{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 4 صوت - 4 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
فرج فوده شهيد التنوير في مصر ،و طيور الظلام .
زيوس غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 411
الانضمام: Feb 2002
مشاركة: #31
فرج فوده شهيد التنوير في مصر ،و طيور الظلام .
لقد عالجت المشكلة يا بهجت و يمكنك

الإستماع هنا :

الجزء الأول

الجزء الثاني

و التحميل هنا :

الجزء الأول

الجزء الثاني

مع تحياتي ...

(f)
05-28-2002, 03:28 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بهجت غير متصل
الحرية قدرنا.
*****

المشاركات: 7,099
الانضمام: Mar 2002
مشاركة: #32
فرج فوده شهيد التنوير في مصر ،و طيور الظلام .
6- تطبيق الشريعة : إن المتطرفين و المعتدلين في الجماعات الإسلامية ( كتعبيره و الإسلاموية لتحري الدقة !،) يتفقون على ضرورة التطبيق الفوري للفقه الإسلامي ( الشريعة كما يطلقون عليها) باعتبارها العلاج الناجع لمجتمع فاسد جاهلي ، و يرى فوده أن المجتمع المصري ليس جاهليا ، بل هو أقرب المجتمعات المسلمة لصحيح الدين ،و يؤكد فوده أن الإسلام الصحيح لا يتناقض مع روح العصر ومع التقدم و العلم !!!.إن الهدف الحقيقي لدعوة الجماعات الدينية لتطبيق الشريعة هو إقامة الدولة الإسلامية وصولا للسلطة و من ثم احتكارها . ونقطة الضعف الجوهرية في هذه الدعوة المحمومة أن أصحابها يرفضون تقديم برنامجا سياسيا محددا يعالج الاقتصاد و التعليم و الإسكان ... الخ .( أصدر إخوان سوريا برنامجا منسوخا من برامج الأحزاب المدنية !) .إن صورة تطبيق الشريعة الفوري في العصر الحديث كما فعل النميري أوصلت السودان إلى نتائج مأساوية لعل من أخطرها تقسيم الوطن الواحد .
7- نظام الحكم في الإسلام : لا يوجد نظام حكم في الإسلام ،ولم يترك القرآن قاعدة حول أسلوب تولي الحكم ، رغم ذلك تصر كتب الفقه على شرط القرشية لتولي الحكم ، في تحد لقاعدة أن الناس سواسية كأسنان المشط .( هذا التناقض بين مبادئ الإسلام و تطبيقاته لا حصر لها !) .و يرصد فوده ستة أساليب مختلفة لتولي الحكم في الدولة الإسلامية . إن العدل لا يتحقق بصلاح الحاكم و لا بصلاح الرعية و لا بتطبيق الشريعة ( الفقه ) و لكن ما يمكن تسميته بنظام الحكم و الضوابط التي تحاسب الحاكم ، و أن تطبيق الشريعة ليس وحده جوهر الإسلام . ( إن محاولة التعبير التراثي عن فكرة نظام الحكم المعاصر أوقع فوده في تبسيط مخل ، فبدلا من الحديث عن الحكم بواسطة المؤسسات لا الأفراد الذي لا يعرفه الفقه الإسلامي ، يتحدث عن مجرد ضوابط للحاكم وذلك ربما يفهمه بعض الأصوليون بصعوبة !)
8- فصل الدين عن الدولة : إن صلاح الدين لا يعني بالضرورة صلاح الدنيا ، و أن للحكم ميدانه و للسياسة فرسانها، ورجال السياسة أجدر بالحكم و رجال الدين أحفظ للعقيدة . إن نجاح الخلفاء الكبار مثل معاوية و عبد الملك بن مروان و هشام بن عبد الملك ، قد ارتبط ارتباطا و ثيقا بفصلهم بين الدين و الدولة .
