يا اخ عاشور
ليش فصك حامي اكثر من فص جبران التويني
الا تؤمن بالديمقراطية والتعددية ؟

خلينا نحكي بلدي اذا كنت ابن بلد
ما رجعنا للبعبع الاسرائيلي والتهويل بالحرب الاهلية
البعبع موجود بس مسائبة انو آكل كف وساكت
انو شو يعني
بدك تقنعني انو مشي الحال عنا بكم يافطة بساحة البرج مرسوم عليها هلال + صليب

بدك تقنعني انو مشي الحال والغيت الطائفية السياسية اذا شب من البسطة او الجبل (بعصلو) بنت من الاشرفية بساحة الشهدا او العكس بالعكس
انو يعني مشي الحال وصار في سلم اهلي واجماع وطني :23:
وصار لازم نشلح المقاومة سلاحها
ليش انت عارف شو عم بيصير بالاعتصامات الليلية :D

يا حبيبي عم نقول سوريا اقوى في لبنان وهي خارج لبنان اليوم افضل من اي يوم مضى
لانها تنفذ ما يطلبه منها القرار 1559
وباقي بنود القرار الفتنة متعلق بنا كلبنانيين ولا علاقة لسوريا بباقي بنود القرار
والانسحاب ماشي ما في مشكلة
لشوف شو بدها تخترع المعارضة بكرا ؟
ونزع سلاح المقاومة كما ينص اتفاق الطائف يأتي بعد خطوة الغاء الطائفية السياسية وتحرير الارض بكافة السبل المتاحة
ولك مبارح الامركان قالوا انو العملية يلي صارت بتل لبيب اعد لها في دمشق
يعني ضوء اخضر ودعوة صريحة لاسرائيل بضربة عسكرية لدمشق
فيك تقلي شو منع اسرائيل من تنفيذ الضربة للشام بعد الضوء الاخضر الامريكي لولا سلاح المقاومة ؟
ليش بيقبل اطراف المعارضة بدور سياسي لحزب الله في الداخل اللبناني وادماج مقاوميه في مؤسسات الدولة العسكرية والغاء الطائفية السياسية كي تسلم المقاومة سلاحها
ومتى كان سلاح المقاومة مهددا للسلم الاهلي في لبنان
وفي اي زاروب داخلي استعمل هذا السلاح في الحرب الاهلية اللبنانية السابقة
وحسن نصرالله يعرف اكثر من غيره ان استعمال سلاح المقاومة في الداخل يسقط سلاح المقاومة ويسقط حزب الله
واذا كان اطراف المعارضة يعترفون بسلاح حزب الله كسلاح مقاومة فلماذا لا يجنبوه امتحان القرار 1559وتجنيب لبنان (اطلسته) والدخول به مجددا في حرب اهلية

روق يا كلينت

اقتباس:ولك مبارح الامركان قالوا انو العملية يلي صارت بتل لبيب اعد لها في دمشق
يعني ضوء اخضر ودعوة صريحة لاسرائيل بضربة عسكرية لدمشق  
فيك تقلي شو منع اسرائيل من تنفيذ الضربة للشام بعد الضوء الاخضر الامريكي لولا سلاح المقاومة ؟

..

ربما هناك سبب آخر...اعتقد بوجود محادثات سرية للتهدئة بين سوريا واسرائيل....سوريا طردت مشعل وشلح كمان...ربما...علمها عند ربك يامواطن...
:97::97::97:

[QUOTE]بدك تقنعني انو مشي الحال والغيت الطائفية السياسية اذا شب من البسطة او الجبل (بعصلو) بنت من الاشرفية بساحة الشهدا او العكس بالعكس



لا تواخذونا يا ادارة حبكت النكتة هلق .. شو قصدك عزيزي رحمة بـ "العكس بالعكس" .. يعني اذا بنت من الاشرفية بعصت شاب من البسطة ؟؟ :D


... تتذكر المثال اللي بيقول :"احلى بنات شباب الاشرفية"

:lol2:

السادة هملكار والزوبعة تحياتي ...
بالله العظيم هذا الكلام عن (( دعم )) أمريكي لطائفية المقاومة اللبنانية ليس كلام العبد الفقير المعري إنما كلام السيد محمد حسن الأمين في لقاء تلفزيوني مع قناة الحرة بث على حلقتين قبل أكثر من شهر .
طبعا سيصعب علي إحضار الحلقة الى النادي .. إنما من يهتم ، وأعتقد أن البعض هنا يهتم .. فليرجع إلى السيد الأمين فهاهو حي يرزق وليأتي ويكذبني أو ليقل يا معري يا حمار أنت أخذت كلامي على غير ما يحتمل ..
السيد الأمين قال ( مش بالحرف طبعا ) ردا على سؤال للمحاور : لماذا اتخذت المقاومة اللبنانية شكلا طائفيا وأقصيت بقية الحركات اللبنانية عنها ؟ قال الأمين : لأن هيك أصحاب القرار بدهم .. وكرر المحاور : أنت تقصد المحيط الإقليمي ؟ ورد الأمين : والدولي أيضا ، وأجابه المحاور : هل تقصد أمريكا ؟ قال نعم .. وسأله مستغربا : يعني معقل أمريكا تدعم حركة إسلامية ؟ أجاب الأمين ( وهذه بالحرف فعلا ) : أمريكا براجماتية وبتعرف شو بدها .

