الزملاء طريف و فودكا

لا نختلف و شكرا لمروركما



الزميل Guru

اقتباس:ما رأي "هالة" بالموضوع قبل أي شيء؟

أود ألتأكيد على أن مسألة رفضي لتعدد الزوجات لا تعني اني من المطالبات بتعدد الأزواج لتحقيق المساواة. فتنمية النزعة البهيمية و سلعنة البشر ممارسات مرفوضة جملة و تفصيلا بغض النظر عن الطرف الذي صدرت عنه.

و ثانيا: التشريع لمجتمع متغير لا بد أن يكون بأيدي ذلك المجتمع حتى تماشي القوانين التغيرات الاجتماعية. أما أن ألوي أعناق الحقائق العلمية و الاجتماعية و أزور تركيبة النفس البشرية حتى تثبت صلاحية نص ما فهذا تآمر على الوعي الاجتماعي و على المجتمع كله.

أن تكون الكاتبة بليغة اللغة أو ركيكتها أمر لا يهم فالمهم هو القضية.

اقتباس: أيضاً، ما أعرفه عن الإسلام هو أنه لا يستطيع الرجل الزواج من امرأة اخرى في حال عدم موافقة زوجته

هناك ملايين الاسلامات و حقيقة لا أدري أيها نحاكم خاصة و انها كلها قابلة للتحول و التغير باشارة من ضخامة السلطان و مشعوذه الملتحي.

اقتباس:ثم أن عنوان مقالها هو "للشهرة"

ممكن جدا و الذنب ليس ذنبها بل ذنب قانون فاتح صدره لكل أنواع الطعنات المعاصرة شرقية و غربية. و أهله يصرون أنه منطقي و انساني و علمي و صالح لكل زمان و مكان!

اقتباس:نلاحظ تلاشي تلك الظاهرة مع الوقت. وهي ظاهرة تعدد الزوجات بسبب "اهمال" النساء لأنفسهن بسبب ضغوط الحياة المفروضة عليهم مجتمعياً.

هل هذا هو سبب تعدد الزوجات؟؟ و المرأة هي المخطئ الوحيد؟ و هل تلاشت الظاهرة لأن ضغوط الحياة تراجعت؟

(12-25-2009, 11:28 PM)أبجد هوز كتب:  عموماً التعدد في الاسلام ماموقعه اليوم على الحياة المدنية ؟ وهل هو المعضل الرئيسي للمجتمعات لكي تنهض ؟

برأيي أن التعدد هو جزء من منظومة كاملة تدعى "الاسلام" وقصر النقد عليها فيه تجني على الموضوعية

أحسنت الفكر والقول ... النظر الى جزء واحد من الاسلام دون باقى المنظومة فيه تجنى على الموضوعية.

الزميل أندروبوف

كما قال الزميل أبجد هوز ... المسلم والاسلام منظومة متكاملة .. فلا يستوى عند الله الاب الذى اهتم بشهواته مثل الاب الذى ضحى من أجل اولاده.. فكم من الايات تحذر من الظلم ومن عدم تقوى الله .. حتى ان الرسول صلى الله عليه وسلم قال اتقى النار ولو بشق تمرة .. فما منح الله الرجال حق التعدد لاشباع شهواتهم ولكنه مثل أى أمر فى الدنيا له مزاياه وعيوبه ... ونحن المسئولون هل نجعله نعمة أم نقمة.

الزميل أبجد هوز

اقتباس:مش عارف صراحة هل الاخت هالة تناقش قضية التعدد في الاسلام ؟

أم جرأة كاتبة من بلد كالسعودية ؟

من وجهة نظري انه عااااااااااار علينا عظيم أننا لا زلنا نتكلم و نناقش و نبحث في قضايا مثل التعدد .. كما أني أرى في مقالة أو موقف نادين البدير ركوب موجة بات ركوبها صنعة من لا صنعة له و هي الهجوم على الاسلام لكني لا أستطيع أن أقول أنهن يفترين على ذلك الدين! فالحيطة المايلة الكل سيواصل القفز عليها و عنها .. حتى حتة اعلامية سعودية ناشئة طموحها الاستفزاز و التلذذ برؤية ردود أفعال!
و اتضح من بعض الردود ان البعض لا يزال مصرا على أن الحيطة شامخة و تطاول أعنان السماء!

اقتباس:برأيي أن التعدد هو جزء من منظومة كاملة تدعى "الاسلام" وقصر النقد عليها فيه تجني على الموضوعية

يا زميلي بلا من فتح صفحات بقية المنظومة .. هي صفحة واحدة (الموقف من المرأة) و كل العالم يعايرنا بها و كل المنظومة متكاملة كما تفضلت فهل من الممكن أن نعثر على ما هو مختلف نوعيا و خارج عن السياق جانح نحو العالم المعاصر و حضارته؟ لا أعتقد ذلك اطلاقا.

