http://www.youtube.com/watch?v=WKTkJ7_uZW4&feature=related

اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار

ترى لو كان الوضع هو :

اهازيج ســنــيــة في ملعب ( ايراني )

ماذا سيكون الوضع ؟؟؟

الزميل ابجد هوز
البحرين اغلبية شيعية تحكمها عائلة سنية
يعنى اهازيج شيعية فى البحرين عادى جدا جدا كما هو الامر اهازيج سنية فى مصر او الاردن او السعودية
فى ايران عادى جدا ان تكون هناك اهازيج سنية فى المناطق ذات الاغلبية السنية على ان لا يكون فيها تحدى للدولة و الدعوة للانفصالات الطائفية العرقية بالرغم من ان السنة اقلية فى ايران .
فمقارنة شيعة البحرين و هم الاغلبية بالاقلية السنية فى ايران مقارنة غير موفقة

اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار

الزميل علي

من جاب سيرة أقلية وأغلبية ؟ مع إنه فيها نظر قولك أغلبية شيعية ! ! ! بس مو هذا موضوعك ولا هو محور ردي

موضوعك كان حدث بالبحرين

وأنا اتخيلت لو صار بايران

وأشك طبعاً برأيك حول ذلك

خالص الود

الى الأخ ابجد هوز

ما في اي داعي حتى للنظر في ما تفضل به الاخ علي واسئل اهل الديره يجيبوك ..
إن كانوا بعيديين عن مواطن الفساد وخرايب الدعاره إلي يجي أي سعودي يستمتع فيها فهو مش ذنبهم لكن ذنب الطيب إلي ما يعرفش يختار المكان المناسب عشان يطلع بلاويه فيه

هذا بالإضافه إلى ان هذه الأهازيج موجوده من اكثر من 16 سنه ولكن لأن رئيس إتحاد السله حضر المبارات على اعتبار كونها مبارات نهائية تم إصدار عقوبات بحق الجمهور والنادي وتم تغرييمه وللعلم فقط, كرر الجمهور الأهازيج في المبارات التي تليها مباشره مع جمهور نادي الشباب.

ما هي مناسبة إطلاق شعارات طائفية شيعية كانت أم سنية في مباراة رياضية إلا إذا كان المقصود التحدي والإستفزاز

لا أعجب إلا لرفع قميص عثمان في كل شاردة وواردة (الأكثرية والأقلية)!..

وعموماً لم يعد شيعة البحرين أكثرية كما يصورها الزملاء الشيعة في كل مكان وفي كل زمان..

بل الصواب، إن البحرينيين عموماً بدأوا يصبحون أقلية، بعد أن أعلن وزير العمل من أن تعداد الأجانب في البحرين زاد عن 51% عن المواطنين لأول مرة في تاريخ البحرين، وكل ذلك بفضل السياسات الناجحة لمجلس التنمية الاقتصادية ومن يشرف عليه!.

رغم اعتراضي على زج أسماء أهل البيت عليهم السلام في مباريات كرة السلة أو القدم و ذلك احتراما لقدسيتهم .... إلا أن ما حصل هو سياسة الكيل بمكيالين ...

النوادي البحرينية الكبرى التي تحظى بتأييد العائلة المالكة و دعمهم ( الرفاع و المحرق ) قد منوا بهزائم في تلك الفترة و ما زاد الغيظ أيضا هو تلك الأهزوجة التي تفنن فيها النادي الأهلي (معقل البحارنة حيث ان الغالبية ممن يؤيدونه هم البحارنة ) و هذا النادي عاش موسم ذهبي في تلك الفترة حيث حصد الكثير من الكؤوس و الدروع على حساب الناديين فكان نصيبه غرامات للنادي و جماهيره .

عندما يعلو صوت الطائفة و يرفع المواطن هويته الطائفية أو العشائرية فاعلم:

أن هناك حكومة رجعية بامتياز تعمل على تطييف الشعب و الوطن تمهيدا لحرقهما و الرقص على رفاتهما

و أن هكذا حكومة عاملة السبعة و ذمتها من الكبائر و الموبقات السياسية و الاقتصادية و الاجتماعية و تحتاج أن تفرق لتشتت معارضة المتضررين و تبقى في أمان

و أن هكذا عائلة حاكمة استراتيجيتها في رسم سياساتها هي: أنا و ليكن بعدي الطوفان

و أن هكذا حكومة تنسج حبال مشنقتها بنفسها و ما هي الا مسألة وقت

و كما هو سائد فالدين هو الأداة السحرية للشحن و الركوب و التضليل و الخداع و الاخضاع

و هارد لك يا وطن و هوية وطنية جامعة فتحت قيادة هكذا حكومات سنظل نسمع و نتساءل محتارين عن مفهوم "الدولة الحديثة" و عن "حقوق الانسان" و عن "العدالة الاجتماعية" مثلما نتساءل عن اسم

ممثل صيني مغمور أو عن مرض نادر ظهر في حوض الأمازون.

مشكلتنا يا هالة أننا نحن العرب دائماً نلقي باللوم في مشاكلنا صغيرة كانت أم كبيرة إما على الحكام أو على الأمريكان أما الشعوب فهي من جنس الملائكة لا تخطأ و لا يوجد فيها عيوب فلا نحن بمتخلفين و لا طائفيين نستقوي على بالخارج على الطوائف الآخرى في الوطن كلما سنحت الفرصة و لا نحن نعاني أزمة أخلاقية و ثقافية و دينية و إنسانية و جنسية و و و و و و و و و و و .