وعزا المراسل الموقف الصيني إلى عدة أسباب بينها أن الدول العربية باتت تركز في اتصالاتها مع الصين خلال الأعوام الماضية على الملف النووي الإيراني، طالبة من بكين دعم فرض عقوبات على طهران.

وبسبب التركيز على ذلك الملف، يضيف المراسل، لم يبق الصراع العربي الإسرائيلي على رأس المواضيع المطروحة للنقاش بين الطرفين العربي والصيني.
..................
...............
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/5691A...58DB42.htm

لقد سقطت بغداد والقدس ودمشق عدة مرات بسبب الخلاف السني الشيعي وهذه المرة سيحترق الشرق الأوسط بأكمله بسبب هذا الخلاف ...مواقف العرب تشجع إسرائيل على ضرب إيران والبقية معروفة

الاخ بسام
حذرت ايران كثيرا من ان السعودية بالذات تغرى الصين بتساهيل نفطية و اغراءات فى الاسعار و تعويض مشاريعها فى ايران كى تتخلى الصين عن مشاريعها فى ايران و دعمها سياسيا و بالتالى تسهيل تطبيق عقوبات عليها او توجيه ضربة لها.
و الان طفت هذه الحقيقة على السطح و تبين ان الادعاء الايرانى صحيح.
هل يستطيع الان انسان ان يشك فى صهيونية ال سعود

لنفترض كلامك صحيح ولكن آل السعود لم يكونوا موجودين قبل مئات السنين.....أنا أتحدث عن التاريخ الحاضر منه والماضي

التاريخ يعيد نفسه
سقوط بغداد ليس بسبب الشيعة
بل عند التدقيق فى التاريخ ستجد ان الشيعة هم من اقنع هولاكو بوقف المذابح
و هم الذين نصحوا الخليفة بالحل السياسى اذ انه سرح الجيش لينفق على الحسناوات و متعه الشخصية .
ابن تيمية دون اى دليل ينسب التهمة للشيعة
كما يفعل اليوم احفاده من ال سعود عندما يحاولون تغطية عارهم و فضائحهم بالقاء اللوم على الشيعة .
ليس الخلاف السنى الشيعى هو السبب
بل خيانة السلطة السياسية و اهتمامها بمصالحها الخاصة
و احيانا للاسف مصالحها لم تكن تتعدى المسافة بين بطنها و فرجها
هذا هو سبب سقوط بلادنا امام الاعداء
و بعد ذلك التهم جاهزة للمخالف كى نسقط عليه كل البلاوى
فمرة تلقى التهم على الشيعة
و مرة على النصارى فى الدولة
و لن تجد احد منهم يلقى بالتهمة على العائلة السلطوية لان مشايخ العصر كانوا ينتفعون على موائدهم و لذلك سمحوا لهم بايصال صوتهم الجعارى

(05-15-2010, 12:44 PM)على نور الله كتب:  حذرت ايران كثيرا من ان السعودية بالذات تغرى الصين بتساهيل نفطية و اغراءات فى الاسعار و تعويض مشاريعها فى ايران كى تتخلى الصين عن مشاريعها فى ايران و دعمها سياسيا و بالتالى تسهيل تطبيق عقوبات عليها او توجيه ضربة لها.
و الان طفت هذه الحقيقة على السطح و تبين ان الادعاء الايرانى صحيح.
هل يستطيع الان انسان ان يشك فى صهيونية ال سعود

عندما تضع دولة نفسها كعاهرة فكيف سيحترمها زبونها فالتفاق سيكون مع قوادها وهذه هي حال أمريكا (القواد) والسعودية ا(لعاهرة) والصين (الزبون)
فالصين كما في الخبر تريد علافات ثنائية مع البلدان العربية بحيث تضاجع كل بلد عربي على حدة وتقول ما لي ومال عمرو موسى وجامعته الشمطاء!