(03-18-2010, 10:25 PM)أسامة مطر كتب:  مع فائق الاحترام
هل هذه المواضيع مكتوبة أم منقولة؟

موضوع غرامشي ليس منقول ...ولكنه مجمع من عدة مصادر ...ومتعوب عليه ...

(03-18-2010, 10:25 PM)أسامة مطر كتب:  مع فائق الاحترام
هل هذه المواضيع مكتوبة أم منقولة؟

أحيلك الى ما ذكره العزيز بسام
مع خالص الاحترام والتقدير

---

(03-18-2010, 10:52 PM)بسام الخوري كتب:  المعارضة في لبنان تطالب باستقالة ميشيل سليمان
طباعة أرسل لصديق
ايلاف - مصادر مختلفة
18/ 03/ 2010
جددت المعارضة في لبنان للمرة الثانية في اقل من 48 ساعة حملتها المطالبة باستقالة رئيس الجمهورية ميشال سليمان ما عزز المخاوف من النوايا لإطاحة الاستقرار اللبناني خدمة لمصالح اقليمية.
وطالب وئام وهاب، رئيس تيار التوحيد الوزير السابق، سليمان بالإستقالة لأن هناك عطلاً عنده كما قال، معتبراً أنه لغاية الآن وبعد سنتين من الحكم كأننا في آخر أيام الرئاسة.
ورأى وهاب بعد لقائه رئيس تكتل التغيير والإصلاح النائب ميشال عون في الرابية أن الرئيس التوافقي في لبنان ليس بناجح، مشدداً على أنه لا يهاجم موقع رئاسة الجمهورية بل الرئيس.
وإذ أكد أن تصريحه ورأيه الشخصي لا يُلزم الرابية ولا صاحب الرابية، إنتقد وهاب إتفاق الطائف لأنه أخذ صلاحيات رئاسة الجمهورية، طالباً بإعادة هذه الصلاحيات إلى الرئيس لأنه من المفترض أن يراقب كل الهيئات وكل المؤسسات الدستورية في لبنان.
موقف وهاب جاء استكمالاً لمواقفه في مقابلة تلفزيونية مساء اول من امس تساءل خلالها عن المغزى للدعوة إلى طاولة الحوار من قبل رئيس الجمهورية في الوقت الذي يتعرض فيه لبنان إلى سيل من التهديدات الإسرائيلية، لافتا إلى أن "الكثير من الإشارات تدل على ميل الرئيس إلى قوى "14 آذار" من خلال اختياره لشخصيات الحوار وعناوينه".
كما وصف رئيس الحكومة السابق فؤاد السنيورة بأنه "من أخطر الناس الذين مروا على لبنان وهو كمين إلى جانب الرئيس الحريري وهو مشروع منذ كان وزير مالية ورئيس حكومة والله يستر سعد الحريري منه، وهو يخطط ضده".
وبعد ان اعلن سعد الحريري رئيس الحكومة صراحة من برلين قبل يومين ان الحملة على الرئيس سليمان "مرفوضة"، استنكرت الأمانة العامة لقوى 14 آذار بدورها الحملة الاخيرة وقالت بعد اجتماع لها مساء الاربعاء إن "الاستهداف المشبوه لرئيس الجمهورية ميشال سليمان والرئيس فؤاد السنيورة ومؤسسة قوى الأمن الداخلي يؤشر إلى مشروع لاستئناف الهجوم على الاستقرار ومرتكزه الأساسي في الدولة".

العزيز بسام
شكرا لاضافتك المثرية
تقبل محبتي

---

(03-19-2010, 12:07 AM)أبو نواس كتب:  بعد "زلزال" اغتيال الحريري الذي هز الأرض لعدة سنوات تحت أقدام المافيات اللبنانية/السورية وقسمها إلى 8 و14 آذار، "لحست" هذه المافيات جروحها، واعتمدت سياسة "تبويس اللحى" لتنظيم صفوفها وإحكام سيطرتها على هذا البلد والشعب "المسكين" الذي دفع، ولا يزال، ضريبة الجغرافيا.

