{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
أسامة مطر
بطلت أتجوز القضية ... إسألوني ليه
المشاركات: 1,149
الانضمام: Mar 2007
|
RE: ن يسيء إلى الإسلام؟ ومن هو المجرم الحقيقي؟
(02-28-2010, 12:34 PM)observer كتب: الزميل اسامة
اقتباس:طرح المسيحية كبديل جاء على يد أوبسرفر "الرسول"، و قد جادلته في ذلك ... تستطيعين مراجعة ردودي إن شئت.
اين حصل هذا؟؟؟؟؟
ثم ماذا تعني بالرسول؟؟
مع عظيم و صدق مودتي ...
أرى أن ما كتبته هنا يمكن تجميعه في نص واحد بعنوان:
"رسالة القديس أوبسرفر الرسول إلى أهل نادي الفكر العربي"
لأن سلوكك كسلوك أي داعية، فتعظم دينك و تبخس الآخرين معتقداتهم ...
أنا لا أختلف معك أن المسيح تميز ببغضه للعنف و التمييز و الاضطهاد و لكن لا يجوز إنكار ما أنتجته المؤسسة أي الكنيسة من ممارسات كمحاكم التفتيش، و الحروب الصليبية، و التنصير القسري و الدموي للهنود الحمر، و المجازر التي تبادلها الكاثوليك و البروتستانت ... و ما أدراك ما هي الكالفينية ...
المسيح كان خصما مبدئيا للعنف و هذا يميزه و يحسب له و لكننا لا نستطيع أن نقول الشيئ ذاته عن المؤسسة.
نحن نبحث في أزمة محددة لمجتمع محدد، فأرجو أن نظل في السياق و أن نتسلح بالموضوعية، ليكون من تعبنا فائدة ترجى.
(02-28-2010, 10:25 AM)بوعائشة كتب: (لا تظنوا أني جئت لألقي سلاماً على الأرض. ما جئت لألقي سلاماً بل سيفاً) (إنجيل متى)
(جئت لألقي ناراً على الأرض فماذا أريد لو اضطرمت أتظنون أني جئت لأعطي سلاماً على الأرض . كلا أقول لكم بل انقساماً) (لوقا).
ظننتك قد صبئت ...
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 02-28-2010, 04:16 PM بواسطة أسامة مطر.)
|
|
02-28-2010, 04:12 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
إبراهيم
بين شجوٍ وحنين
المشاركات: 14,214
الانضمام: Jun 2002
|
RE: ن يسيء إلى الإسلام؟ ومن هو المجرم الحقيقي؟
(02-27-2010, 05:32 PM)((الراعي)) كتب: إبراهيم:
هل من الممكن أن تجيبني عن سؤال؟
أنت لمن تكتب؟
لماذا تتعامل مع المشاكل المتعلقة بالإسلام على أساس أن مصدرها القرآن، ولا ترى أن فهمها وتفسيرها ذو طبيعة بشرية، وفي الوقت ذاته ترى أن جميع ما اقترفته المسيحية من جرائم فهي بعيدة عن الكتاب المقدس ومجرد أخطاء بشرية؟
الحملات الصليبية وبغض النظر عن الأسباب الكامنة وراءها قامت على أسس دينية وبتحريض رسمي ومبررات دينية، وليس من الصعب أن تبحث في الإنترنت عن النصوص التي استخدمت من الكتاب المقدس في سبيل إضطهاد المخالفين قرورناً طويلة، فلماذا لا ترى المشكلة في النصوص وتراها فقط في الفهم الخاطيء لهذه النصوص؟ بينما في حالة القرآن فالأمر مختلف بالنسبة لك.
ذكرت لك من قبل وأكرر هنا بأنه لا يوجد نص إلهي مستقل، النص هو كما نقرأه نحن، والفهم هو مسؤولية الإنسانية وهي لا تملك أي عصمة أو قداسة. تهاجم النصوص القرآنية وتمدح القراءات الصوفية، أليس في ذلك تناقض برأيك؟ أليست هي النصوص ذاتها ولكنهم قرأوها بشكل مختلف؟
سألتك في البداية لمن تكتب؟
وقد أشار لك الزملاء بأن كتاباتك كلها قائمة على كره الإسلام والمسلمين، فأرجو منك أن تحترم عقل القارئ قليلاً، فكل من يقرأ لك يشعر بذلك، ربما عداك أنت، وربما هذه هي المحبة التي لديك فلا يمكن أن نطلب منك أكثر.