طبعا سأعترف برحابة صدر بما قاله الزوبعة من أن لي موقف يعرفه من حزب الله .. لا أنكر أبدا ولم أنكر هذا يوما ويقيني (( راسخ ومبدأي )) من أن حزب الله حركة طائفية شيعية فارسية لها أجندتها الخاصة على الأرض اللبنانية .. باعتقادي أن الشيخ الطفيلي يؤيدني في هذه أيضا عندما اتهم الحزب بالفارسية من خلال بيان موثق !!.
ماذا بعد ؟ كلا الرجلين شيعي وقريبان جدا من حزب الله .. وأعترف (( جدا )) أن كلامهما لمس عندي قبولا ربما يكون (( مقصودا )) وحركيا و.. و.. الخ .
سيقول قائل أنني أغبى من أن أكون فهمت قصد الرجلين الحقيقي ؟
سئاقول طائعا : ربما .. جل من لا يستجحش .

أما عن الجسر الجوي :
ربما يذكر الزوبعة نقاشا طويلا دار بيني وبين أحد الزملاء في منتدى آخر عن (( رأيي )) بحزب الله ، ويبدو أن أحد الزملاء ( مسيحي ) استثاره الأمر وأرفدني بخبر كانت تنشره جريدة " لوس أنجلس تايمز " على موقعها الإلكتروني مفاده أن أمريكا طلبت من تركيا التوقف عن السماح للجسر الجوي بين طهران ودمشق بعد ( تحرير ) الجنوب والذي ظل ( يعمل ) طيلة 17 عاما .
بالله العظيم يا سادة .. هذا ليس كلامي .

نعود لحزب الله من باب أعرض :
رغم كل ذلك ، لا أنكر ولا أستطيع أن أنكر دور الحزب في التحرير .. سأقول أن إسرائيل انسحبت بفضل الكاتيوشا ، هذا جميل .. لكن ما كان طافيا على السطح وقتها أن اسرائيل انسحبت لإحراج الموقف السوري وللاسراع في المسارين السوري اللبناني ولتقوية موقف المعارضة اللبنانية .. ناهيك عن الموقف الإسرائيلي الأمني الداخلي المعقد ... الخ .
أذكر فيما يذكره النائم أن سوريا وبعض القوى اللبنانية (( تململت )) من المبادرة الإسرائيلية وشعرت بالحرج وأن ورقة ما ستسحب من يدها ... هذا ما أذكره ، ربما أيضا كنت أهذي .

بود عقلي القاصر فهم شئ ما :
إذا كان حزب الله وطني فعلا ، فهذا يعني أن النظام السوري الذي يدعمه وطني أيضا ..
ما ركبت !!
النظام السوري ليس وطني ، والجولان دليل على ذلك .
بتفسير آخر :
حزب الله " حرب بديلة " بين سوريا وإسرائيل ..
هيك صح ..
لكن من خلق هذه الحرب البديلة ؟
لا أعتقد أن سوريا تمتلك الخيار في ذلك .. فمن يمتلك القانون يملك حق عزفه ، وسوريا في لبنان أكلت صواريخ وقذائف على راسها حتى داخت ولم تجرؤ حتى إلى النظر في السماء لمعرفة مصدر القصف .
ربما .. أقول ربما إيميل من غرامشي مرفق فيه بطحة ريد ليبل * وبيمشي الحال

من ناحية أخرى ..
حزب الله حزب شيعي طائفي .. حتى لا يزعل الزوبعة ، لست أقصد بالطائفية هنا البعد الضيق لها والذي لا يحبه الزوبعة بل أقصد الناحية " الفئوية " .. وسأقول أيضا أنه لا يختلف بذلك عن أحزاب تقدمية لبنانية أخرى : فالإشتراكي درزي ، والقومي أرثوذوكس ، والناصري سني .. وتحيا التقدمية العربية شو فضفاضة ومطاطة .

