لفت نظرى توقيع الأخ عبد الرحمن ويصا الذى يقول فيه:

قصة اسلام اخى وحبيبى الشماس فادى نبيل قلادة بصوتة وصورتة

http://www.trutheye.com/iv/sound.php?catid=11

وبالبحث عن الموضوع وجدت التالى:

فادى مريض نفسيا

وهذه شهادة من الطبيب المعالج أ.د. إسماعيل رمضان على أستاذ امراض المخ والأعصاب والطب النفسى بجامعة الاسكندرية صادرة بتاريخ 20/11/2004 تشهد بأن فادى يعانى من اضطرابات نفسيه





فادى ايضا ليس فقط مضطرب نفسيا بل قاصر اى من حق عائلته ان تسترجعه ممن يتحفظ عليه تحت ادعاء اعتناقه للاسلام

وهذا نداء استغاثة من والده


أتقدم أنا / نبيل قلتة شرموخ بعرض الأتى:

أبنى/ فادى نبيل قلتة شرموخ - الطالب بكلية التجارة - جامعة الإسكندرية شعبة اللغة الإنجليزية الصف الثانى وهو يعانى من مرض نفسى (مرفق تقرير الطبيب المعالج وهذا المرض يستلزم المتابعة الصحية بالدواء وجلسات العلاج النفسى لدى الطبيب المعالج بصفة دورية ومستمرة كما يستلزم المتابعة اللصيقة له من جهتنا لمذاكرة دروسه.

ونتيجة هذه الضغوط النفسية السابق عرضها ترك المنزل بتاريخ: 23 / 11 / 2004 وفوجئنا بسيادة اللواء بالمعاش (محامى حالياً) أحمد البتانونى يتصل بنا ويعلن أن ابننا يقيم لديه وأنه أشهر إسلامه ثم طلب مقابلتى بمكتبه وطلب دفع مبلغ ثلاثمائة ألف جنيه مقابل إعادة ابننا لنا ولما لم يكن فى امكانى دفع هذا المبلغ أرسل سمسار تابع له يدعى طلعت وطلب دفع مبلغ خمسون ألف جنيه مقابل إعادة ابنى وعندما نذهب إلى المكتب يصمم على ثلاثمائة ألف جنيه ولما رفضت قال لى سيادة اللواء بالنص (على رقبتى لو تركت ابنك أو جعلتك تسمع صوته أو تراه) ويوجد من يدفع أكثر وهو ينفذ وعده الآن

وقمنا بعمل محضر بمديرية أمن الإسكندرية عن طريق طلب مقدم من نائب محافظ الإسكندرية بمعرفة سيادة مدير المباحث طرف الضابط هيثم عطا برقم 15050 ادارى سيدى جابر لسنة 2004 ومرفق مع المحضر شريط تسجيلى صوتى للسمسار للمساومة ثم فوجئت باستدعاء اللواء أحمد البتنونى وأنكر كل ما قلناه ولم يستدعى السمسار وفوجئت أكثر بتسليم أبنى لهذا اللواء مع أخذ تعهد عليه برعايته ولا نعرف مصير هذا المحضر وابنى يقيم لديه بالمنزل ويقوم بتخويفه من إنه إذا أعاد إلينا سوف نقتله وإذا تركه ستقوم الجماعات الإسلامية بأعتباره مرتد وتقوم بقتله لذلك فابنى يرفض العودة إلينا لهذه الأسباب والدليل على ذلك يمنع أبنى من مقابلتى أو حتى عمل مكالمة تليفونية معنا واللواء يصر أمام سلطات الأمن على أن ابنى يرفض العودة إلينا بمحض إرادته وقد لجأت إلى أمن الدولة أفادة بانها جهة محايدة وليس من خصائصها إعادة الإبن إلى والديه ونحيط علم سيادتكم بأن ابنى من مواليد 3 / 9 / 1986


وهنا سنجد شهادة والدة فادى تحكى عن كيفية اختفاء ابنها وتنفى ادعاءات البعض وتقول انهما يحاربان امام جبروت دولة

http://www.copts-united.com/Mix_Video_Clip...toy_28Mar05.wmv

أخي مهلبية:

