وجدت هذا الرد من جميلة الجميلات
لكاتب عربي على مقالة له نشرها بخصوص موقعة الخرطوم
هذا ردها فهو جميل وراق مثلها
جميلة بو حيدر: سحابة صيف لا بد ستنقشع
بوركت أخي الكاتب محمود عبد اللطيف قيسي ، نحن في الجزائر نحب الأخوة المصريين كثيرا ، كما نحب الفلسطينيين الذين أعتقد أنك منهم ، واطمأنك أن ما حصل هو غمامة ستزول ، فشعب مصر شقيق وله كل الإحترام ، ويا ريت الكتاب مثلك يكونوا ملتزمين بقضايا أمتهم ولا ينزلقوا بتخريب العلاقات بين الدول والشعوب العربية ، شكرا لك أيها الكاتب العربي الوطني

أكيد ولا واحد , لأن فريق كرة القدم لا يمثل مصر بالتأكيد مثله مثل المسلسلات والأفلام المصرية لا تمثل حقيقة الشعب المصري ولا تعطي سوى صورة مشوهة عن مصر .

هلق لنكون واقعيين فيه تعصب شوفيني مصري غريب و عجيب ومغيظ فمنذ زمن ليس بعيد لم تكن مصر تميز بين سوريا ولبنان , حتى أنه كانت معلومات المصريين عن سوريا مثل معلوماتي عن أي دولة مريخية
لا يوجد على فمهم سوى عبارة " مصر أم الدنيا " أنا لست غريباً عن مصر إلى حد ما فقد زار أهلي مصر في السبعينات ثم عام 1982 و ماتزال صور الرحلة الأولى بالأبيض و الأسود عندي وصور الرحلة الثانية بالملون , صور في جنينة الحيوان وتلك السلحفاة الضخمة وصور في الفندق وصورهم إلى جانب قبر عبد الناصر في الرحليتين وقبر السادات في الثانية رغم نظرة السوريين إلى السادات في تلك الفترة .
في الرحلة الثانية تصورت أمي بجانب امرأة مصرية طيبة الملامح ويومها في المطعم أتى الكرسون وسألهم ماذا يأكلون فطلبت أمي " كبة , تظن نفسها في أحد المقاصف السورية " وإذا بالكرسون يأتي لها بشء اسمه " الكبدة " ولا أعرف ماهذه الأكلة سوى أنها لحمة ما .
الحقيقة حكايات كثيرة في طفولتي خاصة مع مجلة ميكي التي مازلت أقرأها وقد شارفت على عمر الخامسة و الأربعين . وأذكر كيف يومها سألت والدي عن معنى كلمة " دلوقت " وكنت قد قرأتها بفتح الدال وضم اللام و الواو ثم فتح القاف و تسكين التاء . فضحك علي بعد أن صحح لفظها وقال لي أنها تعني بالسوري " هلق "
مرة كان أخي بالكويت ليعمل لم يحتمل هنالك سوى عدة أسابيع وعاد وكيف أنه كان في المطعم يحدث صديقه فقال له : " يلعن ربك يازلمي " وهذه الكلمة أحياناً لا يقصد بها الكفر ولا الشتيمة بل عبارة على الدارج , روى لنا كيف هجم عليه أحد العمال المصريين بالساطور وقد صعق لهذا الكفرية الصريحة .
وبعد أن كبرت وتزوجت اكتشفت أنه عندي عديل مصري وعندما تعرفت عليه فوجئت به وبشخصيته  الرائعة الغير متعصبة المتفهمة , نحن هنا نحتفل كثيراً بمناسبة وبدون مناسبة وطبعاً نحن نشرب العرق و النساء بيرة أو نبيذ أو كولا وهو لم يكن يشرب ولا يحب المشروب ولكنه يجلس معنا ويضحك معنا و يمزح معنا بدون أي دروس في الأخلاق و الدين , كريم لدرجة التبذير . شهم ....
أنا أحب كل هذه ولكن مثلاً لا أطيق الفن المصري ولا أبطاله و نجومه ببساطة لأنه لا يمثل مصر ولا المصريين ببساطة شديدة .

