مقتل أربعة في هجوم بقنبلة في منطقة تاريخية بوسط القاهرة


قتل شخصان على الأقل واصيب نحو 18 شخصا آخرين في انفجار نجم عن قنبلة القاها شخص كان يستقل دراجة بخارية على احد الاسواق السياحية بمنطقة الأزهر بالقاهرة.

وقالت مراسلتنا في القاهرة عزة محيي الدين إن الانفجار وقع في شارع جوهر القائد الذي يطلق عليه المصريون شارع الموسكي وهو قريب من الجامع الأزهر.

وأضافت ان مصادر طبية بالمستشفى التي نقل اليها الضحايا افادوا بأن القتيلين احدهما يحمل الجنسية الفرنسية والآخر أمريكي بينما جرح عشرة مصريين وعدد من السياح بينهم ايطاليون وفرنسيون وأتراك وبريطاني.

وأفادت أنباء أخرى بأن هناك ثلاثة امريكيين بين المصابين.

وقال بيان لوزارة الداخلية المصرية إن الانفجار اسفر عن اصابة سبعة عشر شخصا وإن القتيلين احدهما مواطنة فرنسية الجنسية ولكنه اضاف أن القتيل الثاني لم يتم التعرف على هويته.

وقد اشارت مراسلتنا الى أن الشرطة قامت بتطويق موقع الانفجار ومنعت اي شخص من الدخول بينما تجمع الجماهير والمارة في المنطقة.

وأضافت أن هناك نوعا من التعتيم على المعلومات. واشارت الى ان روايات شهود العيان تضاربت فيما يتعلق بكيفية وقوع الانفجار فبينما اشار اشخاص الى ان الدراجة النارية كانت واقفة في مكانها قال آخرون إن شخصا كان يقودها عندما القى قنبلة على الموجودين.

وما زالت الشرطة تحقق في الهجوم الذي لم تعلن اي جهة مسؤوليتها عنه.

رأس يتطاير
ونقلت وكالة الأسوشياتد برس للأنباء عن رباب رفعت التي كانت تتسوق بالقرب من موقع الهجوم أنها سمعت دوي انفجار كبير ورأت رأسا مقطوعا يتطاير عاليا.

وأفادت وكالة رويترز للأنباء بأن جثة امرأة مشوهة قد انتشلت من الموقع.

ومعروف أن متطرفين إسلاميين قد نفذوا هجمات سابقا على مواقع سياحية في البلاد. وقد قتل 34 شخصا في الهجوم الأخير في تشرين الأول أكتوبر الماضي عندما هاجم مسلحون فندقا بمدينة طابا بسيناء.

كما أدت سلسلة من الهجمات في عام 1997 إلى ضرب القطاع السياحي المصري، وذلك بعد أن أطلق مسلحون النار على سياح أجانب في القاهرة وقرب مدينة الأقصر جنوبي البلاد، مما أدى إلى مقتل 68 سائحا.


=================================
اهميه الحادث كونه الاول منذ فتره طويله الذي يستهدف سياح اجانب...في مكان تاريخي كالازهر..
عدا هجوم طابا الذي استهدف سياح يهود العام الماضي.. فان هجوم عشوائي على سياح اجانب... لم يحدث على حد ذاكرتي منذ هجمات الاقصر 1997
التي قتل بها 58 سائح اجنبي..

تقديري ان الحكومه التي فقدت صبرها مع جماعات التيار الاسلامي بعد المظاهرات الحاشده .. والتحدي السافر بين الطرفين.. قررت استخدام العصا ... وايجاد المبرر الكافي لاستخدامها بتلفيق هكذا حادثه..تطلق يدها للضرب بحريه.. وتحت غطاء معقول...لن نلبث ان نسمع تنظيراته من اباطره الصحف القوميه الثلاثه غدا او بعد غد على اقصى تقدير..
وستعود تعبيرات الحرب على الارهاب .. واعداء الوطن لتتردد مره اخرى... بعد ان غابت عنا لما يزيد عن 5 سنوات الان..
اتوقع حمله شامله ضد اصحاب الذقون الرفيعه..لقصقصه ريشهم .. واسكات صوتهم الذي علا كثيرا خلال الاسبوعين الماضيين..

مظاهرة "للاخوان المسلمين" في القاهرة

مظاهرات الاخوان المسلمين الاسبوع الماضي..


مظاهرات في القاهرة والاسكندرية والمنصورة ضد مبارك


ما رايكم؟؟

عمله ما تعملهاش الا المباحث والامن المصرى

لخلط الاوراق بعد المظاهرات اليومية
و المطالبة اليومية بانتخابات حقيقة حرة وتعديل باقى البنود غير الدستورية بالدستور المصرى

والهدف ايضا استمرار قانون الطوارىء ووقف واجهاض اى ضغط امريكى لتطبيق ديموقراطية حقيقية بمصر

المستفيد هو النظام الفاسد

وهو الفاعل

لا اعتقد ان النظام له اى علاقة
لان هذه العملية ستجعل الحكومة تخسر ملايين الدولارات فى القطاع السياحى


اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار

سيد على مع احترامي لرايك .. اسمح لي بالاختلاف معك...
فالنظام الذي يصارع من اجل البقاء هو كالاسد الجريح..يستخدم جميع الوسائل الشرعيه منها و غير الشرعيه..
لا يهمه بعض الاصابات في قطاع السياح المضروب على اي حال منذ احداث طابا..
و عامه اعتقد ان محاوله سحق المعارضين اهم مليون مره من تحقيق عائد مادي..من اي قطاع.. بالنسبه للنظام بالطبع..