تحية حارة لك و بعد،

لو بحثت في مجمل قصص التحول سواء من إسلام إلى مسيحية أو العكس لوجدت أن العامل النفسي قوي جدا جدا جدا إلى مالا نهاية. نادرا ما يكون العامل النفسي خارج "اللعبة". في معظم الأحوال يمر الشخص بأزمة تعصف به(ها) و تطرحه(ها) أرضا فتتم ترجمة ذلك إلى تجربة دينية بالتحول من دين إلى دين أو أي شكل من أشكال التعبير. الأزمة في كثير من الأحوال تدفعنا لاستقصاء واقعنا فنفتش فيه و نحاول ترجمته و إيجاد "المعنى" له. أيضا، كون الأستاذ فادي نبيل قلادة مصاب بمرض نفسي لا ينتقص من تجربته أبدا فمعظم العباقرة كانوا أصحاب أمراض نفسية و من مخاض الألم تفتق الإبداع و في موت حبة الحنطة خرجت حياة. لنحترم بصدق قراره أن يصبح مسلم لأنه لربما وجد في الإسلام راحته الكاملة. لربما الوسط الكنسي لا يناسبه و ربما المجتمع الإسلامي أنسب له. بالنسبة لي شخصيا وجدت راحة شديدة لما اتكئت في كنيسة المعلقة بمصر القديمة وأذكر أني بكيت داخلها. في الوقت نفسه ليس لي صبر الآن على البقاء أثناء قداس طويل و لا أجد هذا يناسبني، مع احترامي لك. في الوقت نفسه أشعر براحة غير عادية وأنا أسمع القداس الماروني و التراتيل المارونية. في الوقت نفسه أحب أن أسمع الشيخ سيد نقشبندي و هو يناجي ربه: مولاي يا مولاي و أيضا و هو يناجيه: مولاي بباك طرقت يدي. و أخيرا أحب مشاهدة خدمة العبادة في الطائفة البوذية و أجد رهبة في عبادة الرهبان البوذيين تجعلني في حالة دهش غير عادي. ليختر كل إنسان تجربته الإيمانية و نقبل ذلك دون تحقير أو طعن في قواه العقلية و كأن لنا فضل في بقاء ما تبقى لنا من قوى عقلية.

مع خالص الحب لك.

(f)

سيدى
فرق كبير بين العامل النفسى والمرض النفسى
هذا الشخص قاصر ومريض نفسيا وبشهادة استاذ دكتور ويحتاج الى العلاج النفسى والملاحظة اى انه غير قادر على اتخاذ قرارات مصيرية مثل هذه

ان كان الاسلام سيكسب جولة من مثل هذه الحالات فهنيئا للاسلام به لكن المنطق يقول ان يوضع هذا الشخص تحت الرعاية الطبية ويرفع اى تأثير خارجى عنه وعندما يصبح لديه القدرة على اتخاذ القرار فليكن له هذا الحق اما ان نأخذ شخص مريض ونمنع اهله من رؤيته بدعوى الهداية فهى الضياع بعينه

Let him be!

It is his prerogative!

He can be a Muslim if that is what he wants!!

Paris,le 1er avril 2005
Réponse à l'ami Ibrahim Arafat.
Cher Ibrahim, bonjour,

Le cas de Fady Nabil Kélada est tout à fait spécial.

Ce jeune homme souffre de troubles psychologiques, il est sous traitement et a besoin de soins médicaux constants.
N'étant pas autonome, il ne peut disposer de ses biens et encore moins de sa personne.

Encore une fois, tu plaides, cher Ibrahim, pour la liberté des chrétiens d'Egypte de se convertir à l'islam et je suis entièrement d'accord avec toi.

Mais tu sais parfaitement bien que la liberté religieuse en Egypte s'exerce en sens unique. La seule liberté religieuse dans ce pays est celle de se convertir à l'islam.

Les musulmans qui renient la foi islamique et se convertissent au christianisme, s'exposent, sauf rares execeptions, à la mort civile, c'est-à-dire à la déchéance de tous leurs droits. C'est, par exemple, les cas déjà cités de Mme Nahed Mahmoud Metwali,
de Youhana Bechoï Abdel Messih (ex. Yehya Al Morssi Abdel Fatah), de Ahmed Abaza (qui fut torturé pendant 17 mois, voir son site www.hopeshineministry.com) .

Les apostats de l'islam s'exposent même parfois à la liquidation physique, c'est le cas déjà cité par moi de Anwar Baskharoun.

Mais ce qui est vraiment pénible et même tragique dans le cas de Fady, c'est qu'on interdit, avec l'aide de la police, à sa famille, à ses parents, de le voir et même d'avoir le moindre contact avec lui.

Cher Ibrahim, tu es père de famille et tu peux imaginer le drame.

Crois-moi, je ne cherche pas à envenimer la situation mais je regrette que l'islam politique entraîne la rupture avec la famille d'origine.
Mahomet aimait beaucoup sa mère Amna. Il s'est rendu sur sa tombe avec l'idée de prier pour le salut de son âme mais le Prophète fut brutalement interrompu dans sa piété filiale par les versets coraniques, voir la 9ème sourate,113 et 114 lui interdisant désormais de prier pour ses parents, morts non musulmans; voir Al Wahidi, Asbah Nezoul Al Koran, N° 262, p.268.
Ainsi, non seulement l'islam sépare l'époux chrétien de sa femme chrétienne convertie à l'islam mais il sépare également parents et enfants.

Madame Suzanne Moubarak est mère de famille, elle comprendra sans doute la douleur intense de la Maman de Fady et fera tout pour permettre à ce garçon de rejoindre sa famille.
Bien cordialement.
Magdi Sami ZAKI

اقتباس:N'étant pas autonome, il ne peut disposer de ses biens et encore moins de sa personne.

