اقتباس:  إبراهيم عرفات   كتب/كتبت  
 
أخي أبو ابراهيم:
تقول:

اقتباس:عندما كنت صغيراً، كان نبيل أفندي يزورنا في العائلة ليقص علينا كيف أكل كعكاً معجوناً بدم مسيحي أو مسلم، وكيف جلست عن يمينه فتاة يهودية بالشورت وأخرى عن شماله.... وكان يومها يدعي إجراء "دراسة موضوعية" عن يهود دمشق وشهود يهوى !!!

هل فعلا نبيل كان بهذا الوصف؟ أم أنك تمزح؟ منْ تحدثت معه بالتلفون كان شاب راقي و رقيق و وديع....صعب أن أتصور أنه قال مثل هذا الكلام؟!
:flam:

ابراهيم يا حبيبي ..
أنت كعادتك تصطاد بالماء العكر ..


:wr:

اقتباس:  أبو إبراهيم   كتب/كتبت  



وبكرا راح يفشل الغادري وجماعته بوجود المدلل نبيل معهم.... :lol:


مروك عليهم هالبلوة.

:bye:

فشل وخلص .. لسا رح يفشل ؟!
غادري ومرتزقته ورقة احترقت حتى بالنسبة لأمريكا ..


بسام يا حبيبي ..
كيف لك أن تقارن حذاء فراس سواح بسقف حلق نبيل فياض؟
:angry:


(f)

http://nadyelfikr.com/viewthread.php?fid=2&tid=29133


هذا النبيل أساء فعلا لليبرالية السورية كما أساء النيوليبرال العرب لليبرالية برمتها ..

بداهية ..
الله لا يرجعه ..
ويا ريت ياخد معه بعضهم كمان
:saint:

فريد الغادري - معلومات عائلية وطنية

ابوه المقيم في الشارقة والذي طلق زوجته أم فريد منذ نيف و 15 سنة لا يجرؤ هو وأخوه أن يزور مدينته الأم حلب لأن والدهما كان يقوم بتسليم المجاهدين الوطنيين لسلطات الانتداب الفرنسي ويعتبر مسؤولاً عن إعدام العديد من الحلبيين في تلك الفترة واهل الشهداء لم ينسوا ذلك حتى اليوم

وكاسك يا وطن
يللي الكل عم يتاجرو باسمك
ونيالي

اقتباس:ابراهيم يا حبيبي ..  
أنت كعادتك تصطاد بالماء العكر ..

المعري حبيبي..
بنظرة تلسكوبية للماء العكر، لم أجد ما يستحق عناء الصيد بالمرة و لم يتجاوز الأمر سوى حفنة ماء عكر :D

اقتباس:  إبراهيم عرفات   كتب/كتبت  

اقتباس:ابراهيم يا حبيبي ..  
أنت كعادتك تصطاد بالماء العكر ..

المعري حبيبي..
بنظرة تلسكوبية للماء العكر، لم أجد ما يستحق عناء الصيد بالمرة و لم يتجاوز الأمر سوى حفنة ماء عكر :D

ربما لأنك تجيد - دائما - إكتشاف ماءا عكرا للصيد فيه يا ابراهيم ..

ومثلا - لا حصرا - فلو كان نبيل فياض ليس ليبراليا مسلما ممن يحبهم الأنبا ابراهيم ، ولو كان فياض (( ينتقد )) مسيحية الأنبا ابراهيم لكانت نظرة ابراهيم له مختلفة تماما ..

على أن فياض لا ينتقد .. يشتم :lol:

مش اتفقنا نبطل الحركات ده يا أبونا ؟!

ثم ..

هل نحن كنا نتحدث عن (( أخلاقيات )) نبيل فياض ودماثته وحلاوته ؟؟!!

لا شئء تغير يا إبراهيم :
أيها الليبرالي الآخر .. أنا أحبك :saint:





أرأيت ؟!
كان الماء عكرا حد القرف !!!


