{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
الخلفية السياسية لاعضاء النادي....شاركونا
محارب النور غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 5,508
الانضمام: Oct 2004
مشاركة: #11
الخلفية السياسية لاعضاء النادي....شاركونا

انا فوضوي ,نؤمن نحن الفوضويين ان كل انواع سلطة هي فاسدة اصلا,وفي حديث عن محمد يقول اخر شي يخرج من قلب المؤمن هو حب الرئاسة اذن هي فاسدة كفكرة .


نؤمن بالمجتمع المفتوح,وحتى كلمة وطن عندنا هي مجازية نحن نؤمن بالمجتمع الحيوي مجموعة من الناس تتعايش مع بعض بالتراضي والادارة هي مجموعة من المؤسسات التي يختارها الشعب .


حسب تعريف ماكس فيبر ان السلطة" هي تسلط مجموعة من الناس على بعض الناس بالتراضي او غير تراضي اذن هي فعل اكراهي في معظم الاحيان"

وهذة اقتباسات من اصول الفلسفة الفوضوية وهي معرفة من قبل "هبة رءوف عزت" وهي باحثة مرموقة في الفلسفة


[QUOTE]الأفكار الرئيسية للفوضوية

1-العداء للدولة

بالرغم من التحذير المبدئي من البحث عن تعريف شامل للفوضوية، فقد نكون قادرين على الإشارة إلى ملامح تسمح بتصنيف الفوضويين تحت اسم واحد. أولها وأوضحها هو العداء للدولة، التي يدعي الفوضويون وجوب اختزالها لمساحة هامشية MINIMALIST STATE أو اختفائها واستبدالها بشكل جديد من التنظيم الاجتماعي، ولإيضاح عقلانية هذا المطلب نحتاج إلى معرفة ما المقصود بالدولة؟ فالدولة ليست المكافئ للحكومة عمومًا، وبالفعل فإن بعض الفوضويين قد استخدموا هذا التمايز مؤكدين أن هدفهم ليس مجتمعًا بلا حكومة، ولكن مجتمع بلا دولة، وبالنظر للأمر من منظور تاريخي نجد أن الدولة هي تكوين سلطة أعلى من الفرد تستقل بالإدارة السياسية واستخدام القوة التي تبلورت بعد بروز الدولة القومية في أوروبا بعد صلح وستفاليا 1648 في فترة نضج النهضة الأوروبية، وأسست لنفسها مكانًا كفاعل على الساحتين الداخلية والدولية.

أولى هذه السمات هي أن الدولة هي السيادة أي أنها تدعي لنفسها كامل السلطة لتعريف وتحديد حقوق رعاياها.

ثانيًا: الدولة كيان إلزامي بمعنى أن كل فرد ولد في مجتمع مجبر على الاعتراف بالتزاماته تجاه الدولة التي تحكم هذا المجتمع.

ثالثًا: الدولة كيان احتكاري، فهي تحتكر القوة في أراضيها ولا تسمح بوجود منافس إلى جانبها.

رابعًا: الدولة كيان متميز بمعنى أن الأدوار والوظائف التي تقوم بها منفصلة عن الأدوار والوظائف الاجتماعية عمومًا .



والفوضويون يرمون الدولة باتهامين: فهم يدعون بعدم أحقيتها في الوجود ككيان مسلم به، ينظر له على أنه ضمان السلام الاجتماعي، كما يدعون بأنها حملت معها سلسلة من الشرور الاجتماعية.

ويعرض "برودون" - أحد أبرز منظري الفوضوية - أربع اتهامات أساسية للدولة، الأولى: أنها كيان إكراهي يحد من حرية الناس ويقللها لما هو أدنى بكثير مما يحتاجه التعايش الاجتماعي، فهي تصدر قوانين مقيدة لا لصالح المجتمع بل لحمايتها. ثانيًا: أن الدولة هي كيان تأديبي أو عقابي، فهي توقع عقوبات شديدة على هؤلاء الذين يخرقون قوانينها، سواء أكانت هذه القوانين عادلة أم لا. والفوضويون ليسوا بالضرورة ضد هذه العقوبات، ولكنهم ضد أشكال وأحجام العقوبات التي تصدر عن الدولة. ثالثًا: الدولة كيان استغلالي، فهي تستخدم قوتها في فرض الضرائب والتنظيم الاقتصادي؛ لتمويل الموارد من مراكز الثروة إلى خزانتها، وأخيرًا فالدولة هي تنظيم هدام؛ إذ تجند رعاياها أو مواطنيها في حروب سببها الوحيد حماية الدولة نفسها، وبدلاً من أن تكون حافظة لحياتهم من حالة الفوضى كما رأى هوبز وأنصار الدولة ينتهي الأمر بموت الفرد في سبيلها‍‍‍‍‍.‍‍

وسيكون من الخطأ استنتاج أن الفوضويين يعدون كل الوظائف التي تقوم بها الدولة غير ضرورية، فمن وجهة نظرهم أنه من المستحيل أن تكسب الدولة شرعيتها بين الجماهير دون أن تقدم خدمات أو تقوم بمهام نافعة، وإن لم يتفق الفوضويون على هذه المهام، إلا أنها تتواجد في مساحتين: حماية الفرد ضد غزو الآخرين له، والتنسيق بين أعمال الإنتاج في المجتمع.