تحياتي..

أعتقد أن من فعلها هم الجماعات الإسلامية بكل تأكيد .. وهذه هى عادتهم من الصيد فى الماء العكر ..

فقد إنتهزوا فرصة مطالبة الحركات الديموقراطية لتنحية الرئيس مبارك وقاموا هم الآخرين بركوب الموجة وكونوا حركة كفاية وقاموا بالمظاهرات الإسلامية التى تنادى بتنحية مبارك ..

وها هم يقولون نحن هنا على صعيد الفعل منتهزين ضعف النظام فى هذه الفترة الإنتقالية الحرجة .

ويل لكِ يا مصر إذا مسك هؤلاء الأوباش الحكم :rose:

اخى المصرى :
اهل مكة ادرى بشعابها
تحياتى (f)
سلمكم الله و سلم مصر و اهلها

اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار

كمان انفجار او اثنين مثل هؤلاء وسنقول وداعا للسياحة يا مصر


ومصر اخر شيء تحتاجه هو ركود قطاع السياحة وهبوط الاقتصاد

ومن غيرهم ؟

زبالة الكون وعفن البشرية ارباب اللحى من شواذ المسلمين !



صبرا

حين تسطع شمس الحرية و الديموقراطية علي وادينا .. ستختفي حتما كل فئران الظلام
وعلي حركة كفاية ان لا تتردد امام استمرار تظاهراتها ، وان تقطع اي خيط لتسلل الاصوليين اليها ، كما قطعت الطريق علي متسلقي التمويل الاجنبي

انه الارهاب الاصولي ولا شئ غيره

وملعون يا سادات في قبرك .. الف لعنه

واقول لمن يتسرع لالقاء وزر الجريمة علي كاهل الحكومة وكأنها من تدبيرها :

لو كانت الحكومة حقا هي من دبرت تلك الجريمة ، لاختارت هدفا اخر غير حملة جوازات الاتحاد الاوروبي ، فهي لاتجرؤ علي مثل ذلك العمل ، وليس ذلك دفاعل عن الحكومة قدر ما هو انصات لصوت العقل والمنطق

اما عن الكسب والخسارة ، فالكل خاسر
خسارة السياحة وسمعة الامن و خسارتنا نحن مع امساك الحكومة لفرصة ومبرر لمد العمل بقوانين الطوارئ

وربما تزيد الخسارة لو طالبت حكومات الضحايا بالتدخل في التحقيق ,, لما لا ؟

Paris,le 8.04.05
Chers amis, bonjour,

Il est possible que l'auteur matériel de cet ignoble attentat perpétré hier au Caire contre des civils innocents (trois morts dont une touriste française, 10 blessés dont sept Egyptiens) soit un membre d'un groupe islamiste terroriste, à ne pas confondre avec nos amis musulmans, hommes et femmes de bonne volonté.

Mais l'auteur moral et grand coupable de tous ces attentats visant principalement des touristes ou des coptes, est le régime actuel qui , sans foi ni loi, inonde la société de propagande islamiste intensive contre les non musulmans traités de kafirs (mécréants).

Safwat el Cherif, inamovible ministre de l'information entre 1982 et 2004, se vantait en 1994 que le programme religieux (c'est-à-dire islamique)
atteignait à la radio dix neuf mille heures annuelles et à la télévision deux cents heures. A cela s'ajoutent soixante quinze feuilletons islamiques. Voir Rifaat el Said, Non au silence, Dal Al Tanwir, Le Caire, 1995
,p.275.

La société civile ainsi imprégnée, saturée d'une surdose de discours apologétiques islamiques, ne proteste pas lorsque la télévision diffuse un feuilleton fleuve à la gloire d' Amr Ibn Aç, ce bédouin, fils d'une courtisane (voir Al Gahez), envahisseur de l'Egypte en 640, qui a fait massacrer civils innocents, hommes, femmes et enfants (voir, La chronique de Jean de Nikiou, contemporain de l'invasion arabe) et a laissé
à sa mort une grosse fortune spoliée aux Egyptiens Voir, Massoudi et Tarikh al Yacoubi.

Connaissez-vous une autre société qui se vante et s'honore d'avoir été envahie, colonisée, piétinée, pillée et continue à rendre hommage à ses envahisseurs et tortionnaires?
Bien cordialement.
Magdi Sami ZAKI

[SIZE=4]نقلت الجزيرة أن القتلي 3 وصرحت مصادر مطلعة أن الجثة الثالثة محترقة ربما تكون لمنفذ الهجوم ..

شهود العيون بيقولو انه كان راكب موتو سيكل ( دراجة نارية) ..يعني هرب