اقتباس:بالنسبة للمرأة فى الإسلام فقد كرمها الله وكرمها الرسول...أعطى الإسلام المرأة الحق فى الطلاق والحق فى الخلع(القانون الذى يستغله المسيحيون فى مصر الآن)..كانت آخر كلمات الرسول صلى الله عليه وسلم قبل وفاته(أوصيكم بالنساء خيراً) وهو أيضاً القائل رفقاً بالقوارير,والمقصود بالقوارير النساء,أمر الرسول صلى الله عليه وسلم المسلمون بحسن معاملة نسائهم,والإكرام ومراعاة إختلاف طريقة التفكير بين الرجل والمرأة..بالنسبة لآي وقرن فى بيوتكن فالمخاطب هن نساء الرسول,نحن بالطبع نتخذهن قدوة,لكن الإسلام مع ذلك قد حلل خروج المرأة,بل وعملها طالما لحاجتها الشخصية أو لحاجة المجتمع طالما لا يؤثر على بيها وأسرتها..الرجال قوامون على النساء فى الإنفاق على الأسرة وقيادتها...فى الجهاد فى الحروب...هل ترى خطأ فى ذلك؟...بالنسبة للضرب المذكور فى القرآن فهو للزوجة الناشز السيئة الخلق,وحتى فى هذا فقد حدد الرسول قواعد هذا الضرب بأن يكون بعصا صغيرة,وليس على الوجه أو أى من مناطق الجمال فى المرأة,وان يحذر الزوج زوجته أولاً بأنه سيضربها,فإن لم تطع,فيضربها ضرباً خفيفاً لا يترك أثراً...هذا هو الضرب الذى أمر به الإسلام..ولمن؟..للزوجة الناشز...التى تسيئ معاملة زوجها...أترى هذه قسوة؟...تعال ننظر للمرأة فى النصرانية طالما إنك ذكرت هذا الموضوع..هذا مقال لطيف جداً قد قرأته ورأيت أن تقرأه أنت أيضاً وكل المشاركين فى هذا الموضوع..
سيدتي هل من الآدمية أن يتعين الزوج القاض والخصم على زوجته ؟؟؟يحدد متى يضربها بل يحدد هو نوع الضرب ؟؟؟خفيف كان أم ثقيل !؟ هل هذا من الأنسانية...ثم تكريم المرأة للأسلام عليه استفهامات كثيرة فهناك نقط اجدها تلغي التكريم تماما بل وتوضح مدى تحقير المرأة للأسلام
- الرجال قوَّامون على النساء
- أن شهادة المرأة نصف شهادة الرجل
- أن النساء ناقصات عقل ودين
- ما أفلح قوم ولُّوا أمرهم امرأة
- ضرب المراءة مباح بامر قرانى
- الهجر فى الفراش عقوبة ممكنه
- ختان الاناث عادة غير محببة وغير طبية شائعه فى مجتمعنا الاسلامى العربى
- المراءة ضلع اعوج
- يتمثل بها الشيطان ويأتى فى صورتها
- اغلب اهل النار هم من النساء
- للمراءة نصف نصيب الذكر
- خانعه وخاضعه لزوجها حتى لدرجة السجود
- شؤم
- تم مساوتها بالحيوانات
- وفى النهاية هى عورة لا يسترها الا القبر
اقتباس:إن آخر من يمكنه أن يعترض على ديننا الإسلامي بشأن المرأة هم النصارى، أتعرفين لماذا لأن الإسلام اعتبر المرأة إنسان كامل الأهلية في حين أن النصرانية لم تنظر إليها سوى أنها شيطانة رجيمة، فعُقدت المجامع لتبحث هل للمرأة روح أو ليس لها روح !! فعجبا لمن يرى القذى في عين أخية ولا يرى الجذع في عينه، ولتسمعي الآن شيئا مما جاء في النصرانية عنك وعن بنات حواء جميعا:فقد جاء في سفر الخروج " و إذا باع رجل ابنته أمةً لا تخرج كما يخرج العبيد" (الخروج 21/7)
لقد سمحتي لنفسك (باعتبارك كاتبة هذا الكلام) بتفسير نص الكتاب المقدس ..سيدتي سفر الخروج يتحدث عن احكام في وقت معين ..وهي احكام عن تقاليد الزواج بين رجل وأمرأة ...لتكتبي النص كاملا
اقتباس: واذا باع رجل ابنته امة لا تخرج كما يخرج العبيد.
8 ان قبحت في عيني سيدها الذي خطبها لنفسه يدعها تفك.وليس له سلطان ان يبيعها لقوم اجانب لغدره بها.
9 وان خطبها لابنه فبحسب حق البنات يفعل لها.
ارجو ان تقرأي ولا تنقلي فقط بدون استيعاب او فهم
اقتباس:و في العهد الجديد يحمِّل بولس المرأة خطيئة آدم، ويحتقرها تبعاً لذلك فيقول :" لتتعلم المرأة بسكوت في كل خضوع، و لكن لست آذن للمرأة أن تُعلّم، و لا تتسلط على الرجل، بل تكون في سكوت، لأن المرأة أغويت، فحصلت في التعدي " ( تيموثاوس2/11-14) .
