يرجى ممن يعرف اية معلومات علمية ان يطرح امامنا ما لم يذكره غيره في الموضع .



فالبعض يعتقد بانه علم ككل علم ىخر و البعض يعتقد بانه بعيد عن العلوم ... الخ .



وشكرا لكل مشترك .


:yes:

استقدمت صحيفة شعبية بريطانية فتاة روسية لها قدرة خارقة أذهلت الأطباء والعلماء، إذ تستطيع أن تنفذ ببصرها إلى عظام الإنسان وأعضائه الباطنية بالشكل الذي تقوم به أجهزة الكشف بالأشعة السينية.
وكانت الروسية ناتاشا ديمكينا [17 عاماً] قد حيرت الأطباء في بلادها بقدرتها الفريدة التي تجعل مئات الأشخاص ينتظرون أشهراً للحصول على موعد معها لتستطيع تشخيص عللهم.
وكانت صحيفة 'ذي صن' الشعبية البريطانية وفقا لصحيفة [الخليج] قد تكفلت بنفقات سفر وإقامة ناتاشا ووالدتها وشقيقتها الصغرى في لندن لمشاهدة قدرتها الخارقة عياناً بياناً، وعرضت عليها محررتها الصحافية بريوني واردن [36 عاما] التي عانت كسوراً وإصابات خطيرة بحادث سير تعرضت له في أكتوبر الماضي.
وقالت الصحافية البريطانية إن ناتاشا ما إن أمعنت النظر إليها حتى سارعت بتحديد مكان مؤلم على عمودها الفقري، ووصفت لها الكسور التي تعاني منها في منطقة الحوض والجانب الأيمن، ثم قالت لها إن 'جسماً أجنبياً غريباً يوجد داخل فكها، وهو في الحقيقة قضيب تم تثبيته لأبقاء العظام في مواضعها.
وأظهرت ناتاشا مقدرتها الخارقة أول مرة عندما كانت في العاشرة من عمرها حين قالت لأمها ناتيانا أستطيع أن أرى حبتي فاصولياء وقطعة طماطم ومكنسة كهربائية! وكانت تشير إلى كليتي أمها وقلبها وأمعائها، ولم تكن تعرف أسماء تلك الأعضاء على وجه التحديد.
وحققت ناتاشا شهرة واسعة في مسقط رأسها بلدة سارانسك عاصمة جمهورية ملدوفيا الروسية التي تبعد نحو 400 ميل عن موسكو، ويصطف الناس بأعداد كبيرة أمام منزل أسرتها لتقوم بالكشف عليهم.
وتقول ناتاشا : كل ما أستطيع قوله إن عقلي يرى قبل عينيّ، ويبدو أنني أملك بصرين وليس بصراً واحداً، أحدهما طبيعي، والآخر اسميه إبصاراً طبياً، إنني أستطيع أن أرى ما في داخل الجسد البشري.
وأوضحت والدة ناتاشا أن ابنتها تتلقى يومياً نحو 100 محادثة هاتفية من مرضى، وبعدما كانت تقدم خدماتها مجاناً لزوارها، أضحت تفرض على كل مراجع دفع مبلغ 400 روبل روسي [نحو 10 جنيهات استرلينية] في مقابل تشخيصها لعلّته،.،

موضوع رائع و أكثر من جميل يا أورفاي.

و بما أني مهتم جدا بموضوع دراسة الأديان و الدين المقارن فموضوعك بلا أدنى شك جوهري في مثل هذه الدراسة. قرأت من فترة حديثة كتاب شائق للبروفسور ألفرد غيوم و عنوانه "النبوءة و العرافة بين العبرانيين والشعوب السامية القديمة" و طبعا موضوع الباراسيكولوجي اساسي في ربط النبؤة بالعرافة. ما يراه البعض عرافة أو "كلام علم" في الكنائس الخمسينية أو "رسالة من الرب" تعقب صلاة ما هو في الحقيقة ظاهرة باراسيكولوجية. أعتقد أن استخدام "قوة الإيحاء" يندرج أيضا تحت باب الباراسيكولوجي. أنا في سبيل التحصيل لمزيد من المعلومات في هذا المجال و لا زلت في أول الطريق كما يبدو. سأحاول أن أبحث أكثر و أعود بما هو مفيد إنْ وفقت.

أعتقد يا أورفاي كان من الواجب فتح ساحة دينية تهتم بمثل هذه المواضيع و تناقش الدين من هذا المنطلق كما اقترحت هنا:
http://www.nadyelfikr.net/viewthread.php?f...4&tid=17446#pid

دراسة الدين يمكن أن تكون شائقة لو انطلقنا من أسس صحيحة مثل تلك مثلا.

