اقتباس:  المغربي   كتب/كتبت  

أما فيما يخصّ الكبت والحرمان فليكن في علمك أن الكبت والحرمان في الصغر كالنقش على الحجر، يبقى إلى الأبد.
لنأخذ على سبيل المثال رجلا قضى أيام المراهقة في مصر مثلا، بما في ذلك من حرمان وعقد اجتماعية إلخ، ثم بعد ذلك هاجر واستقر في مجتمع أكثر تفتحا وانفتاحا. هل تعتقد أنه سيتخلص يوما من الوشم الذي نحتته الأيام العجاف في نفسه؟ لا أعتقد.

لكن حتى لو قضى هذا الشخص طفولته في مجتمع متحرر، فهذا لا يغير الكثير. أم أنك تعتقد ان الاطفال في اميركا يمارسون الجنس و هم في سن الخامسة مثلا؟ أغلبهم لا يمارس الجنس حتى يصل سن الثامنة عشرة. فهل ستقول لي أنهم اذن يعانون من الحرمان في الطفولة؟

اقتباس:من ناحية أخرى عليك أن تعلم أن الجنس يقاس بالكيف وليس بالكم.

و اللـه يا عزيزي امرأة عادية باليد خير من عشرة ممثلات اغراء على الشجرة. :lol:

انا مواطن على قد حالي، و ليس معي الملايين لأقنع حسناوات المجلات و الافلام بقضاء الليل معي. و على فكرة، أنت تقول أن ذوقي البسيط في النساء قد يدل على الحرمان، و لكن لا تنسى أن ذوقك المعقد في النساء قد يدل على انعدام القناعة، او انك لا تجد الاشباع الطبيعي في الجنس الا اذا كانت المرأة كاملة بما يفوق الخيال. و الافتقار للاشباع الجنسي من المرأة العادية يقود البعض الى المثلية الجنسية.

اقتباس:  الفحل   كتب/كتبت  
مليونير حمار واهبل

مليون جنيه استرليني يعني مليون ومئتين الف دولار
اذا افترضنا ان سعر اغلي عاهره جميله الف دولار
يعني الف وميتين عاهره جميله سوف استمتع بها بهذا المبلغ

ما اغباه من حمار:angry:

احيانا يا عزيزي امرأة معينة "بتخش الدماغ" و ساعتها يصبح عقل الرجل "جزمة قديمة" و لا يريد غيرها من النساء ابدا.

الأخوة الذين هاجموا الأخ المغربي .

أقول لكم أن صورة الممثلة تلك لم تكن جميلة . و ذلك ليس بأنها جميلة أو قبيحة . بل أن الصورة نوعا أخذت في وضع ليس يكشف الجمال للمرأة . أو أن وجه الفتاة ليس ( فوتو جينيك ) و لمن لا يعرف معنى فوتوجينيك عليه أن يرجع إلى إحدي قصص إحسان عبدالقدوس القصير بنفس الموضوع . معنى فوتو جينيك أنه عندما تأخذ صورة لشخص ما عادة الصورة تظهر أشياء ربما تكرهك من الشخص . لدي صديقة كانت في الطبيعة أجمل بكثير من صورتها و هي كانت تعرف ذلك و ترفض التصوير . أخبركم أيضا بشئ ........ لا تنسوا المكياج و جراحات التجميل التي تحول المعزة إلى غزال . حيث أنه لا ثقة لهكذا صور .
بس على حسب المقولة المصرية الشهيرة ----
الحلو حلو لو قاعد من النوم و الوحش وحش لو غسل وشه مرتين


الأخ المغربي ذوقي عكسك ... أعشق السمراوات الخمريات

الأخ SH4EVER

معك حق، سبق لي أن كتبت أعلاه أن الصور لا تعطي فكرة صادقة وشاملة عن الشخص، لذلك يجب الحذر عندما نصدر أحكاما على شخص إعتمادا على صورته فقط.

وأحترم ذوقك بصفتك تعشق السمراوات الخمريات ، توجد بطبيعة الحال سمراوات خارقات الجمال.
لكل واحد ما يعشقه يا أخي. أنا لو وضعت شقراء في يميني وسمراء في يساري لرأيت يدي اليسري تنتفض لتتخلص مما وُضع فيها، وتمتد حنونة نحو اليمين لتداعب التي على يميني.

مشكلتي مع السمراوات مشكلة "إحصائية" وليست عنصرية: كل الشعوب السمراء من دول العالم الثالث، يعني الإحتمال أن تتعرف على سمراء غير صالحة (تربيتها فاسدة، مادية شرهة، كذابة إلخ...) احتمال كبير جدا لأن كل الشعوب السمراء متأخرة وبالتالي تربي نساءها تربية فاسدة تنعكس على تصرفها.

أنا رجل ذو تجارب وأعرف ما أقول.