يبقى سؤال للـ"عارفين": لماذا فشل اللبنانيون في الاستفادة من هذا الزلزال لتكوين أحزاب "وطنية" تنقذهم من هذه المافيات !؟

العزيز ابو نواس
شكرا لردك المثري، اما بالنسبة للسؤال فبالواقع من الصعوبة بمكان الاجابة عليه، لكن قد يكون بسبب الطائفية المستشرية، وربما بسبب كون ميزان القوى في لبنان يميل لصالح احد اكبر الاحزاب الطائفية، لكن قبل هذا، فإن القوى التي أشعلت الاوار في لبنان على اثر هذا الزلزال كانت هي نفسها مافيات، فلا يمكن ان ننسى ان عدد من القوى استعاضت عن الوصاية السورية بوصاية اميركية سعودية، يعني شيئا لم يتغير في هذا البلد المسكين.

شكرا مجددا عزيزي
تقبل محبتي

لا أريد أن أخوض في الموضوع بشكل تفصيلي عميق لأن ذلك لن يرضي "اكثرية" النادي و..أصحابه..!!

حجر الزاوية في مشروع دولة لبنان هو اسرائيل. و هي ككيان عددو بلا منازع. هو عدو ليس لما اقترفه في حق أمتنا, بل أيضا لأنه لا يقبلنا أصدقاء له. فهو يصنفنا عرقيا لا دينيا, أي أن المسألة محسومة بيننا و بين هذا الكيان..

ننتقل الى صلب مشروع لبنان..

اليمين اللبناني, لا يهتم بحرب اسرائيل, لأنه يبني لبنان و من أجل أن يجني قليل من اليورووات لاطعام الليبنانين, في ذات الوقت اليمين لا يجد قبولا عالميا للاستثمار في لبنان لأن اليسار الديني الشيعي يقف بالمرصاد لأي مشروع قومي استثماري. مجرد كاتيوشتين على شمال اسرائيل, ستعرض لبنان على آخره للهدم..فتصبح المعادلة كالتالي:

مزيد من القروض = مزيد من التضخم= مزيد من التضخم..وهكذا..

و طلب اليمين بنزع سلاح حزب الله هو لبناء لبنان, لأن وجود سلاح في أيدي طائفة مذهبية دينية (آيارية..!) يقلق أي مستثمر عربي كان أم خواجة..

لكن سوريا لا تريد نهضة و استقلال لبنان. فاستقلال لبنان يعني موت القضية, وبموت القضية تذوب حكومة الأسد التي عاشت زهاء اربعة عقود على حس القضية. قتلت و ذوبت و سجنت مئآت الألوف من معارضي النظام بذريعة القضية الفلسطينية..

سوريا و حزب الله يحتميان بايران. سقوط ايران هو خلاص لبنان من كابوس جثم على صدر لبنان 4 عقود..

راغب..

حسام راغب

بالبداية تتناقض مقدمتك التمهيدية التي احتوت على بداهة العداء الاسرائيلي بالنسبة للبنان مع ايحائك بأن السلاح يمنع اي استثمار عربي، فإسرائيل كعدو ازلي للبنان ستبقى خطرا داهما يهدده بسلاح كان هذا البلد او بدون سلاح، وسيبقى يهدد المنطقة عموما فضلا عن تهديده لأي استثمار عربي او غربي في لبنان.