9- الفكر و الدولة الدينية : لا يزدهر الفكر أو الثقافة ،ولا يتألق الأدب و الشعر إلا في أجواء الحرية ، و التي لا تتحقق إلا بانحسار القيود الشكلية للدولة الدينية . و يرى أن إحدى مشكلات دعاة الدولة الدينية ، أنهم يدركون أنها تحجر على كل إبداع أو تفتح للذهن أو اجتهاد للعقل .( في مقتل فوده نفسه برهان دموي على ما يقوله )
10- حلول الأصوليين : لا يقدم الفكر الإسلامي ( الأصولي ) أي حل لمشاكل المجتمع من خلال منظور إسلامي ، سواء بالنسبة للتنمية أو الأسعار ، أما موضوع الربا الذي يشددون عليه فسوف يقود إلى ارتباك هائل في سوق المال ، و يلجئ إلى تحايل نرى ملامحه في تجربة البنوك الإسلامية ،و لفوده كتاب بعنوان الملعوب عن شركات توظيف الأموال .
11- الشكل الإسلامي : إننا لا نتقدم أبدا عن طريق التشبث بما هو شكلي مثل إطلاق اللحى و حلق الشارب ( و ضرب الخمار و شد الحجاب و تكحيل العيون ) ، وأن دعاة الدولة الدينية هم شكليون في الصميم ، ولا يتمسكون من الدين إلا بالقشور ( لأنهم لا يملكون غيرها ) .
12- الأقليات الدينية و حرية الاعتقاد :" حرية الاعتقاد في ميثاق حقوق الإنسان مطلقة ، مثل هذا المفهوم بهذا الاتساع ليس واردا لا في الدساتير المصرية ،ولا في نظرة المصريين وحتى المثقفين منهم لهذا المفهوم . وجرت عدة محاولات لصياغة حقوق الإنسان الإسلامي ، فاصطدم واضعوه بعدة عقبات أهمها ، موقف الإسلام من الردة ، و بمعنى آخر رفضه إطلاق حرية العقيدة ، وتحول المسلم لأديان أخرى ،و لعل النموذج الصارخ في ذلك هو المقارنة بين موقف الفقه الإسلامي من البهائية التي تكفر معتنقيها لأنها لا تؤمن به كدين سماوي ، و بين موقف دول أوروبا من الإسلام ، التي لا تؤمن بكونه دينا سماويا و لكنها لا تحجر على حق أحد في اتباعه و ممارسة شعائره و الدعوة إليه !.. ما زلنا بعيدين جدا عن الفهم الصحيح للحرية الدينية و إذا كان البعض ينادي بقتل من يمارس هذه الحرية ، تحت مسميات براقة و جذابة و مثيرة للمشاعر الدينية ، فما الذي يبقى لنا من هذه الحرية سوى الإسم ،وما الذي نحمله لها سوى الإدعاء الكاذب .
الموقف من الأقباط . يتعاطف فوده مع حقوق الأقباط كما يليق بكل مثقف ليبرالي شريف ، و يدين حوادث الفتن الطائفية المتلاحقة ضد المسيحيين منذ بداية القرن ، ومنع الدولة لهم من التعبير الحر عن مشاكلهم ، و" أن المشكلة ليست فقط مشكلة أجهزة رسمية ، بل مشكلة رأي عام شعبي يفهم حرية الاعتقاد بأسلوبه الخاص ، و هو يدين التمييز الوظيفي ضد المسيحيين .
هذه بعض من أفكار فرج فوده ، و سيكون حديثي القادم حول مناقشة أفكارا أخرى له .
05-29-2002, 01:38 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بهجت غير متصل
الحرية قدرنا.
*****