اقتباس:  Logikal   كتب/كتبت  

لكن حتى لو قضى هذا الشخص طفولته في مجتمع متحرر، فهذا لا يغير الكثير. أم أنك تعتقد ان الاطفال في اميركا يمارسون الجنس و هم في سن الخامسة مثلا؟ أغلبهم لا يمارس الجنس حتى يصل سن الثامنة عشرة. فهل ستقول لي أنهم اذن يعانون من الحرمان في الطفولة؟

سأقول ذلك طبعا! أولا أمريكا هي بلد المتناقضات. في أمريكا تجد أتعس المكبوتين والمحرومين، وفي نفس الآن تجد الصناعة البرنوغرافية فاقت كل حدود اللاتعقل وانعدام الذوق حتى أخرجوا أفلاما تستعمل فيها عاهرات الخلاعة ثعبانا كقضيب كـ"ديلدو".

أوربا أعتقد متحررة أكثر من أمريكا على كل المستويات وليس جنسيا فقط.

أنا ضربت لك مثلا برجل عاش في مجاهل مصر على سبيل المثال زهاء 20 سنة، بكل ما يعني ذلك على مستوى الجنس من كبت وعقد اجتماعية وجهل. هذا الرجل لن يقهر مشكلته الجنسية أبدا، وفي أمريكا على كل حال أمر مفروغ منه ولا داعي لنقاشه.

اقتباس:  Logikal   كتب/كتبت  

انا مواطن على قد حالي، و ليس معي الملايين لأقنع حسناوات المجلات و الافلام بقضاء الليل معي. و على فكرة، أنت تقول أن ذوقي البسيط في النساء قد يدل على الحرمان، و لكن لا تنسى أن ذوقك المعقد في النساء قد يدل على انعدام القناعة، او انك لا تجد الاشباع الطبيعي في الجنس الا اذا كانت المرأة كاملة بما يفوق الخيال. و الافتقار للاشباع الجنسي من المرأة العادية يقود البعض الى المثلية الجنسية.

ذوقي حيال النساء ليس معقدا بل بسيطا جدا، ولست غبيا لكي أبحث عن الكمال أو أن أصبو إليه. إن كنت قرأت كلامي أعلاه فأنا قلت أن هناك نساء أجدهن رائعات لأسباب عديدة وغيري لا يرى فيهن أية جاذبية.

أما المثلية الجنسية فأعتقد أنها إن لم تكن مادية الأصل (عضوية، جينية، عصبية إلخ...)، فهي تكون ذات أصل سيكولوجي نفساني، وربّ رجل أصبح مثليا بعد خيبة أمل كبيرة مع امرأة.

مع الأسف أنا سحاقي الميول والله لن يخلّصني من النساء أبدا لأنني منذ أيام مراهقتي لا أذكر أنني عشت يوما واحدا دون أن تكون لي فيه على الأقل علاقة مع امرأة، وكثيرا ما كانت لي أكثر من علاقة نسائية في نفس الآن. لاشك أنني سأنتحر لو لم تكن فوق الأرض نساء.

والحقيقة لم يخيب ظني سوى عدد قليل جدا من النساء اللائي كانت لي معهن علاقة. إذن أعتبر نفسي محظوظا وهذه من بين الأسباب التي تحول بيني وبين الإلحاد، لأنني لست نكارا للجميل.

اجزم أن الفقراء و المعوزين في بلاده لايمكن احصائهم.
و اجزم أن الأميين في بلاده لا يمكن عدهم.
و لاندري عن حالة المرضى الذين لا تتوفر لهم الأدوية في بلاده.

ثم يأتي لنا هذا المضروب في عقله ليقدم مثلا صارخ على الإستهتار و اللامبالاة و الشهوانية , فكيف سينظر العالم لهذا الأمر ؟

إني ارثي لأمة هكذا هو حال اغنياءها.


دمتم بخير (f)

نعم، أيها الزميل زمان،

وليت هذا الشيخ الشرقي اختار على الأقل شقراء جميلة طيبة الرائحة لم تجد عليه بها طبيعة صحرائه القحطاء.

فاقترح عشاء فاحش الثمن على دمية سمراء من أصول العالم الثالث (ربما عربية) تلعب بعقول الأوربيين الساذجين في فيلم عنوانه "زوجات لاعبي كرة القدم".

إذا كان الأوربيون لا يعرفون أن مؤخرات كذلك نساء كريهة، فهو شرقي وعليه أن يعلم أن ملايين من النساء مثلها يقضين حاجتهن الخرائية منذ آلاف السنين في وديان الرمل ببلده المتخلف وعلى بعد قفزة هرّ منه.

وكأنه يبحث عن شعاب مكة في السويد.

اقتباس: المغربي كتب/كتبت
[quote] Logikal كتب/كتبت
إذن أعتبر نفسي محظوظا وهذه من بين الأسباب التي تحول بيني وبين الإلحاد، لأنني لست نكارا للجميل.

ما العلاقة بين الالحاد و نكران الجميل؟ :?:

كما قال الفقهاء قديما:

وإذا الحُـسن بدا فاسجد له ^^^^ فصلاة الشكر فرض يا اُخَيّ



تلك هي العلاقة.