هذه القصه منشوره تحت هذا الرابط
http://ca.geocities.com/tamgeed/B-POPKIRLOS-31.htm#20
هذه القصه كاذبه
و بعد القصه التعليق الذى يوضح الكذب
[CENTER][U]
بداية القصه
النجاة من الصاروخ
"لاتخشى من خوف الليل ولا من سهم يطير في النهار" (مز 5:91)
السيدة أ. أ. ب. القاهرة
كان والدي مريضاً بالقلب إذ أصيب بذبحة صدرية من مدة طويلة، وفي سنة 1967 أصيب بجلطة في عينه وتأزمت حالته جداً فحضرت من السويس – حيث يعمل زوجي – إلى القاهرة للإطمئنان عليه وقد تم شفاؤه بشفاعة مارجرجس الذي نذرت لكنيسته بالجيوشي خروفاً إذا هاد والي لحالته الطبيعية. وعندما بدأت صحة والدي تتحسن إستسهلت أن أدفع ثمن الخروف بدلاً من شرائه. فذهبت للكاتدرائية المرقسية للآخذ الحل من قداسة البابا كيرلس نفسه – فقابلت البابا كيرلس – ولم أكن أعرف عن عظمة هذا القديس العظيم – ورويت له قصتي فطمأنني عن وفاء هذا النذر وطلبت منه أن يصلي لوالدي وكذلك زوجي لأن الظروف غير مطمئنة كانت أحداث حرب سنة 1967 قد ابتدأت أثناء وجودي مع والدي بالقاهرة
وكانت مدينة السويس ُتضرب بالصواريخ دون إنذار لقربها من الأعداء.
فطمأنني قداسة البابا أن والدي سيتم شفاؤه وزوجي سوف يعود سالماً من السويس بأذن الله. وأعطاني بركة، زيتاً وقرباناً.
وفعلاً تماثل زالدي للشفاء وعاش بعد ذلك قرابة السبع سنوات. أما زوجي فقد حدثت معه معجزة عظيمة فقد أستعد ذات يوم (للإستحمام) ووضع ملابسه داخل (الحمام) وفجأة طرق باب الشقة أحد الجيران وأخبره أن سيدة فاجأتها أزمة ربو شديدة وطلب معاونته.
فخرج زوجي معه وفي أثناء نزول السلم
ُضربت الشقة بصاروخ دخل الحمام وحطم بابه وكذلك البانيو وخرج إلى الجهة المقابلة وأنفجر خارجاً. ومن العجيب أنه كانت توجد أنبوبة بوتوجاز ولم تصب بسوء.
وفي نفس اليوم حوالي الساعة الواحدة صباحاً إتصل زوجي من السويس ليقول لنا أن ننتظره حيث أنه يقوم بتحميل أثاث المنزل على سيارة وهو في طريقه إلى القاهرة. وقد تم نقل زوجي للعمل بالقاهرة وهذا كله بفضل بركة وصلوات القديس البابا كيرلس السادس وشفاعته معنا جميعاً.
من كتاب معجزات البابا كيرلس السادس (كتاب جامعة الروح القدس)
[CENTER]
نهاية القصه
[U][CENTER]
التعليق :
لم يتم قصف السويس بالصواريخ
بل كان يتم قصفها بمدافع هاوتزر من موقع عيون موسى فى خط بارليف و شتان ما بين الصاروخ و قذيفة المدفعيه
ثانيا : هذا السلوك عن القذيفه التى تدخل من ناحيه و تخرج من الاخرى هو ليس سلوك قذائف مدفعيه ولا صواريخ و انما سلوك طلقات رصاص
بخصوص الصواريخ
يتم قصف المدن بصواريخ ارض ارض و هى تتحرك عموديا الى خارج الغلاف الجوى من نقظة القصف ثم تتحرك حتى تصل فوق الهدف فتسقط عموديا على الهدف يعنى لا تدخل من مكان و تخرج من الاخر غير ممكن فهى تسقط فى اتجاه عمودى و ليس افقى
بخصوص قذائف المدفعيه
فهى تتحرك فى اتجاه قوس لتسقط على الهدف و تنفجر مع اول اصطدام
اما انها تنفجر بعد خروجها فهذا غير ممكن ابدا لانها تعمل بمفجر يعتمد على الصدمه فلو خرجت من عدت صدمات دون انفجار ثم تقول انها تنفجر دون الاصطدام فهذا هو بحق عين الكذب و الافتراء
و فى جميع الاحوال
انفجار القنبله او الصاروخ خارج المنزل لن يترك المنزل فى حاله دون تدميره
لان العبره ليست بان تنفجر القنبله او الصاروخ فى قلب الهدف بل ان موجة الانفجار تؤثر علي المبنى و تهدمه سواء داخله او جانبه
و لو قال المؤلف ان القنبله او الصاروخ اخترق و سقط على الارض دون انفجار لكانت قصه بها بعضا من الصحه لانه كثيرا من القذائف لا تنفجر فعلا بسبب عطب فى المفجر
اماانها تنفجر بعد خروجها من الهدف يعنى و هى فى الهواء فهذا مزاح
و لو كان كيرلس فعلا له معجزه و يتحكم فيها ما كان فجرها اصلا لا داخلا و لا خارجا