(f)

Parapsychological phenomena of two types have been described. They may be cognitive, as in the case of clairvoyance, telepathy, or precognition (qq.v.); here one person is believed to have acquired knowledge of facts, of other people's thoughts, or of future events, without the use of the ordinary sensory channels—hence the term extrasensory perception (q.v.; ESP), often used to designate these phenomena. Alternatively, parapsychological phenomena may be physical in character: the fall of dice or the dealing of cards is thought to be influenced by a person's “willing” them to fall in a certain way; or objects are moved, often in a violent fashion, by poltergeists (see poltergeist). The term psychokinesis (q.v.) is often used in this connection. The general term psi has become established to denote all kinds of parapsychological phenomena.

Scientific interest in the subject is of relatively recent origin, but belief in the reality of such phenomena has been widespread since the earliest recorded times. Before the rise of modern science the causation of all complex physical phenomena was very poorly understood, and hence appeals to nonmaterial agencies (ghosts, sorcerers, demons, mythological beings) took the place of a causal,scientific explanation. Even so, there were widespread debates about the reality of phenomena that obviously transcended the bounds of everyday happenings, such as veridical prophecies, as by the oracle of Delphi,or the revival of the dead.

The existence of parapsychological phenomena continues to be a subject of dispute, although societies for the study of psychic phenomena, made up of eminent scientists and laymen, have been in existence for over a century. In 1882 the Society for Psychical Research was founded in London, followed six years later by the founding of a similar society in the United States, partly through the efforts of psychologist William James. Such societies were founded later in most European countries, and active work is carried on, particularly in The Netherlands, France, Italy, Russia, and Japan. Universities have been slower to recognize psychical research as a serious subject for study. The activities of the parapsychological laboratory at Duke University, Durham, N.C., under the American parapsychologist J.B. Rhine from the 1930s to the 1960s attracted considerable interest. A department of psychical research later was opened at the University of Utrecht under W.H.C. Tenhaeff.

One of the reasons for interest in psychical research in the last half of the 19th century wasthe rise of the spiritualist movement that grew out of the acceptance of spirit communication as real and the use of this as the basis of a new religion. Some of the early psychical researchers were also spiritualists, as, for example, British spiritualist F.W.H. Myers and the British physicist Sir Oliver Lodge. Other psychical researchers (such as the French physiologist Charles Richet) accepted paranormal activity as real but rejected the spiritualist explanation, while others were not committed to either view.

Discussion about parapsychological phenomena has sometimes assumed emotional overtones, unsuitable to scientific discipline, and outspoken but contradictory opinions are still frequently voiced. Believers and nonbelievers in psi may base their belief or disbelief on what they consider to be the scientific evidence, on their personal experiences, or on some larger system of attitudes and values into which ESP does or does not fit. When such extreme and contradictory views are widely held, it is almostcertain that the evidence is not conclusive either way and that confident conclusions are unlikely to be supported by a survey of all the known facts.

http://www.psiresearch.org/para3.html


http://www.rhine.org/



http://www.tcm.phy.cam.ac.uk/~bdj10/psi.html



http://directory.google.com/Top/Science/So...sychology/?tc=1



http://www.mindspring.com/~coatl/pages/para.htm


http://www.roma1.infn.it/rog/group/frasca/parafaq.html

يقال أن هذا القطاع اللاعلمي هو ثورات العلم في المستقبل .


http://www.bafree.net/forum/viewforum.php?f=27

(f) :yes: (f)

الزميل ابراهيم عرفات

عندما قلت ان الباراسيكولوجي ليس بعلم ودللت على ذلك انة ليس بعلم يدرس في الجامعات .

ففي علم النفس اقسام مثل علم نفس الشخصية او علم النفس الاجتماعي او علم نفس التعلم او التربوي او الصناعي او العلاجي او الصحة النفسية او اللعب اوعلم نفس الفسيولوجي ....الخ هذة الاقسام من علم النفس تتواجد في اغلب الجامعات بوصفها الاقسام المعترف بها في علم النفس والباراسيكولوجي لا يعترف بة كقسم منفصل والسبب ان ادوات المنهج العلمي في علم النفس لم تستطع اثبات هذة الظواهر وعند اخضاع الكثير منها للمنهج العلمي في البحث لم تستطع الصمود ...

حتى ان المدارس الرئيسة في علم النفس مثل السلوكية لسكنر وهي اكبر مدارس علم النفس الحديث وكذلك الجشطلت او حتى التحليلية القديمة والجديدة لم تعترف بالباراسيكولوجي

خذ مثلا المجلات العلمية المحترمة في مجال علم النفس هي ايضا تاخذ ذات الموقف من الباراسيكولوجي ونادرا ما تجد في دورية علمية وقورة دراسة ذات بال تدور حولة ..