الزميل مواطن مصري

اقتباس:فلا يستوى عند الله الاب الذى اهتم بشهواته مثل الاب الذى ضحى من أجل اولاده

يا زميلي نحن في مجتمع بشري دنيوي و نتكلم عن احد قوانينه. هل نترك الأسر تتحطم في الدنيا لان القانون أحول و ننتظر جزاء الله في الآخرة؟

اقتباس:فكم من الايات تحذر من الظلم ومن عدم تقوى الله

و كله منفعش! و ها هي الدول أو المستعمرات الاسلامية تنضح استبدادا و فسادا و تخلفا و تمييزا وووو .

اقتباس:فما منح الله الرجال حق التعدد لاشباع شهواتهم ولكنه مثل أى أمر فى الدنيا له مزاياه وعيوبه ...

ان لم يكن لاشباع شهواتهم فلماذا اذن؟ لاغناء معارف البدو في الفن التشكيلي مثلا؟

الزميل أندروبوف

اتفق معك لكن ماذا نقول لعالم حالف يمين ما يعترف بدراسات اجتماعية و لا سيكولوجية و لا ميثاق حقوق انسان و لا حتى باكتشاف الكهربا؟!

اقتباس:أود ألتأكيد على أن مسألة رفضي لتعدد الزوجات لا تعني اني من المطالبات بتعدد الأزواج لتحقيق المساواة. فتنمية النزعة البهيمية و سلعنة البشر ممارسات مرفوضة جملة و تفصيلا بغض النظر عن الطرف الذي صدرت عنه.

حتى أنت يا هالة .. يعني فهمتِ من المقالة أن نادين البدير تدعو لتعدد الأزواج مقابل تعدد الزوجات بداعي المساواة .؟!

على كل حال أنا قرأت فيها محاولة لقلب الطاولة في وجه دعاة التعدد بشرع ربنا ..
لأنه و بصراحة ربنا (و كما نلاحظ هنا أيضاً) لا جدوى من حوارهم و لا خير يرجى من نقاشهم ,انهم ببساطة فوق المنطق و العقل و العلم ,و قداسة نصوصهم و الزعم بصلاحها فوق كل اعتبار .

من يومين بس أبتلاني الله بنقاش مع شخص (اسلامي مستنير) طالبني بإحترام التعدد عندما يكون بموافقة الزوجة , قال لأنك تدعو لحرية المرأة .!

عزيزي اندروبوف

المقالة و صاحبتها برأيي فشنك و فقاعات اعلامية و صورني يا مسعد .. و ككل نص لها أكثر من فهم .. و أنا طرحت موقفي just in case حدا فهم المقالة على انها دعوة لتعدد الأزواج .. و لاحظ ان سؤال الزميل Guru لم يكن محددا و لا دقيقا.

نادين البدير دعت لتعدد الأزواج فعلا و لكن ليس من أجل التعدد في حد ذاته و لكن من أجل أن تقلق منام من مضى على نومهم قرون و لم يصحوا بعد. تريدهم أن يضعوا أنفسهم مكان المرأة ضحية التعدد حتى يتذوقوا مرارة التجربة و الموقف فيراجعوا أنفسهم.

أما الحوار معهم ف hopeless case و طريقك مسدوودن مسدوودن مسدوود يا ولدي!

(12-26-2009, 04:14 AM)هاله كتب:  يا زميلي نحن في مجتمع بشري دنيوي و نتكلم عن احد قوانينه. هل نترك الأسر تتحطم في الدنيا لان القانون أحول و ننتظر جزاء الله في الآخرة؟

الزميلة هالة
كما قلتى نحن فى مجتمع بشرى دنيوى ...وتنظرين نظرة بنت القرن الواحد والعشرين بعدما درست المرأة وتعلمت وحصلت على جائزة نوبل... طبعا من المنطقى ان نعدل القوانين لتوافق هذا التطور .. وهذا قولك وانت تجلسين امام جهاز الكمبيوتر.. هل سيكون هذا نفس قول فتاة غير متعلمة تعمل مزارعة للأرز أو للشاى فى بنجلاديش أو الهند ولا عائل لها يعولها إن مرضت أو يحميها من غيرها فى مجتمعات شبه بدائية... إن الله لا يضع القانون الذى يناسب فئة من الناس ... ولكن يضع القانون الذى يناسب معظم البشر فى كل عصر وكل زمان ...ولكن على قولك فطريقك مسدوودن مسدوودن مسدوود يا ولدي

---

(12-26-2009, 04:14 AM)هاله كتب:  و كله منفعش! و ها هي الدول أو المستعمرات الاسلامية تنضح استبدادا و فسادا و تخلفا و تمييزا وووو .

