http://www.josor.net/article_details.php?t...sid=329&catid=6

طبعا هو يطرح سؤال و ولكن الاجابة ليس لها علاقة بالسؤال المطروح

فهو يجيب على سؤال اخر لم يطرحه

الان وفقا للموضة السائدة (وفى تضخيم ايديولوجى يصل لمستوى الشعوذة) تتحول الديمقراطية لمفهوم دينى ووصفة سحرية مطلقة تفسر كل شىء بدءا من هزيمتنا تجاه اسرائيل انتهاءا بنوبات الصداع النصفى ( الشقيقة ) التى تهاجم صديقى ابو يوسف

طبعا اى واقع وحدث تاريخى هو ظاهرة مركبة وتشترك فى صياغتها كم هائل من العناصر ( لو نشا تطور ديمقراطى فى المنطقة العربية على افتراض امكانية حدوثه كسياق اجتماعى قبل 60 عام قطعا سيكون وضعنا افضل...لكن هذا ليس كل شىء )

الا من يرغبوا بممارسة الارهاب الفكرى والاختزالات الاحادية البعد مثل

الاسلام هو الحل
ديكتاتورية البروليتاريا هى الحل
الديمقراطية هى الحل

الخ

الخ

الخ

ولكن ماذا يقول "شهاب"؟
هو "يجرد حساب" الديمقراطية في اسرائيل ويقارن بينها وبين "الأنظمة القمعوية" في العالم العربي، كي يخلص إلى نتيجة تقول بأن قوة أسرائيل تكمن "أيضاً"(وليس "فقط") في نظامها السياسي الديمقراطي.

"شهاب" يقول بأن الديمقراطية الاسرائيلية "مبتورة" قليلاً (بالنسبة "لعرب اسرائيل") ولكنها تبقى أفضل حالاً بألف مرة من "الاستبداد" في الدول العربية. لذلك، فهذه الديمقراطية المبتورة، تشكل سبباً (بين أسباب أخرى طبعاً) لقدرة اسرائيل على المناوة والمناجزة والخروج منتصرة في الكثير من جوانب الصراع في المنطقة.

"شهاب الدمشقي"لا يطرح الديمقراطية على طريقة "وكنتم خير أمة"، ولكنه يدخل في تبيان آلياتها وكيفية تطبيقها في إسرائيل، وهو عبر هذا الطرح بعيد جداً عن "الشعوذة" الفكرية التي يرميه بها "فضل"، بل بالعكس فهو يرسم طريقاً واضح المعالم للنظام السياسي الذي نستطيع تحقيقه نحن لو تخلصنا من بعض تخلفنا، ويؤكد في نفس الوقت بأن "هذا الطريق" هو قوة ومنعة وقدرة على الوقوف في وجه الرياح و الأزمات والخروج بحال أفضل بكثير مما نحن عليه اليوم.

الطريق هذا الذي يرسمه "شهاب الدمشقي" هو نظام سياسي يعتمد على "المشاركة الشعبية الفعالة" ، و"حرية التفكير والتعبير"، و"التعددية السياسية"، و"صناديق الاقتراع النزيهة" واحترام القيم "السياسية" الحضارية الحداثية. وهذه، طبعاً، عليها أن تكون مسبوقة "بعلمانية حقيقية" تساهم في خلق المجتمع المدني القائم على الحرية والإخاء والمساواة.

"شهاب" لا يطرح أفكاره على طريقة "دكان الإخوان لحقوق الإنسان"، ولا على طريقة "إقرأ الفاتحة بعد رغيف الشاورما بهبك الله سيخاً من لحم الضأن في الجنة"، ولكنه من خلال تبيان نظام اسرائيل السياسي يعرب عن بغيته ويؤكد على أهمية آلياتها في الخروج من تراثنا الاستبدادي الشرقي. فهل أوجز "شهاب" في هذا إيجازاً مخلاً؟
لا أظن، فالمقال الصحفي لا يستطيع أن يستوعب أكثر مما جاء به "شهاب"، وعلى القاريء أن يذهب ويفتش عن معاني هذا الخطاب "الجميل".

