يا حسن:


بإمكاني أن أنزل لمستواك و لكن لن أفعل ذلك.

هناك شيء اسمه التسامي:yes:



كل واحد حر أن يختار دينه. أنا لم أختر أن أولد في بيت مسلم و لي الحق أن أختار الدين الذي يناسبني. الإسلام لا يناسبني و لا يجب أن تلومني أو تجرحني على تركه. أنا حر. الإنسان مولود حر و له أن يختار بحرية معتقده.


كأي مسلم كنت أواظب على أداء الصلاة بالمسجد جماعة و فعلت هذا بتقوى خالصة غير ظان بأني يوما ما سوف أترك هذا الدين للأبد حتى وإن كلفني الأمر أن أترك بلدي للأبد....و قد فعلت. كنت أذهب بلهفة للصلاة جماعة لأني تعلمت أن كل خطوة أخطو بها للمسجد تكتب لي حسنة و تحط عني سيئة و ما إن ندخل المسجد و نصطف لدخول دورات المياه للإستنجاء فإذا برائحة الغائظ التي تميز دورات مياه المسجد تخنقني من كل ناحية: الغائط من كل جانب و لا طاقة لي على ذلك. ثم نذهب للوضوء و أمام صنابير المياه تسمع أصوات البصق و المخاط في نشاز مقزز. لقد بدأت دورة البصق المعهودة التي اعتدتها كمسلم بالمسجد أمام صنابير المياه....مشهد مؤثر يذيب قلب الكافر حتى إنك لتسمعه يتسصرخك: يا ليتني كنت ترابا! والوضوء مستمر. . . و ترى المخاط يسيل من أمام صنبور للآخر....هذه ذكريات لي غالية على قلبي و كيف أنساها و قلبي لم يزل يسكن جنبي:h: لقد صدق غربي القابض على الكلمة لما قال واصفا الحج أبدع وصف: خراء و مخاط و دم.

ألا زلت تريدني أرجع إلى الإسلام؟

يمكن أن أرجع إذا تطور الإسلام و صار بشكل أرى فيه أني أتعامل مع "بشر" و ليس ......:emb:

اقتباس:

اقتباس:على الأقل يا سيرتش نحن عندما نفعل ذلك فإننا نطبق أوامر ديننا.
.

:aplaudit:

ما حاجتنا بعد الى شهود

:9:

يسم الله و بعد:

إقتباس:------

يا حسن:


بإمكاني أن أنزل لمستواك و لكن لن أفعل ذلك.

هناك شيء اسمه التسامي:yes:
-------------

أردت أن أرى التسامي فعثرت خطاي قبل أن تصل أمنية العقل إلى القلب:

إقتباس: --------

.. ما إن ندخل المسجد و نصطف لدخول دورات المياه للإستنجاء فإذا برائحة الغائظ التي تميز دورات مياه المسجد تخنقني من كل ناحية: الغائط من كل جانب و لا طاقة لي على ذلك. ثم نذهب للوضوء و أمام صنابير المياه تسمع أصوات البصق و المخاط في نشاز مقزز. لقد بدأت دورة البصق المعهودة التي اعتدتها كمسلم بالمسجد أمام صنابير المياه....مشهد مؤثر يذيب قلب الكافر حتى إنك لتسمعه يتسصرخك: يا ليتني كنت ترابا! والوضوء مستمر. . . و ترى المخاط يسيل من أمام صنبور للآخر....هذه ذكريات لي غالية على قلبي و كيف أنساها و قلبي لم يزل يسكن جنبي:h: لقد صدق غربي القابض على الكلمة لما قال واصفا الحج أبدع وصف: خراء و مخاط و دم.

ألا زلت تريدني أرجع إلى الإسلام؟

يمكن أن أرجع إذا تطور الإسلام و صار بشكل أرى فيه أني أتعامل مع "بشر" و ليس ......:emb:
----------

لعلك تذكر الآية:
كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون...

ملاحظة:
لا يهمني أن القائل إبراهيم أو زيد أو ماركس أو لوقا، و لكن المهم هو أن يحترم الإنسان مبادئه.