يبدو انك يا زميلة نسيتى موضوعك عن عالم صناعة الدواء... ويمكنك ايضا البحث فى عالم صناعة السلاح والاعلام والتجارة ... قد تعرفى وقتها من يحترم الانسان اكثر ... الدول الاسلامية ام الدول واضعة ميثاق حقوق الانسان.

وبمناسبة سلعنة البشر ... هل تعرفين ان فى الولايات المتحدة يوجد ارقام تليفونات يستطيع اى شخص الاتصال بها لطلب فتاة يقضى معها شهوته ويتم الاتفاق على السعر والمواصفات يعنى المرآة اصبحت سلعة (Take away) ... مع خالص تحياتى لسلعنة البشر.

أقول لكى هذا وانا قريب جدا من مجال سلعنة البشر اقتصاديا... وعملى مع اشخاص ترين صورهم يوميا على صفحات الجرائد ... اكثر من 80% من الفساد فى الدول الاسلامية نتيجة لوجود دمى تسخرهم اصابع اجنبية لتظل المعادلة كما هى ... وابحثى عن من قال ان تعداد العالم 6 مليار نسمة وأن موارد العالم تكفى 4 مليار نسمة ... لم يقل هذا المسلمون.

رجاء إلى كل معجب بالغرب ... مهاجم للاسلام وتشريعاته... انظر للمنظومة كاملة لدى الطرفين وليس لجانب واحد.. وإن اردت الاصلاح... فأهتم بإصلاح الفرد نفسه أكثر من اهتمامك بوضع القانون الذى تظن انه يصلح الفرد

هناك رأيان للزميلة في الكاتبة نادين البدير.

(12-26-2009, 04:14 AM)هاله كتب:  ..... حتة اعلامية سعودية ناشئة طموحها الاستفزاز و التلذذ برؤية ردود أفعال!

(12-26-2009, 07:22 AM)هاله كتب:  المقالة و صاحبتها برأيي فشنك و فقاعات اعلامية و صورني يا مسعد ..

وفجأة تنقلب نادين البدير، في نظر الزميلة، من "حتة إعلامية سعودية ناشئة" .. و"فقاعات إعلامية وصورني يا مسعد" إلى :

(12-26-2009, 07:22 AM)هاله كتب:  ...
نادين البدير دعت لتعدد الأزواج فعلا و لكن ليس من أجل التعدد في حد ذاته و لكن من أجل أن تقلق منام من مضى على نومهم قرون و لم يصحوا بعد. تريدهم أن يضعوا أنفسهم مكان المرأة ضحية التعدد حتى يتذوقوا مرارة التجربة و الموقف فيراجعوا أنفسهم.

حسن أن تتحول "الشخصنة" ، وأقصد بها الشتائم أو المدائح الموجهة إلى شخص الكاتبة أو الكاتب، إلى رأي فيما كتبت.
يبقى سؤال:
هل ترى الزميلة في جنسية الكاتبة (السعودية) شتيمة !؟.. وإلا فلماذا ذكرتها في جملة صفات سلبية !؟


لفتني في آراء بعض الزملاء حرصهم على "الأنساب" ودفاعهم الشرس عن حق الذكر في الحفاظ عليها. ويحضرني هنا سؤال:
ترى هل يحق، اليوم، لمن يدعون أنهم من "آل النبي" أن يدّعوا النسب إليه، وهو لم يخلف ذكرا؟ ..
لماذا ينسون آبائهم "الذكور" وينتسبون إلى امرأة (بنات النبي) ..
وما داموا يفعلون؛ فلماذا لا يوافقون على أن ينتسب غيرهم إلى امرأة!؟

(12-26-2009, 08:23 PM)أبو نواس كتب:  لفتني في آراء بعض الزملاء حرصهم على "الأنساب" ودفاعهم الشرس عن حق الذكر في الحفاظ عليها. ويحضرني هنا سؤال:
ترى هل يحق، اليوم، لمن يدعون أنهم من "آل النبي" أن يدّعوا النسب إليه، وهو لم يخلف ذكرا؟ ..
لماذا ينسون آبائهم "الذكور" وينتسبون إلى امرأة (بنات النبي) ..
وما داموا يفعلون؛ فلماذا لا يوافقون على أن ينتسب غيرهم إلى امرأة!؟

الزميل ابو نواس

تحية طيبة

اعتقد أن هناك فرق بين اختلاط الانساب المقصود وبين نسب آل بيت النبى

المقصود بعملية عدم اختلاط الانساب .. أن لا يكون الابن مثله كمثل إبن الزنا الذى لا يعرف اباه وهى احقر درجات الزنا ... ولكن الام معروفة فهى التى تحمل ولا تحتاج لتأكيد انها هى الأم الحقيقية.

