اعتقد ان التعدد هو غلطة كبيرة (من لا يصدق فليجرب)

لكن إذا جرى اعتماده كحق للرجال فمن باب المساواة يجب اعتباره كحق للنساء !!

والذريعةالواهية كا ختلاط الأنساب تكفل العلم بحلها عن طريق الـدي 0إن0 أ فسقطت
أما بخصوص القدرة الجنسية فقدرات الرجل محدودة جدا مقارنة بقدرات المرأة
التي تستطيع أن ترضي عدة رجال في يوم واحد فهل يستطيع الرجل ذلك!

يمكنني القول وأنا مرتاح البال أن المشكلة الأساسية تكمن بسوء التشريع
فما كان صالحا من عشرة عقود ليس بالضرورة صالحا اليوم بل فاشل فشل ذريع

(12-30-2009, 01:18 AM)rami111yousef كتب:  والذريعةالواهية كا ختلاط الأنساب تكفل العلم بحلها عن طريق الـدي 0إن0 أ فسقطت

وما ذنب من بعث لهم رسول قبل DNA ماذا كان بيدهم ليحافظوا على الانساب

الزميل "طبيب الفكر"،
هل يصعب عليك أن تشرح لنا قول إمامك:
"الإفضاء الذي يجعل مسلكي البول والحائض واحدا أو مسلكي الحوض والغائط واحدا .."

أم أنك توافق على أن من يقول مثل هذا الكلام لا يختلف، في علمه، عن علم بن باز الذي أفتى بكفر من يقول بدوران الأرض حول الشمس.



الزميل "عاشق الكلمة"،
سيطرة الفكر الديني المتخلف على المجتمعات العربية هو السبب الأساس في تخلفها. (لاحظ كيف مرة يكرر فيها الفرد مفردة "الله" و"النبي" في اليوم الواحد.)

العلاقة بين الرجل والمرأة هي إحدى النتائج المأساوية لهذه السيطرة.

اقتباس:بقائنا فى ذيل الامم ليس بسبب العلاقه بين الرجل والمرأه , وانما بسبب عقول استعصى عليها الفهم لدرجه انها لا تستطيع ان تفرق بين مثال يضرب لتوضيح الامر وبين امر واقع لا يمكن تبديله للاسباب التى اوضحها المثال المذكور .

بقائنا فى ذيل الامم سببه الاعاقه الذهنيه التى يعانى منها بعضنا وليس شكل العلاقه بين الرجل والمرأه

تأملت في هذه العبارة فوجدتها تصدق تماما على مداخلة العزيز عاشق الكلمة !! (وليعذرني صديقي العاشق في هذا) فعندما يتعلق الأمر بالحكمة من التعدد لصالح الذكر يكون منطق التعدد هو:

اقتباس:لو ان الاسلام منع التعدد منعا باتا لكان محل الانتقاد ايضا , وكنا سمعنا عن مشاكل وطلب فتاوى لحلها من عينه انى رجل اهيم بزوجتى واحبها حبا شديدا , وقد تزوجنا منذ عشره اعوام او خمسه عشر عاما ولم ننجب حتى الان , وقد اجرينا كافه التحاليل الطبيه التى اثبتت ان زوجتى لا تستطيع الانجاب , وقد عرضت عليا زوجتى ان اطلقها وان اتزوج من اخرى لتحقيق تلك الامنيه الا انى لا استطيع فراقها وبنفس الوقت لا استطيع تحمل الحياه بدون طفل اربيه حتى يشب ويصبح رجلا يأخذ بيدى فى شيخوختى .

وهذا منطلق سليم لا أملك إلا أن اوافقه عليه .. ولكن عندما يعكس صديقنا ابو نواس ذات المنطق .. بالحرف !! .. لصالح المرأة يختفي هذا المنطق الانساني ويصبح الزواج مجرد (صب سوائل في تانكات !!!!!) ودون أي اعتبار للضرورات الانسانية بحق المرأة !!..

اقتباس:فالمرأه على سبيل المثال هى الوعاء المتلقى , والرجل كالصنبور الطارد , فاذا افترضنا ان هناك عده تانكات تحمل مجموعه من السوائل وتم افراغ كميه من كل سائل فى وعاء واحد فانه من الصعب فصل تلك السوائل فى هذا الوعاء بعد ذلك عن بعضها البعض , ولا تستطيع تحديد نوع هذا الخليط من السوائل الذى تكون بهذا الوعاء , فى نفس الوقت الذى يحتفظ فيه كل تانك بسائله وتستطيع معرفه نوع السائل وخواصه .

