تيسير علوني ، تيسير علوني ، تيسير علوني ..... !!!!! الاعلام يتراقص في التحدث عن البطل . فان فعلتها قناة الجزيرة ، فهو مكسب اعلامي باية حال . اما بقية المنافقين و الاغبياء فلماذا ؟؟؟؟


وماذا بعد ؟!!!

وكانه شهيد الصحافة البريء الذي يقبض ثمن الشهرة قبل ان يوارى السجن !

ترى لماذا كل هذه الضجة المفتعلة ؟

لعله انقذ الامة العربية من بعض تكلسها و انحدارها السريع الى الغباء المطلق و الاستغفال الواضح وضوح هذه الكتابة !

أم لعله انقذ افغانستان من شرور طالبان !

أم لعله انقذ العراق من شرور صدام !

فهل هناك عاقل لم يلاحظ دوره الواضح و السافر في جعل قلمه و صوته و مركزه في تحويل قناة الجزيرة معه الى بوق ناعب لصالح طالبان و من ثم لصالح صدام !!!!!!!!

هل يسعى البوم الناعب الى اقناعنا بانه الشهيد الحي ، بغض النظر عن مصالح قناة الجزيرة و الارباح التي تجنيها من تدهوره و سقوطه المتوقع بيد القضاء الذي يعتبر كل من يعمل لصالح الارهاب بالصوت او الصورة او الكلمة هو ارهابي ، بغض النظر عن السلاح !!!!

و هل بعد كل ذلك البكاء و التاسف و الالم الذي كان يبديه على قناة الجزيرة و اثناء نقل اخبار طالبان و ابن لادن و صدام و غيرهم من ارهابيي العصور المتاخرة ، لغاية التأثير النفسي على المشاهدين ، الا ان يكون متعاملا بكل معنى الكلمة مع الارهاب الدولي و الاستبداد باسوا اشكاله !!!

لنعترف :

فعلا قد كان صحفيا ناجحا !

فعلا قد كان مراسلا ممتازا !


لكنه بالتاكيد كان مطية ، و ربما كان جشعا جدا ، في العمل لدى اسوا انواع الارهاب اعلاميا ، ولكل شيء ثمنه !! الا اذا كان بعض البسطاء تغشهم اللحية و الوجه الحزين الذي ينقل الخبر ولو تحت قصف القنابل فيظنون أنه لا يحب اخذ ثمن مادي من احد دون مقابل ، و ربما يظنون بانه كان يقوم باعمال لوجه الله .

سياتي يوم تكشف فيه ارصدة علوني و امثاله . و يكتشف البسطاء مدى تعرضهم لخداع انغمسوا فيه حتى العظم .


لكن بالتاكيد لن ننسى بان توقيفه، و ربما الحكم عليه بالسجن ، كما اتوقع ، هو صفعة حقيقية للصحافة كمهنة بدات تتهاوى قيمها مع حملة امريكا على الارهاب !

لا توجد هناك جريمة كاملة..
ألجاني يرتكب الجريمة بكل حذق وذكاء, ولكنه يترك أثرا لجريمته مهما حاول في اخفاء اثر لجريمته. لنه انسان. وللانسان دافعه الفطري المبني على الصدق. فكل انسان يولد صادقا, لكن الظروف فيما بعد تضيف اليه صفات اضافية منها الشر و منها الخير. لكن الصدق داخله. ومن خلال تلك البؤرة الصادقة فيه, يرتكب خطأه. لهذا لا يوجد جريمة كاملة حتى الآن..

تيسير علوني لم يكن يتوقع أن يلقى القبض عليه في أسبانيا. لكن مذكرة القاء القبض صدرت من قاضي مشهور له بالجدية ومحاربة الارهاب. ثم تم تجديد توقيفه مرتين. في المرة الثانية تم تجديد توقيفه مدة مفتوحة. رغم أن القانون الأسباني لا يسمح بتوقيف المتهم أكثر من ستة أيام يطلق سراحه بعدها اذا لم يكن هناك دليل مادي ضده. لكن القاضي وهو أعلى سلطة قانونية في البلاد أمر بتوقيفه مدة مفتوحة بعد انقضاء الستة أيام. هذا يشير الى أن هناك ادلة أو قرائن قوية ضده..

