Warning [2] Trying to access array offset on value of type null - Line: 5 - File: inc/functions.php(3442) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
بسام الخوري
قبر خالد سعيد يتوجب أن يتحول لمزار مع وضع الزهور وإضاءة شموع وقراءة قرآن ...الرجاء كتابة عنوان المقبرة وتصوير القبر ...كذلك مدخل بيته ومدخل مقهى الانترنيت ...لاتنسو المشاركة بنقطة حوار bbc وتسجيل الحلقة يوم 7 / 7/ 2010 الأربعاء مساء
شكراً بلو دايمند على اللينك عايز قعده علشان الواحد يمخمخ فيه
نسمة يا غالية حكومتنا حكومة ماشاء الله عليها فى قمة الذكاء
سيبك منهم هما بذكاءهم المعهود هيفقسوا نفسهم ههههههههههههه
بس فالحين يبعتوا طلب لمرسيدس علشان ما تفضحش المسؤول اللى اخد الرشوة
دكتور بسام ممنوع اى حد يقرب من بيت خالد الله يرحمه
جبروت الشرطة مالوش حد هناك
امبارح قريت عند مجموعة كلنا خالد سعيد ان اتنين من اصحاب خالد الله يرحمه مهددين من الشرطة
تخيييييييييييييييل
و فى مخبرين واقفين تحت بيتهم بقالهم 3 ايام بيراقبوا الطالع و النازل
كلنا خالد سعيد
أحمد سعيد - أخو الشهيد خالد - اتقدم بطلب لحماية الشهود للنائب العام وبيقول إن المخبرين بيراقبوا الشهود وفيه ٢ مخبرين علطول عند بيت خالد بيراقبوا الطالع والنازل وكمان عند قبره .... لازم كلنا ايد واحدة بكره http://bit.ly/cyKW22
طيب بالزمة قبر بيتراقب ليه
خايفين خالد يطلع منه و يفضحهم
ايـــــــــــــــه البشر دى
كلنا خالد سعيد
وصلتني رسالة من بعض المصريين في ألمانيا إنهم هيشاركونا في الوقفة الصامتة الساعة ستة ونص يوم الجمعة .. وهتكون عند السفارة المصرية .. ضهرهم للسفارة ووشهم للشارع .. لازم نضغط عليهم لحد ما يوقفوا التعذيب والاهانة في كل اقسام الشرطة ويفهموا إن البلد دي بلدنا .. إحنا الشعب وهما مجرد موظفين تم اختيارهم لخدمتنا .. احنا مش هنسكت تاني لأن البلد دي بلدنا
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 07-08-2010, 09:11 PM بواسطة -ليلى-.)
بعد أن أغلق خالد باب الشقة ونزل عدة درجات على السلم، توقف فجأة وكأنه تذكر شيئا ثم صعد مرة أخرى وفتح الباب ودخل. كانت أمه جالسة فى الصالة تشاهد التليفزيون، سألها خالد ان كانت تحتاج إلى شىء يحضره معه عندما يرجع بالليل، ابتسمت وقالت انها لا تحتاج إلى شىء والحمدلله. تطلع إليها خالد. اقترب منها وقبل جبينها فاحتضنته وهى تدعو له بحرارة. فكر وهو يخرج إلى الشارع أن الله قد أنعم عليه بأم رائعة وأنه يجب أن يفعل كل ما يستطيع لإسعادها.. عزم خالد على أن يمر على مقهى الإنترنت ليقابل بعض أصدقائه ثم يذهب بعد ذلك إلى محطة الرمل ليشترى بعض اللوازم لجهاز اللاب توب الخاص به.. بدا كل شىء عاديا فى الشارع، الزحام والضجيج وأصوات السيارات وصياح الباعة. دفع خالد بيده باب المقهى ودخل لكنه ما إن قطع بضع خطوات حتى أحس بحركة خلفه.
التفت فوجد شخصين يتوجهان نحوه وهما ينظران إليه بغضب. توقف ليسألهما ماذا يريدان لكنهما، بلا كلمة واحدة، انقضا عليه. أمسك أحدهما به من القميص وبدأ الآخر يضربه بيديه وقدميه بكل قوته. صاح خالد معترضا لكن الرجل الممسك بقميصه راح يضرب رأسه بقوة فى حافة المائدة الرخامية. حاول الزبائن الموجودون فى المقهى انقاذ خالد لكن أحد الرجلين صاح:
ــ احنا بوليس..