المصري يشتم نفسه وبلده وجاره وتقاليده وحكومته وأشياء كثيرة ولكن بشرط أن لا يتدخل أحد من خارج مصر فحينها تلعلع الأصوات الخائفة على "سمعة مصر " فيتحد المصريون وتبدأ صحافتهم في شن أعتى الحملات على المعتدين و يصبح كل المصريين إخوة لا يفرقهم شيء ولا يهمهم شيء سوى أن لا يتدخل الغرباء و الحاقدين والغيورين من أم الدنيا . والويل الويل إن حاول أحد الاقتراب من أشياء هي فقط للمصريين مثل الفن فعندما بدأت الدراما السورية تفرض نفسها جن جنون المصريين وحاربوها بشدة واستماتة حتى أن المرء يخال أن الدراما السورية هي اسفين يدق تحت ابو الهول لاقتلاعه . ولكن بعد أن فرضت نفسها الدرما السورية استكان المصريون ورضوا بالأمر الواقع ولكن عوضاً أن يعيدوا تكوين دراما مصرية حقيقية في رجال مصرييون حقيقيون من الواقع أعني لا رجال منايك في قمة السكس والإغواء والبطولة والمصارعة وشرب الويسكي ونساء مصريات أصيلات لا راقصات و شرموطات . بدل من ذلك بدأوا باستقطاب الممثلين السوريون ليرتأوا لهم الرقعة .

منذ فترة كانت أخت زوجتي في مصر ( غير التي زوجها مصري ) وقضت أسبوعين في المناطق السياحية و الأثرية وانبسطت كثيراً و استمتعت كثيراً ولكن لكثر ة ماررد تأمامها عبارة " دي مصر أم الدنيا " أجابت أحدهم : " إي وسوريا أبوها لكن "

مع تحياتي لكل المصريين حتى الذي رفع الكلفة معي و رذلني على اساس أنه يمزح بدون مقدممات ولا سابق معرفة .

أما الجزائر فالحقيقة أنا لا أعرف عنها شيئاً وأحبها كأي ناس , إخوة في الإنسانية وأحزن عليهم لأنهم قد ضحوا بحياة مليون إنسان من أجل الاستقلال عن فرنسا ولا يضحوا بعدة اّلاف من أجل عودة فرنسا .

أ/تا بالنسبة بالرياضة ف...... أخت هذا الفريق على ....أخت هداك .
كل كرة القدم ونجومها وخاصة هدا المدمن ماردونا وهذا البرازيلي أبو أسنان نافرة وفرق ( رونالدينو مدري شو ) حتى يلحقهم نجوم كرة القدم العرب . كلهم عرصات و مقرفين وأولاد شوارع . مع احترامي للكويس فيهم حتى لا أعمم .

اقتباس:لا يوجد على فمهم سوى عبارة " مصر أم الدنيا "

أنا لاأعلم ما الذى يزعج الأخرين فى تلك العبارة?
أنا شخصيا لاأستخدمها ولاأعتقد أن هناك مصرى بهذا المنتدى يستخدمها ولاأعتقد أصلا أنها شائعة الإستخدام بالشكل الذى تصوره لكن لو فرضنا هذا فما الذى يضيرك فى هذا?
نحن أطلقنا على أم كلثوم كوكب الشرق وعلى فاتن حمامة سيدة الشاشة العربية وعلى محمد عبد الوهاب موسيقار الأجيال وعلى سعاد حسنى سندريلا وشئ مماثل يحدث فى أمريكا - مايكل جاكسون أطلقوا عليه ملك البوب- وكلها ألقاب وتسميات غير ملزمة لأحد ومن الممكن أن تطلق أى دولة عربية على فنانيها ألقاب مشابهة أو حتى نفس الألقاب ولن يعترض أحد فكل شعب حر تماما فى خلع مايريده من ألقاب وصفات على فنانيه وهكذا الحال بالنسبة لتعبير أم الدنيا.... الأمريكيين طول النهار مصدعين دماغنا ب god bless America ولا أعلم لماذا تحديدا يختص الله أمريكا بالبركة? وأين كانت بركته قبل أن يكتشف كولومبس العالم الجديد? لكن وأنا مالى, شعب يريد أن "يدلع ويروش ويشخلع" بلده ماذا يضير الأخرين فى ذلك? مادام لم يعتدى على أحد!