معتقلي جوانتينامو وراء كشف مجموعة أسماء وجرائم بعد توقيفهم. لقد استخدم الأمريكان حقن الصراحة لأخذ المعلومات. وهي حقنة تعطي في الوريد تقوم بفتح الشرايين الى أقصاها فتمنح المعتقل سكينة ودافع لقول الصراحة دون خوف. ان الحقنة تعادل لتر ويسكي تقريبا. ولكنها ليست من الميثانول methanol بل من مادة أخرى ليست لها علاقة بالكحول. يبدو أن أحد المستجوبين قد طرح اسم العلوني وتم التحري عنه ووجدوا ما يكفي لالقاء القبض عليه..

اذا ثبت أن للعلوني علاقة بالقاعدة, مدفوعة الثمن أو تطوعا, فانه سيعاقب طبقا لقانون جرائم تضليل العدالة. ولن ينجو من مدة حبس طويلة الأمد.

راغب..

تيسير علواني مثال للصحفي المنافق وعديم الضمير

ليس لديه مانع ان يتحالف مع حركة طالبان الارهابية المتخلفة التي قتلت عشرات الالوف من المسلمين وحولت افغانستان الى خراب..

ولم يكن لديه مانع بالدفاع عن الطاغية المجرم صدام حسين الذي جعل ارض العراق مقابر جماعية لاطفال ونساء العراق.


تيسير علواني ومن لف لفه من عبيد الطواغيت والدولار لم يكن يتصور ان يسقط كما سقط ساداته زمرة طالبان وصدام..

لابد للمجرم ان يترك خيطا يادي الى اكتشاف الجريمة ومن ثم يتحول هذا الخيط الى حبلا يلف حول رقبته

اذا فليس عبثا ذلك الهجوم الذي تقوم به امريكا ضد قناة الجزيرة . و يقال بان توقيف طاقم الجزيرة في العراق ، يوم سبقوا منفذي العمليةالى مسرح التفجير و التي نفذها جماعة ضد الجنودالامريكيين و ايقاف المراسلة تم بناءا على شبهة انهم كانوا يعرفون بان عملية ستنفذ في ذلك المكان، و كان عليهم تصويرها حية ليحصلوا على سبق صحفي من ناحية و دعم اعلامي للمقاومة العراقية من ناحية اخرى .

عندما اعترضت على اعتبار علونى بطلا قوميا هنا كاد البعض ان يفترسنى


http://www.nadyelfikr.net/viewthread.php?f...&tid=14696&sid=


هناك فرق شاسع بين العمل الصحفى و (الرأى والرأى الآخر) والتنظير للإرهاب الذى تمارسه الجزيرة احيانا كثيرة


وقصة الصحفى Ryan G. Carlock الذى قتل فى كمين يوم 12-9-2003 حيث كانت كاميرات الجزيرة جاهزة لتصويره قبلها بساعتين ربما توقع الحزيرة فى ورطة اكبر
سأقتبس ما نشر فى بعض وسائل الاعلام الغربى عن الحادث


two of Al-Jazeera TV reporters had been told of the ambush and had
stationed their cameras two hours before it happened to record the
event. This was a premeditated act choreographed to replay
on Arab television for maximum political effect."


اما قناة الحزيرة فنشرت الخبر هكذا:

تم اعتقال الزميلة (..لا اتذكر اسمها) ومصور الجزيرة اثناء تغطيتهما لحادث اعتداء على القوات الامريكية وتم مصادرة الفيلم من مصور الجزيرة.