صديقي الحبيب مجدي:

كيف حالك؟ (f)

ربما ما تقوله هو الواجب لكن أعتقد أن مرضه النفسي لا يجب أن يمنعه من إتخاذ ما يشاء من قرارات تخص ضميره و رغبته. الطعن في أخلاقية شخص أو قواه العقلية لمجرد اختياره لمعتقد ما أمر غير مقبول أخلاقيا، في نظري. كثير من المتنصرين الذين عرفتهم يعانون أيضا من مشاكل نفسية بل وأمراض نفسية و لا يجب أن نظن أننا الـ decision makers الباتين بزمام أمورهم مادموا يعانوا من مرض نفسي معين. أعتقد أني أعرف الصورة الكلية و لكن المؤلم و السخيف هو أن يقوم المسيحي المصري باستخدم نفس المعيارية المحمدية لقياس أهلية الشخص لقبول معتقد ما. ليس كل ما يدخل الإسلام هو إنسان شرير. في قريتنا بمصر، تعرفت بشاب قبطي دخل الإسلام و كان إنسان طبيعي و في الحقيقة كنت أستعين به ليساعد صديقي حتى ما يقنعه بالإسلام و ما هي إلا شهور مضت و كنت أنا في الاتجاه المعاكس و دخلت المسيحية. في الشهر الذي دخلت أنا فيه المسيحية كانت هناك إمرأة قبطية تدخل الإسلام، يا لسخرية الأقدار. طبعا هي لم تعمر طويلا في المجتمع المسلم لأنهم كانوا يتمسخرون على طريقة صلاتها وأن الإسلام كما بدا لم يدخل فعلا قلبها فقررت أن ترجع لحيث جذورها الأصلية. بيني و بينك، فرحت لها. ما أريده هو أن ننضج في قياس الأمور و لا نتعامل معها بالطريقة السقيمة الشائعة فنكون مصابين بذات الداء الذي ما أقبحه حين نراه في الآخرين.

مع كل محبة.

أفتقدك كثيرا.

(f)

شاهدت قصة إسلام الأخ صهيب ( الشماس فادى نبيل قلادة سابقاً )
فلاحظت أنه من أعقل الناس ، على عكس ما رموه به بسبب إسلامه لتشويه الحقيقة .
وكان من كلامه الجميل الذي ذكره أنه قال : يقولون بأنني مجنون أو مختل عقلياً ، فكيف جعلوني شماساً في الكنيسة وأعلم أطفالهم دروس في النصرانية وأنا مجنون ومريض نفسياً.:?:

وقصة الأخ صهيب تبين لنا مدى الافتراء والخداع الذي يمارسه النصارى عندما يعلمون بإسلام أحد منهم ، فهذه هربت مع عشيقها ، وهذه خطفوها ، وهذا أجبروه ...
وأما الأخ صهيب ( الشماس فادى نبيل قلادة سابقاً ) فإنه كان مؤمناًعاقلاً متديناًعندما كان شماساً يعلم الأطفال في الكنيسة، بينما عندما أسلم أصبح مجنوناً ومريضاً نفسياً في يوم وليلة .:what:
وعجبي

أخي الحبيب عبد الرحمن ويصا(f)
جزاك الله خير الجزاء أن عرفتنا بقصة صهيب ، ثبتنا وثبته الله ، وهدى الله الجميع إلى الحق .

وأما صاحب الموضوع فأقول له : معك كل الحق في عنوان الموضوع (فادى نبيل قلادة كمثال )

هو بالفعل عاقل
وعاقل جدا
لان المجتمع الذى يعيش فيه انقلبت فيه الموازين

واصبحت شهادة استاذ دكتور فى جامعة لا تساوى شيئا امام تعصب البعض ولهفتهم فى ان يجوبو البر والبحر باحثين عن فريسة ليلتهموها وبعدما يتلقفوها يمزقوها ويرموها الى الشوارع

قبور مبيضة
واناء متسخ من الداخل


اهنئو باسلام فادى
فهو بالحق شاهد على اى حضيض وصل اليها المجتمع

اقتباس:  magdis   كتب/كتبت  
Paris,le 1er avril 2005
Réponse à l'ami Ibrahim Arafat.
Cher Ibrahim, bonjour,

Le cas de Fady Nabil Kélada est tout à fait spécial.  

Ce jeune homme souffre de troubles psychologiques, il est sous traitement et a besoin de soins médicaux constants.
N'étant pas autonome, il ne peut disposer de ses biens et encore moins de sa personne.

Encore une fois, tu plaides, cher Ibrahim, pour la liberté des chrétiens d'Egypte de se convertir à l'islam et je suis entièrement d'accord avec toi.

Mais tu sais parfaitement bien que la liberté religieuse en Egypte s'exerce en sens unique. La seule liberté religieuse dans ce pays est celle de se convertir à l'islam.

(((((((


Ainsi, non seulement l'islam sépare l'époux chrétien de sa femme chrétienne convertie à l'islam mais il sépare également parents et enfants.

Madame Suzanne Moubarak est mère de famille, elle comprendra sans doute la douleur intense de la Maman de Fady et fera tout pour permettre à ce garçon de rejoindre sa famille.
Bien cordialement.
Magdi Sami ZAKI

د. مجدى
:97:

كيف نطلب من مجتمع مريض ان يعالج المرضى؟

الحمد لله ان الدكتور مسلم!