فقط تنويه أخير للزميل الزوبعة :
// نصيحة لمن يكتب هناو خاصة السوريين ليكون المقال متمنطقاً بالمنطق:

ارموا طائفيتكم جانباً ///

بقليل من الذكاء الذي أمتلك منه القليل ، فالزوبعة يقصد المعري ..
هذا تهرب من الحوار يا حكيم ..
دع عنك هذا التسطيح للأمور والانزواء في زوايا ضيقة ..
هل تدري ؟
واقعك طائفي أكثر مما تتخيل ..
وإن كان المعري هو من صنع هذه الطائفية ، فسأنتحر .. صدقني أعنيها ، فربما آخذ الطائفية معي إلى القبر .. وسأسألك يا صديق : لماذا هي طائفية عندما ننتقد حزب الله وليبرالية عندما ننتقد الإخوان المسلمين والسلفية ؟؟!!

يعني يا صديق ..
منذ الخمسينات ونحن نلوك التهم ونجترها كالبهائم :
طائفية ، خيانة ، عمالة ، إمبريالية ، انبطاحية ، صهينة ، أمركة ، مفرمة لحمة .. سوق الحرامية .... بطيخ سراقبي عرق زحلاوي ، لنستيقظ على واقع أسوأ بكثير مما نظن ..
وشرفك يا صديق : ليس أنا من صنع هذا .. أقسم !!.
يبقى أخيرا :
أيضا دع عنك أن المعارضة السورية تريد إسقاط سوريا من لبنان .. هذا إن حصل ، فأنا لست معه * بل سأتفقك جدا مع صديقي اللدود رحمة العاملي بهذا القول :
// تريدون اسقاط النظام السوري
حسنا
افعلوا في سوريا ما تفعله المعارضة في لبنان
او تظاهروا عند سفارات بلدكم في الخارج على الاقل
واتركونا وشأننا لو سمحتم
يا سادة يا اكارم نحن كلبنانيين مهددين بحرب اهلية اخرى لا تبقي ولا تذر هذه المرة ان وقعت //

100% صحيح .. والصحيح أيضا أن تحرير الجولان لا يمر عبر جنوب لبنان .. واللي بدو يصير جمال بدو يعلي باب داره ، مش باب دار جاره .

تحياتي لك ، وروق يا عمي

:97:

* طز فيك يا معري ، ليش من حضرتك من الأساس ؟!
** ريد ليبل ماركة شاي يا جماعة ، مش هييييك ؟
رحم الله الحريري

الزميل غرامشي .. تحياتي لك :
سأشكرك أولا على سعة صدرك وردك الجميل رغم الخلاف كما تقول (f)..
// فالتظاهرة ان قادتها المعارضة هي وطنية مطالبة بالحرية والاستقلال .. وان قادتها الموالاة فني ببساطة شديدة "مسخرة" .. تلك اذن قسمة ضيزى //
نعم ، هي قسمة ضيزى ..
ولماذا أيضا نقرأ موقف المعارضة على أنه خيانة وموقف الموالاة على أنه وطنية ؟!
أيضا هناك فرق لا يمكن تجاوزه : من اعتصم لأيام بلياليها .. باعتقادي يختلف موقفه عمن جاء بباصات مكيفة وبتكليف رسمي ، وهذا فرق - برأيي - مهم قياسا بالحالة السياسية العربية .
لا يمكن ابتسار موقف كلا الطرفين معارضة وموالاة .. وصدقني أسعدتني مظاهرة الموالاة ربما لأنها أرضت " سوريتي " أو لأنني كما قلت للزوبعة أريد - كما أنت - ان يبقى لبنان وسوريا شعب في بلدين إن عز أن يكونا شعب في بلد واحد .. إنما هذا موقف عاطفي مني لا يلغي حقيقة راسخة وهي أن المعارضة لها مطالب حقيقية حيال تجاوزات سورية ، ولا نستطيع أن ندعي أن المعارضة " عميلة " على طول الخط والمخابرات السورية تفصل القماشة اللبنانية كما تريد وتتدخل بالشأن اللبناني الداخلي وكأن لبنان لا يزال محافظة سورية ..