واسلموا لي
العلماني

العلمانى

رجاءا لا تتصرف بحس القبيلة المغلق ...فقط لان شهاب من قبيلتك فانك ملزم بالدفاع عما يقول وفى كل الاحوال....
الديمقراطية...... مجتمعاتنا بحاجة لها لاسباب داخلية تخصها حتى لو لم تكن اسرائيل موجودة اصلا

ونجاح ( فى حال النجاح وهذا ليس بالضرورة مضمون ) مجتمعاتنا فى اقامة الديمقراطية سيحسن ويقوى وضعها فى كافة الجوانب بما فيه موضوعة اسرائيل ......لكنه لا يعطى اجابة شاملة وكلية على السؤال الذى طرحه الدمشقى وهو لماذا هزمتنا اسرائيل؟

هذه ابسط الاشياء للفهم.............هذا مفهوم تماما... بالديمقراطية سنكون افضل هناك اتفاق واجماع على الفكرة

هل تعتقد انه فى حالة وجود دولة ديمقراطية عربية سيسمح لها باقامة توازن عسكرى وسيسمح لها بانتاج سلاح نووى مثلما فعلت اسرائيل..ام انه سيتم ايضا غزوها او تدميرها بطريقة او باخرى حتى لو كانت الدولة الاكثر ديمقراطية فى التاريخ..........هل سيسمح لدولة عربية ديمقراطية فى السعودية مثلا ان تتمكن من الدفاع عن مصالح مجتمعها وناخبيها وان ترفع سعر برميل النفط الى 120- 150 دولار ( وفقا لسعرة المعيارى على اساس تضخم العملة قياسا بالعام 1975 )

هناك الاف الاسئلة من هذا النوع

القفز عنها والحديث عن الديمقرطية كانها مفهوم دينى مطلق و يعطى اجابات شاملة ونهائية عن كل شىء فهو تبسيط وشعوذة

بالمناسبة

التطرف مفهوم موحد هو قابلية نفسية فمن يكون متطرفا لفكرة وعند اكتشافه ضعفها او بهتانها فى المسار الواقعى فانه ينقلب 180 لفكرة مضادة وايضا بتطرف

العلمانى

(ما يقوله "شهاب الدمشقي" صحيح - عندي - تماماً ...)

طيب


ما رايك مثلا فى ان خيرة الخبراء والادمغة العربية تصل لنتيجة مضادة فى تقرير التنمية العربية للعام 2004 وتصل لنتيجة( ان اكتشاف النفط وانشاء اسرائيل فى النصف الاول من القرن الماضى كان احد اهم العوامل التى كبحت التطور الديمقراطى فى المنطقة)

لانها ببساطة تداخلت مع عوامل التطور الطبيعى للمجتمعات العربية واربكت مسارات التطور الطبيعية التى تعبر عن حاجاته الداخلية والخاصة بمصالحه

______

ما رايك فى النتيجة التى لا توافقك والتى يتوصل لها مفكر عربى من العيار الثقيل كعزمى بشارة فى كتابه الاخير...فحروب اسرائيل العدوانية ضد العرب لم تكن معركة جيوش بل كانت استثمار استراتيجى بالمعنى الاجتماعى والاقتصادى حتى والثقافى...وبطريقة مضادة لمصالح واليات التطور فى المنطقة العربية..فحرب العام 1967 لا زالت مجتمعاتنا تترنح من نتائجها فالقصة كانت تحطيم وسحق مدفوع الاجر لخيارات اجتماعية وتدمير سياقات تطور طبيعية ( لربما الشىء الوحيد الذى اوقف هذا الانهيار هو المقاومة الشرسة التى ظهرت من الشعب الفلسطينى )