المشاركات: 7,099
الانضمام: Mar 2002
مشاركة: #33
فرج فوده شهيد التنوير في مصر ،و طيور الظلام .
سقوط الأقنعة

بالرغم من التعبيرات الفجة في مداخلة السيد إسماعيل أحمد التي انصبت على الشهيد الدكتور فرج فوده ، وحقي في الرد عليه بنفس القدر من التدني ، إلا أنني قررت أن أتجاوز ذلك كله ، لأنني أرى في الرد على تجاوزات إسماعيل نوع من الخصومة ،و هذا ( بمنتهى التواضع ) شرف لم يستحقه بعد .
سيكون ردي موضوعيا ، مستغلا المناسبة لجلاء ما يشوب الساحة من خلط ، فهناك من يعتقد بحسن نية أننا في معرض حوار تاريخي بين القوميين و الإسلاميين ، من أجل تكوين جبهة موحدة ضد التبعية و الصهيونية !. و هذا الطرح الطوباوي يتجاهل طبيعة الصراع المصيري بين قوى التنوير و الظلامية ، ولا يؤدي سوى إلى تمييع المواقف ،و خلط الأوراق و تدجين الفكر التنويري المقاتل ، و جمع الديمقراطية و أعدائها في سلة واحدة ، وذلك كله لا يصب سوى في صالح التبعية و الصهيونية ..
إنه الحوار مع الخواء .

مبدئيا لابد من التفرقة بين هوية الخطاب و محتواه ، فالخطاب الديني ليس سلبيا بالطبيعة ، كما أن الخطاب المدني ليس دائما تقدميا ، و إذا تابعنا الخطاب الديني في مصر ، صدر هذا القرن و منتصفه سنجد أسماء مثل : جمال الدين الأفغاني ، محمد عبده ، محمد حسين هيكل ، أحمد أمين ، عباس محمود العقاد ، طه حسين ، علي عبد الرازق ، خالد محمد خالد ، محمود شلتوت ... الخ . و حتى عندما ظهرت الرؤوس الرجعية فعلى حياء كظاهرة هامشية . و لنا أن نقارن هذه الأسماء بأعلام الخطاب الديني المسيس نهاية القرن حتى في أشهر ممثليه مثل الملا عمر و أسامة بن لادن و يوسف القرضاوي وعمر عبد الرحمن و بن باز و عبود الزمر ، مرورا بالوسطي ! محمد الغزالي الذي يبيح دماء المثقفين في تبجح و استهتار جديرين بالتأمل . بل نجد أن تكفير أولئك الرواد وارد بإلحاح في ( فكر ) خلفائهم الأجلاف . ولعلكم توافقون أننا لا نستطيع مزج كلا الخطابين في سلة واحدة .

عندما ننقد الخطاب الديني ، نحن لا نتناول قضايا دينية من أي نوع ، بل نعالج اتجاها فكريا و سياسيا محدد السمات ، رجعي المحتوى ، بالغ التأثير ، لن يخفي قبحه و عفونته دين تسربله ،ولا مسبحة يلعن عليها البشر من مخالفيه .. إن هذه الثقافة عنيفة و مدمرة ، و ليست مجرد اتجاهات فكرية تطرح نفسها للحوار . لهذا نركز على هذا الجانب دون سواه .

المشكلة يا سادة أخطر من نوع الفكر و محتوى الثقافة ، إنها اللافكر و اللاثقافة . إنهم لا يطرحون ابن رشد بديلا عن سارتر ، بل يستبدلونهما بالعفاريت و الجن و آداب بيوت الخلاء ، والغائط ، و فقه الاغتيال . إن المشكلة أعمق مما نظن جميعا و أخطر . إنه الإيدز الفكري الذي يحطم كل جهاز للمناعة ،و يترك العقل مستباحا تقتله أبسط الأمراض . ليست البدائل يا أصدقاء هي الدولة القومية في مقابل الدولة القطرية ، و لكنها الإمارة الطالبانية في مقابل الزاوية الترابية . إن النتائج الشيطانية لتلك الثقافة المضادة تطالعنا كل يوم ، و في كل مكان ، ولم يعد هذا النادي استثناء .
05-30-2002, 02:23 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بهجت غير متصل
الحرية قدرنا.
*****

المشاركات: 7,099
الانضمام: Mar 2002
مشاركة: #34
فرج فوده شهيد التنوير في مصر ،و طيور الظلام .
رغم أنني لا أرى في مداخلة السيد إسماعيل أحمد سوى تكرار ممل لخطاب قد لا يدرك هو أبعاده ، ولدعاوى قد لا يدرك هو محتواها . إلا أنني أستغل فرصة سقوط القناع المزيف عن وجه من يطرحون أنفسهم نموذجا ( للوسطية ) و الاعتدال ، فيما لا وسطية و لا اعتدال فيه ، كي أوضح نقاطا قد تعتريها الظلال ، و أحدق معكم في وجه التأسلم القبيح من خلف القناع .و سيكون موضوعي هو : التبرير الخبيث للاغتيال وهل هناك فارق حقيقي بين الجماعات الإسلامية و الإخوان ؟.