هنالك الكثير من القضايا المختلف حولها في علم النفس مثل دور الوراثة في الشخصية او هل الاجرام مثلا وراثي او هل الطبيعة البشرية خيرة ام شريرة ام هي صفحة بيضاء ...

وهل الامراض النفسية وراثية ام ذات اصل فسيولوجي او وراثي كلها قضايا مختلف عليها ولكل منها انصارها .

الا ان اضعف الحلقات هي الباراسيكولوجي فهناك شبة اجماع بين المدارس وعلماء النفس على عدم قبولة كعلم متفرد

مع التحية

قرأت مرة أن عقل الانسان الطبيعي يستخدم حوالي 8-9% من قدراته و أن اينشتين زاد عن هذه النسبة قليلا و في مكان آخر قرأت أنه يستخدم 20% من قدراته و الاجماع أن الانسان لا يستخدم كامل قدراته العقلية .

كون الباراسيكولوجي تصعب دراسته بشكل علمي لا يعني أنه غير موجود و أبسط أشكاله الحدس أو الحاسة السادسة خاصة عند الام اتجاه أطفالها و الشائع أن المرأة بشكل عام تتمتح بحظ أوفر من هذه الناحية لاسباب غير معروفة أيضاو أظن أنك مررت بحادثة أنك تتذكر شخصا لم تره منذ مدة و "يصدف" أن تراه أو يتصل بك في نفس اليوم أو قد يكون واقعا في مشكلة و لن أذكر قدرة منتشرة نسبيا في التنبؤ بمن يتصل بك قبل أن ترفع سماعة التلفون أو عندما يذكر شخصان نفس الكلمة في نفس الوقت أو عندما تفكر في موضوع ما فتجد شخصا آخر نطق به و هذه قراءة الافكار اللاارادية و قلة من من يتمتعون بها اراديا و قد قمت شخصيا بدعوة انسان للحضور عن طريق التركيز ، قد يكون صدفة لكنني أذكر انني استغربت جدا عندما حصل هذا و كنت في صوم انقطاعي دام 20 يوما حينئذ لا أجزم بعلاقة الصوم بهذه القوى و لكن تأويلي الشخصي هو تركيز الطاقة حيث يستنفذ الجسم قدرا كبيرا من الطاقة في عمليات الهضم و تستنتج من هذا أن الجميع يتمتع بقدرات باراسيكولوجية بنسب متفاوته

يتمتع بعض الناس باستبصار مكاني بنسب مختلفة فقد سجلت حالات قام بها الاشخاص بوصف صورة معينة ينظر اليها شخص آخر في مكان بعيد بعد التركيز الشديد و سجلت حالات اخرى قام أصحابها بوصف جرائم حصلت بالتفصيل بسبب رؤية هذه التفاصيل في حلم و سجلت أيضا وقائع حصلت لبعض المرضى الخاضعين لعمليات خرجوا من اجسادهم و رأوا تفاصيل العملية

و هناك استبصار زماني حيث يرى الانسان المستقبل أو الماضي و منها الرؤى التنبؤية كالاحلام التي تنبئك بموت شخص عزيز مثلا و هي شبه شائعة و ليس لها أساس علمي لكنها حقيقة لا يجدر بنا انكارها أو نسبها الى الصدفة

و هناك القوى الخارقة كتحريك الاجسام عن بعد و المشي على النار و الدفن الحي حيث يدفن الانسان و بعد فترة طويلة يخرج على قيد الحياة و بعض الحالات النادرة من الارتفاع عن الارض بقوة ذاتية و الاكثر شيوعا التنويم المغناطيسي الذي يسمح للانسان بالخوض في أعماق ذكريات مدفونة و يلاحظ أن المنوم مغناطيسيا قابل للاقناع بامور قد تكون خارقة للطبيعة اذ قرأت حالة فتاة عادية تم تنويمها مغناطيسيا و اقناعها أن جسدها عبارة عن قطعة خشب صلبة لا تنثني و قاموا بوضعها بين طاولتين طرف رأسها على طاولة و قدميها على اخرى و لم تنثني أبدا! و نحن نعلم أن هذه الحركة تحتاج الى وقت طويل من تدريب العضلات كالجمباز قامت بها الفتاة بلا تدريب مسبق فلك أن تتخيل مدى قوة عضلات الرقبة المطلوبة

تقوم بعض الاتجاهات على قوة العقل في العلاج بطاقة اليدين اذ يقوم الشخص بتشخيص مكان المرض باستخدام يديه حيث يدّعى احساسه باختلاف مجرى الطاقة في منطقة معينة ثم يعدل هذه الطاقة بيديه و غالبا ما يبذل جهدا في هذا و تزداد حساسية يديه بالتدريب و نستنتج أن هذه القدرات ان وجدت تتطور بالتدريب كما تتطور الموهبة بالممارسة