منطق المؤامرة ..
طالما أكلنا بصل والريحة طالعة طالعة .. فخلينا نكثر ..
// ولكن الجنوب . مع الاغلبية الشيعية فيه .. تجد ايضا تواجدا للسنة والموارنة .. والدروز .. وعلى الرغم من السيطرة الامنية والعسكرية لحزب الله وحركة امل فيه .. غير ان هذه السيطرة الفعلية مقتصرة اجمالا على ما كان يسمى ابان الاحتلال الاسرائيلي بـ "الشريط الحدودي المحتل" //
جيد ، وأين تلك القوى من الإحتلال ؟!
بقراءة أخرى : فإن 2500 شيعي كانوا يعملون في جيش لبنان الجنوبي رغم الصبغة المسيحية لهذا الجيش ..
سأعجب كيف سمح حداد ولحد للشيعي أن يكون شريكا في الخيانة ، ولم يسمح الشيعي للسني والمسيحي أن يكونا شركاء في الوطنية !!
ولي على حظي .. رجعنا للطائفية
// لطالما شكل حزب الله خطرا على اسرائيل .. شاء من شاء وابى من ابى .. //
أنا ممن أبى حتى إشعار آخر :)
بحسابات نسبية ، فإن العمليات التي قام بها الفلسطينيون والإجتماعي السوري والشيوعي أعنف بكثير من عمليات حزب الله .. مش مهم ، هذه ليست حجة ..
لكن إن كنا سنتفهم إقصاء البندقية الفلسطينية عن الساحة لاعتبارات كثيرة ، فكيف سنتفهم إقصاء " إنتصارات " القوى اللبنانية الأخرى عن الساحة ؟
// ثم والاهم من ذلك ان الحزب الشيوعي اللبناني لم يكن راضيا عن طبيعة العلاقة السورية اللبنانية مما ادى لاستبعاده اجمالا عن الحالة السياسية //
عدنا من حيث بدأنا :)
في هذه النقطة ، سأعيدك لكلام محمد حسن الأمين .. وأيضا لطبيعة الصراع السوفياتي الأمريكي في لبنان ..
ربما سأجنح بالخيال وسأستخدم مقولتك هذه ذريعة لتقوية وجهة نظري :)

عموما ..
سأعود لعدم إنكار دور الحزب في التحرير .. دوره لا ينكر ولا نستطيع تجاوزه ، إنما يحق لنا أن نكرر السؤال مع محاور قناة الحرة ومع الكثيرين :
لماذا سلمت بندقية المقاومة لحزب واحد ينتمي إلى طيف طائفي واحد وبالإشتراك مع شريك آخر من ذات الطيف ؟!
ربما لأن البقية كانوا مشغولون بالحرب الأهلية ..
ربما

يبقى كيف سمحت أمريكا لحزب الله أن يدمر موقع مارينزها ..
لا أدري .. وكيف قاد جورج بوش الأب ونيكولاس بيرنز عملية احتلال السفارة الأمريكية في طهران وطلبوا من الخميني أن يبقي الوضع على ماهو عليه حتى سقوط كارتر ونجاح الجمهوري ريجان ؟!

ربما لأن أمريكا - كما يقول الأمين - براجماتية وبتعرف شو بدها ..
ثم : ما حاجتها للوجود العسكري في لبنان ولمصلحة من طالما أن الوضع برمته كان حربا بالإنابة بين كل الأطراف ، وطالما أن الجيش السوري كفى الإسرائيلي شر القتال مع الفلسطيني من الأساس ؟؟!!
إذا عدنا لطرح أسئلة عن (( تناقضات )) تلك الحقبة ... فلربما ينتهي ورثتي من هكذا نقاش .

أجدد شكري لك واحترامي البالغ لما جاء في ردك الكريم

تحياتي
:97:

// الدوائر الأمريكية بعد اغتيال الحريري راحت تطرح "بدائل" في سوريا وربما تحدوها الرغبة في اعادة تركيب الهلال الشيعي واعادة السنة السوريين إلى سدة الحكم
الدكتور خطار أبوذياب – المعهد الدولي للجيوبوليتيك باريس


ولفت إلى أن الدوائر الأمريكية بعد اغتيال الحريري راحت تطرح "بدائل" في سوريا، وقال إنها – هذه الدوائر – ربما تحدوها الرغبة في اعادة تركيب "الهلال الشيعي" الذي كان حذر منه العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني واعادة السنة السوريين إلى سدة الحكم.
وطرح أبوذياب سيناريوهات أخرى إلى جانب سيناريو "اعادة تركيب الهلال الشيعي" السالف، موضحا أن اعادة تأهيل النظام أيضا واردة بجعل الرئيس بشار الأسد يذهب في طريق "البيروستريكا" و"الغلاسنوست" على غرار ما فعل آخر رؤساء الاتحاد السوفيتي سابقا ميخائيل غورباتشوف. وقال إنه يمكن الاستعانة كذلك بـ"محيطين" بالأسد للعب هذا الدور وفي حال فشلت كل هذه الخيارات يمكن للقوى الدولية أن تبحث عن "خيار آخر". //

http://forum.nadyelfikr.net/viewthread.php...fid=2&tid=27394

هذا ، وربك علام الغيووووب
:saint:

تعديل :
أذكر لقاءا للمرحوم محمد مهدي شمس الدين مع قناة المستقبل قبل سنوات دارت إحدى محاوره حول ذات الموضوع ، وتطرق فيه إلى دور حزب الله بشقيه الخليجي واللبناني في المشروع الإيراني المتمذهب في العمق العربي ..