تحياتي

لم تقل لي يا سيرتش لماذا تشربون النفاق شربا من يوم الولادة غلى يوم الممات.
على الاقل نحن نطبق أوامر ديننا ولكن العيب كل العيب فيكم تتكلمون عن المحبة والتسامح وأيديكم ما تزال تقطر دماءا إلى يومنا هذا .
فهل عرفت الفرق أم لم تعرف.
أذهب وطبق أوامر دينك وبعدها تعال وحاسبنا أم أن المسسيحية لا تصلح للقرن العشرين.
:yes::yes::yes:

إبراهيم

اقتباس
--------------
و ما إن ندخل المسجد و نصطف لدخول دورات المياه للإستنجاء فإذا برائحة الغائظ التي تميز دورات مياه المسجد تخنقني من كل ناحية: الغائط من كل جانب و لا طاقة لي على ذلك. ثم نذهب للوضوء و أمام صنابير المياه تسمع أصوات البصق و المخاط في نشاز مقزز. لقد بدأت دورة البصق المعهودة التي اعتدتها كمسلم بالمسجد أمام صنابير المياه....مشهد مؤثر يذيب قلب الكافر حتى إنك لتسمعه يتسصرخك: يا ليتني كنت ترابا! والوضوء مستمر. . . و ترى المخاط يسيل من أمام صنبور للآخر....هذه ذكريات لي غالية على قلبي و كيف أنساها و قلبي لم يزل يسكن جنبي
----------------
يقول الله عز وجل )وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيراً مِنَ الْجِنِّ وَالْأِنْسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لا يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لا يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌ لا يَسْمَعُونَ بِهَا أُولَئِكَ كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُولَئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ) (لأعراف:179)

يعترض البعض على تشبيههم بالأنعام ويتجاهلون أن التشبيه ما جاء إلا لأنهم لا يستعملون عقولهم وأبصارهم في الحكم على الأمور تماماً كانتقاد " الحمامات " :confused:

أعجب لهذه الرغبة الجامحة في الحكم على الأشياء بمنظار مغطى بالحقد والرغبة في الطعن مع أن المسألة وبكل بساطة -لمن عنده بصيرة سليمة- يمكن تفسيره بشكل إيجابي بل وبإعجاب وهو أن على المسلم أن يكون نظيفاً تماماً قبل وقوفه بين يدي الله

وأظنك كمسلم سابق تعرف هذا

يُحكى أن مسلماً كان يتوضأ في أحد الحمامات العامة في دولة أوروبية فوضع قدمه ليغسلها في الحوض

رأه شخص غير مسلم فقال له " أكيد أنت مسلم؟

رد المسلم بإيجاب وسأله كيف عرف ذلك

قال الشخص : لأنكم قذرون وها أنت تثبت ذلك بوضعك قدمك في الحوض

سأله المسلم: أنا أتوضأ للصلاة 5 مرات في اليوم ولهذا وضعت قدمي في الحوض فكم مرة تغسل وجهك في اليوم؟

رد عليه الشخص: مرتين

قال المسلم : إذن قدمي أنظف من وجهك :aplaudit: :lol2: :baby:

أليس غريباً هذا الَحَوَل المتعمد في الحكم على الأمور؟

اقتباس
-----------
لقد صدق غربي القابض على الكلمة لما قال واصفا الحج أبدع وصف: خراء و مخاط و دم.
----------
لا لم يصدق وما دافعه إلا نفس دافعك

وما تشبيهه للفاتيكان إلا محاولة فاشلة لإثبات ما يريد فالملايين التي أفرزت ما ذكر دخلت المسجد الحرام أيضاً ولن تجد فيه أياً مما ذكر

لكنه جهل أولئك وخطأ المسؤولين عنهم

ولا علاقة للمشكلة بالإسلام

اقتباس
--------------
يمكن أن أرجع إذا تطور الإسلام و صار بشكل أرى فيه أني أتعامل مع "بشر" و ليس ......
---------

تقصد أنك ستعود عندما يبدأ المسلمون بالصلاة دون تطهر كما تفعلون أنتم؟

أدعو الله ألا يحدث ذلك

والحمد لله على نعمة العقل ونعمة الاسلام

أقتباس :
------------------
تقصد أنك ستعود عندما يبدأ المسلمون بالصلاة دون تطهر كما تفعلون أنتم؟

أدعو الله ألا يحدث ذلك

والحمد لله على نعمة العقل ونعمة الاسلام
------------------

التطهر يا ست الكل هو تطهر القلب و المشيئة
و ليس كالفريسيين المرائين الذين يطهرون
مظهرهم فقط و قلبهم من الداخل مملوء قذارة
و نجاسة .

