ها قد عدت . .
وهذا يكمل الرد أعلاه . .
اقتباس:و إلى متى يا عزيزي القيد ؟؟؟؟
متى ستنتهي هذه المقدمات ؟؟؟؟؟
و متى تطلعنا على الانتقادات الجاهزة ؟؟؟؟
ألستَ تقول أنها جاهزة ؟؟؟؟؟
ما الذي يمنعك كل هذه المدة من عرضها ؟؟؟؟؟
أولاً يا عزيزي . .
بالنسبة لي "؟" علامة استفهام واحدة تفي بالغرض.
ثانياً . .
ألم أجب على هذا السؤال من قبل وأكثر من مرة ؟
إذن لماذا تردده؟
هل عندك اعتراض على إجابتي . .
أذكره وأرحنا وأرح نفسك .
اقتباس:فهل أنا تجنّيت عليك بشيء ؟؟؟؟؟
هذا ما فهمته من كلامك يا عزيزي .
نعمت تجنيت علي وعدت تتجنى بأسلوب أشد من الأول . .
دعني أمارس نفس أسلوبك
ألست القائل:
اقتباس:هذا هو نص سورة الشجرة أمامك ، و هو يضرب سهاماً حارقة نحو أسطورة سماوية المصدر القرآني
وكذلك قلت في الرد السابق
اقتباس:يا سيدي كل نص في الوجود يمكن أن يأتيه الخطأ من تحته و فوقه و أمامه و خلفه و كل الجهات ، و لا يوجد نص سماوي مقدس - في رأيي .
وقلت في ص 15
اقتباس:و لا أعتقد أنه لا يأتيها الباطل من بين يديها و من خلفها بل يأتيها مثلها مثل أي نص أدبي سواء كان ممسوحاً بالقداسة أم لا .
فهذا يعني حسب الأسلوب الذي تتبعه أنك حكمت حكماً مسبقاً على القرآن بأنه غير سماوي وليس عندك أدنى استعداد للحوار في ذلك وستبدأ الحوار على هذا الأساس
رحماك . .
هل هذه هي الموضوعية التي "كنت"
أفترضها فيك.
كلما أحسست أننا بدأنا نقترب من التفاهم ازدادت الهوة فيما بيننا فلماذا؟
ثم تسألني
اقتباس:و إلى متى يا عزيزي القيد ؟؟؟؟
متى ستنتهي هذه المقدمات ؟؟؟؟؟
و متى تطلعنا على الانتقادات الجاهزة ؟؟؟؟
ألستَ تقول أنها جاهزة ؟؟؟؟؟
ما الذي يمنعك كل هذه المدة من عرضها ؟؟؟؟؟
وأنا أجيبك . .
إلى أن نتفق على الآلية التي نسير عليها. وأنا ألاحظ أننا بدأنا نختلف كثيراً وواضح أننا لا نتفق على الخطوط العريضة كما ذكرتَ سابقاً . .
فلم لا نتفق عليها أولاً . .
لأننا إن بدأنا في الانتقادات أنا أفترض أن الطريق وعرٌ للغاية مالم تحدد معالمه.
ثم لدي عدة أسئلة:
هل تقرأ كل الردود التي أكتبها؟
هل عدم ردك على أجزاء "كبيرة" من كلامي يدل على أننا متفقين عليه ؟
ألا تلاحظ اننا نراوح مكاننا منذ مدة ونعيد نفس الكلام مرات ومرات؟ حتى بدأنا نتهم أفهام بعضنا البعض.
انتبه لكلامي الآتي جيداً:
أحسست من كلامك أكثر من مرة "مجرد إحساس" وقد يكون وهماً أنك تعتقد أنني أراوغ عن الانتقادات التي أنتقدها على سورتك.
وأنا أؤكد لك أن سورتك بالنسبة لي بعد أن قرأتها قراءة متجردة بقدر استطاعتي لي عليها انتقادات من الناحية البنائية قليلة ومن ناحية مقارنتها بالقرآن كثيرة حتى أني لم أحصرها بعد
وقبل سورتك لي تحفظات كثيرة على مقدمتك طرحتها جانباً ولكني أرى أن الحاجة ملحة إليها الآن لأننا بدأنا نفقد الخيط الرفيع من التفاهم الذي بيننا.