محبتي
(f)

صحيفة بريطانية: [SIZE=6]الكونجرس الأمريكي وافق على تمويل المعارضة السورية

:rose:
:nocomment:

كتب "الاخبار السياسية
كشفت صحيفة "فايننشيال تايمز" البريطانية أن الكونجرس الأمريكي وافق مؤخرا على تمويل جماعات المعارضة السورية.ونسبت الصحيفة في عددها أمس إلى المحلل في مجلس العلاقات الخارجية بنيويورك ري تقيّة قوله:"لقد حولنا المعارضة إلى مهنة"، مشيرا إلى أن الأموال "مرشحة للزيادة".


وأضافت: "أن إدارة الرئيس جورج بوش عرضت أيضا أموالاً على جماعات وأفراد داخل إيران لبدء ما يصفه المسؤولون الأمريكيون جهود المرحلة الطويلة لتمويل المعارضين لنظام طهران".

نبيل فياض يهجر
الكاتب: نور الدين بدران المصدر: مرآة سورية
في أحد الأيام قال لي أحد الأصدقاء الأعزاء : منذ عدة أيام اتصلت بك لنذهب إلى لقاء السيد نبيل فياض ، ولكنك كنت خارج المحافظة، فقلت له : لو كنت موجوداً لاعتذرت فالرجل أعرف كتاباته ، أو بعضها ، ولم أشعر يوماً بأي فضول لمعرفته ، لا حباً ولا كرهاً ، لكني باختصار كونت فكرة مصدرها كتاباته ، ألخصها بأنه شخص لا يحترم مواد بحثه ، كما أنه ينبش في مقابر لا تعنيني اليوم، على الأقل ، فكتابه عن السقيفة وجمل أم المؤمنين عائشة ، كمثال فقط ، عبارة عن شذرات انتقائية ، وراءها فكر نافق أو بائس على الأقل.
لم يرتح صديقي لنظرتي إلى كتابات المذكور ، لكنه أكمل حديثه قائلاً : أن اللقاء اهتم بالحاضر وليس بالماضي و تمخض عنه اتفاق مبدئي يرمي إلى تشكيل تجمع ليبرالي في سوريا ، فضحكت وقلت : ماذا تقول؟ وما علاقة نبيل فياض بالليبرالية أولاً؟ وهل يمكن تشكيل هكذا تجمع بقرار إرادوي؟ وما هي المقومات المادية والثقافية لوجود هكذا تجمع ؟ واختلفنا كثيراً وقد استاء صديقي من سخريتي اللاذعة ، واتفقنا أخيراً على أن تكون صفحات النت مكان سجالنا ، لأن القضية لا تتعلق بأشخاص فقط ،وإنما بما يطرحونه أساساً ، ومن كان مهتماً بتلك القضية ، لا بد أنه قرأ مقالاتي بخصوص ذلك التجمع في ذلك الوقت.