مدرسة الصحاف كبيرة فيما يبدو

أخي حسام ، هل افهم من كلامك :
" لقد استخدم الأمريكان حقن الصراحة لأخذ المعلومات. وهي حقنة تعطي في الوريد تقوم بفتح الشرايين الى أقصاها فتمنح المعتقل سكينة ودافع لقول الصراحة دون خوف. ان الحقنة تعادل لتر ويسكي تقريبا. ولكنها ليست من الميثانول methanol بل من مادة أخرى ليست لها علاقة بالكحول"

بان امربكا استخدمت حقن الصراحة دون الويسكي كي لا تسيء الى ديننا الاسلامي الحنيف ؟؟؟؟


أخي ساهرون ،

أنا لا انظر الى علوني على انه " منافق و عديم الضمير " لكن يبدو انه قد اختار قراره السياسي بالعمل لدى القاعدة ، ولا شك هو مؤمن بالفكر الذي يعمل لديه ، و ليبدو انه سيدفع الثمن !




عودة للحديث عن الرجل ذي الاوجه البريء ( آخـر خبر ) :


مدريد توجه الاتهام إلى خلية القاعدة:
اعتقال علوني لا علاقة له بمهنته
وجه القاضي الاسباني بالتاسار غارسون امس تهما بالارهاب والتورط في هجمات 11 ايلول الى 35 شخصا من بينهم زعيم تنظيم القاعدة اسامة بن لادن، ومراسل قناة <<الجزيرة>> تيسير علوني الذي قال القاضي الاسباني ان اعتقاله جاء وفق <<وقائع لا علاقة لها البتة بمهنته كصحافي>>.
وتضمنت لائحة الاتهام المؤلفة من 700 صفحة مذكرة جلب دولية لبن لادن وحدد القاضي غارسون موعد 24 ايلول لمثول من اعتقل من المتهمين امام المحكمة، ومن بينهم علوني (56 عاما).
وطالب غارسون الشرطة الدولية <<الانتربول>> باعتقال بن لادن وتسليمه لاسبانيا قائلا ان <<هجمات الحادي عشر من ايلول خطط لها جزئيا في اسبانيا حيث ادى العديد من المتهمين دورا نشطا وحيويا في اتمام الاعمال الارهابية التي وقعت في الولايات المتحدة>>.
ولم توجه الى علوني اتهامات تتعلق بتورطه مباشرة في هجمات ارهابية، وبدت كلها مرتبطة بمساعدة عناصر في تنظيم القاعدة، من بين هؤلاء عناصر اسلامية سورية الاصل. واخذ القاضي على علوني بصفته <<عضوا في منظمة (القاعدة) الارهابية>> انه استغل تواجده في كابول كصحافي لنقل اموال الى محمد بحيح الملقب بابو خالد والمسؤول في القاعدة والذي كانت تربطه به علاقات وثيقة وكذلك مع زعيمه مصطفى ستماريان ناصر الذي كان مسؤولا <<عن مخيم تدريب ارهابي في افغانستان>>.