لكن بالعموم التحليل جميل لكن قد تنقصه بعد الدقة، فليس ما اسميته باليمين اللبناني يسعى لاطعام اللبنانيين وليس ما اسميته باليسار الديني الشيعي – مع التسليم جدلا بالتسميات- يقف أمام اي مشروع اعماري. القضية قد تكون ابعد من ذلك، فالقسم الذي ارتأيت تسميته باليمين هو من سبب الدين العام على لبنان على قاعدة استدن استدن استدن تأتي التسوية وننتهي من مشكلة الدين. فاذن قضية التسوية كانت ولا تزال حاضرة في ذهن من اسميته باليمين اللبناني، قد تناقض نفسك مرة اخرى لتسأل ما المانع من التسوية مع اسرائيل طالما مصر والاردن قد مشتا في السلام فما المانع من ان يمشي لبنان في طريق السلام مع اسرائيل، الجواب فضلا عن مقدمتك التمهيدية سالفة الذكر لأن لبنان بصيغته وتركيبته وطوائفه ليس له قابلية السلام مع اسرائيل.

بالنسبة لطلب نزع سلاح حزب الله، فهو ليس على ما ذكرت لبناء لبنان – ولو ان احدى القراءات تذهب مذهبك – بل تميهيدا للتسوية وفقا لقراءة اخرى، واذعانا لمطالب الاميركي التي استعاض بها قسم من اللبنانيين عن الوصاية السورية. اما بالنسبة لوجود هذا السلاح بيد حزب الله فإن شئت صدق او لا تصدق ان هذا السلاح قد خلق توازن رعب استراتيجي مع العدو الاسرائيلي شكل ويشكل بطريقة او بأخرى ضمانة للبنان وللاستثمارات فيه، ما شكل الحل الاخير لمن يؤمن بالعداء مع اسرائيل واعتقد من خلال بيانك انك منهم.

بالنهاية نقطة لا بد من الاشارة الى ان من بنى الضاحية والجنوب اثر الحرب العدوانية في تموز هي اموال وفرها من احببت تسميته بـ "اليسار الديني الشيعي" دونا عن الدولة.

بالنسبة للعلاقة مع سورية فقد توفر استقلال لبنان، وتم فتح السفارات بين البلدين، اما سعي سورية او على الاصح محاولتها لمد يدها بالسيطرة على لبنان، لو كان الامر صحيحا، فأعتقد ان ذلك من حقها كدولة تسعى لفرض مصالحها.

اما بالنسبة لاحتماء سورية وحزب الله بايران وان سقوط ايران سيخلص لبنان من كابوسه، فهذا كلام ينقصه الدقة أخذا بمقدمتك، لان سقوط سورية وحزب الله ان تم لن يدع امام اسرائيل من مانع من فرض اجندتها على المنطقة

تحياتي

سلاح حزب الله لا يصلح الا لحرب اللبنانيين دون سواهم. و هذا لا يحتاج الى الكثير من الجدل. الا اذا كنت من المصدقين أن حزب الله قد هزم اسرائيل بالكاتيوشة, فأنت اذا تخلط بين هزيمة اسرائيل ل (عدم تحقيق أهدافها) و انتصار حزب الله. اسرائيل أخي الكريم عدو قوي و شرس يساندها أعتى قوى في العالم بالاضافة الى حلف النيتو الذي هزم النازي سنة 44 من القرن الماضي..

أكذوبتي سلاح حزب الله, و انتصار حزب الله في تموز 2006, نتمنى أن تستمران خير لي و لك من ضربة اسرائيلية تزيل الجنوب اللبناني بالكامل. فاهون عندي كعربي أن يختال نصر الله في لبنان بكلاشينكوفاته خير لي أن يموت أبناء الجنوب كالبعوض..

أما الغريب في أمرك و في ردك, أنك تجاهر بهيمنة سوريا على لبنان, رغم أنك كما يبدو فلسطيني, و أرضك محتلة, ثم تعتقد أن الهيمنة أمر عادي على البلاد و العباد. يا أخي كل من تعتقد أنهم يساندون سوريا ضد اليمين اللبناني, غير قادرين على العيش في سوريا ساعة, بمن فيهم أنت و من يؤيدك..

راغب..