1- الاغتيال السياسي سنة قطعية لدى المتأسلمين ، وهم في هذا يستندون على مجموعة من الحوادث المتفرقة التي ينسبونها للنبي ، ورغم محدودية هذه الحوادث و انعزاليتها فهم يرتبون عليها قاعدة فقهية و سياسية غاية في الخطورة ، و يرون أنها تبيح بل تحرض ( تندب ) المسلمين لاغتيال مخالفيهم . هذه الحوادث هي تحديدا حوادث اغتيال أبي عفك و عصماء بنت مروان و كعب ابن الأشرف . و إنهم بهذا يحيلون الدين السماوي إلى نحلة إرهابية ،و يحيلون الرسول الأعظم إلى أب روحي مافياوي .
2- تثبت الحوادث الإجرامية ربما أكثر من غيرها ما يحاول الإخوان إنكاره و هو أنهم و الجماعات الإرهابية نسيج سياسي و تنظيمي واحد ،و أن الأمر لا يعدو توزيع أدوار في معزوفتهم الدموية السوداء !.
3- في مواجهة حوادث الاغتيال يلجأ الإخوان عموما إلى موقف مركب و خبيث و فاسد كليا ، فهم يتباهون بجرائمهم و يخوفون مخالفيهم بشكل غير مباشر – أيضا ينكرون مسئوليتهم المباشرة كنوع من التقية و الدهاء الإيماني – و أخيرا يبررون عملية الاغتيال بأنه نتيجة كفر و نفاق الضحية و تحديه لمشاعر المسلمين . هذا الموقف التنكري يغبطون أنفسهم على نجاحه وسط أتباعهم البسطاء ،و لكنه مفضوح تماما عندما يتعلق الأمر بمخاطبة جمهور المثقفين
05-30-2002, 03:23 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بهجت غير متصل
الحرية قدرنا.
*****