وتحدث القاضي عن المبررات التي دفعت الى ابقاء علوني الاسباني السوري الاصل، قيد الحجز الاحترازي، وقال <<فليكن واضحا جدا ان توجيه التهمة اليه وايداعه قيد الحجز الاحترازي يقومان على وقائع لا علاقة لها البتة بمهنته كصحافي>>. واضاف ان هذه الوقائع <<تعود في الجوهر الى الفترة التي كان يعمل فيها مترجما في القسم العربي لوكالة الانباء الاسبانية (ايفي) او تتعلق بنشاطاته في نقل اموال لارهابيين او لتنظيم القاعدة وعلاقاته وروابطه مع عناصر منظمة اجرامية>>.
وجاء ايضا في مذكرة الاتهام ان علوني كان يقيم <<علاقات مع مأمون دركزنلي المسؤول المالي لبن لادن في اوروبا، ومع عماد الدين بركات جركس الملقب بابو دحداح لتمويل وارسال ناشطين الى مخيمات التدريب والتوجيه والتنسيق مع مجموعة من الشبان في غرناطة وكذلك مع محمد غالب كلاجي المسؤول المالي للخلية الاسبانية>>.
واضافت المذكرة <<منذ منتصف 1999 قام علوني بمساع واستعدادات للبدء في العمل كمراسل مع قناة <<الجزيرة>> القطرية وبالضبط في افغانستان. وآلت هذه المساعي الى تعاقده ومغادرته اسبانيا الى هذا البلد في كانون الثاني 2000>>. وتابعت المذكرة <<ان بركات جركس الملقب بابو دادا الذي يعتبره القاضي غارسون زعيما لخلية القاعدة في اسبانيا، اغتنم فرصة هذه الزيارة بالاتفاق مع تيسير علوني ليحمل الاخير مبالغ مالية لمحمد بحيح الملقب بابو خالد والمتواجد في افغانستان والذي كان تيسير علوني على اتصال مستمر معه>>.
ويعتبر القاضي ان السوري محمد بحيح كان مندوبا لبن لادن في اوروبا. وجاء ايضا في مذكرة الاتهام <<في هذا السياق اقترح تيسير علوني دفع المبلغ المالي (اربعة آلاف دولار) مسبقا وتسليمه شخصيا لبحيح واستلم بعد ذلك المبلغ الذي ارسله ابو دادا عن طريق عائلته>>. وتحدث القاضي ايضا عن ارسال مبلغ اخر من المال بقيمة 500 دولار لمحمد بحيح في افغانستان عن طريق زوجة تيسير علوني. واكدت مذكرة الاتهام انه في ما يخص تيسير علوني فان القضاء الاسباني <<في انتظار معلومات من لجنة انابة قضائية دولية ارسلت الى الولايات المتحدة>>.
وبعد صدور قرار غارسون امس، قال المتحدث الرسمي باسم <<الجزيرة>> جهاد بلوط ان <<القناة تاكدت من ان الاتهام الرسمي الذي تم توجيهه الى الزميل تيسير علوني هو نفسه القرار الظني الذي اصدره القاضي بالتاسار غارسون قبل ايام قليلة>>. واضاف ان <<قرار اليوم (امس) لا يتضمن الاشارة الى ضلوع تيسير علوني في احداث 11 ايلول على عكس ما تم تداوله>>.
وفي تعليقه على اتهام علوني بالانتماء الى <<القاعدة>> اكتفى بلوط بالقول <<نأمل في ان تتم المحاكمة في اقرب وقت ممكن. وكلنا ثقة بنزاهة القضاء الاسباني>>.
(أ ف ب ، رويترز، د ب أ ، أ ب)