الحقيقة لم يخطر في بالي يوماً أن أكتب شيئاً عن كتابات كثيرين قرأتهم منهم السيد نبيل فياض ، رغم أن الأخير استفز مشاعري في أكثر من نقطة ، وفي أكثر من مطبوعة له ،هو وغيره يسمونها كتاباً ، ومن تلك المطبوعات مراثي اللات والعزى ، ومع ذلك وجدت الأمر أقل من أن يكتب فيه ، ومن تلك النقاط كلامه عن الفنانين المبدعين يوسف شاهين ومحسن محيي الدين ، حيث يزعم أنهما يرتبطان بعلاقة مثلية ، وهذا ما جعل المخرج الكبير يعطي أدواراً نجومية للفنان الذي يفتقر إلى الموهبة حسب زعم السيد فياض ، وهذا مثال فقط على عدم احترام السيد فياض "لأبحاثه" ، فمن لديه أبسط المعلومات عن الفنانين سيبتسم من هذا الهراء والكلام غير المسؤول ، فيوسف شاهين معروف أنه يحترم فنه أكثر من حياته ، ومحسن محيي الدين كان أثبت موهبته بل حتى عبقريته في التمثيل مع مخرجين كبار ، وأمام عمالقة كالسيدة فاتن حمامة وغيرها ، ويكفي أن نذكر الفيلم الذي أخرجه المخرج الكبير بركات من بطولتهما :" ليلة القبض على فاطمة " أما أفلامه الرائعة الأخرى في ثلاثية يوسف شاهين ، وفي غيرها كوقوفه أمام الممثلة الكبيرة الراحلة داليدا ، وغيرها فمعروفة ، ولا أدري لماذا هذا التجني على تينك الموهبتين؟
وهذا المثال الذي ورد في مراثي اللات والعزى ، والذي يجد أمثاله الكثيرة في كتب أخرى ، يظهر عدم احترام نبيل ليس للمادة المعرفية فقط، وإنما لذاته أيضاً ، حيث تكلم نبيل عن العلاقة المثلية المفترضة بين الفنانين بكثير من التجني والاشمئزاز ، وهذا لا يحق له هو بالذات ، لماذا؟ الجواب معروف : لأنه ليبرالي بل قائد ليبرالي كما يدعي ، وهذا على الأقل ، وما دمنا في اللات والعزى ، فإن قصيدته الوجدانية الجميلة بالفعل لحاخامه ألبير الذي هجره ، حيث يتلوع نبيل ويبكي هذا الهجر ، فرغم كراهية نبيل لأفكار حبيبه الحاخامية هو شديد التعلق بصاحبها، الحقيقة أني لم أقرأ قصيدة بجمالها في موضوعها ، لقد أثارت إعجابي حقاً ، ولعلها المقطوعة الوحيدة في ذلك الكراس ،الجديرة بالقراءة.

ذلك الصديق الذي تحدثت عنه في بداية مقالتي ، ليس جهاد نصرة ولا الياس حلياني ، وهما الوحيدان اللذان استثناهما السيد نبيل فياض من العمالة للأمن في التجمع الليبرالي ، إذن هو عميل للأمن وفق السيد نبيل ، وهذا في الحقيقة ما جعلني أكتب ما لم أتوقع في حياتي أن أكتب عنه ، ولكن لأنني أعرف معرفة اليقين أن صديقي ليس كذلك أساساً ، وأعرف معرفة اليقين أن هذه هي طريقة نبيل فياض في التعامل مع المعرفة ، في عدم التحقق وعدم المسؤولية (يا لبؤس الليبرالية) ، فإني أرثي لمن برأهما من العمالة وليس لمن اتهمهم.

قرأت ذلك في مقابلة مع نبيل فياض ، نشرتها " مرآة سوريا" وهذه المقابلة ككتاباته المفككة والفسيفسائية( يمكن للقارئ على مسؤوليتي أن يشتق من هذه الكلمة أي اشتقاق ويكون الناتج صحيحاً وعلى مسؤوليتي أيضاً ، يمكن أن يكتفي بقراءة أي منشور لنبيل وكأنه قرأ كل مطبوعاته) حيث بين جملة وأخرى ، نجد النقض المتبادل للفكرتين ، هذا إذا كان هناك فكرة ، ولهذا اعتبرته يهجر ، وكأمثلة فقط ، لأنه من ثقل الدم أن أزعج نفسي وبالحري القارئ بمناقشة تلك الهلوسة ، لكن وكمثال فقط ، كي لا يكون كلامي اتهاماً ، فنبيل سيهجر سوريا ، لأنه أخذ خطأ عن القوميين السوريين أن سوريا بلد الحرف، ولكنه بعد تصحيح ما أخذه وجدها بلد الحفر والمافيا والخراب ...الخ ، أصبح القوميون علماء الآثار وأول من اكتشف جبيل وأوغاريت ورأس شمرا ، ولكن هذا مثال نموذجي لمصادره الثقافية والمعرفية وطرق بحثه ، ومن يقرأ تقميشاته االاسلاموية ، سيجد أمثلة أبلغ وأنصع ، وليس هنا الجوهري في هذا الهراء ، لكن الأهم هو أنه لا يستطيع أن يفهم أن سوريا هذه هي بلد الحرف فعلا وبلد الحفر أيضاً ، وهذه هي الجغرافيا والتاريخ والاجتماع ، وليهجر سوريا هو وأمثاله ، فهي لن تخسر بذلك كما أنها لم تكن رابحة بوجوده ، فالأمران سيان.