عندئذ خاف الناس وابتعدوا. تدفق دم خالد بغزارة ولطخ ثيابه وبدأ يسيل على الأرض. استمر الرجل يضرب رأسه فى المائدة فأحس خالد بألم رهيب وصرخ:
ــ كفاية.. حرام عليكم..
قام الرجلان بسحله على الأرض وهما يكيلان له الضربات ثم دخلا به باب العمارة المجاورة وراحا يخبطان رأسه فى البوابة الحديدية للعمارة بكل قوة. هنا صاح خالد:
ـ كفاية. أنا هاموت..
فصاح أحد الرجلين بصوت أجش:
ـ أنت ميت ميت يابن الكلب.
ظل خالد يصرخ لكن الرجلين استمرا فى مهمتهما: واحد يضرب بيديه وقدميه والآخر يخبط رأس خالد بكل قوته فى البوابة الحديدية. صارت آلام خالد فوق الاحتمال وفجأة حدث شىء غريب. تلاشى الألم تماما. أحس خالد براحة مدهشة كأنما كان ينوء بحمل ثقيل ثم تخلص منه فجأة فأصبح خفيفا وحرا. اختفى المشهد من أمام نظره وساد ظلام حالك. لم يعد خالد يرى شيئا، أحس كأنه نائم ثم فجأة بزغ نور قوى ووجد خالد نفسه فى مكان كأنه حديقة جميلة. أحس خالد بدهشة بالغة ثم نظر إلى جسده وتحسس وجهه فلم يجد أى أثر للدماء والجروح. ظهر أمامه رجل عجوز تبدو عليه علامات الطيبة وابتسم وقال:
ـــ أهلا وسهلا يا خالد..
هز خالد رأسه وهو مازال مأخوذا. قال العجوز بود:
ـــ لقد صعدت إلينا هنا لأنك فقدت حياتك من الظلم. من الآن فصاعدا لن يعكر صفوك شىء أو مخلوق..
ــ أشكرك..
هكذا قال خالد وهو يلتفت حوله. كانت الحديقة مليئة بأشجار وزهور بديعة لم ير مثلها فى حياته. ابتسم العجوز وقال:
ــ ستعيش هنا مع أفضل مخلوقات الله فى راحة تامة وبهجة خالصة. بعيدا عن العالم الظالم الذى جئت منه. الناس هنا سعيدون جدا بمجيئك وقد أرسلوا إليك وفدا ليستقبلك. انظر..
نظر خالد خلفه فوجد ثلاثة أشخاص: وجد رجل فى الخمسين من عمره يرتدى الملابس العسكرية وطفلا فى العاشرة وامرأة محجبة فى نحو الثلاثين من عمرها.. كانوا الثلاثة يضحكون وقد ظهرت عليهم السعادة. قال العجوز:
ــ أقدم إليك الفريق عبدالمنعم رياض والطفل الفلسطينى محمد الدرة وهذه الدكتورة مروة الشربينى..
صافحهم خالد بمحبة واحترام وأراد أن يتحدث معهم قليلا لكن العجوز سحبه من يده قائلا:
ــ سيكون لديك وقت طويل للكلام معهم. أريد الآن أن أريك المكان الذى ستعيش فيه إلى الأبد..
ــ انه مكان رائع لم أر مثله من قبل.
ـــ هل تريد شيئا يا خالد..؟. كل طلباتك مجابة..
أريد أن أطمئن على أمى..
ابتسم العجوز وأخرج من جيبه بللورة براقة ومستديرة تماما، فى حجم البرتقالة وناولها إلى خالد وقال:
ــ إذا أردت أن ترى أى شخص من العالم الذى جئت منه. يكفى أن تفكر فيه وسوف تراه بوضوح فى البللورة..
أمسك خالد بالبللورة وفكر فى المخبرين اللذين ضرباه حتى الموت فظهرا فورا على سطح البللورة.. كانا يجلسان فى مكان يشبه غرفة المباحث فى القسم وأمامهما طعام يأكلان منه بشهية ويتبادلان الحديث والضحكات مع العسكرى الواقف بجوارهما.. ثم فكر خالد فى ضابط الشرطة الذى أعطى الأمر للمخبرين بقتله فظهر فورا. يبدو أنه كان فى يوم الراحة لأنه كان يرتدى تريننج سوت فى غاية الأناقة وقد تمدد على أريكة وراح يتابع مباراة كرة القدم فى التليفزيون. ثم فكر فى الصحفى الذى اتهمه ظلما بإدمان المخدرات فظهر على البللورة فى وضع مخجل جعل خالد يصرف نظره بسرعة ثم قال للعجوز:
ــ لا أفهم كيف يستطيع الذين ظلمونى أن يستمتعوا بحياتهم..