صدق المسيح العظيم الذي قال أن الفريسيين
يشبهوا القبور الجميلة المبيضة من الخارج
و داخلها مملوء قذارة و نجاسة .

و عجبي على من يصورون الله كلي القداسة بأنه
صنع جنة للمتقين لا يوجد فيها سوى النكاح

و الحور الذين صدورهن لم يتدلين و مقعدهم عرضه
كميل من الأرض و الذكور التي لا تنثني و بعد هذا يتكلمون عن طهارتهم ونجاسة غيرهم .

و لك السلام و التحية

عبد المسيح

عبد المسيح هداك الله .
قال الجنة لا يوجد فيها سوى النكاح والصدور المتدلية
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
:o

اقتباس:عبد المسيح هداك الله .
قال الجنة لا يوجد فيها سوى النكاح والصدور المتدلية
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
:o

خسئت يا عبد المسيح ايها "الكافر" , الصدور لن تكون متدلية كما إدعيت بل منتفخة مدورة مكورة


كواعب " أي نواهد يعنون أن ثديهن نواهد لم يتدلين لأنهن أبكار عرب أتراب
http://quran.al-islam.com//Tafseer/DispTaf...=arb&tashkeel=1

عبدالمسيح

اقتباس
--------------
التطهر يا ست الكل هو تطهر القلب و المشيئة
و ليس كالفريسيين المرائين الذين يطهرون
مظهرهم فقط و قلبهم من الداخل مملوء قذارة
و نجاسة .
-------------
لا انفصال بين طهارة النفس وطهارة الجسد فكل منهما يكمل الآخر ولا ينفع أحدهما بدون الآخر

اقتباس
-----------
صدق المسيح العظيم الذي قال أن الفريسيين
يشبهوا القبور الجميلة المبيضة من الخارج
و داخلها مملوء قذارة و نجاسة .
--------
بالتأكيد صدق

اقتباس
-----------
و عجبي على من يصورون الله كلي القداسة بأنه
صنع جنة للمتقين لا يوجد فيها سوى النكاح
و الحور الذين صدورهن لم يتدلين و مقعدهم عرضه
كميل من الأرض و الذكور التي لا تنثني و بعد هذا يتكلمون عن طهارتهم ونجاسة غيرهم .
-------------
بل عجبي من الحقد المتعمد أو الجهل المطبق الذي يدفعكم لقول هذا علماً بأن رضى الله ورؤيته هي أعلى وأكمل نعيم ولم لم يحدث لأهل الجنة سواها لكفى

وعجبي الأكبر لمن يرفضون نصوصاً من كتابهم تثبت وجود جنة مادية لكنهم يرفضونها

ولكنهم في الوقت نفسه يؤمنون بوجود جهنم مادية "للكفار" :no2:

والحمد لله على نعمة الاسلام

هدية صغنطوطة لصاحب المقال


حتى عائلة بباوى تحتقره
هذه رسالة من احد اقاربه
وصفه تماما كما يصفه كل الاقباط:

بباوى لاعق احذية بجدارة

اقتباس:Dr. Bebawi is a certified boot licker  
He generates no respect from most Egyptians, Muslims and Copts.

On one of my visits to Egypt, we had a heated (to say the least) discussion
that ended in a very distasteful situation, after all he is married to my
cousin. Since then we avoid each other and even in weddings or funerals I
try to keep away from him.

When I am in Egypt, I talk to the rest of my family about him, their
statements about him are mostly non complimentary. These are examples:
nobody takes him seriously, he writes in praise of anybody who can help him
to gain something either personal or for his vast business interests, etc.

He is not a Coptic leader by any measure of the word. Do not busy
yourselves with this nothing of a man.  

قائمة الاراجوزات

http://www.geocities.com/mohran2003/makram.html