اقتباس:المصري يشتم نفسه وبلده وجاره وتقاليده وحكومته وأشياء كثيرة ولكن بشرط أن لا يتدخل أحد من خارج مصر.

وكل شعوب العالم هكذا وعلى رأى المثل "أدعى على إبنى وأكره اللى يقول أمين" كما أن مصر نادرا ماتتدخل فى شأن الدول المجاورة لكن العكس ليس صحيحا وهناك أمثلة كثيرة على هذا أكثرها كوميدية القذافى الذى ظل على الأقل عشر سنوات واقفا فى البلكونة المطلة على حدود مصر الغربية لاشغلة له ولا مشغلة سوى مصر وأكثرها سوداوية تصرفات البعث السورى بعد زيارة السادات لإسرائيل.

اقتباس:فعندما بدأت الدراما السورية تفرض نفسها جن جنون المصريين وحاربوها بشدة واستماتة .

وأين كانت تلك الحرب التى لم أسمع عنها?
أنا شخصيا ورغم أنى غير متابع للدراما المصرية أو السورية كتبت بشكل عابر عن تلك المسألة هنا فى هذا المنتدى - أظن فى حوار حول مسلسل الملك فاروق أو مسلسل باب الحارة لاأتذكر - أن تطور الدراما السورية هو فى حقيقته فى صالح الدراما المصرية لأنه فى ظل وجود مناخ تنافسى قوى سيفرض هذا على المصريين تطوير أنفسهم بعكس عقود سابقة كان هناك إنفراد مصرى كامل وغياب للمنافسة العربية فيما يتعلق بالدراما مما أدى إلى الركود وفقدان الرغبة فى التطوير والتجديد.

اقتباس: ولكن بعد أن فرضت نفسها الدرما السورية استكان المصريون ورضوا بالأمر .....بدل من ذلك بدأوا باستقطاب الممثلين السوريون ليرتأوا لهم الرقعة .

ولماذا مفردات كأستكانوا ورضوا بالأمر .... هل كانت هناك حرب أنتصرت فيها سوريا وأنا مش واخد بالى!! لماذا لاتعتبره إنفتاح على الأخرين ورغبة فى التعاون معهم لمصلحتنا ومصلحتهم بدلا من إعتبارها حرب?

نقطة أخرى بالنسبة لتسمية أم الدنيا

مصر -مثلها فى ذلك مثل روسيا مثلا- دائما يتم تجسيدها بأنثى فتجد الروس يقولون مامعناه the motherland بعكس الألمان الذين يستخدمون عبارة the fatherland ولهذا تم تجسيد مصر على شكل فلاحة لا فلاح فى تمثال نهظة مصر , وليس شوفينية ولا تعصبا لمصر لكنها بالفعل بلد له تاريخ طويل وعريق وبتجميع صورة الأنثى الفلاحة مع هذا التاريخ الطويل خرجت عبارة أم الدنيا.

نقطة أخرى مهمة وهى أن عبارة مصر أم الدنيا جزء كبير من إستخدامها كان يتم فى الماضى بواسطة أبناء المحافظات عندما يزورون القاهرة حيث كلمة مصر لديهم = القاهرة تعبيرا عن إعجابهم بها وتميز القاهرة عن باقى المدن وبالتالى فالعبارة نفسها ممكن إعتبارها شأن داخلى بين المصريين أنفسهم.

