[MODERATOREDIT]((وان امراة مؤمنة وهبت نفسها للنبى خالصة له من دون المؤمنين))
قران كريم

المرأة المسلمة مظلومة دنيا واخرة

فى الدنيا شرط ان تصبح مؤمنة لابد ان تمر على ارب الرسول ليفرزها الى مؤمنة وقد نسى ان يضيف باقى الجملة ليستقيم معناها
فتصبح
وان امرأة مؤمنة- بأرب النبى- وهبت نفسها للنبى -خالصة له من دون المؤمنين

وفى الاخرة

ستصبح اقل من العاهرات المسميات حوريات

التى تغنى وتزغرت عندما ينكحها المسلم وتقول
نحن العاهرات

فبدلا من ان تصبح نصيبها بالرجل الذكر ليلة واحدة كل اربعه بالدنيا

ستصبح ليلة واحدة كل 73 فى الجنة

اى انها ستخسر دنيا واخرة

موش كان احسن يديها راجل حورى عديم الانثناء لكى يعوضها ذل الدنيا؟؟ وتشتغل هية كمان دحما دحما زى الراجل؟؟

اما مالوش حق بصحيح[/MODERATOREDIT]

لا أجابة من رجال الدين . وهو الامر الذي توقعته . أن الجنة مجرد أسطورة .

اقتباس:  Jupiter   كتب/كتبت  
 
لا أجابة من رجال الدين . وهو الامر الذي توقعته . أن الجنة مجرد أسطورة .

من هم رجال الدين هؤلاء؟ وكيف احتكروا الدين حتى يجيبوك؟ وما هو هذا الدين الذي له رجال؟

طيب قريت ردى قبل ما يشطبوه ولا لأ ؟؟

اقتباس:  امام عادل   كتب/كتبت  
طيب قريت ردى قبل ما يشطبوه ولا لأ ؟؟

طيب ليه شطبوه؟

أكيد كعادة ردودك المهذبة

[quote] Logikal كتب/كتبت
يا استاذ ابو برهان،
يا عيون أبو برهان

اذا ناقشنا في طبيعة اللـه، تقولون أن طبيعة اللـه لا تخضع للمنطق.
لا أظن أنني قلت هذا الكلام من قبل أنا أرى عكس هذا الكلام إنما العقل الذي يوصلك إلى الإيمان بالله و لا فائدة من إيمان تقليدي.
إنما نحن مأمورون أن نعلم أنه لا إله إلا الله و هل من سبيل لهذا العلم إلا بالعقل و المنطق.
و اذا ناقشنا في عدل اللـه، تقولون ان اللـه أصل العدل.
هذا لا يمكن الاقتناع به دون أن نقتنع بما سبق و سيكون تحصيل حاصل أحسنت في الترتيب يا لوجيكل.
و اذا ناقشنا في وجود اللـه، تقولوا أن اللـه غيبي و يلزم الايمان بوجوده.
من يقول أن الله غيبي فهو منقوص الأيمان هذا برأيي لآنه كل شيء يدل عليه (طبعا أعيد هذا حسب رأيي) و من ناحية لزوم الأيمان به فهذا اللزوم لا يقصد به القسر و إلا ما فائدة هذا الأيمان و ما جدواه و أنما اللزوم هنا هولزوم البحث عن الحقيقة بالعقل و المنطق حتى يكون الأيمان حقيقي و ليس تقليدي الذي أرفضه قبل أن يرفضه أي ملحد
فالشر خير ما دام منسوبا الى اللـه، و الخير شر ما دام منسوبا الينا.
حبذا إيضاح أكثر للسياق الذي جاء فيه هذا الكلام.
يعني لعمري انكم اخترعتم إلها على هواكم و أردتم لو تسدوا افواهنا بأيديكم اذا سألنا او ناقشنا.
أخي الإله الذي نعبده هو من اخترعنا و ليس نحن و إلهنا هو الذي صنع هذه الآلة العجيبة التي تسمى إنسانا و من كان له القدرة على صنع هذه الآلة فهو الأقدر على العدل المطلق و هذا هو رأيي ومن البديهي أنك لست مجبرا على تبنيه.
بمعنى أنني لا أستطيع أن أمنعك أن تناقش أو تسأل فضلا أن أسد فاك فما يهمك كأنسان يهمني أيضا و كلانا في الهوى سوى. يعني أنه على العكس عقلان أفضل من عقل واحد.
مع أرق تحياتي.
أبو برهان.

أنا اعتقد ان الله الفائق الرحمة اللامتناهي العدل هيعمل حركة ذكية و ضربة معلم في منتهى العدل و الرحمة ..





































هيخلي الستات كلهم يبقوا رجالة علشان يهيسوا مع الحوريات براحتهم و يستمتعوا هما كمان ..

حلوة صح ؟ :aplaudit: :aplaudit:

بسم الله الرحمن الرحيم

الزملاء الأفاضل...

اعتقد إننى قد رددت على تساؤلاتكم بخصوص المرأة المسلمة فىالجنة فى مشاركة سابقة...لكن الواضح أن البعض لا يقرأ....مرة كمان عشان الحبايب..