"سلاح حزب الله لا يصلح الا لحرب اللبنانيين" فضلا عن كونها كلام اقل ما يقال فيه انفعالي، تبقى قضية تحتاج الى دليل، ولو شئت ان تستصحب حادثة 7 ايار كدليل اجيبك ان اكثر من نصف اللبنانيين نظروا الى هذه الحادثة باعتبارها دفاعا عن سلاح المقاومة.

اما عن حديث الكاتيوشا فان شئت ام ابيت اسرائيل لم تحقق اهدافها من حرب تموز وهذا ان ارتأيت ان تسميه انتصارا فلك ذلك وان لم ترغب بهذه التسمية فلك ذلك، فحال التسمية لن تغير من واقع الحال شيئا

اسرائيل عدوة للبنان وفي حال الحرب هناك ضرائب تدفع، واظنك لا تخالفني بهذا

كوني فلسطيني فهو شرف لا ادعيه، اما انني اجاهر بهيمنة سورية على لبنان فاحيلك لقراءة ردي مجددا قلت بالحرف الواحد "توفر استقلال لبنان، وتم فتح السفارات بين البلدين" واردفت شارحا "ما سعي سورية او على الاصح محاولتها لمد يدها بالسيطرة على لبنان، لو كان الامر صحيحا، فأعتقد ان ذلك من حقها كدولة تسعى لفرض مصالحها"

اتمنى قراءة الرد مجددا
مع الاحترام

الزميل Gramsci

بحثت عبثا ، في مداخلتيك الأخيرتين، عن فكرة واحدة من أفكارك "النيرةّ" تستحق الوقوف عندها .. ولم أجد.
جميعها مستوحاة من إعلام الاستبداد الديني والسياسي ومافياته الحاكمة.

استوقفتني جملة :

(03-20-2010, 05:01 PM)Gramsci كتب:  اما سعي سورية او على الاصح محاولتها لمد يدها بالسيطرة على لبنان، لو كان الامر صحيحا، فأعتقد ان ذلك من حقها كدولة تسعى لفرض مصالحها.

كي يدرك القارئ "وقاحتها" وسفاهتها يكفي أن تتفضل باستبدال مفردة "سورية" بمفردة "أمريكا" فتصبح:

اما سعي أمريكا او على الاصح محاولتها لمد يدها بالسيطرة على لبنان، لو كان الامر صحيحا، فأعتقد ان ذلك من حقها كدولة تسعى لفرض مصالحها.

وتعال بعدها واشرح لنا، من منطلق أفكارك "النيرة" هذه، موقفك من "حق أمريكا" هذا ...

بعيدا عن عبارات الوقاحة والسفاهة شكرا لسؤالك اذ اعتقد انني كنت بحاجة اليه لازالة الالتباس حول جملتي اعلاه، من حق سورية السعي لمصالحها، وهذا ليس حقا حصريا لها بل من حق اميركا ايضا السعي لمصالحها ايضا، لكن العبرة ليست في هذه الدول التي تسعى لفرض اجنداتها الخاصة بل العبرة بالشعب اللبناني نفسه الذي ارتضى لنفسه شتى انواع الوصايات فبت تراهم منقسمين بين من يكون بوقا لسورية وآخر بوق لاميركا

اتمنى ان يكون هذا الشرح المقتضب قد وفى بالغرض

عزيزي جرامش

كل العالم, كل العالم بوق لأمريكا. ذلك أن أمريكا دولة نامية و بحاجة الى ساندة العالم لنشر مزاميرها. أنت تخلط بين أن تكون من نسيج العالم و أن تكون متمرد عليه, فتخسر العالم. اليمين اللبناني هو و كل دول العالم الحر (يتداولون) الحياة مع أمريكا. يتعاملون معها في دولاراتها و ذهبها و فضتها و بورصتها, هذا أمر طبيعي للغاية بل أمر حسن.