التانك يستطيع صب سائله فى اكثر من وعاء مستقل , وتستطيع بعد ذلك معرفه نوع السائل فى كل وعاء , لكن الوعاء الواحد لا يستطيع تلقى اكثر من نوع واحد من السوائل والا اختلطت السوائل واصبح من الصعب فصلها وتحديد خواصها , وهذا هو الفارق الاساسى والرئيسى بين الرجل والمرأه .

لذلك فمن السهل ان يجمع الرجل بين عده نساء فى وقت واحد , لكن من الصعب ان تجمع المرأه بين عده رجال فى نفس الوقت , اما اذا ذكرت تحاليل الــ " DNA " واعتبرتها حلا لتلك القضيه فان الــ "DNA " لم يظهر الا مؤخرا بما يعنى انه على مدار الاف السنين من عمر البشريه كان من الطبيعى ودون الالتجاء الى شماعه المجتمع الذكورى وخلافه ان يجمع الرجل بين عده نساء وان لا تستطيع المرأه ان تفعل ذلك , هذا فضلا عن عدم قبول الرجل مشاركه رجل اخر له فى زوجته والاضرار الصحيه التى اشار لها الزملاء الناتجه عن اختلاط سائل الرجال فى رحم المرأه .

[quote]

ما علاقة جوابك بالمنطق الذي طرحت من خلاله سؤالك الأول !؟ ..

سؤالك الأول يعالج فرضية انسائية صرفة وهي البحث عن حل واقعي لعقم الزوجة .. فماذا لو عكسنا الآية تماما ؟ بمعنى ما هو الحل الواقعي لفرضية انسانية صرفة وهي عقم الزوج !؟ (لاحظ أن لا أحد يطرح تعدد الأزواج حلا حتى تسمعنا محاضرة في التانكات !!! وصب السوائل !!!) اذا كان الطلاق في فرضية عقم الزوجة مشكلة لا حل، فكيف يتحول إلى حل منطقي وواقعي في فرضية عقم الزوج !؟ (وهذا ما قاله بالفعل كثير من فقهائنا الأفاضل حلاً لهذه الاشكالية الانساينة !؟ دون ان نفهم لماذا يكون الطلاق هو الحل المنطقي والواقعي والسليم في حال تحققت مبررات التعدد في حق المرأة، في حين يكون ذات الحل "الطلاق" مأساة انسانية في حال تحقق مبررات التعدد بحق الزوج، ويغدو التعدد والحالة هذه تعبيرا عن اعجاز تشريعي !! وواقعية انسانية !! أي نفاق هذا !!)..

يا عزيزي المبررات التي تُساق في معرض تبرير التعدد بحق الزوج تنطبق تماما على المرأة، وهذا ما يجعل مبدأ التعدد مثالا صارخا على تجذير فكرة الذكورية وترجيح مصالح الذكر دون أي اعتبار لمصالح الانثى ، وأي دفاع عن التعدد من زواية الرجل وحده هو ضرب من العبث الأيديولوجي لا أكثر !! .. (مجددا ارجو ان تكرر ذات الكلام الممجوج عن اختلاط الانساب والتانك وصب السوائل !! فالزواج اعمق بكثير من هذا الفهم !! ونقدنا لفكرة التعدد بحق الرجل لا يعني دعوتنا لاباحة التعدد بحق المرأة !!. ولا أدري حقا لما يفهم الاسلاميون من نقد فكرة التعدد أنها دعوة لإباحته بحق المرأة !! ... وحتى لو أردنا ان ننحدر في فهم الزواج إلى هذا الفهم فتبقى هناك حلول لهذه "الترقيعة الدينية !!!" من قبيل تحليل الـ DNA أو حتى اتفاق الأزواج على عدم الانجاب ، وهذا ما يجعل تلك الحيلة البيزنطية ساقطة تماما .. هذا مع رفضنا المطلق لفكرة التعدد من الأساس سواء أكانت للرجال أو للنساء، وقد يطرح البعض تبريرا جديدا وهو أن نفسية الرجل تأبى أن يشارك رجل آخر في زوجته !! وهذا لعمري أغرب ما سمعت من التبريرات !! فمن هذا الذي قال أن نفسية المرأة تقبل أن تشاركها أمرأة أخرى في زوجها !!!! )..

يا عزيزي اعيد مرة أخرى: الاسباب الانسانية التي تدفع الرجل إلى تبرير التعدد يمكن أن تنطبق تماما على المرأة .. فبأي حق انساني نبرر هذا الخلل ؟ ..

