مرحباً

كنت فقط اود ان استمع الى وجهات النظر حول هذا الفيلم الوثائقي، وما هي انطباعات الزملاء حوله وكيف يناقشه المسيحيون؟

في حال ان هناك من لم يشاهده، فهذا رابط الفيلم:

اضغط هنا

وهذه صفحة الفيلم في IMDB:
http://www.imdb.com/title/tt1166827/
حاصل على: 8.7 وعدد المصوتين: 13930

لو كان لي الخيار للتعليق على هذه النتيجة لقلت انه يبدو لي ان الجمهور يعشق الخرافات وما حصول مثل هذا الفيلم على هذا التقييم الا دليلاً جيداً على ذلك

كنت افكر في اطروحة الفلم لفترة من الوقت

لو استطعنا ان نعيد الترتيب الزمني للأنبياء الذين سبقوا الرسول فسوف نستطيع ان نتخلص من هذه المشكلة، طبعاً اقصد تغيير الزمن للأنبياء الذين سبقوا الرسول كلهم بما فيهم السيد المسيح

شاهدت هذا الفيلم ولكن موضوع الصلب ورد فى القرآن الكريم ولكن لمن شبه لهم وهو يهوذا، كما أن أنجيل يهوذا المكتشف فى عام 1972 يذكر انه كان اتفاق بين يهوذا والمسيح عيسى بن مريم وبذلك ينفى الخيانة عن يهوذا والله اعلم

(10-17-2009, 01:49 PM)ايمن عبد القادر كتب:  شاهدت هذا الفيلم ولكن موضوع الصلب ورد فى القرآن الكريم ولكن لمن شبه لهم وهو يهوذا، كما أن أنجيل يهوذا المكتشف فى عام 1972 يذكر انه كان اتفاق بين يهوذا والمسيح عيسى بن مريم وبذلك ينفى الخيانة عن يهوذا والله اعلم

عزيزي

الامر ليس حول الصلب ولكن لو صحة اطروحة الفيلم او شيء منها فهذا يعني ان الديانات الابراهيمية عبارة عن تمثيلية والعياذ بالله، واعتقد ان الحل الوحيد لهذه المشكلة هو اما ان تكون الادلة كلها ملفقة وهذا يصعب تصديقه شيء ما واما ان تكون التواريخ التي لدينا ليست صحيحة بما فيها التواريخ التي تخص السيد المسيح

شاهدت الفيلم بجزئيه منذ أيام
هل شاهدتهما؟
الفيلم لا يتحدث عن المسيح أو المسيحية وحسب وما التطرق للأديان في الفيلم إلا حلقة من فكرة شاملة يعتقد بها أصحاب الفيلم.
تحياتي
طارق

(10-18-2009, 04:42 PM)طارق القدّاح كتب:  شاهدت الفيلم بجزئيه منذ أيام
هل شاهدتهما؟
الفيلم لا يتحدث عن المسيح أو المسيحية وحسب وما التطرق للأديان في الفيلم إلا حلقة من فكرة شاملة يعتقد بها أصحاب الفيلم.
تحياتي
طارق

تقصد فكرة ان العالم كله متآمر على عبقري زمانه بيتر جوزيف؟

الحقيقة ليس هذا ما كنت ارمي اليه ولكن فقط الجزء الاولى الذي بعنوان The Greatest Story Ever Told

لم تخبرني ما رأيك في هذا الجزء؟ ارجو ان لا تكون متأثر بالتضخيم الذي قام به بيتر جوزيف، كما يبدو رواد موقع IMDB متأثرين كثيراً

بالمناسبة مثل هذه الهلوسات يتشاطرها معه الفيلوسف البريطاني ومؤلف كتاب "مبادئ الرياضيات" Bertrand Russell

(10-17-2009, 01:49 PM)ايمن عبد القادر كتب:  شاهدت هذا الفيلم ولكن موضوع الصلب ورد فى القرآن الكريم ولكن لمن شبه لهم وهو يهوذا،

اين قال محمد ان يهوذا شبه بالمسيح ؟!
هل لديك حديث واحد يقول ان يهوذا شبه بالمسيح ؟!
الا تعرف ان شبه لهم مختلف فيه بين علماء الامة الاسلامية !
لماذا لم يشرح لكم رسولكم هذه الايه اليس هذا من اختصاصه ان يبين للناس ما اختلفوا فيه ويبن لكم ايات ربه ؟!