كلا بولس لم يحمل خطيئة آدم لحواء ...بل هو يتكلم على أحقيةالمرأة للتعليم في الكنيسة ....ويجب اللا تعلم في وجود الرجل (هل يمكن ان يأم المصلين في المسجد سيدة؟)....فقط لا غير ....أين التحقير في ذلك؟؟؟
اقتباس:ومنذ ألبس بولس المرأة خطيئة الأبوين، والفكر النصراني يضطهد المرأة و يعتبرها باباً للشيطان، و يراها مسئولة عن انحلال الأخلاق، و تردي المجتمعات البشرية، يقول القديس ترتليان: " إنها – أي المرأة - مدخل الشيطان إلى نفس الإنسان، ناقضة لنواميس الله، مشوهة لصورة الله (الرجل) "، و يقول أيضاً بعد حديثه عن دور حواء في الخطيئة الأولى:" ألستن تعلمن أن كل واحدة منكن هي حواء ؟!…أنتن المدخل الذي يلجه الشيطان..لقد دمرتن بمثل هذه السهولة الرجل صورةَ الله " و يقول القديس سوستام عن المرأة : " إنها شر لا بد منه، و آفة مرغوب فيها، و خطر على الأسرة و البيت، ومحبوبة فتاكة، ومصيبة مطلية مموهة "، و يقول القديس جيروم في نصيحته لامرأة طلبت منه النصح : " المرأة إذن هي ألد أعداء الرجل ، فهي المومس التي تغوي الرجل إلى هلاكه الأبدي ، لأنها حواء ، لأنها مثيرة جنسياً ".و يتساءل القديس أوغسطين لماذا خلق الله النساء ؟. ثم يقول " إذا كان ما احتاجه آدم هو العشرة الطبية، فلقد كان من الأفضل كثيراً أن يتم تدبير ذلك برجلين يعيشان كصديقين بدلاً من رجل و امرأة "، ثم تبين له أن العلة من خلقها هي فقط إنجاب الأولاد ، و منه استوحى لوثر فقال: " إذا تعبت النساء أو حتى ماتت فكل ذلك لا يهم ، دعهن يمتن في عملية الولادة ، فلقد خلقن من أجل ذلك ".و عقدت الكنيسة مؤتمرات غريبة لبحث أمر هذا الكائن ( المرأة ) ، ففي القرن الخامس عقد مؤتمر ماكون للنظر هل للمرأة روح أم لا ؟ و قرر المؤتمر خلو المرأة عن الروح الناجية . و قال القديس جيروم: " المرأة عندما تكون صالحة تكون رجلاً ".أي شذت عن مثيلاتها الإناث فكانت مثل الرجال .و في عام 586م عقد مؤتمر لبحث إنسانية المرأة، ثم قرر المؤتمر بأغلبية صوت واحد بأن المرأة إنسان خلق لخدمة الرجل. و بعد ظهور البروتستانت في القرن السادس عشر عقد اللوثريون مؤتمراً في وتنبرج لبحث إنسانية المرأة.هذه هي منزلة المرأة في النصرانية فهل يمكن لنصراني أن يعترض على المرأة في الإسلام بينما دينه ينظر إلى المرأة بهذا الازدراء ،
سيدتي كلامك بلا مراجع ...مجرد كلام وإن كان صحيح فهو رأي شخصي لمن قاله ...لكن الكتاب أنتي لم تستشهدي في كل ما سبق بنص واحد من الكتاب المقدس ..........كلامك بلا شواهد أو مراجع ...هو مجرد نقل (انا اتحدث لكاتب/كاتبة المقال)
الحديث عن تعدد الزوجات حديث اجده غريب ...أي تكريم للمرأة في ذلك ؟؟؟؟ الشروط المكتوبه ...من حددها وين ذكرت في الكتاب والسنة ؟؟؟النص واضح
انكحوا ما طاب لكم من النساء
سيدتي وجود الأسباب الواهية لتععد الزوجات (والتي قد تكون منطقية في بعض الاحيان) ولكن المرأة المسلمة ترفضها بل وتطلب الطلاق مع ان الشرع لم يشترط موافقة الزوجة (أأتني بالحديث أو القرآن)قد تكون اسباب صالحة في بعض الأحيان لكن في الغالبية العظمى ...ألا تجدي هذا أن الباب مفتوح لاي رجل مقتدر ان يتزوج اي أمرأة تعجبه مهما كانت الظروف وكله حلال وحسب الشرع ؟؟؟؟
اقتباس:ما رأيك يا زميلى العزيز؟...أود هنا أيضاًأن ضيف شيئاً...أن التعدد فى الإسلام مشروط بشئ..هو علم الزوجة...على الزوج ان يعلم زوجته برغبته فى التعدد,فإن وافقت كان بهاإن لم توافق فمن حقها الطلاق....كما أباح الإسلام للمرأة اشتراط عدم الجمع بينها وبين زوجة أخرى والإتفاق على ذلك فى عقد الزواج,وذلك أسوة بالرسول عليه الصلاة والسلام حين أشترط على سيدنا على بن أبى طالب رضى الله عنه وأرضاه ألا يجمع بين السيدة فاطمة الزهراء رضى الله عنها وبين أى زوجة أخرى...أى أن للمرأة فى الإسلام أن:
تطلب الطلاق إن لم تسعد مع زوجها
تخالعه إن أرادت
تشترط على زوجها عدم التعدد
طلب الطلاق إن أراد التعدد ولم ترض هى
الإستمرار فى الزواج مع التعدد إن لم تجد سوءاً
هذا كلام جميل بلا دليل أو مرجع
ارجو ان يكون كلامك مؤكد بنصوص وشكر لك