و قد يندرج السحر في هذه القائمة و بالاقناع و قوة الايمان بهذا السحر اي أن مدى اقتناعك و اقتناع الساحر به يحدد مدى نجاحه و يظن بعضهم أنه يرتبط باشياء يملكها الانسان كالشعر و الاظافر لانها تحتوي بعضا من طاقة هذا الانسان و القطة السوداء فيها نوع من الطاقة الايجابية كما ان لحالات القمر علاقة اذ يزيد صدقها حال اكتماله كما يلاحظ تغير حالات البحر بتغير حالات القمر و لا مجال لاثبات ما سبق فقد يكون بعضه مجرد خرافات و لكن المثبت علميا أن حالات القمر لها تأثير على مزاج الانسان اذ أن من يمشي في نومه يقوم بهذا في معظم الحالات عندما يكون القمر بدرا!! فهل لهذا كله علاقة بطاقة الباراسيكولوجي؟! لا أستطيع أن أجزم لأن كل ما ذكرته مجرد ملاحظات شخصية

ألم تسمع بالمثل الشعبي القائل "اللي بخاف من الغول بيطلعله"؟ رغم شعبية هذا المثل فاننا نلاحظ اقتناعه بفكرة أن اعتقاد الانسان قد يغير مجرى الامور و لا أنكر أن معظمها تخيلات نفسية و هنا نأتي للأمراض النفسية حيث يقتنع الانسان برؤية أشياء غير موجودة في الحقيقة و بقوة عقله يخدع بصره! و يقال أن مرض الفصام هو اختلال كيميائي في المخ اذ أن تغير كيمياء المخ يخلط بين عملية النظر و عملية التفكير ، لا أدري ما علاقة هذا بالموضوع لكني شعرت برغبة في ذكره :emb:

و تعتبر الكاريزما نوعا من الطاقة الايجابية أو السلبية المنبعثة من الانسان فقد تجد انسانا عادي المظهر و تنجذب له و انسانا فائق الجمال تنفر منه.. هل لهذا علاقة بالموضوع؟

و السؤال هنا.. هل هي طاقة عقلية ام روحية؟ و ما علاقة النبوءات و المعجزات بهذا؟ أتمنى أن تبدوا آراءكم

و هذه قصة اخرى تدل على احدى تظاهرات الباراسايكولوجي لدىة بعض الناس :


طفل صغير "يعمل حسابـًا" للجميع


طفل عمره سنتين فقط يتقن العمل على الآلة الحاسبة في مطعم يمتلكه والداه ويقوم بمحاسبة الزبائن الذين يصابون بالذهول عندما يرجع إليهم الباقي بشكل دقيق...

مراسل وكالة الأنباء "أسوشييتد بريس" في لويزيانا


يعمل في مطعم "غاني بورموزا" في مدينة نيو إيبيريا في ولاية لويزيانا الأمريكية شخص لم تشهدوا مثيلا ً له من قبل في أي مطعم في العالم: إنه الطفل غوردون طان الذي بلغ سن الثانية قبل مدة قصيرة.

وتقول والدة غوردون، تيفاني لي، التي تدير المطعم، إن ابنها يجيد العمل على ماكينة تسجيل المدفوعات النقدية ويتقن محاسبة الزبائن الذين يدفعون بواسطة بطاقات الاعتماد، أيضًا.

وتضيف بتريشيا دوران، وهي زبونة دائمة في المطعم، أنه عندما لا يعمل غوردون أمام ماكينة تسجيل المدفوعات، فهو يتجول في أرجاء المطعم ويساعد في الأعمال الأخرى، ويقوم بإخبار والديه بعدد الزبائن الذين يدخلون المطعم ويعرف رقم كل طاولة ولا توجد لديه أي مشكلة في إجلاس الزبائن في أماكنهم.

وقد اعتادت دوران بصفتها زبونة دائمة في المطعم رؤية الطفل ابن السنتين وهو يتجول في أرجاء المطعم، لكن الزبائن الجدد تبقى على وجوههم ملامح الذهول وهم يشاهدون الطفل ابن السنتين يقف على كرسي أمام ماكينة تسجيل المدفوعات ويقوم بمحاسبتهم.

وتقول نيلي دروان التي تعمل نادلة في المطعم إنه "عندما يقوم غوردون بإرجاع الباقي للزبائن تراهم دائمًا واقفين في أماكنهم يعدون المبلغ الذي أرجعه لهم على مهلهم ويصابون بالذهول عندما يتأكدوا من أن حساباته دقيقة مئة بالمئة".

وعادة ما تقوم والدة غوردون بإصلاح أخطاء يرتكبها في المطعم، لكن في كل ما يتعلق بمحاسبة الزبائن فهو لا يحب تدخل أحد في عمله لأنه يتقن ذلك بنفسه ودون أي مساعدة.