المشاركات: 7,099
الانضمام: Mar 2002
مشاركة: #35
فرج فوده شهيد التنوير في مصر ،و طيور الظلام .
و سوف أضرب مثالين لتأكيد هذا الطرح الفاسد الملتوي ، أحدهما تعليق القطب الاخواني مأمون الهضيبي على اغتيال فرج فوده في جريدة صوت الكويت في 12/6/1992 ،و الثاني تعليق السيد إسماعيل أحمد المستوحى من تعليق الهضيبي .و هكذا يكون الفكر الموضوعي ،و إلا فلا !!
يقول الهضيبي ( الوسطي ) لا فض فوه و اسمعوا جيدا :"إنني أحمل مسئولية ما حدث لمسلك الحكومة عامة و الإعلام الحكومي خاصة الذي يستضيف العلمانيين " و " هو ( فرج ) يطعن الدين الإسلامي في الصميم و يهاجم الشريعة و يحاول تلويث كل الدعاة الإسلاميين بأسلوب ترفضه كل الآداب و الأخلاق ، ... و يتطاول على أشخاص الصحابة و التابعين و ينال منهم بصورة مفزعة ،ومثل هذا الاستفزاز لمشاعر المسلمين يؤدي في النهاية إلى انفلات البعض ووقوع مثل هذا الحادث "..و في النهاية و بعد كل هذا التبرير للجريمة و كأنه يقول أنه ( فوده ) يستحق ما جرى له ، لا ينسى أن يقول :" نحن نأسف كل الأسف أن تتطور الأمور بمثل هذه الصورة .." مثل هذا الرأي نراه كوطنيين و تقدميين أخطر ألف مرة من الحادث ،و يكشف الحبل السري بين الإخوان و الجماعات الإرهابية .
وفقط من أجل التدليل على أن متأسلمي هذا النادي لا فكر لديهم ، فسأعرض مداخلة إسماعيل احمد حول نفس الواقعة .
بعد سلسلة من الشتائم التي قررت تجاوزها منعا للسقوط في هذا الدرك المتأسلم ، يبرر السيد إسماعيل اغتيال فوده أيضا قائلا ( لا فض فوه ) ، يقول في تجاسر جدير بالملاحظة :" لمجرد قذارة فكر، وبشاعة إلحاد، ومبارزة دين الله بالتشويه والتحريف، لأنني أعرف أن الساقط الذي يفعل ذلك لن يرفعه الله مهما ظن أنه إن خالف الأمة عرف!!" .و هكذا عرفنا أن الله أرسل مبعوثا جديدا لنادي الفكر يتحدث باسمه هو إسماعيل أحمد ، وأما كتابه فقاموس الشتائم .
لنسمع أيضا جيدا لهذه الجملة التي تكاد تكون تكرارا لفظيا لتبرير الهضيبي :" وفي ظل انفلات هؤلاء المبارزين لمجتمعاتهم وهويتها بالمعركة، يكون من الطبيعي أن تنفلت ردود أفعال جامحة، لا يكون الإسلام ولا حملة المشروع الإسلامي مسؤولين عنها، بل هو السلطة التي تقود للسجن من سب الزعيم ومن سب الإله فإن الناس أحرار!! هذه السلطة هي المسؤول الأول" هل عرفتم أنه لا جديد تحت شمس المتأسلمين ،و أن هؤلاء ..... لا يجيدون سوى نسخ مرشديهم في قصور معيب . و الخلاصة و بقدر معرفتي بفصاحة السيد إسماعيل و مفرداته ، أجزم أنه نسخ هذا كله بصفته أحد عتاة النساخين الشرقيين !!.
05-30-2002, 11:18 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
إسماعيل أحمد غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,521
الانضمام: Dec 2001
مشاركة: #36
فرج فوده شهيد التنوير في مصر ،و طيور الظلام .
غالب نفسه ليكون موضوعيا ولو في مرة واحدة، فخانه السطر الأخير‍‍!!!:lol:

وإنها لشخصنة حتى القبر........ولا حول ولا قوة إلا بالله:)

واسلموا انتظارا لتعرية هذا الفكر المريض!
05-30-2002, 09:10 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بهجت غير متصل
الحرية قدرنا.
*****

المشاركات: 7,099
الانضمام: Mar 2002
مشاركة: #37
فرج فوده شهيد التنوير في مصر ،و طيور الظلام .
افتضاح التقية .
لمن يملك قدرا من المنطق و شيئا من العقل أوجه هذا السؤال ، هل هو نفس الشخص من يقول الآتي ، أم هو ازدواج الشخصية ، أم النسخ من مكانين مختلفين .أم هو القناع ساقطا و التقية مفضوحة !.
يرى السيد إسماعيل أن فتوى الغزالي باستحلال دم فوده صحيح الدين فيقول عن الفتوى :" بل كانت فيصلا حقيقيا بين الإسلام الذي أجمعت عليه الأمة، والتأسلم الذي يريده بعضنا أن يصبح الحكم بعد تنحية شريعة الله...وهيهات هيهات!" ، بارك الله فيك يا صلاح الدين و الدنيا ! ، ولكن هل أنت أيضا القائل :" فأنا شخصيا وانطلاقا من قناعات إخوانية متفق عليها أرى معهم أننا: لا نكفر مسلما بذنب، ولا نرفع سلاح التجريح في الأشخاص والهيئات والمنظمات، ونعرف أن مهمتنا الأساسية أننا دعاة ولسنا قضاة" . حسنا أيها المتحدث الرسمي باسم الرب...أنت لا تكفر مسلما و لكن تبرر اغتياله . ما شاء الله .. و الله أكبر .. حصحص الحق و بان و باضت على أيكها اليمامة في اليمان ،و أصبحنا نعيش في الماريستان .. هل أنت هازل ؟ ، أنت يا سيدي تخاطب مثقفين ، فلماذا تتحدث بمثل هذا الاستخفاف ، وهل تدرك أن هذا خداع لا يليق ؟ !.
حديثك عن موقفكم من المسيحيين لن أعلق عليه ، فلو رضوا بكونهم ذميين لن أغضب !!.و لكني أعلم يقينا أن معظم المسيحيين لا يرضون أن يعاملوا كمواطنين من الدرجة الثانية !. و أعلم أيضا أن مسيحيو مصر لجأوا للدول الكبرى حتى يحافظوا على وجودهم ، و مسيحيو السودان يثورون عليكم ، فمن تخدع ؟.