__________

دعونا من البرامج الادراكية المبسطة والاحادية
فالهزيمة فى نشوء تطور ديمقراطى والهزيمة امام اسرائيل كلاهما جزء من حزمة واحدة ( حزمة تشمل عناصر اخرى كثيرة ) وفى تداخل ديالكتيكى معقد..لا يمكن وبشكل ميكانيكى فهلوى انتزاع احد عناصره وتضخيم اهميته كعامل مطلق

__________

عندما تكون مهزوما فانك تحدد مسبقا نتائج التطور حتى لو اسميته ديمقراطى ستكون ديمقراطية الكلاب والعبيد...ديمقراطية اسوا من الديكتاتورية

دعونا ننسى كل شىء...........كل شىء على الاطلاق... وان نضحك على انفسنا وان نقنع انفسنا وان نتخيل انفسنا اننا فى اطار من الفراغ محكوم بعامل واحد فقط.......... القصة هى الديمقراطية وليس عداها..........عندما ننجزها سننجز كل شىء

من هو الذى سيسمح لك بذلك اصلا
الديمقراطية تحتاج لمناضلين وابطال ودماء
وليس فهلوة فكرية
او جواسيس ياتوا على ظهر دبابات الاعداء

ببساطة المشروع المطروح امامنا والتحدىالذى نشا قبل قرن لم يتغير ...لا زال هو نفسه...تتداخل فيه مسائل الحداثة والتحرر الوطنى والمسائل القومية والنفط واسرائيل والديكتاتوريات والغزاة....لم يتغير شىء

سوى ان فرسان المرحلة الماضية هزموا ولم يظهر الفرسان الجدد بعد...مرحلة رمادية ستظل مثقلة بالتطرف والضبابية والسطحية

_________
مخطىء من يتصور ان المرحلة هى مرحلة نشوء ديمقراطيات عربية........المرحلة هى مرحلة اضعاف النظم القائمة ( ليس مفهوما متى سيستمر ومتى سيتوقف هذا ) لكنها ليست مرحلة نشوء ديمقراطيات

الديمقراطيات سيجلبها مناضلون ويفرضوها بالقوة حتى لو كان بقوة السلاح......السلاح نفسه الذى سيجلب الديمقراطية هو نفسه الذى سينطلق نحو صدور الاعداء

الديمقراطية ستمزق المجتمع الإسلامى .. الإسلام دين إحتكارى والمسلم من طبعه الإحتكار ، والتسامح ليس من قيم الإسلام ولا المسلمين ، فالديمقراطية ستضرم نار الصراع الدائم فى المجتمع الإسلامى وستتوقف حركته تماماً

قطقط

اهدا يا صديقى

انت ترى ان الحوار يدور حول موضوع فى منتهى الجدية ويدور بين سوبر كمبيوترين فلسطينيين يدركا مقاصد بعضهما البعض والتفاصيل جيدا جدا

الموضوع لا يحتمل اسطوانتك الرتيبة عن الاسلام والاف اربعمائة عام الخ الخ من المفضل ان تنزوى فى اى زاوية تراها مناسبة وان تقرا الحوار فقط.... لعله يكون مفيدا لك من ناحية تعليمية وتثقيفية

بالمناسبة كم عمرك يا قطقط

أنا عشت 600 سنة وبقالى مدفون 1350 سنة :lol:
الموضوعات الطويلة العريضة المعقدة عن الإستبداد والفساد والديكتاتورية والقومية إلخ لا اقرأها ولا اؤمن بها
سبب كل المشاكل هو الإسلام فقط لاغير
أزيلوا الإسلام وستنحل كل المشاكل
--------------------
الإسلام يستعبد المجتمع كله
الحاكم المسلم يستعبد من تحت يده
طبقة الحكام المسلمين تستعبد الشعب
المسلمين يستعبدون المسيحيين
الإسلام لن يسمح بالحرية إلا على جثته لأن فى الحرية هلاكه
لو عرف الناس حقيقة الإسلام وحقيقة التاريخ الإسلامى وحقيقة الواقع الذى يعيشون فيه فلن يبقى شخص واحد على الإسلام
هل يعرف الناس ثروات حكامهم ؟ وهل يعرفوا كم نسبة الأموال التى تنهب ؟ وهل يعرفوا كيف يعيش حكامهم ؟