باختصار: المشكلة ليست في التعدد ذاته، وانما في المكيالين المتناقضين في تبرير التعدد ..
ب
لماذا ننسى أن أول من رفض التعدد هي فاطمة التي تربت في بيت النبوة !! .. ولماذا ننسى أن من مارس التعدد دون ضوابط أو حدود هو ذاته الذي رفض التعدد بحق ابنته !!

إن كانت نادين تريد التعدد وتطبيقه على نفسها،‮ ‬فأحسب أن هناك من هو قادر على مطالبها،‮ ‬غير أن هذه العملية ليس لها مسمى شرعي،‮ ‬فلا أدري‮ ‬ماذا أسميها؟ ربما الكاتبة تملك طاقة وإمكانات لتستوعب التسعة‮ (‬الله‮ ‬يعطيها الصحة والعافية‮) ‬لكن لمح لي‮ ‬سؤال،‮ ‬كيف سوف تتصرف مع هؤلاء التسعة في‮ ‬إجازتها الشهرية الدورية،‮ ‬أو كيف تتصرف لو جاء خمسة في‮ ‬وقت واحد‮ ‬يطالبون بحقهم الشرعي‮ ‬فيها‮؟

إنني ادعو للكاتبة بالهداية والعودة عما كتبت،‮ ‬فقد‮ ‬يأتي‮ ‬يوم وتفعل ذلك وتقر بأنها أخطأت‮ (‬جميعنا نخطئ‮) ‬فلربما‮ ‬يكون المقال بعد حالة عاطفية مريرة،‮ ‬أو أن الغيرة فعلت شيئاً‮ ‬من ذلك،‮ ‬وحده رب العباد الذي‮ ‬يغفر كل ذنب إلا أن‮ ‬يشرك به‮.‬

ما طلبت إلا القليل, هذه هي الجمله من دون إقتطاع : ((إن أفضاها - بأن جعل مسلكي البول والحيض واحدا أو مسلكي الحيض والغائط واحدا - حرم عليه وطؤها أبدا ))

هي جمله بها حكم شرعي مسبوق بالسبب على مثل هكذا فعل وشرح السبب يكون كالتالي: لو ان فاعلاً أولج في الرضيعه - وهو إفتراض لا تقرير- من ما تسبب بتمزق مسلك من المسالك وإحداث تداخل بين مسلكين منهما مع بعضهما البعض على اختلافهما فإن حكمة الشرعي كذا وكذا وكذا

أين الإشكال ؟ وأين قال الإمام بحلية الفعل ؟ أم هو مسمار جحا فلم يبقى سواه ؟

(12-30-2009, 11:23 AM)طبيب الفكر كتب:  هذه هي الجمله من دون إقتطاع : ((إن أفضاها - بأن جعل مسلكي البول والحيض واحدا أو مسلكي الحيض والغائط واحدا - حرم عليه وطؤها أبدا ))

صورة الرضيعة ستوضح لك أن شيخك يهرف بما لا يعرف.



إيلاج قضيب رجل في مهبل هذه الطفلة (والمعذرة من كل أطفال العالم) لا يوحد بين مسلكي البول والحيض، كما توهم شيخك من خلال "علمه" القاصر، بل يهتك جميع الأنسجة من المهبل إلى الرحم إلى الأحشاء إلى الحجاب الحاجز.. وصولا إلى القلب والرئتين.
ويؤدي، في الغالب، إلى وفاة الرضيعة.

ثم انظر إلى "العقاب" الذي أفتى به شيخك . "حرم عليه وطؤها أبدا".
هل هذا حكم قاض عادل؟.. أم حكم شيخ مهووس ما همه سوى الجنس، لذا فهو يصدر أحكامه من خلال رغباته الجنسية المريضة ؟؟

.

بالنسبة للعقاب فانت من جديد تتعامل مع المسئلة وكأن الامام اخترعها على الرغم بان هكذا احكام شرعيه لا تُستنبط إلا من مرويات اهل البيت عليهم السلام فالإمام لم يتخذ من هواه سبيلاً ليقيس حجم الفجيعه ويعدم مرتكبها بل أنصف واتخذ من الشرع مصدراً للحكم كما يجب ان يكون فلا يجوز الإعتراض عليه فلم يخالف حكمه الشرع وإن أدعيت العكس فأثبت وصدقني لست اهلاً لها. كما ان التشريع في الدين لا يتم إلا بالعقل مع المرويات على عكس البعض هنا مِن مَن يعتمد على العقل في المسئلة فقط.

اما الشده من القسوه فلاداعي لفتح ملفات لا تنتهي عن ضلم الانضمه العلمانية والشيوعيه قضائياً ومع ذلك فإن الحكم المذكور مُستقطع وما وردت لجمله هكذا إلا للإختصار ولكونها جمعت بين الحكم وسببه ولو راجعت موضوع الاخ رحمه فقد اشار إلى بعض ما يتوجب عليه حيالها من إلتزام ابدي بالسداد المادي لها كأنها زوجته وإن لم تكن مع ورثها له وغيرها من الامور.