ابتسم العجوز وقال:
ــ كل هذا باطل. لن يهنأ الظالمون بحياتهم أبدا.. لقد كتب الله عليهم المعيشة الضنك حتى تحين ساعة الحساب.
فكر خالد فى أمه فظهرت وقد جلست على فراشه فى حجرته. راحت تقرأ القرآن وتبكى. أحس خالد بالحزن من أجلها فقال للعجوز:
ــ من فضلك. هل يمكن أن تخبر أمى أننى بخير.؟!.
ــ لا أستطيع.
ــ قلت لى ان طلباتى مجابة..
ــ إلا الاتصال بالعالم الذى جئت منه. ممنوع. عموما اطمئن يا خالد. أمك سيدة صالحة ومؤمنة وسوف تصعد إلينا يوما. عندئذ ستسعد بصحبتها إلى الأبد.
ساد الصمت بينهما لكن العجوز بدا عليه الغضب فجأة وقال:
ــ ماذا يحدث فى مصر يا خالد.؟!. أنا حزين من أجل المصريين. لماذا..؟
ــ فى الماضى، كان معظم المصريين الذين يصعدون إلينا من العسكريين.. جنودا وضباطا قتلهم أعداء مصر وهم يدافعون عنها. الآن ومنذ سنوات يصعد إلينا كل يوم مصريون قتلهم مصريون مثلهم..
هز خالد رأسه وقال بأسف:
ــ حياة المصرى لم تعد تساوى شيئا..
قال العجوز:
ــ تصور يا خالد اننا أنشأنا قسما خاصا للمصريين. ان عدد الذين يصعدون إلينا من مصر أكثر من الذين يصعدون من أى بلد آخر. تعال معى..
تبعه خالد وسط الأشجار والورد حتى وصلا إلى ساحة كبرى احتشد فيها آلاف الناس ملامحهم جميعا مصرية. كانوا يبتسمون فى بهجة. أشار إليهم العجوز وقال:
ــ هؤلاء جميعا مصريون قتلهم ظلما مصريون مثلهم.. هنا ستجد الذين ماتوا غرقا فى عبارات الموت والذين احترقوا فى القطارات والذين أصابهم السرطان من الأغذية الفاسدة والذين ماتوا من الاهمال فى مستشفيات الحكومة بالإضافة طبعا إلى الذين ماتوا من الضرب والتعذيب مثلك..
ــ شىء مؤسف..
ــ أنا لا أتخيل كيف يتحمل إنسان ذنب هؤلاء جميعا أمام الله.
ــ وهل المسئول عن موت هؤلاء جميعا.. شخص واحد.
ــ طبعا.. انظر..
نظر خالد إلى البللورة فرأى وجها مألوفا لديه. سأله العجوز:
ــ هل عرفت الشخص الذى أقصده..
ــ نعم..
ــ هذا الرجل لديه فرصة أخيرة..
ــ فرصة أخيرة..؟
ــ لقد أمد الله فى عمره ليمنحه فرصة أخيرة حتى يقيم العدل ويرفع الظلم. أتمنى أن ينتبه ويسعى إلى الإصلاح وإلا فإن موقفه سيكون صعبا للغاية.
ـــ فعلا.. عندما يصعد إلى هنا كيف سيقابل كل هؤلاء الضحايا وماذا سيقول لهم..؟
ــ إذا استمر الظلم فإن هذا الرجل لن يصعد إلى هنا أبدا.. سوف يذهب إلى الضفة الأخرى..
وماذا يوجد فى الضفة الأخرى..؟!
نظر العجوز إلى خالد ولاذ بالصمت.
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 07-08-2010, 09:25 PM بواسطة -ليلى-.)
