مشكلتي ان زوجتي لا ترغب ولا تتفاعل ولكن لا تمانع أبدا ولكن (لا لون ولا طعم ولا رائحة) وعند المعاشرة لا يوجد تفاعل فعلت معاها كل شيء مداعبة قبلية وآنية ومعاشرة جيدة لكن دون جدوى وكأنني أعاشر جماد يعني لا شعور و لا تطلبني أبدا للمعاشرة وانا مللت منها سنتان ولكن لا توجد معها متعة لأنها لا تتفاعل ولا تطلب مع ان بيننا محبة وهدوء وانني سليم من أمراض الذكورة ماهو الحل

ان لم تكن صارحتها من قبل بمشكلتك فصارحها اولا ربما لديها سبب مقنع

سبق انو صارحتها انو الزوجة لازم تصير غير عن كذا وأنو أنا متعجب منها كيف ما تميل للمعاشرة وأنو لو باترك المعاشرة سنة ماعندا مشكلة

كيف حالك wwwweeee

شوف اقولك شي

تخيل لو عندك جوهرة ما تعطيها العناية اللازمة واردت ان تستفيد منها بالبيع هل ستجلب لك قيمة ؟

المراة مثل الجوهرة اذا نظرنا لها نظرة جنسية او محل لافراغ الشهوة واحسسناها بذلك فهي لن تعطيك الي تبيه

لكن لو اخذتها بالعناية اللازمة مثل ان تتغزل وتتفنن في وصفها وفي توصيف جسدها وانها الخ

سترى النتائج

هذا عن تجربة

والله يوفق

صدقوني كل شيء في حياتي ok لكن أحس إنو من ناحية المعاشرة إنو من طرف واحد فقط وباقي الحياة كلها عسسسل لكن فقط ما سبق انو طلبتني مثلا أو تتفاعل معي وكاني أعاشر جماد

هل الزوجة تعرضت للختان في الصغر ؟
لو الإجابة لا
إذا إسألها عن ما تحب في الجنس أو عن ما تكرهه

أحياناً المرأة تكره الجنس كله بسبب رائحة زوجها علي سبيل المثال
و أحياناً أخري تكرهه بسبب عدم وصولها للنشوة مما يسبب لها ألاماً في الحوض تجعلها تحجم عن العملية الجنسية برمتها
إذا كانت هذه هي الحالة فحاول مساعدتها للوصول إلي النشوة بأصابعك قبل الإيلاج


أما إذا لم تكن المشكلة في ما سبق
فلن يبقي سوي إستشارة طبيب نفسي
فالكثير من نساء العالم العربي عندها إحساس بالذنب تجاه ممارسة الجنس حتي مع الزوج نتيجة التربية التي رسبت في أذهانهم حقارة و خسة و دونية و حرمانية الجنس

يعني مافيه حل ولو استعمال لشيء مؤقت
إلى أن تتعود على المعاشرة

أيدك ولا جميلة جنس حواااااااااا.............ما الك غير العادة السرية
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

جرب معها طرق جنسية جديدة..............واذا لم يتم التجاوب فهناك احتمال ان تكون زوجتك تميل للأنثى ولا تميل للرجال..

احلى شئ تسوي هو







وسلملى على اللى ما يسلم

بااااااااااااااااااااااااي