هل تكتب لتسمع كلمات المديح والثناء من المواقع المسيحية التي تنشر بها هذه المقالات؟ لك الحق بذلك، وفي النهاية: المرء حيث يضع نفسه.
تحياتي لك عزيزي الراعي:
١. لمن أكتب؟! سؤال وجيه؟ ربما أكتب لنفسي.. ربما لأعرف نفسي. ربما لأصل لحقيقة نفسي.
٢. سبب اعتقادي أن القرأن يقبع في جذر المشكلة هو إعتقادي أن القرآن يعلم الناس أيديولوجية الحكم بكتاب الله. الإسلام دين سياسي ولا فكاك من ذلك. هذا متأصل في صميم النص الديني المقدس أي القرآن.
٣. الحملات الصليبية كما تقول أمر بشع ومحزن وكل هذه الأمور ولكني لست بصدد المفاضلة هنا بين دين ودين أو بين فريق وفريق. كل ما في الأمر أني أمسكت مقالة وحاولت أن أرد عليها مع فارق القامة طبعًا: الدكتور محمد السماك رجل عملاق وأنا لا شيء.
٤. أمدح القرآت الصوفية وكل ضروب "النسك" لأن التصوف شيء والإسلام شيء آخر تمامًا. التصوف "اختراع" ولا يمت لجوهر الإسلام الحقيقي بشيء. هو دخيل على الإسلام ولم تخرجه قريحة الصحابة ولا الخلفاء وإنما هو وارد من عناصر فارسية وهندوسية ووثنية مختلفة. سيظل هناك إيمان أهل الأديان من مسلمين ومسيحيين... ويظل دائمًا في الكفة الأخرى إيمان أهل التصوف وهذا يتخطى جميع الأديان فتجد مار اسحق السرياني يعانق رابعة العدوية وكلاهما يتحدان مع الإله؛ كل بطريقته ولكن الخط واحد.
٥. كف عن هذا السخف القائل أني أكره الإسلام والمسلمين: هذا كلام صبياني. أنا أصلاً مسلم وتقريبًا لا زلت مسلم ودون أن أدري.. هذا رصيد تراث وميراث وأنت تتغافل عن كل هذا. كل ما في الأمر أن الإسلام يقع تحت مجهر الدراسة والتحليل والنقد وهذا أنت غير متعود عليه وليس هذا ذنبي. من حقي كمسلم بالتربية والنشأة أن "أحلل" الظاهرة الإسلامية وتأثيرها على مجريات حياتنا العامة وخاصة أني أول واحد يتضرر من الإسلام كدين وإلى يومنا هذا. تركت بيتي ووطني وخسرت كل هذا بسبب .... الإسلام؛ دينك أنت. لي الحق أن أقول ما أشاء ولك أنت تعترض كيفما شئت.
(02-28-2010, 01:25 PM)شهاب الدمشقي كتب: اقتباس:كما أرى.. إله المسيحية لا يعرف الحرب. المسيحية هي المسيح نفسه. هذا الرجل لم يشن حربًا واحدة على خصومه والتاريخ شاهد على ذلك.
ولكن .. أليس اله المسيحية والعهد الجديد هو نفسه اله اليهود والعهد القديم ؟ ألم يشن اله اليهود في العهد القديم (والمفروض انه نفس اله المسيحية) حروبا بربرية على شعوب بأسرها؟ .
الأستاذ شهاب:
الإله هو واحد بدون شك ولكن الإله الذي نادى به يسوع المسيح يختلف في طبيعته وتكوينه عن الإله الذي نادى به إيليا ويختلف في طبيعته وتكوينه عن الإله الذي نادى به محمد بن عبد الله. القدرة الخالقة واحدة ولكن -كما يبدو لي- تعاطي البشر معها يختلف.
يا شهاب: هل الإله الذي ينادي به أقوام في أديان الهند الشرقية هو ذاته الإله الذي نلتقيه في الإسلام؟
هل الإله الذي يتم توظيفه بالأيديولوجيات هو ذاته الإله الذي يعرفه فولتير وغيره "إله الفلاسفة" وإله أبو بكر الرازي؟
أكيد فيه فرق يا شهبوب... مش هيك؟
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 03-01-2010, 04:00 AM بواسطة إبراهيم.)
|
|
03-01-2010, 03:51 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
observer
عضو رائد
المشاركات: 3,133
الانضمام: Mar 2005
|
RE: ن يسيء إلى الإسلام؟ ومن هو المجرم الحقيقي؟
الزميل اسامة،
اقتباس:أرى أن ما كتبته هنا يمكن تجميعه في نص واحد بعنوان:
"رسالة القديس أوبسرفر الرسول إلى أهل نادي الفكر العربي"
لأن سلوكك كسلوك أي داعية، فتعظم دينك و تبخس الآخرين معتقداتهم ...
لا اعرف يا زميل كيف وصلت الى هذه النتيجة، و لكن سأكرر للمرة الثانية، انا انسان بسيط يفصل بكل بساطة بين الدين و الدولة،معطيا ما لله لله و ما لقيصر لقيصر، واذا ما كنت اناقش الاسلام، فإني اناقشه من الناحية الاجتماعية و السياسية، و ذلك لانه هو فرض نفسه على اتباعه و على الاخرين كنظام الهي سياسي يدعي انه هو الحل لسوس العباد، و هذا من حقي. و لو ان الاسلام اقتصر على تنظيم العلاقة بين الله و الانسان فقط، اي على الناحية العقائدية فقط لما التفت اليه احد. فمسألة محمد رسول ام لا، او مسألة ان الله واحد احد ام عشرة آلهة مسألة ايمانية بحته لا يملك الشخص تفنيدها ام المدافعة عنها، الا لاصحاب التخصص من اللاهوتيين و الفقهاء و الفلاسفة، و الذي انا بالتأكيد ليس من ضمنهم.
اقتباس:أنا لا أختلف معك أن المسيح تميز ببغضه للعنف و التمييز و الاضطهاد Yes و لكن لا يجوز إنكار ما أنتجته المؤسسة أي الكنيسة من ممارسات كمحاكم التفتيش، و الحروب الصليبية، و التنصير القسري و الدموي للهنود الحمر، و المجازر التي تبادلها الكاثوليك و البروتستانت ... و ما أدراك ما هي الكالفينية ...
المسيح كان خصما مبدئيا للعنف و هذا يميزه و يحسب له Applaudit و لكننا لا نستطيع أن نقول الشيئ ذاته عن المؤسسة.
نحن نبحث في أزمة محددة لمجتمع محدد، فأرجو أن نظل في السياق و أن نتسلح بالموضوعية، ليكون من تعبنا فائدة ترجى.
زميلي العزيز،
للتاريخ وجه آخر، غير ذلك الوجه الذي يظهر به في مناهجكم المدرسية الصادرة عن وزارات التربية و التعليم في بلدانكم، و غير ذلك التاريخ الذي تجترونه ليل نهار في صحفكم المرئية و المكتوبة و المسموعة. بل يوجد الكثير من الحقب التاريخية التي لم يقل التاريخ فيها قولته بعد. فلو اخذت حرب النكسة مثلا و التي حدثت بالامس القريب اي قبل حوالي 42سنة فقط و ليس بالقرون الوسطى، تجد لها خمسين رواية تتحدث عن اسباب الحرب و دوافعها و سير المعارك فيها و نتائجها، و الثير من هذه الروايات متضارب، فللاردن رواية و لصر رواية و لسوريا رواية و للفلسطينيين روايات و لاسرائيل رواية و لامريكا رواية و الاوروبيين رواية و للاتحاد السوفياتي رواية، و كل هذا حدث في ظل وجود ادوات التوثيق كلها من تقارير صحافية و تلفزيون و صور و شهادات اناس ما زالوا احياء، فما بالك البحث عن الحقيقة قبل الف عام في ظل انعدام كل ما ذكر؟ فوجد رواية واحدة عن تاريخ الكنيسة و الروب الصليبية يعزز المبدأ القائل، التاريخ يكتبه المنتصرون.