:أولا باشكر كل اللي شاركوا في استطلاع رأي تحديد الأماكن وده نتيجة الاستطلاع
الإسكندرية:
سان ستيفانو - كوبري ستانلي - ميامي - كليوباترا - سيدي جابر - مكتبة الإسكندرية - محطة الرمل - منطقة المتنزه قبل شيراتون
القاهرة:
منطقة النيل على كوبري ٦ أكتوبر - كوبري ١٥ مايو - كوبري قصر النيل - المنطقة بين مدخل المعادي ١ والمعادي ٢ - منطقة العجوزة من أمام ميدان سفنكس لحد شيراتون القاهرة - منطقة الزمالك بطول شارع أبو الفدا - منطقة شبرا أمام معهد ناصر ومنطقة عمارات أغاخان
الإسماعيلية:
كورنيش محمد علي من مديرية الأمن حتى النمرة ٦
بورسعيد:
خلف جامع الشاطيء
بني سويف:
من فيلا كافيه لحد قاعه المؤتمرات
الدقهلية:
منطقة أسفل كوبري طلخا
الشرقية:
امام مبنى المحافظة وحتى الجامعة
دمياط:
من الكوبري الحديد (امام جامع البحر ) الى اخر الكورنيش من نحية (الاعصر )
صمتنا قوّة
والموج لما بيتحد .. نوّة
موعدنا يوم ٩ يوليو .. يوم شباب مصر اللي مش هيسكتوا على الظلم تاني
_______________________________________________
كلنا خالد سعيد
على تويتر دلوقتي عشرات الشباب المصريين بينشروا قضية خالد لملايين المستخدمين في العالم .. إن شاء الله النهاردة اسم خالد سعيد هيطلع على كل صفحات المستخدمين لتويتر اللي عددهم أكتر من 200 مليون مستخدم حوالين العالم .. اسم خالد سيخلد إن شاء الله للأبد .. لأن مصر بتصحى وبتفوق
#KhaledSaid
twitter.com
قناة خالد سعيد على تويتر أو ما يسمى بالهاش تاج
#KhaledSaid Twitter Campaign – حملة خالد سعيد على تويتر
Jul.09, 2010 الوقفات الصامتة
إن شاء الله بكره حملة هيشارك فيها كل العرب لدعم قضية خالد سعيد ومحاربة التعذيب في مصر. الهدف من الحملة إن إسم خالد سعيد وخلال ساعة متواصلة يبقى في قمة الكلمات في تويتر عشان يشوفه أكتر من ٧٥ مليون مستخدم لتويتر حول العالم .. كلنا هنكتب كلمات بأسلوبنا ونستخدم الهاش تاج:
#KhaledSaid
ودي الأمثلة اللي الناس بتقترحها:
أنا بواب اتسب ليه الدين في القسم .. أنا مصرية اتخانقت مع أمين شرطة فضربني الضابط بالقلم .. أنا عضو حركة سياسية انضربت في مظاهرة #KhaledSaid
أنا مسيحي اتقتل في يوم عيده .. أنا مسلم اتقبض عليه من غير إذن نيابة .. أنا شاب اتعذب من ضابط عشان أعترف بجريمة معملتهاش #KhaledSaid
قصيدة كتبتها بنت عمرها ١٦ سنة: بداية التمرد .. أهلها منعوها من النزول للوقفة فقررت تشارك بقلمها http://bit.ly/daPwm5 #KhaledSaid
خالد سعيد لن يكون “خالد” أو “سعيد” إلا بدفاعك عنه وعن أمثاله من ضحايا تعذيب الأمن المصري
شارك بوقفتك .. شارك برأيك .. شارك بعقلك #KhaledSaid
لقد نزف دم الشهيد خالد وتم دفنه لكن ما زال دم مصر ينزف وينزف حتى كاد ان ينتهى فهل منا من يريد حقنه لعلها تكون نهاية الانتهاكات؟ #KhaledSaid
خالد سعيد أحد ضحايا التعذيب وأبشعها .. شارك برأية ودافع عن آدميتك #KhaledSaid
شاب مصري قتلوه لأنه نشر فيديو بيفضح فساد بعض ضباط الشرطة #KhaledSaid
الاسم خالد والذكرى متخلدة .. والقلب ساكت والدمعة متجمدة #KhaledSaid
تعليقات مكرره.. واجابات واحده
Share
Today at 8:09am
فى تعليقات اعضاء اتكررت كتير
فقولنا نكتبها ونكتب الرد عليها
قال احدهم بأستهجان
ايه هى مزايا الوقفه؟
يا صديقى
مزايا الوقفه.سوف نعلن نحن شباب مصر..60% من الشعب المصرى..اننا نريد وطناً يحترم أدميتنا..وطناً بلا ظلم ..وطناً بلا تعذيب..وطناً بدون قانون طوارىء ..وطناً يُحاسب فيه من يقتل شبابنا..من يقتلنا
..
سأذهب حتى لا اكون الضحيه التاليه لتعذيب الشرطه..حتى لا يحدث ما حدث لخالد معى او مع اخى او اختى
او ولدى او ابى او امى
سأذهب لأعلن رفضى للظلم..لمطالبتى بالعداله
سأذهب اعبر عن رأيى بأسلوب حضارى..لأقول للعالم اجمع ولمن يحكومنا ولمن صمتوا سنين عجاف على من ظلمونا
اننا لن نترك حقوقنا..لن نركع للظلم..اننا سنقتلع الظلم من ارضنا
بأيدينا ستكون مصر أفضل
ممكن انتا بقى تقولى ايه هى مزايا عدم نزول الوقفه غير الجُبن والاحساس بالعجز؟
يا صديقى نحن شباب مصر قادرون على فعل المعجزات
قادرون على ان نجعل مصر افضل بلاد العالم بأيجابيتنا
بثقتنا فى قدراتنا
بأيماننا اننا نستطيع ان نفعلها ..نستطيع ان نجعل مصر أفضل !ا
...