اقتباس:  إيثار   كتب/كتبت  
 
سبحان الله!..ماذا تعرفون أنتم عن المرأة أو عن طبيعة المرأة لتتحدثوا عن ظلم الله لها؟

المرأة بطبعها لا تميل للتعدد...خلقها الله كذلك,وإن مالت للتعدد فى بعض الأحيان,يكون هذا نفسياً,لكنها جسدياً غير مهيأة للتعدد....الرجل من السهل أن يحب أكثر من إمرأة فى وقت واحد..ومن أحلام أغلب الرجال أن يكون فى حوزته عدة نساء جميلات ليفعل بهن ما يشاء (حلم شهريار وهارون الرشيد العتيد).....المرأة ليست كذلك...
 
ثانياً: من قال إنه لزاماً على المرأة أن بقى زوجة لزوجها فى الدنيا؟...أأباح الله لها الطلاق فى الدنيا وحرمه عليها فى الجنة؟!!!!!!!

....وبالنسبة للجمال الذى تحدث عنه الزميل كنديان,فالرجال جميعاً يشكلون على هيئة سيدنا يوسف(أى بدرجة جمال مماثلة لدرجة جماله)...وأيضاً..الله يزيل كل النوازع الشريرة من نفوس الخلائق,فيكون خلق كل الرجال كأحسن ما يكون,وخلق كل النساء بالمثل...أى أنه حتى الزوج المكروه فى الدنيا سيتحول تماماً فى الجنة,ويظل لها الحق فى الإختيار,لأن الأساس فى الجنة هو تحقيق الرغبات سواء للرجال أو للنساء
 
أيضاً: وعد الله المؤمنين بالجنة وبأن يحصلوا فيها على كل ما حرموا منه فى الدنيا.....كل ما يشتهون....ولكل رغباته التى تختلف عن سواه,المهم هو أن الله وعد بتحقيقها جميعاً,سواء كانوا رجالاً أو نساءاً,كل سيحصل على كل ما يشتهى,وفى هذه النقطة وحدها رد على كل إدعاءتكم
 
لعل المعلومة تصل هذه المرة....كل سيحصل على كل ما يشتهيه أياكان...ولا مجال لأن تكون الرغبة شريرة لأن الله سينزع الشر من النفوس.....كل الرغبات مجابة,وكل سيحصل على ما يشتهى رجلاُ كان أو إمرأة....لا محل لأسئلتكم أساساً


بالنسبة لإستنكار كنديان لتعدد الزوجات فى الجنة....من ضمن الصفات التى ستنزع من النساء,الغيرة,فما هى المشكلة إذاً؟...زوجى له 70 من الحور وأنا أجمل منهم وملكة عليهم وعلاقته بهن لا تضايقنى.....ما المشكلة هنا؟....المشكلة فى الدنيا هى شعور الغيرة...فن انتفت الغيرة؟....انتفت المشكلة...
 
الزميل العزيز الذى يتحدث عن وجود الجنة والنار فى الفضاء.....قل لى يا عزيزى...ألا يمكن لبعض الحيوانات رؤية وسماع مالا يراه ويسمعه الإنسان؟....ألا توجد أشياء فى الدنيا نعجز عن رؤيتها أو سماعها إلا بواسطة أجهزة خاصة؟....لماذا إذاً تجد أن وجود الجنة والنار مستحيل,فقط لكون العلماء لم يجدوهما فى الفضاء؟!!!!!...من الممكن جداً إن يكونا موجودين ولكن فى مستوى آخر يفوق إدراكنا....عادى وممكن,الله أعطانا أمثلة لما يوجد فى الجنة,أمثلة,وهذا لتقريب الصورة من عقولنا,لكن الواقع أن الجنة والنار شيئان غيبيان,لا يعلم مابهما إلا الله,وإن كان قد كشف بعض هذه الأشياء للرسول,لكن بالنسبة للبشر العاديين هما من الغيبيات,فلا يجوز السؤال عما يفوق إدراكنا
 
بالنسبة لإعتراض الزميل على رفض المؤمنين لتطبيق القوانين الدنيوية على الله,أقول لك يا زميلى العزيز,كلا منا يتحدث عن مفهومه,أنت تسألنى عن كنه الله,فأقول لك إنه غير محدد بزمان ولا يحيط به مكان ولا يمكن رؤيته وموجود فى كل مكان,هو خالق الكون لذا لا يمكن أن نطبق عليه القوانين التى خلقها بنفسه...أنت تعترض على النقطة الأخيرة,ولا أدرى ماهى الإجابة التى كنت تتوقعها؟....أنا رسامة,أيصح ان تحكم على هل أنا موجودة أم غير موجودة وذلك بمقارنتى بنسب وابعاد لوحة رسمتها أنا؟!!...غير منطقى...
.الطريقة الأصح للنقاش هى تفنيد الموضوعات محل النقاش وطرح السؤال لآتى,هل يمكن أن توجد هذه الأشياء من تلقاء نفسها أم لابد لها من خالق؟.وتناقش الأدلة المختلفة من الطرفين....لكن لا تتحدث عن موجد الله!....لا يمكن تطبيق قوانين الكون على الله صانعه!مقتنع بوجود الله أو غير مقتنع به, هذه نقطة للنقاش,يضع كل اسئلته وبراهينه,ولكلٍ الإقتناع أو عدم الإقتناع بما سمع.
 