ما يقوله شهاب الدمشقي صحيح يا فضل ..
ربما شهاب طرح نقاطا (( عامة )) وتعميمية أيضا في المقارنة بين النظام العربي القمعي وبين إسرائيل الديموقراطية ، لكن هذا لا ينفي أن (( أحد )) أسباب تفوقها هو الديموقراطية ، وأن (( أهم )) أسباب هزيمتنا هي الإستبداد .
ربما ترى أن الديموقراطية الإسرائيلية هي في الحيقيقة ديموقراطية (( وظيفية )) أو توظيفية .. او ما شئت ، لكنها في النهاية ديموقراطية حتى وإن عابها خروقات عنصرية ضد العرب .. أساسا فمن قال أن إسرائيل تعترف بوجود العرب إلا من خلال منظومة سياس-إجتماعية تتجرك داخل نطاق الدولة الواحدة ؟!

حتى هذه ليست خطيئة يا فضل ..
لنتناسى قليلا أن إسرائيل كيان محتل لفلسطين ولنقرأها بتجرد كامل .. فمن حق الدولة أن تفرض أطرها الموحدة على المجتمع بكامله حتى وإن انتهجت في بعض المراحل نهجا عنصريا .

لكن ما قفز فوقه شهاب الدمشقي هو أن قوة إسرائيل وانتصارها علينا ليست فقط لأسباب داخلية في الحالتين ، بل أسبابا خارجية تتعلق بمعظمها بالصراع العربي الإسرائيلي .. وربما باكتشاف النفط كما تقول .. مع أنني لا أستطيع الإقرار بذلك إلا إذا ربطناه مرة أخرى بالعامل الخارجي .

والعامل الخارجي هنا ليس حرب على الأمة كما سيحلو للبعض أن يقرأه ، بل هو مقترن بصورة رئيسية بالقطبية العالمية بمجملها ويتساوى فيها العرب المسلمون بالهنود الهندوس باللاتينيون الكاثوليك .

بقية من بقية ..
فالديموقراطية ليست وحدها عصا موسى التي ستلتهم سحالي السحرة .. وليست وحدها الحل لأسباب الهزيمة ، بل – كما تقول – حزمة من المعطيات قد لا تكون الديموقراطية أحدها أساسا .. فلا الفلبين الديموقراطية دولة قوية وغنية ، ولا الإتحاد السوفييتي طيب الله ثراه كان مهزوما ومتأخرا .

تحياتي للجميع

(f)






يا قطقط يا عزيزي..
// الديمقراطية ستمزق المجتمع الإسلامى .. الإسلام دين إحتكارى والمسلم من طبعه الإحتكار ، والتسامح ليس من قيم الإسلام ولا المسلمين ، فالديمقراطية ستضرم نار الصراع الدائم فى المجتمع الإسلامى وستتوقف حركته تماماً //

طيب إذا أنت تعطي المبرر للمتطرفين أن يتمادوا في تطرفهم حفاظا على وحدة المجتمع الإسلامي ..
لكن قلي : هل الحروب الصليبية ومجازر الكنيسة من الفلبين إلى أمريكا تعبر عن التسامح المسيحي ؟
وقلي ايضا : ما الفرق بينك وبين شيوخ التكفير وكلاكما ينهل من ذات القبر ؟!


قرففففففففففففففففف مقرفففففففففففففف جدا .



:rose:

أنا شخصياً أؤيد فضل في نظرته بأن هذه الحادثة مركبة، وأنه من غير الممكن الإجابة عن هذا السؤال ببساطة، لا في مقال ولا حتى في مجلد من ألف صفحة...