عن السفير .

وما زال المنافقين مثل المحامي الدولي سعد عبد الجبار يحاول الايحاء لنا بان ذي الوجه البريء ليس الا: بريء يا بيه .

اذ يبدو ان الجزيرة تجزل العطاء في سبيل خلق اعلام قد و قد لا ، يخدم قضية المضلل علونـي .

عزيزي اورافي

هذه الحقن غير شرعية اساسا, لكنها أثبتت قدرتها الفائقة على كشف الحقيقة. وفي دول العالم الحر حيث يمنع التعذيب نهائيا, فالحل الأمثل هو الاعتراف عن طريق "كيمياء" خاصة تسري بالدم فتجعل من المتهم شخصا ودودا بريئا كالطفل تماما. لكن الاعتراف ليس دليلا في أوروبا وفي اليابان..!!

اي أن اعترافات علوني لن تسجل ضده دون عامل مادي يؤكد اعترافه, وهذا سبب توقيفه حتى الآن. اي باختصار علوني متورط حتى أذنه في القضية وقد ينفذ من العقاب لو كان هناك محامون منتدبون من الجزيرة للدفاع عنه. كون القضية ضخمة والمحامون يتقاضون مبالغ طائلة لا طاقة لعلوني بدفعها..

راغب..

وبالطبع لا أميركا ـ حفظها الله وسدد رميها ـ ولا أسبانيا ـ جزاها الله خيراً ـ تطاردان هذا المتثعلب لأسباب مهنية وإليكم الأسباب :
* لو كان الأمر كذلك لماذا لم تطالب به قطر منذ سنتين ، وكانت قطر ستسلمه مرغمة.
* ألم يكن عللوني في العراق، وكان من الممكن أن تتم تصفيته هناك .. وينتهي الأمر
* مر عللوني على الأردن وكان من الممكن أن يتم توقيفه هناك .

الذي حدث ان هذا المتثعلب كان في أفغانستان منذ سنوات طويلة مضت، وهو من عناصر جماعة الإخوان السوريين ـ وهم أكثر تطرفاً من المصريين على فكرة لأنهم نتاج مجازر في ما لم يتعرض المصريون للمجازر بل حالات اعتقال فقط ـ وكبقية هؤلاء الاوغاد لاذوا بالغرب الذي منحهم الأمان ووفر لهم الرزق ، لكن ما عسانا نفعل بطبيعة الذئب .. انقلبوا عليه وراح بعضهم الى افغانستان ، وآخرون للشيشان وآخرون فجروا في داخل الغرب ذاته ..
من خلية هامبورج ، وارتباطاتها بالزمار وابو الدحداح وبقية الأشكال هذه كان عللوني يقوم بدور ساعي البريد ..
القصة طويلة، وأنا لا أشك لحظة بأن القضاء الأسباني يظلم عللوني ولا غيره، وقارنوا مثلا بين ما يتعرض له عللوني، وما تعرض له الصحافيون الغربيون الذين قبضت عليهم طالبان، لتدركوا الفارق بين سلوك أمة متحضرة، وأخرى متخلفة عدوانية منهزمة لا تملك سوى الحديث عن الجنس والدماء

وعموماً .. من حسن حظ عللوني أنه يحاكم في أسبانيا، ولو كان سئ الحظ لحوكم في سوريا أو مصر .. لأنه ساعتها كان عرف ان الله حق :)

و انا اعتقد بانه اليوم سيعرف ، كما يقول المثل ، بان الله حق !:yes:

1 - المتهم بريء حتى تثبت تهمته , هذا لا نراه في محاكمة تيسير علوني .

2 - المشاركون تحت هذا الموضوع لا يملكون اي أدلة ايضا , و يتكلمون كأنهم يمتلكون العلم المطلق حيث أنهم متأكدون بأن علوني إرهابي و عضو في القاعدة. بل و حتى يسخر البعض من شكله و كأنهم دونجوانات ....

3 - مبلغ 500 دولار الذي يتهم تيسير علوني بأنه أرسله للقاعدة في أفغانستان ....
هذه أكبر مسخرة على الإطلاق ...... 500 دولار في احسن الأحوال قد تشتري كلاشينكوف مصدي مهتري و ليس أكثر ... و لا أعتقد أن مليونيرا كبن لادن سينفعه مبلغ لا يفوق في قيمته قيمة كلاشينكوف صدىء ....

كنت أتوقع شيئا أكبر من ذلك بكثير .... كنت أعتقد أن يهرب ملايين الدولارات للقاعدة .... أو أنه يقود بالفعل خلية مرعبة في إسبانيا.

4- أما بخصوص المكالمات التليفونية لتيسير علوني ... فالأمر مضحك أكثر ....

يعني بالله عليكم ....
حين تقول على التليفون .... كيف الشباب ؟؟؟
تصبح متهما ... و يصبح الشباب أعضاء في القاعدة ؟؟؟ !!!!
المضحك أكثر أن " الشباب " صار الاسم الحركي لخلية القاعدة ؟؟

لست هنا بصدد الدفاع عن علوني رغم اعتقادي بعد هذه المحاكمة أنه بريء فعلا .........

فبصراحة الذي جرى في المحاكم الإسبانية .... مسخرة !!!!!