اليسار (يزعم) أنه يقاتل اسرائيل من خلال ايران. و الحقيقة المرة أن ايران دولة not existing و بقائها من ضمن المنظومة العالمية مستحيل. كما أنها دولة ثيوقراطية و جدليتهم تتمحور حول شعر المرأة و بظر المرأة, و يقتبسون أسلحتهم من كوريا الشمالية و الأخيرة لم يبقى في عمرها سوى بضع أيام أو شهور..

كل ذلك من أجل تطهير الأراضي الفلسطينية من رجس اليهود. لكن العالم مع اليهود للأسف الشديد. بل هم مع تطهير اسرائيل من رجس العرب الأوغاد..تخيل..؟؟!!

راغب..

(03-20-2010, 06:19 PM)حسام راغب كتب:  اسرائيل أخي الكريم عدو قوي و شرس يساندها أعتى قوى في العالم بالاضافة الى حلف النيتو الذي هزم النازي سنة 44 من القرن الماضي..

أكذوبتي سلاح حزب الله, و انتصار حزب الله في تموز 2006, نتمنى أن تستمران خير لي و لك من ضربة اسرائيلية تزيل الجنوب اللبناني بالكامل. فاهون عندي كعربي أن يختال نصر الله في لبنان بكلاشينكوفاته خير لي أن يموت أبناء الجنوب كالبعوض..

أما الغريب في أمرك و في ردك, أنك تجاهر بهيمنة سوريا على لبنان, رغم أنك كما يبدو فلسطيني, و أرضك محتلة, ثم تعتقد أن الهيمنة أمر عادي على البلاد و العباد. يا أخي كل من تعتقد أنهم يساندون سوريا ضد اليمين اللبناني, غير قادرين على العيش في سوريا ساعة, بمن فيهم أنت و من يؤيدك..

راغب..

عزيزي حسام :

- بداية لنصحح معلومة صغيرة وهي أن النيتو لم يهزم النازي من هزمه فعلاً هم السوفييت بالتحالف مع الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا وفرنسا بشكل رئيس في أوروبا ...
حلف النيتو تأسس عام 1949 حسب معلوماتي والهزيمة النازية حصلت في 1945 وليس في الـــ 44

- عزيزي فيما يتعلق بحرب 2006 هو نصر "لحزب" الله شئنا أم أبينا ... فعجز إسرائيل رغم كل الدعم العسكري والسياسي من "أعتى قوى في العالم وحلف النيتو " عن إستئصال بل وعن إضعاف "حزب" الله يعد نصراً "لمنظمة" أو "حزب" الله وركز معي على كلمة حزب ... إضافة إلى أن حرب 2006 غيرت كثيراً من مفاهيم الصراع مع إسرائيل .

- هناك جملة قلتها ولم أفهمها عن (ضربة إسرائيلية تزيل الجنوب اللبناني بالكامل) .
يعني مالذي ستفعله إسرائيل في المستقبل "حتى تزيل الجنوب" ولم تستطع فعله في 2006 أو 1996 أو 1993 أو حتى 1982 ؟

أخيراً هناك جزئية الهيمنة السورية على لبنان ...
لبنان بلد صغير ونحن متفقون على هذه الجزئية فيما لو تغاضينا عن أنه كان تاريخياً جزءاً لا يتجزأ من سوريا ...
وبحكم صغر لبنان جيوسياسياً ووقوعه في قلب منطقة الصراع العربي الإسرائيلي فمن الطبيعي أن يكون هناك هيمنة دولية تتنازع النفوذ في هذه الدولة ... إلا إذا البعض أراد أن يناقش في المثل لا في السياسة ...

فالهيمنة السورية في لبنان هي الأمر الطبيعي من المنظور السياسي والاستراتيجي وليس أي هيمنة أخرى إسرائيلية أو عربية أو دولية أم ماذا رأيكم ...؟

عزيزي Gramsci :
متابع

تحياتي للجميع