{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
Awarfie
متفرد ، و ليس ظاهرة .
    
المشاركات: 4,346
الانضمام: Dec 2001
|
هل تجلب الحملة الامريكية الديموقراطية للعراق ؟؟؟
46% من العراقيين يرون المستقبل مجهولا مجلس الحكم: بعض قرارات مؤتمر الجوار تضمنت مغاطات وتشويها للحقائق
الثلاثاء 04 نوفمبر 2003 14:45
ايلاف - في اول رد فعل عراقي على نتائج مؤتمر دمشق للدول المجاورة للعراق انتقد مجلس الحكم العراقي القرارات التي خرج بها فيما أظهر استفناء لعينة من العراقيين ان 46% منهم يرون المستقبل مجهولا.
وقال عضو المجلس الانتقالي الدكتور محسن عبد الحميد في تصريح له اليوم ان البيان الختامي للمؤتمر الذي اختتم اعماله امس الاول تضمن مغالطة وتشويها للحقائق من بينها على سبيل المثال مطالبة العراق بعدم السماح للإرهابيين بالتسلل من اراضيه الى دول الجوار وهو أمر معاكس للحقيقة.
واشار الى انبعض قرارات المؤتمر تمثل تكرارا لمطالب العراقيين معربا عن اسفه لعدم تمكن العراق من المشاركة في هذا الاجتماع .. وأضاف : كان يجب ان يكون العراق المدعو الأول في الاجتماع لان الأمر يعنيه والعراقيين ويجب ان يكون لهم الرأي الأول في مسألة أمنهم .
وكان وزير الخارجية العراقي هوشيار زيباري قد رفض عشية انعقاد المؤتمر تلبية دعوة وجهتها الحكومة السورية له للمشاركة في الاجتماع بسبب ماوصفه بغموضها وابلاغها له بوقت متأخر وعدم اطلاعه على جدول اعمال المؤتمر.
وقرر اجتماع دمشق الذي شارك فيه وزراء خارجية كل من السعودية والكويت والاردن وتركيا ومصر وسوريا وايران عقد اجتماعه المقبل في الكويت .
وعلى صعيد آخركشف استطلاع للرأي أجراه مركز بحوث عراقي تابع لوزارة التعليم العالي أن نسبة /42,4/ بالمائة من الذين استطلعت اراؤهم ترى في الوجود العسكري الأمريكي البريطاني في العراق أمرا مقبولا ولكن الى حين .. فيما ترى نسبة /29,1/ بالمائة ان هذا الوجود ضروري .. فيما أعلنت نسبة 28,5 بالمائة رفضها القاطع له .
وأظهر الاستطلاع الذي اعتمد عينة عشوائية من /1000/ مواطن عراقي من داخل العراق وخارجه ومن مختلف المستويات التعليمية والاجتماعية ان نسبة كبيرة بلغت /92/ بالمائة اعتبرت أن الأمن والاستقرار ينبغي أن يتصدر سلم الأولويات في هذه المرحلة فيما رأى /75/ بالمائة ان الأولوية يجب ان تعطى لمعالجة الحالة الاقتصادية المتدهورة وبنسبة مماثلة لاجراء انتخابات في البلاد وبنسبة /64/ بالمائة لبناء جيش عراقي و/64,9/ بالمائة لتقديم خدمات افضل و/44,6/ بالمائة لاعداد دستور جديد للبلاد .
وطالب /91/ بالمائة من الذين شملهم الاستطلاع برئيس للعراق نزيه وعادل .. فيما طالب / 75/ بالمائة برئيس قادر على اقامة عراق موحد .. فيما رأى /46/ بالمائة الى المستقبل رؤية مجهولة .. فيما اعتبره /35,2/ بالمائة زاهرا ومشرقا واعتبرت نسبة /18,2/ بالمائة ممن شملهم الاستطلاع مستقبل العراق مظلما وقاتما .. اما بخصوص نظرة العراقيين الى مجلس الحكم الذي شكلته سلطة الاحتلال فقد اعتبره/ 39,8/ خطوة مهمة على طريق الاستقلال .. واعتبره /36,8/ بالمائة خطوة إضافية لتكريس الاحتلال .
واللافت في نتائج هذا الاستطلاع ان نسبة /40/ بالمائة من المشمولين به والذين يمثلون المجتمع العراقي في شمال ووسط وجنوب العراق يرون ان الديمقراطية والحرية في العراق في المرحلة الحالية زائفة .. فيما يرى /32,8/ بالمائة أنها ممارسة صادقة فيما اعتبرها /27,2/ بالمائة بأنها غير واضحة .. الأمر الذي يعني أن مفاهيم / الديمقراطية والحرية / مازالت غائبة عن ذهن الموطن العراقي بسبب غيابها على مستوى الممارسة والتطبيق طيلة مايزيد على ثلاثة عقود ماضية .
أسامة مهدي/ايلاف
|
|
11-04-2003, 05:55 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
Awarfie
متفرد ، و ليس ظاهرة .