وقالت احدى العضوات
انا كان نفسي جدا اكون معاكوا بس صعب اجي لوحدي انتوا عارفين بس بجد انا معاااكووو بقلبي
وقال اخر
ربنا معاكم يا شباب ربنا يوفقكم
يا شباب مصر
مصر تحتاج منا أكثر من الدعاء..مصر تريد ان ترى ابنائها لتتباهى بهم امام العالم اجمع "هاهم أولادى..يامن تقولون ان الشباب المصرى تافهه ....هاهم اولادى..يامن تقولون الشباب المصرى غير واعى.. ..هاهم اولادى..يا من تقولون لا أمل..اقول لكم ها هم اولادى..هم الأمل ..فى عيونهم أمل ..فى تحديهم أمل ..فى اتحادهم أمل"ا
لأ مش صعب تيجى لوحدك انتى هتنزلى تلاقى اخواتك المصريين جنبك
بيخافوا عليكى
كلهم متحدين مطالبين بحق خالد
مطالبين بحقوقهم
مطالبين بالحق
بالحريه
وبالعداله
اللى راح الوقفات اللى فاتت او اللى شاف الصور هيلاقى
عائلات كامله بتروح الوقفه
أم واولادها البنات
اب وبناته
بنت معاها ورق مراجعه نهائيه وبتراجع وهى وقفه على الكورنيش فى الوقفه
مسلمه بتقرأ قرأن جمب مسيحيه بتقرأ فى الانجيل!
ليلى العزيزة
أكيد علمت بأن الحكومة قد حددت موعدا لمحاكمة الجنديين الذين قاما بتعذيب " شهيد الطواريء " خالد سعيد
وحيث تقوم باستمرار باعلان هذا الأمر باجهزتها الاعلامية
فهذا يجب أن تنتبهوا بأنه رسالة لكم
بأن ما تقومون به قد أفرغ من مضمونه ...
لأن السبب الظاهري لكم موضوع محاكمة المجرمون
وهاهم يحققون لكم مطالبكم ...وطبعا يتغافلون تماما المطالب الأخرى
هذا ناهيك عن استبعاد الضابط أو غيره من أنهم هم من يصدر الأوامر بالتعذيب للمجند ...
لهذا بعد هذا الاعلان سيحضر لكم مواجهة واتهامات جاهزة
لهذا يجب التدبر من أمركم وما زلت أشدد بأن حمايتكم هو يرجع الى تكتلكم وباعداد غفيييييييييييييرة جدا
وبهذا تكون الغلبة تكسر الظلم
ايوة يا نسمه واضح جداً اسلوبهم
و نفس الشىء حصل قبل الوقفة الاولى لكن بشكل عكسى
بانهم طلعوا نتيجة التشريح التانى بسرعة و كان الغرض التخويف طبعاً
لأنه طلع مطابق للتقرير الاول
يعنى كانت بتقول لنا اخبطوا راسكم فى الحيط
لكن للاسف ضحايا تعذيب اقسام الشرطة ما توقفتش
و بالتالى رسالتنا لسه ما وصلتش لجهاز الشرطة ولا للدخلية
لحد ما مطالبنا تتحقق فعليهم انهم يحاسبوا كل مسؤول عن التعذيبف فى اقسام الشرطة المصرية اولاً
و يكفلوا لنا حياة كريمة
هدف النهارده هو مش بس خالد سعيد
لكن كمان محمد صلاح اللى بيتم تهديد اهله علشان يتنازل عن حقة على مسمع و مرمى من عين الدخلية
والله بستعجب بجد على العالم دى
ما تقلقيش وضبنا طريقة تجمعنا و وقوفنا
ان شاء الله خير
بس انا مش هقدر ادخل اطمنكم عليا بعد الوقفة على طول
هحاول اكتب على الفايس بوك انى بخير
و دكتور بسام ينقلها هنا ان شاء الله
و رجااااااااااااااء بجد ما تقلقوش
المنطقة اللى انا فيها الظباط فيها ناس محترمه بجد
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 07-09-2010, 11:41 AM بواسطة -ليلى-.)