(12-30-2009, 11:15 AM)بوعائشة كتب:  إن كانت نادين تريد التعدد وتطبيقه على نفسها،‮ ‬فأحسب أن هناك من هو قادر على مطالبها،‮ ‬غير أن هذه العملية ليس لها مسمى شرعي،‮ ‬فلا أدري‮ ‬ماذا أسميها؟ ربما الكاتبة تملك طاقة وإمكانات لتستوعب التسعة‮ (‬الله‮ ‬يعطيها الصحة والعافية‮) ‬لكن لمح لي‮ ‬سؤال،‮ ‬كيف سوف تتصرف مع هؤلاء التسعة في‮ ‬إجازتها الشهرية الدورية،‮ ‬أو كيف تتصرف لو جاء خمسة في‮ ‬وقت واحد‮ ‬يطالبون بحقهم الشرعي‮ ‬فيها‮؟

إنني ادعو للكاتبة بالهداية والعودة عما كتبت،‮ ‬فقد‮ ‬يأتي‮ ‬يوم وتفعل ذلك وتقر بأنها أخطأت‮ (‬جميعنا نخطئ‮) ‬فلربما‮ ‬يكون المقال بعد حالة عاطفية مريرة،‮ ‬أو أن الغيرة فعلت شيئاً‮ ‬من ذلك،‮ ‬وحده رب العباد الذي‮ ‬يغفر كل ذنب إلا أن‮ ‬يشرك به‮.‬

هههه ..

بارك الله فيك أخي الحبيب و جعلها في ميزان حسناتك ..

لكن لا تهتم يا أبو عائشة لحديثها فالنساء ناقصات عقل و دين ,كما أخبر نبينا المصطفى صلى الله عليه و سلم .

نحن لدينا شرعنا الرباني العظيم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه و لا من خلفه و لا من بين رجليه ..فالله خلق خلقه و هو سبحانه أعلم بما في نفوسهم و لو جعل التعدد للمرأة بدل الرجل كان ذلك لحكمة قد لا يعلمها إلا هو و تعجز عن إدراكها عقولنا المحدودة ((قل لو كان للرحمن من ولد فأنا أول العابدين)) ..و نحن ماعلينا إلا السمع و الطاعة , فإذا قضى الله و رسوله أمراً فلا ينبغي لأحد أن تكون له الخيرة من بعده و العياذ بالله .

و أعلم يا أخي الفاضل أن شرعنا لا يصلح لكل زمان و مكان بل يصلح كل زمان و مكان .

فدع عنك حديث هؤلاء القوم و احذرهم أن يقتنوك بسمومهم ..
فالمرأة درة مكنونة معززة مطهرة بشرع ربنا , و هؤلاء تأبى أهوائهم إلا أن تكون سلعة رخيصة يتداولها الذئاب فيما بينهم و العياذ بالله .

فالصبر الصبر اخوتي , و العفة العفة اخواتي , و التعدد التعدد أحبابي .

مواطن مصري :

اقتباس:وما ذنب من بعث لهم رسول قبل DNA ماذا كان بيدهم ليحافظوا على الانساب

لو قبلنا كلامك أن السبب مقنع آنذاك واليوم انتهى العذر من خلال معرفة الأنساب الدقيقة عن طريق تحليل الدي إن أي0 هذا يعني أن أحكام الإسلام غير صالحة لجميع الأزمنة !! وهذا صحيح فعلاً

بو عائشة :

اقتباس:لمح لي‮ ‬سؤال،‮ ‬كيف سوف تتصرف مع هؤلاء التسعة في‮ ‬إجازتها الشهرية الدورية،‮ ‬أو كيف تتصرف لو جاء خمسة في‮ ‬وقت واحد‮ ‬يطالبون بحقهم الشرعي‮ ‬فيها‮؟

يمكن عكس السؤال كيف سيتصرف الرجل لو جاءت أربع نساء في وقت واحد يطلبن حقهن الشرعي؟؟؟؟

شهاب:

اقتباس:الاسباب الانسانية التي تدفع الرجل إلى تبرير التعدد يمكن أن تنطبق تماما على المرأة

صحيح تماما نفس الأسباب الإنسانية التي تسمح للرجل بتعدد الزوجات من عقم أو مرض الزوجة أو زيادة نسبة العوانس أو الأرامل
يمكن أن تكون أسباباً مقبولة تسمح للمرأة بنعدد الأزواج