{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
zaidgalal
عضو رائد
    
المشاركات: 4,570
الانضمام: Jan 2005
|
|
05-08-2005, 11:57 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
thunder75
عضو رائد
    
المشاركات: 4,703
الانضمام: Feb 2002
|
أقدم مخطوطات القرآن!
الزميل العزيز : ابن العرب
بداية احب أن أوضح لك و للقارئ الكريم أنه لا يوجد بين جميع المسلمين سوى نسخة واحدة متداولة للقرآن و ليس هناك من يزعم وجود نسخة غير النسخة المتداولة على مر التاريخ الاسلامي.
تفضلت بالقول :
اقتباس:يُجْمِع دارسي القرآن على وجود مخطوطتين فقط تعتبران أقدم ممتلكات المكتبة الإسلامية للقرآن، الأولى وتسمى "مخطوطة سمرقند" محفوظة في مكتبة طشقند من أعمال أوزباكستان، أما الثانية فهي "مخطوطة توبكابي" والتي نجدها في متحف "توبكابي" في اسطنبول من أعمال تركيا.
وبينما يصر المسلمون على أن هاتين النسختين –أو إحداهما- تعود إلى زمن عثمان بن عفان، ثالث الخلفاء الراشدين، تبين الدراسات أن هذه الأقوال لا تجد ما يدعمها، بينما العكس صحيح، أي أن هناك دلائل تشير إلى استحالة كون هاتين المخطوطتين من نتاج القرن السابع الميلاد (الأول الهجري)، وأنهما يعودان إلى القرن الثامن أو التاسع الميلادي على أفضل تعديل، أي بعد 150-300 عام بعد وفاة محمد بن عبدالله.
جوابي على هذا السؤال هو كالتالي يا صديقي.
من المعروف أن تنقيط الحروف في القرآن و في الحرف العربي بشكل عام تم في القرن الهجري الأول في زمن و لاية الحجاج بن يوسف الثقفي على العراق و في عهد الخليفة الأموي عبد الملك بن مروان 65-86هـ .
و عليه فلو كانت هذا النسخ قد كتبت في الزمن الذي تشير اليه بقولك :
اقتباس:150-300 عام بعد وفاة محمد بن عبدالله
لوجب أن تكون منقطة علما أن النسخة الموجودة في متحف توب كابي ليست كذلك.
أما عن موضوع الخط الكوفي فلا أحد يستطيع أن يجزم على وجه الدقة و يوثق متى بدأ الكتابة بهذا الخط أو ذاك علما أنه يوجد مخطوطات عربية و بضمنها خاتم الرسول (ص) الذي كان يختم به و رسائل الرسول (ص) إلى ملوك زمانه تحمل نفس الخط.
تحياتي
|
|
05-08-2005, 01:20 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
ابن العرب
عضو رائد
    
المشاركات: 1,526
الانضمام: May 2002
|
أقدم مخطوطات القرآن!
أعزائي "زيد جلال" و"ثندر" و"خالد"،
شكرا عزيزي زيد جلال للرابط، قرأت ما جاء فيه من ادعاءات بأن المبشرين استغلوا نقطة الخط الكوفي للاعتراض على قِدَم المخطوطات التي بين أيديكم.
هنالك مشكلة صغيرة بشأن مدينة الكوفة، فبعض المصادر الإسلامية تشير إلى تأسيس مدينة الكوفة في أيام عمر بن الخطاب، ولا تشير إلى أنها كانت موجودة من قبل. بينم الواقع أنها كانت مدينة، أو قرية، وتم تطويرها في الحقبة الإسلامية.
اقتباس: 3 ـ التأسيس: أنشئت الكوفة لتكون دار هجرة وعاصمة للمسلمين بدل المدائن أسسها سعد بن أبي وقاص سنة 17 هـ 638 م بأمر من عمر بن الخطاب ، بعد ان ثبت له ان بيئة المدائن قد أثرت في صحة جند العرب ، اذ كتب عمر الى سعد ، ان العرب لا يوافقهم الا ما وافق ابلهم ، وامر قواده ان يرتادوا موضعاً لا يفصله عن المدينة بحر ولا عارض ، وولى التخطيط ابو الهياج عمرو بن مالك الاسدي ، والذي دل سعد عليها هو ( عبد المسيح بن بقيلة الغساني ) وكان يقال لها ( سورستان ) و(خد العذراء )
كما وأن تسمية الخط بالخط الكوفي هو دلالة واضحة على أنه نشأ وتطور في تلك البلدة لا في غيرها. والدليل على ذلك أن المصادر الإسلامية تشير إلى أسماء الحروف بأسماء مدنها: الخط البصري نسبة لبصرى والخط الكوفي للكوفة والحجازي للحجاز وغيرها.
[QUOTE]ولما أنشأ عمر بن الخطاب مدينة الكوفة سنة 18هـ انتقل النشاط السياسي إليها وإلى البصرة فكثُرت الكتابة تبعاً لهذا النشاط وأصبح صنعةً تحتاج إلى الاهتمام والتَّنْميق، فأطلقوا في الكوفة والبصرة على الخطّ المكيّ الخطَّ الحجازيّ.
وأخيراً .. فإنّ مسيرة الخط العربي مسيرة لتاريخ المسلمين تُبيّن بامتداداتها وتشعباتها المراحل التي عاشها المسلمون على مدى فترات تاريخها الطويل، فالخط العربي يُمثِّل الركيزة الكبرى للفنون الإسلامية ولا يكاد يوجد عمل فنيٌّ ثم سُمِّيت الكتابة الحجازية التي نالت كثيرًا من العناية في الكوفة بالخطّ الكوفيّ، وفي البصرة سُمّيت بالخطّ البصريّ، ثم أُطلق الخطّ الكوفيّ على (الخطّ الكوفيّ أو البصريّ).
مشكلة هذه الفقرات أنها غير تاريخية، أي أنها لا تقدم لنا تاريخا محددا أو تقريبيا للتطورات المفترض أنها حصلت في الخط الكوفي والحجازي.
أنا شخصيا، لا أهدف إلى القول بوجود أكثر من نسخة للقرآن، بل أريد أن أصل إلى تاريخ أقدم مخطوطة للقرآن المتداول اليوم بين أيدي المسلمين.
ولي عودة بعد إيجاد مزيد من التفاصيل
|
|
05-08-2005, 08:37 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}