 
ملحوظة: أرجو من كل الزملاء الإلتزام بلهجة مهذبة عند التحدث عن أيا من معتقدات الآخرين,لكى يستمر الحواربشكل محترم
 
شكراً
 
والسلام
 
إيثار  
   
 

زميلة ايثار تفضلت برد جميل مغزاه ان المراءة قد تطلق من زوجها في الجنة


لكن يا عزيزتي ايثار الطلاق بيد الرجل وليس بيد المراءة ولا بد للمراءة كي تطلق سبب مقنع مثل الضرب او الاهانة او النفقة الخ


لا اعرف ما هو الوضع للمراءة في الجنة لكنه يبقى مجهولا


وهناك مشكلة وهي عدم وجود معالم واضحة بالنسبة للنساء في الجنة فهل من الممكن ان تضعي لنا احاديث او ادلة نستطيع بها التوصل الى مفهوم معين


حسب فهمي كما قلت وكما وصلني من خلال القراءة انه المراءة تبقى لزوجها وتصبح احدى الحوريات

ويمكن نزع الغيرة منها فلا توجد مشكلة حسب كلامك لكن بالنسبة لنا ما يزال الامر غير عادل حيث تشارك المراءة ذلك الزوج 71 زوجة اخرى


فلماذا هو يحصل على هذا الكم الهائل وهل خلق الرجل ليكون جحشا هكذا يقفز على النساء بلا تعداد


واذا كانت المراءة مخلوق لا يحب التعداد وهي ايضا مخلوقة على الغيرة

لماذا اذن تتم نزع الغيرة من المراءة بينما الرجل يترك على حاله ليشتهي المئات

لماذا لا تنزع منه الرغبة لهذا الكم الهائل من النكاح مثلا هو

ويبقى يحب امراءة واحدة وهي زوجته

اليس هذا افضل من مناسبة المراءة ونزع صفاتها بينما ابقاء صفات الرجل والزيادة عليها

بسم الله الرحمن الرحيم

للمرة الثانية يا عزيزى كنديان....كل سيحصل على ما يشتهى أيا كان....بالنسبة لطبيعة الرجال فالتعدد متعة ورغبة غير مسموح بها على نطاق واسع فى الدنيا...الأمر مختلف بالنسبة للمرأة,فالتعدد ليس متعة بالنسبة لطبيعتها...كل سيحصل على ما يناسبه...الرجل يناسبه التعدد...المرأة لا...لكنى لن أقرر شيئاً بخصوص الجنة والنار لأنهما من الغيبيات...أنا لا أعلم كيف سيكون حالى بالضبط إن دخلت الجنة...لكنى متأكدة من إنى سأحصل على كل ما كنت أشتهى فى الدنيا...هذا وعد الله,ووعد الله حق,ولا يهمنى التفصيل بعد ذلك,فالوعد شامل لكل شئ.....

عن سؤالك لما لم يجعل الله الرجل يقنع بإمرأة واحدة,أقول لك ولماذا لا يمنحه الحق فى التعدد؟...ما المشكلة؟....والله أحكم الحاكمين,وهو أدرى بما خلق..ويعلم ماهو أنسب لهم....ما هو المهم بالنسبة لك؟...المهم أن تكون سعيداً...والله يعدك بسعادة عقلك عاجز حتى عن تخيلها....(الوعد للرجال والنساء معاً)..فلماذا أسأل عما يعجز عقلى عن إدراكه؟.....هناك أشياء فى الكون,ونرى أمثلة لها فى الدنيا,يعجز العقل عن إدراكها...لكنها حقيقية وموجودة,وعجزى عن فهمها أو إدراكها لا يلغى وجودها...

بالنسبة لتعليقك الظريف عن الطلاق فى الجنة...يا عزيزى....لا يصح أن تحكم على الآخرة بمقاييس الدنيا...تذكر...الله وعدنى بأن يسعدنى...أنا لن أكون سعيدة مع زوجى الدنيوى,إذاً فلن يجعلنى الله زوجة له فى الآخرة!!!...بسيطة جداً..لسنا فى حاجة إلى تعقيدات ولا محاكم أحوال شخصية فى الجنة يا عزيزى....

لا تفلسف الأمور كثيراً....فى الجنة,كل ما تطلب مجاب...كل ماتشتهى سيكون لك....كل ما حرمت منه ستحصل عليه....لماذا أرهق نفسى وأسأل:..هل سأحصل على الحذاء الأبيض الذى كنت أريد شراؤه يوم 1452000 وسبقتنى أخرى لشراؤه؟؟؟!!!....كل ما أريد سيكون لى...الوعد شامل لكل شئ...

التفكير فى بعض الأمور لوقت طويل يرهق العقل بلا فائدة....فلا تجهد عقلك فى فهم الغيبيات,لأن علمها بكامل تفاصيلها عند الله وحده...

شكراً

والسلام

إيثار