قد يكون جواب السؤال " لماذا انتصرت إسرائيل على العرب " هو :

- لأن سوريا أو مصر لم تدخلا حلف وارسو ولا حلف الناتو وفضلتا البقاء في دول عدم الانحياز وتلقي الصفعات المتفق عليها بين الدولتين العظميين الواحدة تلو الأخرى.

- قد تكون الأمية المنتشرة في الشعب العربي هي الجواب. ونقص الخبراء الإستراتيجيين والإداريين المهتصين في حالات الأزمات.

- قد يكون النفط العربي هو السبب.


ومع ذلك لا أنفي كون الفارق الديمقراطي بيننا وبين عدونا آنذاك عاملاً مهماً في تثبيط المقدرات العربية، ووجود مؤسسات تعمل على أساس علمي في الطرف الآخر، تخطط وتدرس وتتخذ القرار.


وأضيف على ما ورد حقيقة يجب ألا تخفى عن أحد ألا وهي أن واقع اتخاذ القرار من الطرف العربي بشكل تلقائي غير مدروس علمياً، سهل على إسرائيل اتخاذ قراراتها بسبب عدم حاجتها إلى اتخاذ قراراتنا كعامل أساسي في دراساتها وإنما تتخذ القرارات التلقائية في دراسة إستراتيجية أو سياسية كعامل بشري ثانوي يمكن استغلاله ضد الخصم، وكثرة الأخطاء المرتكبة من قبلنا سهلت الأمر أكثر وأكثر.


إن قصة حرب الأيام الستة أو نكسة حزيران لهي حزينة بالفعل. فمجرد مثقف صغير قرأ كتاب "الأمير" لنيكولاس ميكافيل وهو كتاب عن السلطة والحفاظ عليها من القرن الخامس عشر أي منذ بداية عصر النهضة الأوربية، كان فهم أن الحصول على السلطة من اسهل الأمور ولكن الحفاظ عليها صعب للغاية، وكان أدرك أن ستة أيام تكفي لاحتلال الكون كله ولكنها لا تكفي للحفاظ على مدينة واحدة.
وحتى لو أننا قرأنا وفهمنا ما فعل أبو جعفر المنصور للحفاظ على السلطةالعباسية بعيد ثورتهم على الأمويين لما كنا تلقينا هزيمة بهذا الشكل.

وعندما تلقى العرب ما يسمى الموجةالأولى من الهجوم،لم يدركوا أن هناك ما يسمى موجة ثانية للرد لصالحهم.
ولم يعرفوا أن احتلال الجولان وسيناء والضفة كان سهلاً على إسرائيل في موجة الهجوم الأولى، ولكن الحرب لو استمرت فإن حفاظ إسرائيل على هذه المناطق كان أمراً مستحيلاً...
وقد استعملت إسرائيل هذه القاعدة ضدنا في حرب 1973 لتمتص صدمة الموجة الأولى من الهجوم والتي أكسبتنا مكاسب هائلة، وترد بموجة ثانية كانت فاعلة ضدنا.


وخير دليل ما يحصل الآن في العراق وهو مؤشر على أن الحفاظ على أرض محتلة شيئ شبه أصعب بكثير من احتلالها ولو من أكبر قوة في العالم.


وفي النهاية هل نسأل أنفسنا إن كانت سيقان " غولدا مائير " وأثداؤها كما ينتشر عند البعض أقوى أم عقلها وثقافتها ؟
وهل كانت الفتيات الإسرائيليات يتعرين فعلاً على بحيرة طبربة أم أنهن كن يدرسن التاريخ والإدارة والاقتصاد ؟

وليست الديمقراطية فقط هي ما نريد تعلمه ممن هزمونا وإنما أمور أخرى كثيرة لا بد أن نضعها تحت المكبرة.

(f)