ايران دولة طائفية وهي قائمة على خرافة دينية مثلها مثل اسرائيل وكلا الدولتين يسعى الى التوسع على حساب الغير

(01-08-2010, 03:52 PM)فارس789 كتب:  ايران دولة طائفية وهي قائمة على خرافة دينية مثلها مثل اسرائيل وكلا الدولتين يسعى الى التوسع على حساب الغير

يعني الدول العربية ماشاء الله عليها- بسم الله حولها و حواليها- قائمة على اسس عقلانية وطنية صلبة و متينة لا تزعزعها الاعاصير...
فلتحقق المشيخات الاعرابية الكرتونية ربع ما عند ايران و عُشر ما عند اسرائيل من المكانة و القوة و الهيبة و السيادة و استقلال القرار و رعاية المصالح, و انا شخصيا سأسامحهم على اي خرافات و خزعبلات و تخريفات و هلوسات قد يعتمدون عليها في سبيل تحقيق ذلك...!!!

لا يا زميلي الفاضل لا أسوء من هذا إلا ذاك

وهل ايران تقوم على اسس عقلانية !!!

بالله عليك هل رأيت خامنئي وهو قائدها وهويتحدث عن خزعبلات سخيفة عن ائمة ال البيت وخرافات لا يصدقها حتى المجنون > مع احترامي للمذهب الشيعي طبعا

اي عقلية هذه التي تحكم بلد يقطنه 60 مليون

رحم الله شاه ايران فقد اراد لايران التطور والتقدم واراد لها اصحاب العمائم التخلف والرجعية والخرافات ..

ثلاثون يوما في طهران قضيتها وكأنني في جحيم وكل شيء في ايران مجرد مظاهر او حجاب كاذب لانني لحد الان كلما وجدت فتاة ايرانية خارج ايرانرايتها بمظهر الله يسترنا منهن

الاخوة في المشاركون تقبلو فائق التقدير وعذرا على المقاطعة انتميت حديثا الى نادي الفكر العربي لما شدني من شباب واعي - مثقف - متزن - حيادي
انا علي العراقي اسكن محافظة بغداد شدني انكم تتحدثون عن ايران وعن ما فعلته في العراق وعن التدخل الايراني في المنطقة ناهيك عن كوني من الطائفة الفلانية التي تدعم او لا تدعم ايران حديث اني كما ذكرت معتدل سياسيا ومما لوحظ في الاونة الاخيرة من التدخل الفاضح الايراني في الشأن العراقي حيث ان الشعب العراقي لم ولن يتقبل هكذا تدخلات من زمن النضام السابق ولكن بعض الاحزاب اجبرت المواطن العراقي على تقبل ان تبليط الشوارع ايراني المنشأ وان المطبات الصناعية هية ايرانية الصنع وان الايس كريم الذي يهواه اطفالنا هوة ايضا اييراني وان ( الايراني ) له الحق في زيارة العتبات المقدسة من غير قيد او شرط حيث ان المواطن العراقي اصبح يفتش من راسه حتة اخمص قدمة بينما يدخل الايراني من باب الوفود حتى لو كان يرتدي حزاما ناسف ( اعتقد ان اننا لانزال ندين لايران ) حيث ان المواطن العراقي مقيد في بلده وقوات الحرس والجيش العراقي يقفون في الشوارع كمحررين ونحن نعلم ان احدهم اعطى خمسمائة دولار او كثر ليعمل في هذا الصنف واصبح هوه من يدافع عن حمى الوطن ونحن نعلم علم اليقين ان القاعدة وبعض الاحزاب الايرانية متى اردت ان تخطط وتفعل فهي من غير رقيب فقبل ايام دارت الدوائر على رجال المرور وتراهم ممددين بجانب ارصفة بغداد بالعشرات (والجهة مجهولة ) وبعدهاا تم قتل العديد من القضاه ( ايضا الجهة مجهولة ) واصبح الناس مذهولون اهو الله الذي احل قتل الناس بهذه الطريقة ام هوة انتقام من الرب بصيغة اخرى ام هي رحمه يريد الله بها تخليص الخيرين من عباده من ضلمة الحياة التي اصبحت لاتطاق ......
تحياتي للجميع
علي العراقي ...