أحد أصدقائي المصريين لفت نظرنا قبل أيام لأمر في غاية الأهمية وأقتبس

المستفيد الأكبر من كل ما حدث هو المنتخب المصري وجهازه الفني فلولا حدوث كل الاضطرابات بعد المباراة لاتجهت جميع الانظار والتعليقات عليهم وعن فنيات المباراة وأسباب الخسارة الفنية وكيف اضاع حسن شحاته المنتخب طيلة فترة التصفيات ولو أننا فوزنا على زامبيا في القاهرة ولو اننا احرزنا هدف زيادة في مشوار التصفيات ولولا الحضري ووووو لكن الان كل الانظار مصوبة نحو الجزائر حتى المنتخب تم تكريمه

انتهى الاقتباس

امر اخر نسيت أن أذكره ان مستوى التعصب الكروي وعدم تقبل الهزيمة وصل ايضا عن عند بعض لاعبي المنتخب المصري ولم يقتصر على المستوى الرسمي المصري

بالأمس كان هناك لقاء على التلفاز مع حارس مرمى المنتخب المصري عصام الحضري وكان عاملي فيها ضحية وسايق في الدور قال يعني انو حزين ومتأثر وبسبب تملق المشاهدين المتصلين له صدق حاله بجد انو بطل قومي وتاريخي حقق للشعب المصري أمجاد وبالطبع كان الحديث السخيف عن أنهم كانوا ضحية والجزائر هي الجاني وانهم لم ينهزموا أبدا. وكان ناقص المذيع والضيف يقولوها بصراحة ملهومش حق الجزائريين ازاي يهزموا المنتخب المصري ولا يسمحوا لهم بالفوز ايه قلة الأدب دي.

في نهاية البرنامج وحتى تشوف مستوى الروح الرياضية عند هذا الشخص والاعلامي الذي استضافه حدث أن اتصل على البرنامج مشاهد من الجزائر وقال له أنه يريد أن يسأله سؤال واحد فقط بعيد عن الخلافات وهو كيف تقيم أداء الفريق الجزائري في المباراة التي جرت بالسودان هل كان جيدا .؟؟؟ فماذا كان رد فعل الحضري أشاح بوجهه ورفض أن يجيب السائل لأنه والكلام للمذيع ليس في حالة نفسية تسمح له التحدث إلى أي جزائري!!!؟؟ وكأن المتصل هو صهيوني أو عدو قتل الاف المصريين ولا يجوز حتى التكلم معه. منتهى العجرفة والتكبر والتمحور حول الذات.

المشكلة انه بدل ما يتم محاسبة هؤلاء على تقصيرهم وتسببهم في هزيمة منتخب بلادهم ، وتوبيخهم على سلوكهم الذي يخلوا من الروح الرياضية والذي لا يخجل من المجاهرة بمعاداة شعب عربي يتم الاحتفاء بهزيمتهم وتبرير سلوكياتهم الغير محترمة.

مشكلتك ياثاندر انك لازالت تعتقد ان هؤلاء الجزائريين ملائكة في هيئة بني ادمين مع انهما اوسخ شعب في العالم وان المصريين هم الجناة وليسوا المجني عليهم . ..

اتفق معاك تماما ان احداث السودان كانت هدية من السماء للجهاز الفني للمنتخب المصري ، فالاحداث التي لحقت بالمباراة جعلت الناس تنسى ماجرى في المباراة من اخطاء فنية ارتكبها شحاتة ابو كف هو ومعاونيه من تغيرات ساذجة والدفع بلاعبين عواجيز مثل المدافع (عبد الظاهر السقا) والذي تقع على عاتقه مسؤولية الهدف الجزائري الوحيد في مباراة الخرطوم رغم ان الدكة كان بها "سعيد اوكا" و "شريف عبد الفضيل" الاول شهد تالق كبير امام ايطاليا في كاس القارات والثاني هو اغلى مدافع في الدوري المصري بقيمة 7.5 مليون جنية الى جانب الدفع بلاعبين مصابين مثل احمد فتحي وعمرو زكي ، طبعا نهيك عن عشرات اللاعبين في الدوري المصري الذي يرفض "ابو كف" بعبقريته ضمهم للمنتخب بحجة انهم فأل شؤم على المنتخب او مش متعود عليهم ،