إنني لا أطالب أحدا أن يفكر كما أفكر أو يتحدث كما أفعل ، أيضا لا أطالبكم أن تسمعوا لي كثيرا ، و لكنني فقط أطالبكم بالتفكير كأنفسكم ، و أخشى أن ننسى الكلام من فرط الهذيان ، و تأكدوا أنكم أيضا لا تحاورون الشيطان !!.
.
05-31-2002, 12:02 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
إسماعيل أحمد غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,521
الانضمام: Dec 2001
مشاركة: #38
فرج فوده شهيد التنوير في مصر ،و طيور الظلام .
صرت تذهل من فرط انفعالك، فتستنسخ مشاركتك الواحدة، وتحملها في أكثر من موقع دون أن تدري!!:lol::lol:

رددت عليك يا أستاذ في الموضع الذي تفتري أنني قلت فيه ما نسخت...

واسلموالبصيرة تجعلكم تعرفون مواضع التعليق في المرة القادمة!:lol:
05-31-2002, 05:49 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بهجت غير متصل
الحرية قدرنا.
*****

المشاركات: 7,099
الانضمام: Mar 2002
مشاركة: #39
فرج فوده شهيد التنوير في مصر ،و طيور الظلام .
على الأقل انسخ عن نفسي
بالمناسية أراكم تتعلمون مني أشياء و لكن ببطء .
بعد نصف قرن ستكون شيئا !:flam::lol::lol:
05-31-2002, 11:58 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
liberial غير متصل
عضو مشارك
**

المشاركات: 2
الانضمام: Jun 2002
مشاركة: #40
فرج فوده شهيد التنوير في مصر ،و طيور الظلام .
On the tenth memory of Farag Foda, I want toexpress my deepest sorrow of his violent assassination by the Muslim
extremists, at the same level I condemn the vulgar situation of the Muslim brothers, specially Mr. Ghazali who was so furious and deceptive enough to mix his personal feelings with the supposed religious legal opinion, in a cheap scene of prostitution .
On such memorial day, I focus with full respect on this brave and heroic struggle against the birds of evil alone without any kind of protection. Farag Foda is the real symbol of the honest intellectual in the entire world. You can kill the thinker but never you can kill the thought itself , and Foda is now alive more than any of the birds of darkness .
For only one time, I met Foda, and I have this memory as one of my most valuable things.
Mr. Bahgat, you asked us not to listen to you too much and not to think like you , but you ask too much , I will be honored if I think like you , and to listen to your always.
God bless you .
06-15-2002, 12:48 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  مغامرة العقل الأخيرة ..والرحيل في الظلام الى الظلام: بقلم نارام سرجون فارس اللواء 0 965 02-28-2012, 08:23 AM
آخر رد: فارس اللواء
  اختراق منتدى العقلانين من طرف قوات الظلام الإسلامية سائل الرب 19 6,071 11-08-2010, 05:13 PM
آخر رد: مسلم
  فيديو - د. محمد اركون (التنوير..ارث المستقبل) بن الكويت 2 1,280 01-19-2009, 12:27 AM
آخر رد: بن الكويت
  التعذيب و الاغتصاب في مملكة الظلام شهاب المغربي 20 5,828 11-06-2008, 02:13 PM
آخر رد: شهاب الدمشقي
  مملكة الظلام الوهابية السعودية راعية طالبان شهاب المغربي 1 1,244 10-23-2008, 12:34 PM
آخر رد: شهاب المغربي

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 6 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS