{myadvertisements[zone_3]}
ضيف
Unregistered
|
الذوق الحسن
اقتباس: المغربي كتب/كتبت
العرب إلتصق بهم الذل وعلق بأعقابهم الهوان، ومن بين نتائج هذا الوضع المزري والذي يدعو للنحيب، تجد مثلا أن نساءهم بسبب العقد والتربية الفاسدة، لا يسوون ولو حتى بصلة إلا القليل النادر منهن، حتى أنك لو صادفت واحدة منهن سويّة النفس وتحمّر الوجه، دهشت وفغر فاك وكأنك رأيت سكان المريخ بأم عينيك.
أرفض وبشكل قاطع هجومك على النساء العربيات
ببساطة لأني عربي [MODERATOREDIT]وأعرف منطلقاتك التي تنطلق منها[/MODERATOREDIT]
[MODERATOREDIT]اما تعميماتك السقيمة فأحتفظ بها لنفسك ولا تطلقها وتعممها على الآخرين مخافة انتشار السل[/MODERATOREDIT]ما قلته ينطبق على فئة قليلة من النساء
[MODERATOREDIT]وكل يرى الناس بعين بيئته[/MODERATOREDIT]
|
|
05-14-2005, 10:52 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
المغربي
عضو رائد
    
المشاركات: 906
الانضمام: May 2003
|
الذوق الحسن
الأخ القائد، هنا الأصل الذي ترجمته [MODERATOREDIT]وعليك أن تتعلم اللغة الألمانية (والعربية بالمناسبة أيضا) قبل أن تفتح فاك ولسانك صغير وصاغر فنقطعه بالمنشار:[/MODERATOREDIT]
Der Schatten
Kaum aber war der freiwillige Bettler davongelaufen und Zarathustra wieder mit sich allein, da hörte er hinter sich eine neue Stimme: die rief ``Halt! Zarathustra! So warte doch! Ich bin's ja, oh Zarathustra, ich, dein Schatten!'' Aber Zarathustra wartete nicht, denn ein plötzlicher Verdruss überkam ihn ob des vielen Zudrangs und Gedrängs in seinen Bergen. ``Wo ist meine Einsamkeit hin? sprach er.
Es wird mir wahrlich zu viel; diess Gebirge wimmelt, mein Reich ist nicht mehr von dieser Welt, ich brauche neue Berge.
Mein Schatten ruft mich? Was liegt an meinem Schatten! Mag er mir nachlaufen! ich - laufe ihm davon. -
Also sprach Zarathustra zu seinem Herzen und lief davon.
........
Darf aber Zarathustra sich wohl vor seinem Schatten fürchten? Auch dünkt mich zu guterletzt, dass er längere Beine hat als ich.''
Also sprach Zarathustra, lachend mit Augen und Eingeweiden, blieb stehen und drehte sich schnell herum - und siehe, fast warf er dabei seinen Nachfolger und Schatten zu Boden: so dicht schon folgte ihm derselbe auf den Fersen, und so schwach war er auch. Als er ihn nämlich mit Augen prüfte, erschrak er wie vor einem plötzlichen Gespenste: so dünn, schwärzlich, hohl und überlebt sah dieser Nachfolger aus.
``Wer bist du? fragte Zarathustra heftig, was treibst du hier? Und wesshalb heissest du dich meinen Schatten? Du gefällst mir nicht.''
``Vergieb mir, antwortete der Schatten, dass ich's bin; und wenn ich dir nicht gefalle, wohlan, oh Zarathustra! darin lobe ich dich und deinen guten Geschmack.
|
|
05-14-2005, 02:52 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
ابنة السماء
عضو فعّال
  
المشاركات: 154
الانضمام: Jan 2005
|
الذوق الحسن
تحية للجميع
لقد قرأتُ للفيلسوف الألماني نيتشّه باللغة الفرنسية , و أحسد الزميل المغربي على قراءته لنيتشّه باللغة الألمانية , فلا يوجد أجمل من تلقي الكلمات مباشرة و طريّة من المُبدع دون أن تمسّها أيادي المُترجمين مهما كانت ترجمتهم أمينة .
[MODERATOREDIT]لا تعليق لدي على هذا الموضوع , لكن رجائي من الزميل المحترم الأخ القائد ( و الذي سأبتعد عن مداخلاته مستقبلاً كما أتمنى منه أن يبتعد عن مداخلاتي مستقبلاً بسبب الفارق الواضح بيننا في طريقة الحوار و مستوى الإحترام و التهذيب و ليتابع صراعه مع المغربي ) أن يتذكر نصيحتي المتواضعة السابقة له بالإبقاء على فضيلة الصدق مع الذات لأجله و ليس لأجلنا ! فكيف يطلب من أعضاء المنتدى الجلوس على " كرسي الإعتراف " و الإدلاء بمعلومات حقيقية عن أنفسهم , بينما هو نفسه يخالف هذا النهج ؟! أين هي المصداقية ؟! أنا لست عرّافة و لا أقرأ النجوم إلاّ أنني أملك ذاكرة لا بأس بها , و عندما أجد مداخلتين متناقضتين تماماً كهذه :
تفضلتَ بالقول هنا :
---------------
انا من عانى من المعتقلات والزنازن الانفرادية والمنع من السفر والمنع من الوظيفة ومع ذلك بقيت في بلدي ورفضت الهجرة او الانهزام الى فرنسا أو غيرها من دول أوروبا برغم انه عرضت قصتي على سفارة أحدى الدول الاسكندنافية ورفضت اللجوء السياسي على مزابل الغرب
--------------
http://forum.nadyelfikr.com/viewthread.php...25066#pid225066
و تفضلتَ بالقول هنا :
---------------
33 عاما أعمل وأعيش في الإمارات منذ اكثر من 12 عاما كرجل اعمال واكاديمي ناجح
---------------
http://forum.nadyelfikr.com/viewthread.php...id=33&tid=29481
عندها لا أملك سوى إقتباس مقولة للمُفكر مارك توين : " من يقول الحقيقة , فهو ليس بحاجة لأن يتذكرها " .
خصوصاً لمن يطالب الأعضاء بالمصداقية في موضوعه :)
عموماً تعليقي هنا لا علاقة له بذلك الموضوع الذي انتهى تماماً بالنسبة لي , و ليس هدفي إحراج زميلنا الأخ القائد و أنا واثقة أنه بإمكان الشخص في إحدى الروايات أن يكون رجل أعمال و أكاديمياً ناجحاً في دولة الإمارات - التي يظهر من السياق أنها ليست بلاده الأصلية - و في رواية أخرى أن يقضى حياته وطنياً مناضلاً في بلاده الأصلية بين المعتقلات و السجون ممنوعاً من السفر و الوظيفة و يعرض قصته على سفارات الدول الإسكندنافية رافضاً اللجوء السياسي على مزابل الغرب . هذه التناقضات لم أشاهدها في الدنمارك و لكنها قد تكون موجودة في الإمارات من يعلم , و أرجو ألاّ تكون شكوك الزميل بسّام الخوري حقيقية ! , و على أية حال أنا لم أقم سوى بنقل ما خطّته يدا القائد الكريمتان و بالروابط فإذا لم يعجبه ما كتبه بنفسه عن نفسه فلا داعي لشحذّ الألسنة و التطاول علينا فناقل الكفر ليس بكافر كما يقال . و لو لم تقم الإدارة بإغلاق موضوعه عن كراسي الإعتراف ( الذي كنتُ أنوي الإعتراف فيه لولا الشّك في المصداقية ) لما قمتُ بالتعليق هنا !
مع الإحترام للجميع .[/MODERATOREDIT]
|
|
05-15-2005, 02:21 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}