وقد أحسنت حينما فتحت الموضوع من نفسك وقلت أنك على استعداد لنقاش المقدمة
اقتباس:على كل حال المقدمة يمكن أن يكون فيها أخذ و رد فأنا لا أتعصب لها
ولذلك سنعود للمقدمة قليلاً لأريك "بعض" التحفظات الواضحة عليها
اقتباس:أثناء مراجعتي لتعقيبات بعض الإخوة على سورة زكريا ، وجدت أن بعضهم يعتقد أننا عندما نكتب نصاً نعارض فيه القرآن ، يعتقد بعضهم أننا نمسك بالمصحف ثم نأخذ كلمة من هنا و كلمة من هناك و نجمعها ببعضها فيظهر لنا كمبيوتر التجميع المصري ، صدقوني هذا خيال محلّق من لدن البعض هنا . فالقضية أبسط بكثير من ذلك .
كيف يمكن أن تثبت لنا هذا الكلام . ؟
فالنص يوحي وبشدة بأنك إن لم تمسك المصحف الذي بين يديك فأنت تمسك المصحف الذي في مخيلتك وتجمع منه كلمات.
وقد قلت لي من قبل
اقتباس:و أضيف عليها ملاحظة جديدة ، و هي أن هذا الطريق زلِق جداً ، ببساطة لأن أي اعتراض على فكرة أو أسلوب أو تركيبة في النص ، يعني اعتراضاً على شبيهه في القرآن
فهل هذا يعني أنك اخترت الألفاظ من القرآن ليس اعتباطاً وإنما بعناية شديدة.
وقد قلت:
اقتباس:فلا أبشع من أن يوصف كاتب بأنه سارق أفكار و لا أسهله من طريق كي نسحب من تحت قدميه بساط المصداقية امام القارئ .
صدقت في أنها بشعة ولكن هناك ما هو أبشع منها وهو أن يسرق الكاتب أفكاراً ويجهل هذه الحقيقة والأبشع أن يسرق وهو يعلم.
أظننا نتفق على هذا . .
اقتباس:فلو جاء أحدهم و انتحل أفكار من قصيدة لشاعر مغمور في غواتيمالا و نشرها في قصيدة له ، هذا يكون انتحالاً موفقاً لأن فرصة كشفه ضعيفة و قد تطول ، أما أن ينتحل شخص من القرآن فهذا قمة العته يا صاحبي ، سمّهِ تأثراً إن شئت الموضوعية . كذلك من يكتب 50 آية لا يجد نفسه مضطراً لانتحال بضعة كلمات .
ما الضابط الذي تفرق من خلاله بين الانتحال (قمة العته) وبين التأثر (قمة الموضوعية).
خذ هذه القصة من نسج خيالي: (انتبه لها جيداً . !)
أديب له ولد صغير وقد حرص والده أن يحفظه معلقة امرئ القيس
حتى حفظها الولد عن ظهر قلب (لم يحفظها بمحظ إرادته وإنما والده الذي حفظه ورددها عليه مراراً). فقال له والده يوماً يا بني حاول أن تكتب قصيدة بمثل بلاغة وفصاحة المعلقة
فجاء الولد من الغد وقد قال هذه القصيدة
قفا نبك من شكوى عزيز وموئل
######## بجنب القرى بين الدخول فحومل
ترى بعر الأنعام في فلواتها
######## وريضانها كأنه حب فلفل
مروراً بها قومي علي خيولهم
######## يقولون ارفق بنا وتحمل
وإن شفائي دمعة مهراقة
######## فهل بعد بيت دارس من مؤمل
.
.
.
.
.
.
.
الخ من التخريب في قصيدة امرئ القيس
فجاء إلى المجلة التي يرأس تحريرها "ختيار" مثلك وقال هذه قصيدة ابني بمثل فصاحة معلقة امرئ القيس انشرها في مجلتك.
فقال: هذه لا تعدوا أن تكون "تحويس" في معلقة امرئ القيس فقد وقف ليبكي وذكر الدخول وذكر حومل وذكر أن القوم وقفوا يهدئون من روعه وينصحونه بالتحمل وذكر أن شفاءه عبرة وذكر عنيزة وخدرها وذكر أم الحباب فماذا بقي من قصيدة امرئ القيس؟
فقال الوالد ولكن الولد
متأثر بقصيدة امرئ القيس لأنه يحفظها وهو لم يسط عليها ولم يسرق شيئاً منها . ! كن موضوعياً يا رجل . !