(10-17-2009, 10:13 PM)Al gadeer كتب:  

(10-17-2009, 01:49 PM)ايمن عبد القادر كتب:  شاهدت هذا الفيلم ولكن موضوع الصلب ورد فى القرآن الكريم ولكن لمن شبه لهم وهو يهوذا، كما أن أنجيل يهوذا المكتشف فى عام 1972 يذكر انه كان اتفاق بين يهوذا والمسيح عيسى بن مريم وبذلك ينفى الخيانة عن يهوذا والله اعلم

عزيزي

الامر ليس حول الصلب ولكن لو صحة اطروحة الفيلم او شيء منها فهذا يعني ان الديانات الابراهيمية عبارة عن تمثيلية والعياذ بالله، واعتقد ان الحل الوحيد لهذه المشكلة هو اما ان تكون الادلة كلها ملفقة وهذا يصعب تصديقه شيء ما واما ان تكون التواريخ التي لدينا ليست صحيحة بما فيها التواريخ التي تخص السيد المسيح

أوافقك فى الرأى فكل من شاهد الفيلم حتى من دارسى التاريخ واللغة العبرية على سبيل المثال تحيروا فيما ذكره الفيلم

عزيزي الغدير؛

علمتني التجارب والأيام ألا أتسرع بإطلاق الأحكام، لكن بكل الاحوال لم أرَ مثلك "هلوسات" في طرح الفيلم حول المسيح، بل أني أعتقد منذ زمن قديم بأن قصة المسيح ماهي إلا خرافة (بشكليها الإسلامي والمسيحي)، وحقاً لا يوجد ما يثبت وجود الشخص المسمى "عيسى" في التاريخ. لكن مأخذي على العرض في الفيلم هو تبنيه للخلاصة التي وصل إليها بشكل قطعي نوعاً ما، بينما يتناول المتخصصون في التاريخ هذا الموضوع بحذر شديد ويفرضون سيناريوهات مختلفة حول أصل المسيحية نظراً لانعدام الأدلة المادية القاطعة وذلك من خلال معطيات العصر التي بين أيديهم.
ولكنك بكل الأحوال لم تبين وجه و/أو وجوه اعتراضك على الطرح. وربما يبدو أنه من الملح والضروري أن تكتب ملخصاً للطرح في الفيلم (وجود عدة مخلصين في التاريخ تتشابه قصصهم بدرجة مذهلة مع المسيح، تفسيرات فريق الفيلم من معارف الشعوب القديمة الفلكية حول الصلب والقيامة وغيرها من أساطير الأديان حول المسيح .. الخ).

مع فائق المودة
طارق

لم أشاهد الفيلم و لكن أتوقع أن المخرج أو صاحب القصة ..يعتمد نفس أسلوب دان براون في قصصه التي أثارت ضجة و من قبله نجيب محفوظ في قصته أولاد حارتنا ... حيث أن هذين اعتمدوا على حقائق موجودة تاريخيا بل و الأماكن أيضا لا تزال موجودة حيث أن دان براون كان يتكلم عن الفاتيكان و معالمه و اللوحات الفنية و غيرها حيث أنهم خلطوها مع بعض بذكاء ليخرجوا بتوليفة جديدة و تجعل الناس تصدق .

على فكرة هذه البراعة في إستخدام الحقائق الكونية و الأحداث العالمية بما يخدم توجهاتك برع فيها بعض رجال الدين (سواء مسيحي أو مسلم ) و كمثال زلزال تركيا وضعوا له قصة تمزيق القرآن الكريم و خرجوا بتوليفة ... لست هنا في موضع الحكم بأن ما حدث صدق أم كذب ... لأن لا أحد يعرف الحقيقة ..... و لكن أنا أحكم على قدرة بعض الناس بإقناعك بأن هذا ما حصل فعلا بعض الحقائق ... و هوليوود ممتازة في تحريفها للحقائق ..... تذكرون فيلم بيرل هاربور .... في الفيلم ظهر الأمريكان بموقع البطل شبه المنتصر و الحقيقة أن الكاميكاز الياباني دمرهم تماما بدون مقاومة تذكر .