    
المشاركات: 4,346
الانضمام: Dec 2001
|
هل تجلب الحملة الامريكية الديموقراطية للعراق ؟؟؟
الـمجلس العراقي يناقش قريباً اسماء اعضاء المؤتمر الدستوري
بغداد - من مصطفى كامل :
أفادت مصادر قريبة من مجلس الحكم الانتقالي العراقي ان المجلس يعتزم مناقشة أسماء أعضاء المؤتمر الدستوري في الايام القريبة تمهيدا لإقرارها.
وأبلغت مصادر عراقية مطلعة الى "النهار" ان الهيئة التحضيرية للمؤتمر الدستوري والمكونة من 25 شخصا استكملت اعداد كل التصورات في هذا الصدد, وانها رفعت توصياتها الى مجلس الحكم الانتقالي لمناقشتها واتخاذ ما يراه في شأنها لضمان انعقاد المؤتمر الدستوري العام الذي سيتكون من 250 عضواً كما هو متوقع. وتحدثت عن وجود عدد من الصيغ لاختيار العناصر التي ستشكل في مجملها المؤتمر الدستوري العام وستتولى كتابة الدستور العراقي المرتقب لاحقا. موضحة ان من الصيغ المطروحة على مجلس الحكم الانتخاب العام والانتخاب الانتقائي الذي يقضي باختيار ممثلين لكل محافظة عراقية مثلاً أو طرح الموضوع برمته في استفتاء عام مباشر.
ومن المقرر ان يحدد المجلس الحاكم افضل السبل لوضع الدستور, لكن المسؤولين العراقيين يقولون انه إذا تعين انتخاب الهيئة التي تعد الدستور فان هذه العملية يمكن ان تستغرق وقتا أطول بكثير من مدة الاشهر الستة التي طلب وزير الخارجية الاميركي كولن باول من المجلس استكمال اعداد الدستور خلالها.
وليس سراً ان الشيعة, وهم أكبر الفئات الدينية في العراق, أبدوا من الاعتراضات على طريقة اختيار اللجنة التحضيرية المكلفة الإعداد للمؤتمر الدستوري ما يهدد كل الجهود المبذولة وينسفها من الأساس.
ويبدو المرجع الديني الشيعي الأعلى في العراق آية الله علي السيستاني أقوى التيارات المعارضة للصيغ المطروحة حاليا, اذ طالب بقوة باختيار أعضاء المجلس المكلف كتابة دستور العراق الجديد بالانتخاب السري المباشر, رافضا مبدأ تعيين الأشخاص لهذه المهمة التي من شأنها ان ترسم مستقبل العراق للسنوات المقبلة.
ومع ان اقتراح السيد السيستاني واقعي جداً وهو ضروري تماما لضمان عدم الطعن في شرعية ما سيتوصل إليه المجلس الدستوري من نتائج, الا انه من الناحية العملية أقرب إلى الاستحالة لانعدام كل البنى الأساسية الكفيلة بذلك, فضلا عن ان عدم وجود حكومة مقبولة لدى السيد السيستاني شخصيا يزيد العراقيل في هذا الطريق.
ويبدو موقف أبناء السنة في العراق قريبا من موقف السيد السيستاني في رفضهم مبدأ التعيين. ومع ان الحزب الإسلامي العراقي الذي يمثل الواجهة السياسية لأكبر التيارات الدينية السنية في العراق ممثل في مجلس الحكم الانتقالي وفي اللجنة التحضيرية للمؤتمر الدستوري, فان الجهة الدينية المرجعية الأساسية وهي هيئة علماء المسلمين التي تضم أبرز رجال الدين الإسلامي السنة في العراق تحذر من خطورة التدخلات الأميركية والاملاءات الخارجية في كتابة الدستور , وتشدد على ضرورة تولي الأكفياء من العراقيين إعداد دستور البلاد وعرضه على الشعب العراقي في استفتاء عام.
وتبدي التيارات السياسية العراقية قلقها الكبير من ان تؤدي الظروف الشاذة التي يعيـشها العراق تحت الاحتلال إلى إعداد دستور هزيل لا يفي بمتطلبات الشعب العراقي ولا ينسجم مع تطلعاته بعد ثلاثة عقود ونصف عقد من حكم الحزب الواحد, أو إلى فرض نموذج أميركي, وكلاهما مرفوض بشدة.
أما اعتراضات التيارات الدينية ذات الصفة الأكثر تشددا في المذهبين السني والشيعي, فإنها تتخوف من احتمال ان يكون الدستور المقبل علمانياً ينفي عن دولتهم صبغتها الإسلامية. وتبعاً لذلك فإن هذه التيارات تصر على ان يكون الإسلام دين الدولة الرسمي بما يجعل القرآن مصدر التشريع الأساسي, وهم يبدون قلقهم من ان يكون الدستور المقبل خالياً من النص على ذلك, خصوصا ان الكثير من أعضاء لجنة كتابة الدستور لا يعرف عنهم انتماؤهم الديني _ بحسب أنصار هذا الموقف - فضلا عن الضغوط الأميركية التي ينبغي عدم إغفالها في هذا الصدد.
ويشهد عدد من الساحات والشوارع الرئيسية في العاصمة العراقية والمدن الكبرى الأخرى هذه الايام ظهور لافتات تطالب بأن يكون القرآن المصدر الأساسي للتشريع, بل ان بعضا من تلك الشعارات التي حرص أصحابها على نشرها بكثافة كان يؤكد ان أي دستور لا يعتمد القرآن منهجاً ودليلاً ومصدراً للتشريع سيكون مرفوضاً رفضاً قاطعاً, الأمر الذي قد يدخل البلاد في ازمات جديدة.
ويرى راعي الحركة الملكية الدستورية في العراق الشريف علي بن الحسين, من جهته, ان اللجنة التحضيرية للمؤتمر الدستوري مسيَّسة وستؤدي تالياً إلى تأليف مجلس دستوري معين ثم تنتهي لاحقا إلى إنجاز صيغة دستور أميركي.
وقال انه تبعا لذلك, ثمة خياران مطروحان الآن أمام الشعب العراقي: القبول بدستور أميركي غير عراقي أو رفض هذا الدستور وبقاء الاحتلال, وهما خياران مرفوضان تماماً.
وبذل الشريف علي بن الحسين جهوداً كبيرة في هذا المجال وأثمرت اتصالاته المكثفة مع قوى سياسية ووجهاء عشائريين ونقابيين وشخصيات وطنية وأساتذة جامعات ورجال دين وقادة عسكريين سابقين, تنظيم حملة سياسية سلمية هدفها عودة السيادة إلى الشعب العراقي من طريق انتخابات حرة ومباشرة لمجلس دستوري.
ومن شأن مثل هذه التوجهات ان تنسف من الأساس كل الجهود التي يبذلها مجلس الحكم واعضاء اللجنة التحضيرية التي يتولى رئاستها السياسي الكردي فؤاد معصوم الذي يمثل زعيم "الاتحاد الوطني الكردستاني" جلال طالباني.
ويبدو أكراد العراق وحدهم مطمئنين الى مستقبلهم في أي دستور مقبل, ليس لأنهم ممثلون في مجلس الحكم وفي اللجنة التحضيرية للمؤتمر الدستوري بأكثر من نسبتهم العددية الحقيقية فحسب, وهم تبعا لذلك يسيطرون على الوضع في هاتين المؤسستين, بل لانهم - بحكم علاقاتهم القديمة مع الطرف الأميركي الحاكم في العراق فعلا وبحكم الوعود المقطوعة لهم والتي طالما أكدها أقطاب الإدارة الأميركية - قادرون على توجيه مسار الأمور لمصلحة تصميمهم على إقامة نظام حكم فيديرالي في العراق يسمح لأكراده بكيان شبه مستقل وإدارة مدنية تتمتع بأكبر قدر ممكن من الحكم الذاتي.
ومعلوم ان أكراد العراق يتمتعون بقدر هائل من الحرية والقدرة على المناورة, فهم يرغبون في الحصول على امتيازات أفضل في ظل دستور جديد يكونون طرفاً اساسياً في اعداده, ولكن لهم في الوقت عينه وضعهم الخاص وكيانهم المستقل من النواحي العسكرية والاقتصادية والسياسية والامنية بما لا يثير كبير قلق لدى قادتهم.
وعلم من المصادر العراقية ان مجلس الحكم الانتقالي فاتح 14 حزبا ومنظمة سياسية وقانونية وتجمعا عشائريا لترشيح من تراه مناسبا للاشتراك في المؤتمر الدستوري في حال اتفاق أعضاء المجلس على توسيع قاعدة التمثيل في المؤتمر لتضم ممثلين اضافيين لمنظمات سياسية وقانونية وتجمعات عشائرية فضلا عن ممثلي اعضاء المجلس الخمسة والعشرين, وهم عشرة أعضاء لكل عضو في مجلس الحكم.
ويلاحظ بروز عنصر جديد على ساحة التحضير لإنجــاز دســتور عراقي جديد, هو الكلداشوريون الذين يطالبون بمنحهم حقوقا فيديرالية أيضاً على غرار ما سيكون للأكراد.
وكان أكثر المراقبين قد تخوفوا من ان يكون موضوع الفيديرالية المقرر اعطاؤها لأكراد العراق تمهيداً اولياً لتمزيق هذا البلد وتقسيمه , ويبدو ان بعض القوى السياسية والطائفية تسعى الى جرِّ العراق الى هذا المصير.
ويطالب ممثلون للكلداشوريين بفيديرالية في سهل نينوى شمال العراق. وورد هذا الطلب في بيان ختامي صدر عن المؤتمر العام الكلداني السرياني الاشوري الذي انعقد في نهاية تشرين الاول الماضي في بغداد. لكن الملاحظ ان عدداً لا يستهان به من ابناء الطوائف المسيحية في العراق التي لا تتجاوز في مجملها نسبة 10 في المئة من مجموع السكان أبدوا استياءهم من المقررات واعتبروها غير حضارية ولا تصب في مصلحة الوطن العراقي الواحد.
|
|
11-07-2003, 03:26 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
|