كنت بودي أن أقرأ شيئاً عن الحضارية والرقي اللذين تعامل بهما الأمن السياسي معه ، غير الحليب (على ذمة أحد معارفه أنه مغرم جداً بالحليب وهذا طبيعي) والفريز أي ما هي العلاقات الإنسانية الحميمة التي دغدغه بها الأمن ، وطالما الأمن بهذه الحمامة( الحميميمة من الأخطاء الشائعة والصحيح الحمامة لذلك استخدمتها فلا يظنن أحد شيئاً آخر) والحضارة ، وهم أرقى من السياسيين ، والدولة المتخلفة ، فلماذا يجيب السيد نبيل في مقابلته :" بأن مواجهة المشروع الأصولي محكومة بالفشل ، لأنها مواجهة أمنية" .

في تلك المقابلة التي هي عبارة عن بانوراما من الهلوسة أفضل رحمة بنفسي وبالقارئ التوقف هنا، مع أن هناك الكثير مما يغري المختصين في التحليل النفسي بالوقوف عنده وأيضاً هواة المضحك المبكي ......كم أنت غنية يا سوريا ....كم أنت بائسة.

اقتباس:ومثلا - لا حصرا - فلو كان نبيل فياض ليس ليبراليا مسلما ممن يحبهم الأنبا ابراهيم ، ولو كان فياض (( ينتقد )) مسيحية الأنبا ابراهيم لكانت نظرة ابراهيم له مختلفة تماما ..

على أن فياض لا ينتقد .. يشتم  

مش اتفقنا نبطل الحركات ده يا أبونا ؟!

يا حسان:
تحياتي (f)

أكثر ما أعجبني و لفت نظري في نبيل فياض هو أسلوبه البحثي و الذي استخدمه على الإسلام و المسيحية فتراه يكتب مثلا كتابات في نقد الإسلام معتمد على أبحاث فلهاوزن و في الوقت نفسه يستخدم نفس المعيار في نقد المسيحية فترجم كتاب تقريبا اسمه "الإنجيل بدون أسطورة" لـ بولتمان، و هو كتاب لن يفرح له أي مسيحي محافظ. قرأت له بعض المقالات التي ينقد فيها الإسلام و في المقالة نفسها ينقد المسيحية بطريقة ليبرالية لا تخلو من السخرية اللاذعة. طبعا أنا معجب به لأنه شاب عربي مثلي و تربى في مثل ظروفي و كان لديه القدرة أن يخرج على كل ما هو نمطي و اعتيادي و يستثير العقل و الفكر حتى لو جعلنا نشعر بشيء من عدم الارتياح. يعجبني لأنه مفكر فعلا. كم من الشباب العربي في سنه تراهم يملكون ملكة النقد الدراسي على مستوى الدكتوراة فيكتبوا في علوم الإستشراق و التي أغلبها متوفر بالألماني و الفرنسية و قليل من الإنكليزية؟ سأبوح لك بسر بخصوص مقالاته في الإسلام. قرأت منذ مدة بعض المقالات له ورغم أني معجب به إلا أن المقالات لم تعجبني بالمرة لأني رأيته حاد جدا و دون وجه علمي فتعجبت عندئذ و لم أكمل قراءتي له.