قبل حوالي اكثر من سنتين كتب زميل لنا اسمه ابن العرب، رواية اخرى عن محاكم التفتيش، بين بها كم ظلمت الكنيسة بالصاق تلك المحاكم بها و اليك الرابط لتلك الدراسة
http://www.nadyelfikr.com/showthread.php?tid=14488&page=1&highlight=%D9%85%D8%AD%D8%A7%D9%83%D9%85+%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%81%D8%AA%D9%8A%D8%B4
و للحروب الصليبيية اسبابها ايضا، غير تلك المتعلقة باطماع امراء اوروبا بالشرق، فلم يذكر التاريخ المدون في مناهجكم مثلا ان قبل الحروب الصليبيية كان المسلمون دائمي الاعتداء على الحجاج الاوروبيين، و لم يذكر ايضا ان السبب المباشر لارسال اول حملة صليبية كان بسبب هدم كنيسة القيامة.
اصبحتم لا ترون الكنيسة الا من خلال منظار قد صنع قبل الف سنة بعدسات لونتموها كما يحلو لكم، اقول هذا و لا انفي الاخطاء التي بالفعل وقعت بها الكنيسة.
الكنيسة التي اعرفها باوروبا، هي تلك التي تحتضن العائلات المسلمة و غيرها و تحميهم من بطش سلطات الهجرة هناك، و ه الت تعطي في بعض الاحيان المنح للمسلمين قبل المسيحيين. هي نفسها التي تقف الى جانب المسلمين للدفاع عن قضاياهم باوروبا
هي الكنيسة التي عرضت على مسلمين سويسرا استعمال ابراجها كمآذن عندما منعتهم الحكومة من بنائها، هو راس الكنيسة قداسة البابا يوحنا بولس الثاني الذي جائه رئيس بلدية روما يستشيره في السماح لبناء اكبر مسجد في اوروبا فقال له البابا الراحل، انا لا اطلب منك السماح لهم ببناء المسجد فقط، بل ارجوك ايضا منحهم قطعة الارض التي سوف يبنون عليها مجانا.
هذه هي الكنيسة التي اعرفها.
(02-28-2010, 02:59 PM)شهاب الدمشقي كتب: (02-28-2010, 01:54 PM)observer كتب: (02-28-2010, 01:25 PM)شهاب الدمشقي كتب: اقتباس:كما أرى.. إله المسيحية لا يعرف الحرب. المسيحية هي المسيح نفسه. هذا الرجل لم يشن حربًا واحدة على خصومه والتاريخ شاهد على ذلك.
ولكن .. أليس اله المسيحية والعهد الجديد هو نفسه اله اليهود والعهد القديم ؟ ألم يشن اله اليهود في العهد القديم (والمفروض انه نفس اله المسيحية) حروبا بربرية على شعوب بأسرها؟ .
عزيزي شهاب،
المسيحية هي عهد النعمة، هو العهد الجديد الذي حصل بين الله و الانسان، هو ذلك العهد الذي حصل فيه الخلاص فتحرر الانسان من الناموس او شريعة العهد القديم، تلك الشريعة التي كان العنف من ابرز سماتها. و العنف في تلك الشريعة كان لاقرار الحق بالطرق القاسية. و مع العهد الجديد اظهر الله لاهوته، لاهوت المحبة، فحصل الخلاص، و لم يعد حاجة للشريعة بعد، ولا يعترف بها مسيحيا.
اقرار الحق بطرق قاسية !!!!!!!!!!! .. هل يعني هذا اكراه الناس بالقوة والعنف على الحق !؟ .. اذن ما الفرق بني الاسلام والمسيحية في هذا الجانب ما دام من المقبول في العقل المسيحي (ولو بشكل مرحلي مؤقت حسب تفسيرك) اعتماد العنف والقوة ولاقهر لفرض الحق !! ..
ما قيمة التدرج في فرض العنف ما دام الله (المحبة والسلام !! ) كان في أول عهده عنيفا وقاسيا ويؤمن بالقوة لفرض الحق ! .. أي اله هذا الذي يعتمد العنف طريقا لنشر الحق ؟ .. الزميل شهاب،
الاله الذي اعرفه و التي تعرفه الكنيسة هو اله العهد الجديد، لماذا انقلب هذا الاله من القساوة في العهد القديم الى الرحمة في العهد الجديد فتفسيره عند اللاهوتيين.و لكن ثق تماما لو ان هذا الاله هو اله قاس كما يصوره الحرف في العهد القديم لن اتردد لحظة واحدة بالكفر به.
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 03-01-2010, 12:52 PM بواسطة observer.)
|
|
03-01-2010, 12:08 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}