مش أنا بس من يهذي .. يبدو كتيرين غيري كمان
:D

الصديق العزيز (المشحر) المعري

ما بك يا رجل تكاد تلفظ انفاسك بين حروف كلماتك
اسمعني يا رجل
الطائفيون وحدهم من يرون حسن نصرالله وحزبه طائفيا
الايراني لا يمكن ان ينخلع من ايرانيته , صحيح كما يقول (جار الرضا) السيد محمد حسن الامين
ولكن حزب الله لا يمكن ان ينخلع من لبنانيته شاء من شاء وابى من ابى
وما ادراك بالسيد الامين
هل تعرفه عن كثب لتحتج به
هو جاري على كل حال وأكن له كل احترام كرجل فكر ولكن السيد الامين لا يعجبه العجب ولا الصيام في رجب ولو اختلف مع بائع خضار بالرأي لقاتله
ولن اذكر لك كل ما اعرفه عن السيد الامين كونه يعرفني واعرفه معرفة شخصية ولكن اسمح لي ان اقول لك انه حتى من يعيش معه في نفس المنزل لا يوافقونه الرأي في كثير من الاحيان وربما كان تخلي حزب الله عن حبيب صادق والاطراف اليسارية في انتخابات 96 هو سبب الجفاء بين السيد الامين والحزب مع انه يعرف الظروف الضاغطة التي تعرض لها حزب الله من قبل المخابرات السورية وغازي كنعان يومها بعلامة ان ابن السيد الامين نفسه أكل (قتلة اخت محلوشة) من الاشقاء ادخلته المستشفى
هيدي جديدة عليك ما بتعرفها ولا تعرف توجهات السيد محمد حسن الامين السياسية بالاصل ولا تعرف عقده وصداقاته وعداواته
فما تتفلسف على سمانا بشي ما بتعرفو وتعملي ياها حقائق
(ماانت معرى خلقة )
اساسا نحن لا نعتب على السيد الامين لانه يقول كلاما اكبر من الذي ذكرته تنفيسا عما في صدره
ونقدر وضعه جيدا
وقد يكون السيد الامين قريب من الحزب الشيوعي اللبناني نعم
اماانه قريب من حزب الله فلا حتى هو نفسه لا يدعي ما تدعيه له

راجعلك

عزيزي المعري
لن اعلق على جسرك الجوي بين طهران ودمشق
لانه كلام لا يقنع حتى اهل الكواكب الاخرى
الا اذا (الريد ليبل) الذي تلبعه مغشوش وصناعة هندية في السعودية

مشكلة (المعارضات) في لبنان وحقيقة تهم التخوين ؟!!

