجد أيضاً في نفس السورة قوله تعالى : {يَوْمَ يَجْمَعُ اللّهُ الرُّسُلَ فَيَقُولُ مَاذَا أُجِبْتُمْ قَالُواْ لاَ عِلْمَ لَنَا إِنَّكَ أَنتَ عَلاَّمُ الْغُيُوبِ }المائدة109
ولا شك ان [color]المسيح الناصري [/color]سيكون مشمولاً في هذا الجمع وهذا السؤال ، ولو نزل بنفسه الى الأرض فكان رده هو انني يا رب قد نزلت الى الأرض ورايت ان قومي قد انحرفوا وأشركوني في عبادتك وبالطبع هذا يتنافى مع الآية الكريمة حيث سينفي الجميع انهم قد علموا ماذا فعل اقوامهم من بعدهم ...
وسيحدث هذا مع نبينا محمد (ص) : عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ - رضى الله عنهما - قَالَ : خَطَبَ النَّبِىُّ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ :« إِنَّكُمْ مَحْشُورُونَ إِلَى اللَّهِ حُفَاةً عُرَاةً غُرْلاً ( كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ وَعْداً عَلَيْنَا إِنَّا كُنَّا فَاعِلِينَ ) ثُمَّ إِنَّ أَوَّلَ مَنْ يُكْسَى يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِبْرَاهِيمُ ، أَلاَ إِنَّهُ يُجَاءُ بِرِجَالٍ مِنْ أُمَّتِى ، فَيُؤْخَذُ بِهِمْ ذَاتَ الشِّمَالِ ، فَأَقُولُ : يَا رَبِّ أَصْحَابِى فَيُقَالُ : لاَ تَدْرِى مَا أَحْدَثُوا بَعْدَكَ فَأَقُولُ : كَمَا قَالَ الْعَبْدُ الصَّالِحُ ( وَكُنْتُ عَلَيْهِمْ شَهِيداً مَا دُمْتُ ) إِلَى قَوْلِهِ ( شَهِيدٌ ) فَيُقَالُ : إِنَّ هَؤُلاَءِ لَمْ يَزَالُوا مُرْتَدِّينَ عَلَى أَعْقَابِهِمْ مُنْذُ فَارَقْتَهُمْ » .
أي حتى النبي صلي الله عليه وسلم سيكون غير عالم بأحوال صحابته وسيستشهد بقول عيسى عليه السلام ، ولا شك ان النبي (ص) قد مات ولن يعود الى الدنيا ليعرف أحوال أمته من بعده وكذلك عيسى ابن مريم قد مات ولن يعود الى الدنيــا ويعرف أحوال أمته من بعده على أرض الواقــع بمعنى أنه لن يكون شاهد عيان عليهم ...
وعليكم السلام ورحمة الله
يلاحظ أن أتباع الجماعة الذين يطلقون على أنفسهم اسم الأحمدية كلما ذكروا المسيح عيسى إلا وأضافوا إليه بعد ذلك كلمة (الناصري) ليميزوه عن مسيحهم الهندي، هذا التمييز يصح في ما بينكم أما نحن فلا نعترف إلا بمسيح واحد هو عيسى عليه السلام.
أما استشهادك بآية المائدة فتلك شهادته على من عاصرهم أنه لم يقل لهم إلا ما أمره الله به، أما الذين لم يعاصرهم فالله هو الرقيب عليهم، فلو عاد إلى الأرض فسيكون شهيدا على من يعاصرهم أما الأجيال الذين سبقوا عودته فهو لم يرهم فكيف يكون عليهم شهيدا !!
وأما استشهادك بالآية (يَوْمَ يَجْمَعُ اللَّهُ الرُّسُلَ فَيَقُولُ مَاذَا أُجِبْتُمْ قَالُوا لَا عِلْمَ لَنَا إِنَّكَ أَنْتَ عَلَّامُ الْغُيُوبِ) فلأن الرسل وإن اتبعهم أناس قالوا آمنا فهم لم يطلعوا إلا على الظاهر أما الباطن الذي في أنفسهم فهو غيب لا يطلع عليه إلا الله علام الغيوب،.
على كل حال الموضوع لم يكتمل بعد، ما زال في جعبتي الكثير بخصوص هذا الموضوع ، فأنا لا أدعي كلاما إلا إذا كان مستوى اليقين قد بلغ الحد الأقصى 100%.
|
|
10-15-2009, 12:18 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}