ثم
هل يعقل أن يسطو أحد على قصيدة بمثل شهرة معلقة امرئ القيس إلا أن يكون معتوهاً . !
فقال الختيار - بينه وبين نفسه - "ابنك هذا فعلاً معتوه"
ثم إنه لا يمكن أن تكون قصيدة بمثل فصاحة معلقة امرئ القيس مالم يكن فيها وقوف واستيقاف وبكاء واستبكاء وذكر لترحل الأحباب وذكر لعنيزة وأم الحباب ولليل وطوله
فلا يصلح أن تكتب قصيدة بمثل فصاحة الشعر الجاهلي لتشرح النظرية النسبية لأينشتاين أو لتصف أحوال الطقس لهذا اليوم
ثم
إن الذي يستطيع أن يكتب قصيدة بهذا الحجم ليس بحاجة أن يسرق كلمة أو كلمتين . .
ثم بالله عليك
لو زرعنا هؤلاء الأبيات بين أبيات قصيدة امرئ القيس وأعطيناها رجلا من عامة العرب هل يستطيع إخراجها أم ستمرعليه
خذ القصيدة وانشرها وإلا فأنت غير موضوعي . !
فما كان من الختيار إلا أن أمسك بتلابيبه وطرده وقال: ألعب بعيد.
بالنسبة لي أنا . !
أوافق الختيار على ما فعل.
فماذا عنك أنت ؟ ولماذا؟
وهناك رد للأخ العميد عميت عنه أو تعاميت وأنا أنقله هنا بتمامه لعلك تتنبه له وهو في ص 3
اقتباس:الاخوة والزملاء الاعزاء
يقول المثل الشعبي : ( أتغدأ فيهم قبل ما يتعشوا فيني ) .
وهذا ما فعله زميلنا المحترم الختيار ، فحتى لا يتهمه أحد بالانتحال ، سبقنا في الكلام عليه ، وهوّن من الامر كثيراً ، وكأنه يريد أن يقول لنا إذا رأيتم إنتحالاً فأعرضوا عنه ، ولا تهتموا به كثيراً !!! .
ويقول زميلنا الختيار :
[QUOTE]هل من المعقول أن يسرق كاتب ما كلاماً من كتاب يُقرأ في اليوم ملايين المرات ؟؟؟
أقول : عندما يقوم به شخص ما ، فسوف يكون معقولا .
ويقول :
[QUOTE]هناك مشكلة حقيقية ، و هي تسرّب بعض الجُمَل القرآنية أثناء كتابة معارضة قرآنية دون أن ينتبه إليها الكاتب
وماذا نقول إذا كانت الكمية كبيرة ؟؟؟؟
وفي الحقيقة أنه بالرغم من محاولة زميلنا العزيز Praad الفاشلة ، إلا أنه كان أكثر التزاما مع نفسه ، وأبعد منك بكثير عن انتحال تعابير القرآن .
ويقول زميلنا الختيار:
[QUOTE]كذلك من يكتب 50 آية لا يجد نفسه مضطراً لانتحال بضعة كلمات
ولكن ماذا تقول في الذي يكتب خمسين جملة ، ولا تكاد تخلو جملة من تعابير قرآنية ؟؟؟
لنرى من هذه الامثلة :
سُبْحَانَ الّذِي خَلَقَ فَقَدَّرَ (1)
سبحان الذي خلق الأزواج ( يس 36 )
سبحان الّذِي خَلَقَ فَقَدَّرَ ( 1 )
سبح اسم ربك الاعلى ، الذي خلق فسوى ( الاعلى 2 ) .
جَعَلَ الْقَلَمَ سُنَّةً لِلْعَالَمِينَ (2)
وجعل القمر فيهن نورا . ( نوح 16 )
وَ أَوْحَى إِلَى فَرِيقٍ مِنَ النَّاسِ لِيُؤْمِنُوا بِاللهِ وَ رَسُولِهِ وَ مَلاَئِكَتِهِ وَ مَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ (3)
آمن الرسول بما أنزل إليه من ربه والمؤمنون كل آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله ( البقرة 285 ) .
وَ أَوْحَى إِلَى فَرِيقٍ مِنَ النَّاسِ لِيُؤْمِنُوا بِاللهِ وَ رَسُولِهِ وَ مَلاَئِكَتِهِ وَ مَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ (3)
وما أنزل إلى إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والأسباط وما أوتي موسى وعيسى وما أوتي النبيون من ربهم ( البقرة 136 ) .