بمناسبة نقد نبيل للمسيحية، ابقى شوف ترجمته لكتاب بولتمان Demythologizing the Gospel يعني تجريد الإنجيل من الأساطير أو ما في معناه....و اللي باع منها أعداد ليست بقليلة في سوريا. و بولتمان غني عن التعريف للمهتمين بالدراسات اللاهوتية و الأكاديمية.

(f)

كلام جميل يا ابراهيم .. لكن لا أعتقد توصيفك هذا ينطبق على نبيل فياض ، على الأقل هذا ما يراه معظم الزملاء السوريين هنا في هذا الملتقى ،ناهيك عن آراء مشابهة خارجه .

لكي أكون صريحا ، فما قرأت لفياض سوى كتاب واحد عن عائشة بالإضافة لنثرات من كتاباته جمعهتا " انترنتيا " كون الجدار الناري الذي أعيش خلفه لا يسمح أساسا بنفاذ كتب من هذا النوع من خلاله ..
رغم ذلك ، ومن خلال هذا الكتاب الهزيل والآراء الأكثر هزالا ، أستطيع القول بأن نبيل فياض خالٍ من هذا الفكر التنويري الذي تدعيه له .. حقيقة هو يكتب ليشتم ويسمع (( الآخرين )) شتيمته ، لكنه لا يكتب لينتقد .

هل نحن نكره النقد ؟!
لا بكل تأكيد .. أعتقد أن ما نحاول عمله هنا هو النقد .. النقد للدين .. للمجتمع .. للسياسة .. لله أحيانا وستجد لي هنا موضوعا أظنك تذكره بعنوان " وإذا الأنفس سئلت ... الخ " .. لكن النقد الموضوعي البناء شئ ، والشتيمة والتعرض لأديان ومعتقدات الآخرين بطريقة سوقية – كما يفعل فياض – شئ آخر .

ولو كان نبيل فياض صادقا فعلا في منحاه ، لفهم هو ومن على شاكلته أن النقد البناء قادر على تفتيت الأفكار والمعتقدات ، بينما الشتيمة الرخيصة والهجوم الفج الأرعن يزيد المعتقدات صلابة وقوة لأنه يضعها – طائعة أو مرغمة – في الخندق المدافع .. ولا أخفيك ، هذا ما أفعله أنا أحيانا حيال زملاء هنا (( تحبهم أنت )) لأنهم يشتمون ويتهجمون ، وأكرههم أنا لذات السبب .. هذا مع أني – وغلاوتك – هاجمت أحد الأصدقاء الأعزاء لأنه تعرض للمسيحية بالقول الشنيع نكاية ببعض المسحيين .. رغم إلحاده :)

بالتالي يا صديقي .. وأرجو ألا تزعجك صراحتي ..
لا أرى أنك جاد فعلا وموضوعي فعلا فيما تقوله عن فياض .. ولا عن (( ليبرالويين )) تصفق لهم أنت ممن يعتقدون أن القول بزنى عائشة وأن محمد كان اسمه خثم وإنو كان أخو شرموطة منتهى الليبرالية والتجرد والموضوعية ..
ذلك أن النقد شئ آخر مختلف يا صديق ..
بينما الشتيمة لدين ما ، تلقى آذان صاغية لدى (( متدينون )) من أديان أخرى لا يرضيهم حتما وبالتأكيد أن يقال ما يقال عن دينهم هم.. هذا بالإضافة لأنها تعمق تخندق أصحاب الدين ذاته .
Got it ?

خلاصة .. وهذا رأيي أنا ..
كل الأديان فيها من " التخاريف " ما فيها ولا أستثني أحدا ..
وأتمنى من صديقي إبراهيم ألا يستثني أحدا أيضا .. كرامة لعين التغيير .. والتنوير .. وجدار من طين وحصير .


محبتي لك

(f)