في اي تجمع لقوى وأحزاب متنوعة تلتقي لمرحلة محددة تحت شعار معين، ولكن الواضح في تجربة المعارضة حيال مسألة الحوار والتواصل مع الأطراف الأخرى التي تدرجها هي (أي المعارضة) في خانة الموالاة، أن التيار المضاد لتلبية الدعوات التي اطلقت تكراراً لهذا التجمع المعارض، للجنوح نحو الحوار، تحت شعار العمل لإنقاذ الوطن، ما زال هو الأقوى داخل هذا التجمع، وما برح صاحب القرار الأول.
وهذا الاستنتاج عززته معلومات تؤكد أن الشخصيات الرافضة أصلاً للحوار بادرت الى معاتبة الشخصيات غير المتفقة معها، وتحت ذريعة أن فتح الحوار، يفضي الى تقوية الطرف الآخر وتصلبه، خصوصاً بعد التظاهرة المليونية التي شهدها وسط العاصمة نهار الثلثاء الماضي، مع ان هذه التظاهرة قلبت المعادلات وغيرت القراءات.
طوال الأسابيع القليلة الماضية بنت المعارضة بأشكالها الثلاثة الأصلية (لقاء قرنة شهوان)، والوافدة (الحزب التقدمي الاشتراكي)، والمستجدة (بعض الأطراف في تيار الرئيس الحريري) استراتيجيتها على جملة معطيات وفرضيات، وأفصح عنها وجوه المعارضة تكراراً، ولو على نحو متقطع ومجتزأ، ومن هذه المعطيات والفرضيات:
ـ أن التركيبة السياسية الرسمية الحالية باتت آيلة الى التداعي والانهيار، خصوصاً بعد جريمة اغتيال الرئيس رفيق الحريري، ولن يكون بمقدور هذه التركيبة أن تستمر تحت وطأة ضربات المعارضة نفسها اليومية في الشارع وسواه، كما لن يكون بمستطاعها الصمود في حال الانسحاب العسكري السوري من لبنان.
ـ أن الضغط الاميركي المتصاعد من دمشق وبيروت سيفضي عاجلاً ام آجلاً الى انفكاك التركيبة "الموالية".
وبناءً على ذلك كله سعت هذه المعارضة طوال المرحلة الماضية الى تحقيق أمور عدة وضعتها نصب عينها، خصوصاً بعدما ذاقت أولى ثمار تحركها المكثف، الذي تمثل بالاستقالة المفاجئة لرئيس الحكومية عمر كرامي، وأبرز هذه الأمور:
ـ ابقاء الوضع اللبناني برمته في حالة من الاضطراب وعدم الاستقرار السياسي والاقتصادي والاجتماعي، وعليه حاول بعض أركان هذه المعارضة، تصعيد وتيرة شعاراتهم باتجاه المطالبة باستقالة رئيس الجمهورية، وهو امر طوي بعدما تبين انه سيخلق شرخاً حقيقياً داخل اشتات المعارضة، خصوصاً بعدما تبين ان ثمة "فيتو" وضعته المرجعية الدينية المارونية على مسألة طرح شعار اسقاط رئيس الجمهورية.
ولما كان الهاجس الأساس لدى المعارضة هو الحيلولة بأي شكل من الأشكال دون انفراط عقدها، والتأثير على وحدتها، لجأت هذه المعارضة الى تصعيد المطالبة بإقالة رؤساء الأجهزة الأمنية.
وعندما طرحت في مرحلة من المراحل مسألة تأليف الحكومة بادرت المعارضة الى استباق الدعوات التي يمكن ان توجه اليها للمشاركة فيها عبر القول انها لن تشارك قطعاً في هذه الحكومة العتيدة، كما لن تشارك جدياً في مسألة الاستشارة الملزمة لتشكيل الحكومة، واكتفت بالاعلان عن وفد من نائبين من نوابها لينقل الى رئيس الجمهورية شروط المعارضة.
وعندما لاح في الأفق السياسي ان ثمة توجهاً لاعادة تكليف الرئيس كرامي بتأليف الحكومة مجدداً، كان رد الفعل الأولي من هذه المعارضة ان ذلك معناه "تمديد الأزمة".
وبالأصل طرحت المعارضة شعار حكومة محايدة مع انها تدرك سلفاً أن لا التركيبة السياسية المبنية على أساس اتفاق الطائف، ولا الوضع الانمائي، يمكن ان يفسحا المجال أمام تأليف مثل هذه الحكومة الا بعد الانتخابات .
وكان من البديهي لكل مطلع عن كثب على خط سير المعارضة ان يعرف سلفاً ان المعارضة ستبقى تشكك بمسألة الانسحاب العسكري السوري من لبنان، مع أن قرار الانسحاب الذي شرع به عملياً، جاء على لسان الرئيس السوري بشار الأسد.
إلامَ ترمي المعارضة من كل هذا التشكيك بكل الخطوات والإجراءات الآيلة الى تهدئة الأوضاع والحد من تداعيات حدث اغتيال الرئيس الحريري، أو بمعنى آخر، الحيلولة دون وصول الأوضاع الى عنق الزجاجة.
لا شك ان ثمة قراءات متعددة لسلوك المعارضة السلبي حيال كل التطورات الايجابية الحاصلة بما فيها الانسحاب السوري، وكل الدعوات التي وجهت اليها للانصياع الى دعوات الحوار غير المشروط.
الى جانب القراءة التي تقول ان المعارضة فوجئت بأمرين، هما الاستقالة غير المحسوبة لحكومة كرامي والإنسحاب العسكري السوري، وبالتالي ذهب أركانها في رحلة تفتيش عن شعارات ومواد لتبرير استمرار لجوئهم الى الشارع من جهة، وتصعيدهم السياسي اليومي من جهة أخرى، فإن ثمة قراءة أخرى تقول ان هذه المعارضة بلغت مرحلة يصعب عليها معها العودة الى الوراء، وبالتالي فهي باتت تعمل على أسس عدة أبرز وجوهها ومعالمها:
ابقاء الوضع في حالة اضطراب من الآن وحتى موعد الانتخابات النيابية، وهذا الواقع من شأنه، وفق تقديرات المعارضة، إحكام طوق الحصار والعزل على السلطة بغية جعلها أضعف الحلقات، وتمهيداً لتوجيه الضربة القاضية اليها في الانتخابات النيابية المقبلة في شهر أيار/ مايو القادم.
وبطبيعة الحال فإن أصحاب هذه الرؤية يتكئون أيضاً في حساباتهم على فرضية أن واشنطن ستستمر في حصارها المحكم على دمشق، وليس مستبعداً ان تعمل على اسقاط الحكم فيها تحت وطأة حصار وعقوبات اقتصادية مفترض حدوثها.
لذا لم يكن غريباً على الاطلاق ان تتحاشى المعارضة بكل تلاوينها التجاوب مع دعوات الحوار، وان ترفع بوجه هذه الدعوات مطالب من قبيل الكشف عن مغاليق قضية اغتيال الرئيس الحريري.
واللافت في خطاب المعارضة التصعيدي انها ترفض ان تبطل من مواده، مسألة ان سوريا انسحبت عسكرياً من لبنان، فهي الى جانب تشكيكها بالأصل بهذه المسألة من أصلها، فإنها تذهب في هجومها الى ابعد من ذلك، فتقول انها لا تحاور التركيبة السياسية الموجودة حالياً انطلاقاً من اعتبارها صنعت في سوريا، وبالتالي يتعين ان تجلو هذه التركيبة مع القوات السورية.
وبالطبع فإن المعارضة تبني حساباتها وفرضياتها على أساس نظرية أن طغيان الاهتراء السياسي والاقتصادي على الأوضاع من شأنه ان يؤدي الى اضعاف السلطة وحلفائها، ويمهد الطريق لفوز قوائمها ولوائحها (اي المعارضة) في الانتخابات المقبلة، منطلقة من ان نتائج الانتخابات في ظل غياب الحضور العسكري السوري مختلفة عن السابق، وهي لا شك تضع في حساباتها ووفق تصريحات بعض أركانها، انها قادرة على الاتيان بـ75 نائباً في المجلس النيابي المقبل.
ولقد كان مفترضاً بهذه المعارضة ان تعيد كل حساباتها، بعد التظاهرة غير المألوفة وغير المسبوقة التي شهدها قلب العاصمة، نهار الثلاثاء الماضي، ولتتيقن ان هذا الحشد أول ما يدلل على تهافت مقولة المعارضة من أنها تمتلك زمام الشارع في موازاة السلطة الخارجة من يدها، وتكون هذه المعارضة ردت على هذا الحدث الضخم باستدعاء المزيد من أوهامها بادعاء ان هذه التظاهرة خرجت فقط لوداع لائق للسوريين الراحلين، وبالتالي فإنها وبرغم ضخامتها لن تغير من واقع الحال المرسوم والمقدر سلفاً اي شيء ما دام ان الهجمة الاميركية على سوريا متواصلة بوتيرتها المعهودة منذ نحو ثلاثة أشهر، وهي بطبيعة الحال قراءة مبنية على آمال أكثر مما هي مبنية على أساس واقعي.
منقول عن الصحافي ابراهيم صالح بتصرف