أما نسب آل بيت النبى فهذا أمر اخر .. وإن كان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لابنته لا يأتيني الناس بأعمالهم وتأتوني بأنسابكم .. حتى لا يظن البعض ان من ينتسب لرسول الله يعفى من الحساب

الزميل مواطن مصري

اقتباس: إن الله لا يضع القانون الذى يناسب فئة من الناس ... ولكن يضع القانون الذى يناسب معظم البشر فى كل عصر وكل زمان

يا زميلي لا يوجد في نظاق المجتمع الانساني ما هو مطلق و ثابت و صالح لكل زمان و مكان. مبدأ الصلاحية الأزلية الأبدية هذا ينفي حركة الزمان و التاريخ و المجتمع و يفترض سكونهما و ثباتهما و هذا ما لن تجد علما و لا منطقا يقر به.
و حتى في السعودية و افغانستان و ايران -كأكثر البلدان تزمتا- النساء يثرن على قوانين الدولة الدينية المفارقة لمفاهيم العصر و قوانين الطبيعة. بل ان الثورة تمتد الى الرجال و ضد تلك القوانين و قوانين أخرى صادرت حق الانسان في التشريع لحياته.

عزيزي أبو نواس

اقتباس:حسن أن تتحول "الشخصنة" ، وأقصد بها الشتائم أو المدائح الموجهة إلى شخص الكاتبة أو الكاتب، إلى رأي فيما كتبت.
يبقى سؤال:
هل ترى الزميلة في جنسية الكاتبة (السعودية) شتيمة !؟.. وإلا فلماذا ذكرتها في جملة صفات سلبية !؟

بتتوقع فيه شي بيني و بينها لحتى أشخصن أو اهاجم؟

بالعكس فهي ك"امرأة" كنت أتمنى لو أن طرحها و هدفها كانا أكثر نضجا و ارتقيا عن الاستفزاز و المفعول المؤقت و هما أمران حولا جهدها الى فقاعة قصيرة التأثير و المفعول و لذلك أنا قلت عنها "فشنك". و هذا تقييم و توصيف و ليس شتيمة.

و هي برايي فعلا تسعى للشهرة و لفت الانظار و هذه مسألة لا أدينها اطلاقا لكني أدين ركوب الموجات بتلك الطرق السهلة و المستهلكة التي لا تسمن قضية المرأة و لا تغنيها من جوع و التي أول و أكبر أهدافها استفزاز الآخر! عندك شيرين عبادي في ايران لا بتجعجع و لا بتلعلع و دوما ملاحقة من السلطات و لا تركب موجات و لا تسعى لشهرة .. هذا نموذج للمرأة التي تسعى لتحسين ظرف المرأة و افادتها.

آخر حاجة:

أن أذكر ان الكاتبة "سعودية" الجنسية ليس عارا ولا هجوما و لا شخصنة و لا أي حاجة من ذلك القبيل بل لأن السعودية بلد التزمت في الدين و خنق المجتمع و الحريات و هي سياسة مهما طال عمرها لن تتمكن من وأد نفس الانسان و حاجته الأصيلة الى الحرية و الكرامة. و نادين البدير و نزيهة الجويدر و غيرهما دلالة على ذلك.

الزميلة هالة

كل احترامى الى الدول التى ذكرتى ولكن كل دولة فيها حالة تستحق الدراسة لنعرف كيف ان تطبيق الايات بدون تعقل وتدبر وتفكر يمكن ان تؤدى لما هى عليه.. ليس هذا هو الاسلام ... ليس الاسلام فقط فى نقاب المرآة ولا تطبيق الحدود ولا فيه إذاء للجار ولا ولا ولا .. فكما قال الزميل ابجد هوز .. الاسلام منظومة متكاملة ... فليس جهاز الكمبيوتر هو الشاشة فقط ولا الشاشة والهارد ولا ان اضيف لهم الكي بورد ولا كل الهارد وير ولكن بدون سوفت وير لا يصلح.

وقول اخير لماذا لا يطبق المسلمون فرض الله فى طلب العلم .. ألم يقل سبحانه وتعالى {فَتَعَالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ وَلَا تَعْجَلْ بِالْقُرْآنِ مِن قَبْلِ أَن يُقْضَى إِلَيْكَ وَحْيُهُ وَقُل رَّبِّ زِدْنِي عِلْماً }طه114

هل هو خطاب للرسول فقط

ألم يقل الرسول صلى الله عليه وسلم احاديث مختلفة فى طلب العلم ومجالس العلم ومعرفة اللغة وعقاب كاتم العلم ... لماذا يقصر المسلمون طلب العلم على العلوم الدينية فقط ... هل العيب فى الاسلام ام فى عقول المسلمين

القاعدة الاسلامية الشهيرة لا ضرر ولا ضرار هى اساس لتطبيق شرع الله وليس الاساس تطبيق النصوص بلا قلوب ولا عقول.

ومع خالص شكرى وتقديرى