وَ فَرِيقاً صَدَّ عَنْ الهُدَى فَأَزَلَّهُمْ الشَّيْطَانُ تِلْكَ مَشِيئَةُ اللهِ رَبِّ العَالَمِينِ (4)
فأزلهما الشيطان عنها فأخرجهما مما كانا فيه ( البقرة 36 ) .
وَ فَرِيقاً صَدَّ عَنْ الهُدَى فَأَزَلَّهُمْ الشَّيْطَانُ تِلْكَ مَشِيئَةُ اللهِ رَبِّ العَالَمِينِ (4)
وما تشاؤون إلا أن يشاء الله رب العالمين (التكوير الآية 29)
سُنَّةُ اللهِ مُذْ كَانَ عَرْشُهُ عَلَى المَاءِ فَرِيقٌ إِلَى جَهَنَّمَ وَ فَرِيقٌ إِلَى الْجَنَّةِ مُكْرَمِينَ (6)
سُنَّةَ اللهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلُ . ( الاحزاب 62 ) .
وَاذْكُرْ فِي الكِتَابِ ذَا الهِمَّةِ إِذْ أَرْسَلْنَاهُ إِلى بَني إِسْرَائيِلَ وَ أَيَّدْناهُ بِذِكْرٍ مُبِينٍ (7)
واذكر في الكتاب إبراهيم . ( مريم 41 ) .
واذكر في الكتاب موسى . ( مريم 51 ) .
فَكَذّبُوُهُ وَ قَالُوا إِنْ أَنْتَ إِلاَّ كَاهِنٌ مَجْنُونٌ (8)
فذكر فما أنت بنعمة ربك بكاهن ولا مجنون ( الطور 2 ) .
فَفَجَّرْنَا مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِهِم مَاءًا حَتّى بَلَغَ الْحَنَاجِرَ فَقَالوُا هذا سِحْرٌ مَكِينٌ (10)
وبلغت القلوب الحناجر وتظنون بالله الظنونا ( الاحزاب 10 ) .
فَقَالُوا ادْعُ لَنَا الْلّهَ يَرْحَمنَا فَنَكُونُ مِنَ التَّابِعِين (12)
قالوا ادع لنا ربك يبين لنا ما هي ( البقرة 68 ) .
فَغِيضَ الْمَاءُ إِلَى بَطْنِ الأَرْضِ لَعَلَّهُمْ يُؤْمِنُونَ (13)
وغيض الماء وقضي الأمر ( هود 44 ) .
فَقَالُوا إِنَّا قَوْمٌ نَجُوعُ فَأَشْبِعْنَا أَبَدَ الدَّهْرِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِين (15)
فأتنا بما تعدنا إن كنت من الصادقين ، ( الاعراف 70 ) .
فَاتَّبَعُوهُ حِيناً مِنَ الْدَّهْرِ وَأَقَامُوا الْصَّلاةَ وَ آتُوا الْزَّكَاةَ وَ رَكَعُوا مَعَ الْرَّاكِعِينَ (21)
وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة واركعوا مع الراكعين 0 ( البقرة 43 ) ..
فَكَتَبْنَا عَلَيْهِم الْجِهَادَ سُنَّة اللهِ رَبِّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ (22)
الله لا إله إلا هو رب العرش العظيم . ( النمل 26 ) .
فَأَنْزَلْنَا مَلاَئِكَةً مُسَوَّمِينَ يَحْرُسُونَهُمْ فِي الْلَّيْلِ وَ الْنَّهَارِ فَلاَ تَخَافُوا عَلَيْهِمْ وَ أَطِيعُونِِ (27)
بخمسة آلاف من الملائكة مسومين ( آلعمران 125 ) .
هَذَا فِرَاق ٌ بَيْنِي وَ بَيْنَكُمْ إِلَى يَوْمِ الْدِّينِ (31)
قال هذا فراق بيني و بينك سأنبئك بتأويل ما لم تستطع عليه صبرا ( الكهف 78 ) .
وَ مَا تَبِعَهُ مِنْهُمْ إِلاَّ قَلِيلٌ أُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (32)
وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ( التغابن الآية 16 ) .