تهم تخوين المعارضة افصح عنها الاسرائيلي لا الموالاة

فقد نشرت وسائل الإعلام الإسرائيلية على مختلف توجهاتها أنباء عن توجه شخصيات لبنانية (معارضة) إلى "إسرائيل" لمساعدتها في الضغط على سوريا لدى الولايات المتحدة الأميركية.
وحسب هذا الإعلام (هآرتس 3/3/2005) فقد "مرّرت شخصيّات لبنانيّة في الفترة الأخيرة رسائل إلى جهات في "إسرائيل"، طلبت فيها تشجيع الولايات المتّحدة على عدم التراخي في الضغط على سوريا لسحب قوّاتها من لبنان.
وفي الرسائل الّتي وصلت إلى مستشار وزير الحرب أوري لوبراني، من بين عدّة أشخاص آخرين، ورد أنّ المعارضة اللبنانيّة مصرّة على الاستمرار في نضالها ضدّ السوريّين، لكنّها تحتاج دعماً أميركيّاً في سبيل ذلك"..
وكانت صحيفة معاريف (23/2/2005) قد نشرت أن عضو الكنيست الإسرائيلي أيوب قرا (حزب الليكود) اتصل هاتفيا بأحد أقطاب المعارضة اللبنانية (اغلب الظن انه دوري شمعون او امين الجميل )وأعرب له عن تضامن الكنيست مع المعارضة اللبنانية، وحسب الصحيفة فقد "شكر" القطب المعارض اتصال عضو الكنيست وتعهد بنقل ذلك إلى أصدقائه في رئاسة المعارضة في لبنان.
وعلى النمط المشار إليه من قبل صحفيتي هآرتس ومعاريف، تناول عدد من المحللين والمعلقين "المختصين" في الإعلام المرئي الإسرائيلي "الاتصالات" مع قسم من المعارضة اللبنانية "من والى"، وجرى البناء عليها والتأصيل لها على هامش المتغير اللبناني وتحرك "شارع" المعارضة ضد الوجود السوري في لبنان، على أن يكون في ذلك فرصة استراتيجية لـ"إسرائيل" للوصول إلى "اتفاقية سلام" مع لبنان، باعتبار أن سوريا وحزب الله هما من يمنعان ذلك.
هذا مع تاكيدنا ان تيار الحريري خارج هذه اللعبة (المعارضاتية) وبريء من تهمة التخوين لانه طرف طاريء على المعارضة وليس له الا طلب واحد وهو كشف المتورطين في جريمة اغتيال الحريري

