هذا الكتاب يوجد على موقع الجوجل على الرابط الآتي للتحميل المجاني خاصة لمن يقيمون على أرض الولايات المتحدة:

http://books.google.com/books?id=cTE-AAAAYAAJ&printsec=frontcover&dq=%22Faṣl+al-khiṭāb%22&lr=&as_brr=1#v=onepage&q=&f=false


والكتاب مرفوع على رابط الفوررشيرد الآتي:

http://www.4shared.com/file/164972221/88..._____.html


وهذه هي بيانات الكتاب الببليوغرافية:

Faṣl al-khiṭāb fī ithbāt taḥrīf kitāb Rabb al-arbāb /
̄ Ḥusayn ibn Muḥammad Taqī al-Nūrī al-Tabars

1860
Arabic Book 341 p. ; 26 cm.

سبق أن قمت أنا بتصوير الكتاب يدويًا رغم ما في ذلك من مشقة ولكن موقع الجوجل للكتب أتحفنا بنسخة أنيقة في التصوير تفوق أي شيء يمكن أن أقوم به ورابطها كما ذكرت أعلاه.



هل طالع أحد هذا الكتاب؟

من المؤلف؟

ما مدى صحة نسبته للمؤلف؟

هل توجد أعمال مماثلة لهذا الكتاب (ذلك الجنس من الكتابة أي that genre of writing ) وسبق لها الظهور وقاموا بنشرها مثلما نشر هذا الكتاب؟

ما هي أشهر الأعمال التي تتناول تحريف القرآن وفساد النص المدوّن؟

وشكرًا.

شكرا ابراهيم على الكتاب.. وفي جهازي دراسة مقارنة قديمة عن القرآن، لاادري من صاحبها، ولكن انتظر ليسمح لي وقتي حتى انظمها وانشرها

صديقي وأخي الحبيب طريف:

رجاء تبعت لي الدراسة القديمة عن القرآن وإيميلي معك. ممنون لك سلفًا.

يا طريف.. أنا مهتم بكل هذا النوع من الدراسات النقدية ولأسباب بحثية. مثلاً منذ فترة حصلت على نص قيم على موقع الجوجل وهو "المنتخب الجليل من تخجيل من حرف الإنجيل‎" لشيخ مسلم. عثرت عليه بالصدفة المحضة. طبعًا الكتاب مطبوع ولكن عمل دراسات حول هذه الكتب وطريقة تعاطيها مع المواقف هو أمر شائق بالنسبة لي.
يمكنك تحميله من الرابط التالي:
http://books.google.com/books?id=hFXgAAAAMAAJ&printsec=frontcover&dq=inauthor:%22Ṣāliḥ+ibn+al-Ḥusayn+Jaʻfarī%22&lr=&as_brr=0#v=onepage&q=&f=false


كل هذا يصب في مجال الـ دراراسات النقدية النصية أي الـ textual criticism studies.

لذلك يا طريف لو تعرف أسماء كتب مثل كتاب فصل الخطاب في تحريف كتاب رب الأرباب رجاء أن تعطيني أسماءها عشان أبحث عليها وربما وجدتها جاهزة على موقع الجوجل للكتب.


عزيزي حميد: أشكرك على ملاحظتك. الحقيقة أني لا أريد بهذا الموضوع أن يكون مثار جدل ديني وإلا لكنت وضعته في ساحة الأديان وإنما أردت به أن يكون محل نظر "الكبار" ممن يترفعون عن الجدل الديني البيزنطي وينشغلون بالأحرى بالبحث الأكاديمي؛ ومن ثم وجدت أن فرصتي في الساحة الاجتماعية أفضل. مودتي.

مالمانع من قراءة هذا الكتاب الرائع والمتصل بكتاب فصل الخطاب !

تفضل ياباشا :
http://www.dd-sunnah.net/uploads/books/faslalkhtab.rar

ألف شكر يا أخ ابن نجد. هذا فعلاً ما أريد: الشيء وما ينقده لعمل دراسات وأبحاث متكاملة لا وجهة نظر أحادية فيها كلُ يغني على ليلاه. شكرًا على الوصلة ولو عندك أي كتب أو مراجع مماثلة أو دراسات تنقد الكتاب فليتك تتحفنا بها. خذ راحتك في الكلام. المطلوب هو عرض الأمر من زاوية بحثية. توجد أعمال تراثية كلاسيكية كتلك وتعرضت للنقد وصارت فيما بعد أبحاث قيمة بصرف النظر عن اتفاقنا أو اختلافنا معها.

شكرا اخ ابراهيم, ولكن الخط مزعج عند القراءة

أخي العزيز fast:

أوافقك تمامًا أن الخط مزعج عند القراءة ولكن لابد أن لا نيأس. أقترح أن تقوم بطباعته بصورة ورقية وتحاول قراءته بتأني. أعرف أصدقاء يقرأون خطوط عربية تبدو لوغاريتمات ورغم أن لغتهم الأم هي الألمانية وليست العربية. واحد من أصدقائي مكتشف هذا المصحف الشهير الذي عثروا عليه في اليمن ومع ذلك يقرأه بسلاسة.. وهو مهندس على فكرة وليس تخصصه القرآن أو الدراسات القرآنية كما قال لي. تجدهم يقرأون الخط الحجازي والخط الكوفي... والنقوش العربية القديمة على ندرتها. لذلك أحفز نفسي وأياك أن لا نيأس من مطالعة كتاب كهذا عند توفر الوقت ومن الجيد طباعته طباعة جيدة وستجد أنه هناك نمط معين في الكتابة ويمكن من خلاله أن تفك غموض أي حروف. ولو بلغ لديك علم أن هذا الكتاب مطبوع بشكل أكثر أناقة رجاء إخباري وسأسعى للحصول على هذه النسخة وتصويرها إلى جوار هذه النسخة الليثوجرافية القديمة.

الاخ المبجل ابراهيم
الحقيقة كنت قد عزفت عن قرائته ولكن سأحاول ان اعمل بنصيحتك
احيى فيك روحك المثابرة وتوقك الدائم للمعرفة

أشكرك جدًا يا أمير يا ذوق. كلها معارف. كتاب كهذا مثلاً سيشغلني لو كنت أكتب بحث أو أجد عرض لكتابة كتاب. ولكنه مرجع. حاليًا ما يشغلني هو إتقان الأرامية وقطع شوط فيما بدأته في دراسة اللغات. أما النصوص الدينية القديمة ومشاكلها فمشاكلها متوقعة وطبيعية وتحتاج لتهيئة نفسية معينة للدراسة والحراثة.. لاحظ أن كلمة يدرس فيها دراسة ومجهود كمن يدرس بالدرّاسة.. هذا الفعل واحد في العربية والعبرية: درس/ درش ويعني to thresh.

وشكرًا جزيلاً لأجل تشجيعك. الحياة مشوار دراسة. سواء أخدنا شهادات أم كانت لذواتنا ولخدمة آخرٍ ما.