وَ تَرَبَّصُوا بِهِ عِنْدَ الْشَّجَرَةِ الْمُبَارَكَةِ وَ قَالُوا جِئْنَاكَ طَائِعِينَ (33)
كأنها كوكب دري يوقد من شجرة مباركة . ( النور 35 ) .
وَأَحَاطَهُمْ غَضَبٌ مِن اللهِ فَكَتَبْنَا عَلَيْهِم الْتِّيهَ فِي الأَرْضِ وَ كَتَمْنَا عَلَى أَفْوَاهِهِم وَ عُيُونِهِم وَ قَطَعْنَا نَسْلَهُم إِلاَّ فِئَةً قَلِيلَةً لِتَكُونَ شَاهِدَةً عَلَى سَخَطِ اللهَ وَ فِي ذَلِكَ عِبْرَةٌ لِكُلِّ جَاحِدٍ أَثِيمٍ (36)
ويل لكل أفاك أثيم ( الجاثية 7 ) .
يَا أَيُّهَا الْنَّاسُ اذْكُرُوا يَوْمَ تَقُومُونَ مِنَ الأَجْدَاثِ تَجُرُّونَ خَطَايَاكُمْ لاَ يَخْفَى مِنْكُمْ قَوْلٌ وَ لاَ فِعْلٌ وَ لاَ خَاطِرٌ وَعَلَيْنَا تُعْرَضُونَ (37)
يا أيها الناس اذكروا نعمة الله عليكم . ( فاطر 3 ) .
يَا أَيُّهَا الْنَّاسُ اذْكُرُوا يَوْمَ تَقُومُونَ مِنَ الأَجْدَاثِ تَجُرُّونَ خَطَايَاكُمْ لاَ يَخْفَى مِنْكُمْ قَوْلٌ وَ لاَ فِعْلٌ وَ لاَ خَاطِرٌ وَعَلَيْنَا تُعْرَضُونَ (37)
يوم يخرجون من الأجداث سراعا كأنهم إلى نصب يوفضون ( المعارج 43 ) .
وَ أَمَّا مَنْ سَقَطَ السَّقْطَةَ الْكُبْرَى فَأُولَئِكَ يُجَرُّونَ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَ آَذَانِهِمْ وَ عُيُونِهِمْ وَ أَيْدِيهِمْ وَ أَرْجُلِهِمْ وَ فُرُوجِهِمْ عَلَى بَلاَطِ جَهَنَّمَ يَغْلِي رُؤُوسَهُمْ وَ يُقَالُ لَهُمْ هَذَا مَا كُنْتُمْ بِهِ تَسْتَهْزِئُونَ (39)
وحاق بهم ما كانوا به يستهزئون ( النحل 34 ) .
كَفَرُوا بِاللهِ وَ مَلاَئِكَتِهِ وَ كُتُبِهِ وَ رُسُلِهِ وَ قَلَمِهِ وَ قَالُوا مَا لَنَا مِنْ مَآَبٍ بَعْدَ مَوْتِنَا وَ هَاؤُمُ الآَنَ يَبْكُونَ (40)
ومن يكفر بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر فقد ضل ضلالا بعيدا ( النساء 136 ) .
وَ لَمْ يَقُومُوا إِلَى الْصَّلاَةِ وَلَمْ يُؤْتُوا الْزَّكَاةَ وَ قَتَلُوا الْنَّفْسَ الْغَافِلَةََ أَلاَ بِئْسَ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ (42)
كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه لبئس ما كانوا يفعلون ( المائدة 79 ) .
وَ اجْتَمَعُوا عَلَى الْفَاحِشَةِ كَمَا يَجْتَمِعُ الْذُّبَابُ عَلَى جِيفَةٍ مُنْتِنَةٍ أُولَئِكَ حَطَبُ جَهَنَّمَ وَ أُولَئِكَ هُمْ الْخَاسِرُونَ (43)
حبطت أعمالهم في الدنيا والآخرة وأولئك هم الخاسرون . ( التوبة 69 ) .
يَا أَيُّهَا الْنَّاسُ اذْكُرُوا يَوْمَ خَلَقْنَاكُمْ مِنْ عَدَمٍ وَ هَيَّئْنَا لّكُمْ الأَرْضَ لِتَعْمُرُوهَا وَ تَأْكُلُوا مِنْهَا أَنْتُمْ وَ أَنْعَامُكُمْ وَ تُوَارِي أَمْوَاتَكُمْ وَ سَوْآتِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ حِكْمَةً وَ طَهَارَةً لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ (44)
يا أيها الناس اذكروا نعمة الله عليكم . ( فاطر 3 ) .