طبعا طوال التصفيات ارتكب شحاتة عشرات الاخطاء وجميع المحللين الرياضيين كالعادة هاجموه على صفحات الجرائد او عبر شاشات التلفزيون ، بدء من مباراة زامبيا الاولى والتي هي السبب الاول في عدم تأهل مصر بعد ان فرضت التعادل على مصر في استاد القاهرة ، ابو كف قبل مباراة زامبيا مثلا اخذ اللاعبين في معسكر بالاسكندرية وكان منظر تدريبهم يوحي لك انهم في سويقة وليسوا في التحضير لمباراة مهمة حيث فتح ابو كف المعسكر للجماهير وطوال وقت التدريب كانت الجماهير تذهب للاعبين من اجل التوقيع لهم على اوتوجرافات ويتركون اللعب وهو منظر نقلته اغلب الفضائيات المصرية ،

بل حتى بعد مباراة زامبيا المشؤومة لم يحزن بعض لاعبي منتخب مصر بسبب ضياع نقطتين ثمينتين ، بل ذهب بعضهم ليسهر في ملهي "بودا بار" بوسط القاهرة بصحبة زمرة من الفنانات كانت من بينهم "مي عز الدين" التي ستصبح لاحقا خطيبة للاعب محمد زيدان والممثلة "درة التونسية" وغيرهما ونقلت الصحف المصرية بعد المباراة صور لهم وهم يرقصون على موسيقى الديسكو الصاخبة ومن ضمنها صورة لميدو مع معجبتين


وطبعا الصحف المصرية لم تبخل بسب اللاعبين الستة (الحضري - زيدان - ميدو - هاني سعيد - شوقي - عمرو زكي) الذين اشتركوا في تلك السهرة الماجنة ونال القسط الاكبر عمرو زكي الذي شوهد مخمورا بعد الخروج من البار رفقة فنانة لا اتذكر اسمها في اوضاع مشينة .

لكن هذا شيء وما قام به الجزائريين شيء اخر
شوف هذا الفيديو حتى تعرف مستوى الاخلاق الحميدة عند الكلاب التي تدافع عنهم
جزائري يبصق على عماد متعب اثناء الماتش في السودان
http://www.youtube.com/watch?v=RHZ1L4XyYkg

ثاندر ...
هل لغه الخطاب التي اتحدثها لا تصل اليك كما اريد ؟
لأني قلت - وكذلك المصريين هنا - ان الأمر ليس انتصار او هزيمه , مصر لم تصعد الي كأس العالم منذ عشرين عام , واصبحوا الان 24 عام ... مافيش اي مشاكل .
كما ان مصر لا يوجد لديها اي مشاكل في ان تخرج من التصفيات علي يد دوله عربيه , تونس لعبت مع مصر في القاهره وتعادلت معنا وكان هذا التعادل يؤهل تونس ويقصي مصر , ولم تحدث اي مشاكل , وتأهلت تونس من القاهره ولم تحدث مشاجره واحده ... اذن الموضوع ليس له علاقه بكره القدم ..
هل شاهدت الفيديو الذي ارسلته لك لمحمد فؤاد وهو يبارك للمنتخب الجزائري ويصرح بأنه سيشجعه في كأس العالم .... هل كل ما وصل اليك من هذا الفيديو ان محمد فؤاد كذاب وقح .... ياعمي كس اخت محمد فؤاد ... لكن فعلا هذا هو ما وصل اليك !

ثم من اين أتيت انه كان متنيل مستخبي في مطعم ؟ هل ما رأيته في الفيديو مطعم ؟ كل ما قاله الرجل انه موجود في مكان لن يقول ما هو خوفا ان يعرف مكانه الرعاع الجزائرين في السودان .

اذا اردت فيديو لعمليات الاعتدائات في السودان فتفضل ها هي ..
http://www.youtube.com/results?search_qu...8%A7%D9%86&search_type=

طبعا التصوير سئ , لكن واضح فيه ضرب الزجاج وقذف الحجاره واصوات التأوهات من داخل الاتوبيس ... هل من المفترض ان تلك التأوهات ليست اصابات ؟

الفيديو ساقط سيد آدم

(11-29-2009, 03:35 AM)مجدي نصر كتب:  الفيديو ساقط سيد آدم

اسف اللنك غلط
اللينك مره تانيه

http://www.youtube.com/watch?v=eQs2ulIUn8U

اقتباس: وكأن المتصل هو صهيوني أو عدو قتل الاف المصريين ولا يجوز حتى التكلم معه.

هو أسوأ كثيرا من هذا .