أما عن المجتمع المتصور لدى الفوضويين فهو ليس بدون تنظيم كليًّا، بمعنى أنه توجد مؤسسات لتحقيق أهداف جماعية، ولكنها تلك المؤسسات لها خصائص تختلف عن الدولة: أولها: أنها لن تكون راعية أو سلطوية، ولكن ستكون محددة الوظائف، ولن يسمح لها بتخطي دورها المحدد سلفًا، ثانيًا: يصر الفوضويون أن يكون الانتماء لهذه المؤسسات اختياريًّا، وليس إجباريًّا بمعنى أن كل فرد تحكمه تلك المؤسسات يجب أن يوافق سلفًا على أن يحكم بها، ثالثًا: بعض الفوضويين قد أعجب بفكرة وجود وكالات مختلفة تتعاون في مجال واحد، وفي الوقت نفسه تتنافس لاستمالة العاملين في تلك المجال-أي ما يشبه الشبكات NETWORKS، أخيرًا: فهم يرون جعل هذه المؤسسات أكثر قبولاً وذلك بتسييرها عن طريق الديمقراطية المباشرة أو تداول الإدارة .

2-الدين

وبالرغم من كون الدولة هي الموضوع المميز الذي هاجمه الفوضويون إلا أن أي مؤسسة كالدولة تدان بالطريقة نفسها، وعلى هذا ظهر نقد الفوضويين للكنيسة كمؤسسة سلطوية. فكان معظم الفوضويين ملحدين وادعوا بأن الإيمان بالله هو رد فعل تجاه الحرمان الاجتماعي.

وكان نقدهم للكنيسة ذا جانبين: الأول: أن سلطة القس أو الكاهن على المؤمن تبدو دومًا كمصدر لكل السلطات، بمعنى آخر فإن الشخص الذي يقبل رجوعه إلى سلطة آخر أكثر حكمة منه في الأمور الروحانية، وهو ما يسهل قبوله لأي نوع آخر من السلطة كسلطة القائد السياسي على سبيل المثال، ثانيًا: أن الكنيسة قد تستخدم مباشرة لخلق شرعية للدولة، فالقس يمكنه استخدام سلطته لينشر مبادئ الطاعة للسلطة السياسية.

3-الاقتصاد:

يعد الفوضويون أيضًا نقادًا للنظم الاقتصادية القائمة، فحينما نقرأ بعض الأعمال في كتابات الفوضويين ربما نعتقد أن القهر أو الظلم الاقتصادي كان هدف تلك الأعمال، بينما يحتل القهر السياسي المرتبة الثانية.

ويدعي الفوضويون أن النظام الاقتصادي في المجتمعات الغربية هو بالأساس نوع من السيطرة الاحتكارية من جانب أصحاب الأعمال الضخمة حيث يجبرون قوى العمل على الرضا بأجور تقل عما يستحقونه نظير مجهوداتهم.

فماذا يقترح الفوضويون كنظام اقتصادي بديل؟ هنا لا يوجد اتفاق حول هذا النظام بل على العكس، فتتراوح اقتراحات الفوضويين بين السوق الحرة والقطاع الخاص، والمنافسة بين المؤسسات على شراء المستهلكين لمنتجاتها وخدماتها، وبين نظام الملكية العامة حيث ينتج عامة الشعب ويوزع الإنتاج حسب قاعدة الاحتياج، ويرى "برودون" أن الملكية الفردية تعني الاستغلالية، والشيوعية تعني العبودية، ويؤكد على وجوب احتفاظ العمال باستقلالهم وترابطهم بعلاقات من الثقة والتعاون، ويرى أن كل منتج يباع للمستهلكين وتقاس قيمته بعدد ساعات العمل لإنتاجه لا بالأسعار التي يحددها السوق، وبدلاً من استخدام النقود تصدر أوراق عمل عن بنك الشعب.

محارب النور
03-21-2005, 01:02 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
أمجد غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 749
الانضمام: Oct 2004
مشاركة: #12
الخلفية السياسية لاعضاء النادي....شاركونا
[CENTER]أعزائي
انا وضعت اكثر الاحتمالات ولم انس وضع خيار
غير كل الذي ذكر"
لمن لاتنطبق عليه الخيارات[/CENTER]
03-21-2005, 02:57 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
فضل غير متصل
لو راح المغنى بتضل الاغانى
*****

المشاركات: 3,386
الانضمام: Jul 2002
مشاركة: #13
الخلفية السياسية لاعضاء النادي....شاركونا
هلكمار

(أتفق مع د. فضل بموضوع الإنتماء الديني فأنا مسلم ويعجبني إسلامي ولو كرهت ذلك كل قوى الدنيا.)

رائع هلكمار

ها انا اجد صديقا جديدا ثقته بنفسه مرتفعة و يشعر بالاعتزاز بذاته وهويته وبدون تطرف او عنصرية او رفض للاخر

ما يزعجنى جدا فى المسلمين الذين يدعوا عكس ذلك انهم ينطلقوا من علاقة هشة بذاتهم وغياب الثقة والشعور بالدونية ( مع ان المسلم يجب ان يشعر بالتفوق والفخر ) وليس تعبيرا عن فكر عميق
03-21-2005, 04:15 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
Lightbulb المداخل (الخلفية) للهيمنة الكونية الامريكية والصهيونية .............؟؟؟!!!!!!!!! زحل بن شمسين 2 805 12-04-2012, 10:25 PM
آخر رد: زحل بن شمسين
  الحرب والاقتصاد والسلطة السياسية في الشرق الأوسط ابن سوريا 7 1,468 12-24-2008, 10:10 PM
آخر رد: ابن سوريا
  الواقعة السياسية ..لا وجود لها!! Obama 12 2,364 10-14-2008, 11:01 PM
آخر رد: Obama
  معوّقات السياسية للحداثــة في العالم العربي المعاصر Awarfie 1 1,216 08-07-2008, 09:50 PM
آخر رد: Awarfie
  السعودية‏..‏ أي دور فاعل للتيارات السياسية ؟ سيناتور 1 495 12-16-2007, 02:30 PM
آخر رد: سيناتور

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 4 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS