"إنجيل يهوذا"اصبح عديم الأهمية في ضوء اكتشاف نصّ اقدم
http://www.theyfly.com/gaia/judas.htm
1) سفر إشعياء 7: 14 وَلكِنْ يُعْطِيكُمُ السَّيِّدُ نَفْسُهُ آيَةً: هَا الْعَذْرَاءُ تَحْبَلُ وَتَلِدُ ابْنًا وَتَدْعُو اسْمَهُ «عِمَّانُوئِيلَ».
"هل تربط انت عقد الثريا او تفك ربط الجبار" ايوب (38:31)
2) سفر إشعياء 8: 8 وَيَنْدَفِقُ إِلَى يَهُوذَا. يَفِيضُ وَيَعْبُرُ. يَبْلُغُ الْعُنُقَ. وَيَكُونُ بَسْطُ جَنَاحَيْهِ مِلْءَ عَرْضِ بِلاَدِكَ يَا عِمَّانُوئِيلُ».
3) إنجيل متى 1: 23 «هُوَذَا الْعَذْرَاءُ تَحْبَلُ وَتَلِدُ ابْنًا، وَيَدْعُونَ اسْمَهُ عِمَّانُوئِيلَ» الَّذِي تَفْسِيرُهُ: اَللهُ مَعَنَا.
كتب هذا النص القديم 100 سنة قبل "إنجيل يهوذا" - من قبل يهوذا نفسه –و تعتبر الوثيقة الآرامية هذه بأنّها كانت المصدرالفعلي لإنجيل ماثيو(متى)، وأنها سبقت الاسفار الأخرى
لوس أنجليس، CA (PRWEB) أبريل/نيسان 10, 2006 —الإهتمام الحديث في الكتابة الروحانية المكتشفة موخرا باسم "إنجيل يهوذا" جلب الإنتباه الآن إلى وثيقة ارامية عمرها 1,900 سنة اكثراثارة للجدل ، والتي إكتشفت في القدس في 1963، و ترجمت إلى اللغةالألمانية منذ 1970 ، ونشرت لأول مرة في سويسرا سنة 1978، والنسخة الإنجليزية ظهرت منذ 1992.
الكتاب معروف بتلمود عمانوئيل، ، يتشارك بميٌزة واحدة مع إنجيل يهوذا - بان يهوذا الاسخريوطي لم يكن خائنا, بل كان الكاتب المؤتمن بكاتبة تلمود عمانوئيل. يعتبرتلمود عمانوئيل أكثر شمولا بكثير من إنجيل يهوذا، وبينت فيه أن الرجل الذي نعرفه كيسوع كان يسمّى أصلا عمانوئيل ، ويذكر أنّه نجا من الصلب وبعد ذلك سافر إلى العديد من البلدان مع أمّه مريم وأخيّه يهوذا توماس ويهوذا اسخريوطي. توفيت مريم بينما كانوا في طريق رحلتهم إلى شمال الهند ودفنت في باكستان . تزوّج عمانوئيل وكان عنده أحفاد عديدون، ومات عن عمر ناهز ال 100 عام ودفن قرب سرينيغار، كشمير.
http://www.tjresearch.info/discovery.htm
طريقة ترتيب الأحداث في إنجيل ماثيو(متى) يشابه ترتيب تلمود عمانوئيل الذى دمرت كتاباته الآرامية الاصلية في 1973 ، بسبب كفره الكبير للمقاييس المسيحية اليهودية المعتادة . في البداية اعتبر تلمود عمانوئيل خدعة أدبية مستندة على إنجيل ماثيو(متى). النسخة الوحيدة المتبقية والموجودة لاغراض التحليل هى الترجمة الألمانية فقط . على أية حال، وطبقا لبروفيسور المتقاعد / جيمس ديردورف، العالم المستقل بدراسة الانجيل , و الذي بحث تلمود عمانوئيل على نطاق واسع ، فان الترجمة اعطت رسالتها الروحية الخاصة بها , بينما تحل أكثر من 300 تناقض الذي أزعج علماء إنجيل ماثيو(متى). هذا يحدث في أغلب الأحيان وبوسائل غير متوقّعة ، و بدون تقطعات صعبة في نصّها ، مثل تلك التي تصيب نصوص انجيل ماثيو(متى) . ومن خلال نقد الصيغة المنقّحة لبروفيسور/ديردوف نستنتج بأنّ إحتمالية أن يكون تلمود عمانوئيل خدعة معدومة عمليا، وبأنّه في الحقيقة يعتبر المصدر الفعلي لإنجيل ماثيو(متى) , (بينما لم يعتمد انجيل مارك عليه).
كمثال واحد ، بعد ظهور تلمود عمانوئيل فقط لوحظ بأنّ كاتب انجيل ماثيو(متى) لم يكن عنده سبب على الإطلاق للإشارة إلى النبوءة في أشعيا "كما ينجز بولادة يسوع"(ماثيو 1:23. ) –" لكن يعطيكم السيد نفسه آية . ها العذراء تحبل وتلد ابنا وتدعو اسمه عمانوئيل"(أشعيا 7:14 ) إلا إذا كان في الحقيقة قد سمّى عمانوئيل و ليس يسوع . أيّ مرأة مع طفل قد تدّعي بأنها كانت عذراءا.
يحتوي تلمود عمانوئيل على نبؤات جازمة و مجازية أكثر من إنجيل ماثيو(متى) ، و الذي يشير إلى هذه الأوقات، بالإضافة إلى مستقبلنا. كما يبين بأنّ شخصا متطور روحياً إلى حد كبير جدا يستطيع في الحقيقة أن يتنبّأ بدقة ، كما اشار إنجيل ماثيو(متى) بخصوص بالنبوءات قصيرة المدى أيضا.
ان رغبة العديد من العلماء فى تجنّب تلمود عمانوئيل جاء بسبب الحقيقة ان اكتشافه جاء عن طريق عيسى رشيد و بيلي ماير , حيث اشترك بيلي ماير فى تحريره , و هو الرجل السويسري الذي في مركز الاحداث الوحيدة المثبوته علميا لاتصالاته المعرفة بالأجسام الفضائية الغريبة و الغامضة (الصحون الطائرة) , و التى ما زالت مستمرة ليومنا هذا بعد (اكثر من 64 سنة) في سويسرا.
http://www.theyfly.com/
وهنالك رادع آخر لعلماء الغرب لتقبل تلمود عمانويل وهو انه يتضمّن نظرية الحيات بعد الموت في تعليماته ، و الذي يتحدّى البنية الاساسية للمعتقادات المسيحية ويهدّد قوّة الكنيسة . أن ارتباط بيلي ماير المباشر بتلمود عمانوئيل الثوري قد يكون أحد الأسباب الرئيسية لاستهدافه ب 21 محاولة إغتيال موثقة.
العلاقة بين الأجسام الغامضة أو الغريبة (المراكب الفضائية او الصحون الطائرة) والإنجيل قد تم الأشارة إليها تكراراً في كتاب حزقيال , لكن تلمود عمانوئيل يتطرق لنا الى مجالات جديدة من أجل اعتبارها بشكل جدّي.
في الحقيقة من هو أو ما هو "666"؟
دين طائفي:
"هو اكبر ذريعة قذرة للقوّة القصوى بإسم الحبّ الباطل والكاذّب الذي يدوس على الجثث حرفيا بدون تردد أو تورع" - بيلي ماير
" الدين ليس الا اختراع بشرى بدائي و غرضه قمع وإستغلال الآخرين ، والوحيدين الذين يخضعون له هم الضعفاء روحياً " - سيمياسي