{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
احذروا الفتنة
عضو فعّال
المشاركات: 215
الانضمام: Oct 2009
|
RE: هل يمكن للمسلم "المؤمن" الموافقة على هذا الطرح ؟؟
الزميل جعفر
الرئيس الهندى ابو بكر زين العابدين عبد الكلام هو ثالث رئيس مسلم للهند ، يذكر ان الدكتور زاكر حسين كان اول رئيس مسلم للهند، وتولى منصب الرئاسة ما بين عامي 1967 و1969، اما ثاني رئيس مسلم فكان الدكتور فخر الدين علي احمد وتولى الرئاسة ما بين عامي 1974 و1977.
ما تقييمك لحقوق الانسان فى الهند والصراع الطائفى بين الهندوس والمسلمين بعد تجربة ثلاث رؤساء من الاقلية المسلمة؟
بمعنى اخر إلى أى مدى حقق هذا التسامح تقدم فى العلاقة بين الطوائف المختلفة فى الهند؟
(03-18-2010, 04:17 PM)observer كتب: رئيس الدولة يجب ان يكون مواطنا في البلد الذي يرئسه مع انطباق شروط الترشح للرئاسة عليه كبلوغ السن القانونية مثلا، و لا يجب ان يكون من ضمن شروط الرئاسة انتماء الرئيس لدين او عرق او جنس معين، هذا اذا اردنا الحديث عن دول متقدمة و راقية.
من الصعب على المسيحى المتمسك بدينه قبول حكم غير المؤمنين له فى حالة كون المسيحيين اغلبية فى هذه البلد.
وموضوع التقدم قد يكون فى مجال العلوم والطب وغيره ، ولكن هل ترى فعلا تقدم فى الاخلاق والانسانية من منظورك كمسيحى فى الدول المتقدمة؟
(03-18-2010, 04:17 PM)observer كتب: دساتير الدول المتقدمة لا تعتمد ديانة معينة للرئيس، و اذا حصل و لم يعرف التاريخ رئيسا مسلما لدولة ذات اغلبية مسيحية فذلك مرده لعدة اسباب مثل قلة النشاط السياسي للجالية المسلمة في تلك الدولة او عدم ثقة الناخب في ذلك المرشح المسلم، و لكن بالتأكيد لا يمنع للترشح بقوة القانون بسبب دينه. و بهذا يجب ان يحتذي المسلمون بعد الغاء بند ديانة الدولة و الرئيس من دساتيرهم.
وجهة نظر جيدة ، يجب فعلا الاخذ بها.
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 03-19-2010, 12:21 PM بواسطة احذروا الفتنة.)
|
|
03-19-2010, 12:16 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}