إِنَّ فِي ذَلِكَ حِكْمَةً وَ طَهَارَةً لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ ( 44 ) .
إن في ذلك لآيات لقوم يعقلون ( النحل 12 ) .
وَ سَخَّرْنَا لَكُمْ الْهَوَاءَ يَحْمِلُكُمْ فِي الْبَحْرِ إِلَى أَطْرَافِ الأَرْضِ لِتَعْمُرُوهَا بِإِذْنِ اللهِ وَ يَحْمِلُكُمْ فِي الْسَّمَاءِ لِتَرَوْا آَيَاتِنَا رَأْيَ الْعَيْنِ وَ تُؤْمِنُوا بِاللهِ وَ تَرْكَعُوا مَعَ الْرَّاكِعِينَ (45)
فسخرنا له الريح تجري بأمره ( ص 36 ) .
وسخر لكم الفلك لتجري في البحر بأمره وسخر لكم الأنهار ( ابراهيم 32 ) .
وَسَخَّرْنَا لَكُمْ الْهَوَاءَ يَحْمِلُكُمْ فِي الْبَحْرِ إِلَى أَطْرَافِ الأَرْضِ لِتَعْمُرُوهَا بِإِذْنِ اللهِ وَ يَحْمِلُكُمْ فِي الْسَّمَاءِ لِتَرَوْا آَيَاتِنَا رَأْيَ الْعَيْنِ وَ تُؤْمِنُوا بِاللهِ وتَرْكَعُوا مَعَ الْرَّاكِعِينَ (45)
وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة واركعوا مع الراكعين ( البقرة 43 ) .
قُلْ فَمَنْ خَلَقَ لَكُمْ أُمَّهَاتِكُمْ مِنْ قَبْلُ قَلِيلاً مَا تَعْقِلُونَ (48)
أإله مع الله قليلا ما تذكرون ( النمل 62 ) .
مِنَ الْنَّاسِ مَنْ يَقُولُ سَمِعْنَا وَ أطَعْنَا وَ مِنَ الْنَّاسِ مَنْ يَقُولُ سَمِعْنَا وَ عَقِلْنَا وَ مِنَ الْنَّاسِ مَنْ يُجَادِلْ وَ هُمْ لاَ يَسْمَعُونَ (50)
ومن الناس من يقول آمنا بالله . ( البقرة 8 ) .
مِنَ الْنَّاسِ مَنْ يَقُولُ سَمِعْنَا وَ أطَعْنَا وَ مِنَ الْنَّاسِ مَنْ يَقُولُ سَمِعْنَا وَ عَقِلْنَا وَ مِنَ الْنَّاسِ مَنْ يُجَادِلْ وَ هُمْ لاَ يَسْمَعُونَ (50)
و من الناس من يجادل في الله بغير علم . ( الحج 3 ) .
وَ يَقُولُونَ شَاعِرٌ قُلْ هَاتُوا شُعَرَاءَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ قَادِرِينَ (53)
أإله مع الله قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين. ( البقرة 111 ) .
وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يَفْتَرِي عَلَيْنَا آَيَاتٍ خَدَاجٍ وَ يَقُولُ أُوتِيتُ كَمَا أُوتِيَ هَذَا الرَّجُلُ قُلْ هَلْ لَكَ أَنْ تَهْدِي بِهِ أَقْوَاماً إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (55)
ومن الناس من يشتري لهو الحديث . ( لقمان 6 ) .
وللحديث بقية إن كان في العمر بقية
تحياتي
فهل بعد هذا تعتبر أنك عارضت القرآن أم "حوست فيه"؟
هذا السؤال من حق
العميد
أرى أن الرد طال عن الحد المعقول . .
فخذ وقتك وراحتك في الرد عليه . .
وعلى الرد الذي يسبقه . .
وأنا متابع ومنتظر ويمكنك أن تجزئ الرد عليه لأيام وحالما تنتهي قل فقط "انتهيت" وسوف تجدني خرجت لك من جديد . .
وتقبل تحياتي
واعذرنا إن أتعبناك . .
القيد . .