وعلى الرغم من "الأخذ والرد" الذي شهدته الساحة اللبنانية على خلفية هذه الأنباء، حيث أعرب بعض من أقطاب المعارضة رفضهم وتكذيبهم لها، إضافة إلى تنصل بعض الأقطاب الأخرى من الإجابة المباشرة عليها بأسلوب دبلوماسي لا ينكر من خلاله ولا يؤكد.. يتوجب الوقوف أمام التالي:
1- ما بين الصدق والدسيسة وما بين الأمانة الصحفية والتحريض المنظم، فيما خص الإعلام الإسرائيلي، هناك خيط رفيع جدا، لا يكفي فيه الانطلاق من قراءة واستقراء مكمن المصلحة والمضرة في قراءة الأنباء المبثوثة إسرائيليا واستهدافاتها، بل يتوجب رفد هذه القراءة بمعطيات حسية تتعلق بموقف الأطراف المعنية وحدود محرماتها، وخاصة أن تاريخها غير مشرف في هذا الشأن.
2- قسم من المعارضين في "المعارضة اللبنانية" لا يخفي وإن حاول الإخفاء، انه يستهدف في مرحلة متقدمة في سياق استهدافاته النهائية، المقاومة اللبنانية كخيار سياسي وعملي في الدفاع عن لبنان، وحين يتحدث عن "حماية المقاومة" بين الحين والآخر، يشير بوضوح إلى حماية أشخاصها، وكأن المسألة تتعلق بحماية "متهم" ما والعفو عنه!!.. ومن بين هؤلاء يبرز أولئك الذين يصرون على تبني القرار 1559 ـ بكل مساوئه ومضامينه ـ الذي يضع المقاومة بشكل مباشر على مهدافه، بل بعض هؤلاء يعتبر أيضا أن القرار قد عطل اتفاق الطائف وألغاه، وهو الاتفاق الذي تسالمت غالبية اللبنانيين العظمى عليه.
هنا على بعض اطراف المعارضة اللبنانية، وخاصة أولئك المشهود لهم تاريخيا بعدم اتصالهم بالعدو، ويلتزمون حدود الخطوط الحمراء كثوابت وطنية لبنانية جامعة غير قابلة للتجاوز، وفي مقدمتها حرمة الاتصال بالاسرائيلي على حساب مصلحة الوطن وخياراته ومقدراته، أن يترجموا هذه المواقف مرة أخرى وبشكل عملي، في البحث عن مكامن الخلل إن وجدت لدى أقطاب في المعارضة، عمدت أو لا، إلى الاتصال بالاسرائيلي لاستجلاب عون منه..
وفي السياق، نشير إلى أن احد ابرز معلقي الشأن العربي في التلفزيون الإسرائيلي، عوديد غرانوت، كان قد انتبه إلى ما يمكن أن يترتب على نشر أنباء من هذا النوع من أضرار على المعارضة و"إسرائيل" تبعا لذلك، فأطلق تحذيره لوسائل الإعلام الإسرائيلية كي تكف عن مواصلة نشر هكذا أنباء، خشية من المس بالمعارضة اللبنانية وإضعاف موقفها.

من جديد
عزيزي المعري
وعطفا على تحليلك الذي جمعت فيه كل الاطراف في خندق واحد وخلطت عباس بدرباس حتى صار مثل خندق زياد الرحباني بفيلم امريكي طويل

دعنا من ذلك كله
ولنتمنطق بالمنطق كما تدعو ولنفرض الفرضية التالية : هل إن اميركا لم تكن مستعدة لتسوية مع سوريا على قاعدة العراق مقابل لبنان مع تجاوز الواقع لهذه المعادلة ولكنها ربما كانت تقبل بتسوية على قاعدة ارتضاء النفوذ وحتى الوجود السوري في لبنان مقابل رأس حزب الله.
ممكن او لا ؟
اذا كان لا
بكون وصلني حقي وكل تحليلك طلع (فشينك)
اما اذا كان ممكن
فلماذا بدأ الانسحاب السوري سريعامن لبنان ؟

السلام للجميع :

المعري !!! هنا ؟؟

بركاتك يابعث ...بركاتك يا نصر الله ....


سعيد جدا برؤيتكم ايها العزيز (f)

ويالف الف مرحب ......(f)


والى لقاء قريب.....