{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
خالد
عضو رائد
    
المشاركات: 7,660
الانضمام: Apr 2004
|
طريق النهضة 7 (الأسس المبدئية والفكرية للعالمانية الديمقراطية)
لا بل ضبطها هنا تعني تعريفها تعريفا جامعا مانعا قدر الإمكان، أو إيجاد معنى لمصطلحها يبعدها عن مقال فلان وعلان: "لا ماهكذا قصدت من كلمة عالمانية ديمقراطية".
قصدت وضع حدود بينها وبين غيرها، يميزها عنه ويميزه عنها، منعا من التخالط اللامحمود.
أما عن "العالم الإسلامي"، فقد يكون من المفيد بالنسبة له أن ندرس سبب إخفاق العالمانيين العرب خاصة والمسلمين عامة(قد توجد استثناءات بين المسلمين) في تحويل الفكرة النظرية العالمانية الديمقراطية إلى واقع معاش، سيما وأنهم آخذون بدور المبادرة منذ الحملة الفرنسية على أبعد تقدير، ومنذ عزل السلطان عبدالحميد الثاني على أقربه. أضف إلى أن الموقف الدولي وخصوصا بعد انهيار الشيوعية في المعسكر الشرقي، قد بات الرأي العام فيه عالمانيا ديمقراطيا، بما يتيح الفرصة الذهبية لعالمانيينا أن يبرزوا ما لديهم وبقوة، ويطرحوا مشروعا ناجحا لقيادتنا إلى النهضة، بدلا من التلهي بمجادلات على هامش النهضة، لا تفيد فعلا ضمن هذه المرحلة.
راجع إن شئت: المداخلة رقم واحد من الحلقة الرابعة من طريق النهضة (بين يدي العالمانية)
ناطرينك يا معري وفضل، عساه خير!
|
|
05-21-2005, 05:10 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
أوريجانوس
عضو فعّال
  
المشاركات: 189
الانضمام: May 2005
|
طريق النهضة 7 (الأسس المبدئية والفكرية للعالمانية الديمقراطية)
مقال جيد، وإن كان لا يخلو من الفلتات الإسقاطية فى رفض العالمانية.
هل كاتب المقال عالمانى؟ لا أظن.
اقتباس: Khaled كتب/كتبت
بالبحث في أهم أساس فكري تقوم عليه العالمانية الديمقراطية وجدنا أنه:
"فصل الدين عن الحياة وعن الدولة"
وهذا هو المفهوم الخام،
التعريف بالعالمانية، على هذه الصورة، هو شر مستطر. خرج بها من كونها إتفاق العقلاء أن الإيمان أو عدمه هو أمر مصيرى حياتى فردى، يتحمل مسؤولية إختياره الفرد ذاته، ولا يلزم المخالفين فى إيمانياته بتطبيق تبعيات إيمانياته على أنفسهم فى وصاية على الآخر حينما يتعلق الأمر بخارج الحدود الفردية.
خرج به من كل هذا إلى نطاق "الضد للدين" بتوصيفك إياه أنه: "فصل الدين عن الحياة" فألّبت القلوب المؤمنة على العالمانية.
فأى "حياة" تلك التى فصلتها العالمانية عن الدين؟
وفى أى مرجع بحثى بعيد عن تحويرات المعارضين، تم تعريف العالمانية بأنها فصل الدين عن الحياة؟
هل يمكن يا رفيق النهضة أن تنبأنا من أين تستقى تصوراتك عن العالمانية؟ إذ ربما - وقتها - نقتنع معك بهذا التعريف.
اقتباس:وحين نحاول دراسة تطبيقه نجد أنه يبحث في نفي تدخل المطلق الإلهي في تشكيل المجتمع
المطلق الإلهى الخاص بمن؟
تتحدث يا زميلنا وكأن هذا "المطلق الإلهى" أمر واقع ومحدد وملموس ومتفق عليه بين الأديان، ومتفق عليه بين المذاهب داخل الدين الواحد، ومتفق عليه فى التصور الإيمانى الفردى داخل المذهب الواحد.
ثم وضعت العالمانية، على أنها الرافض لهذا الذى لا تشوبه شائبة إعتراض ولا إختلاف تصور. لا عجب إذن إن رأيت العالمانية فصلٌ للدين عن الحياة.
باعتقادى أن العالمانية لا تنفى المطلق الإلهى فى تشكيل المجتمع إجمالاً.
فإيمانها بـ"حرية العقيدة" يجعل المطلق الإلهى يساهم فى تشكيل شخصية الفرد كما يؤمن بها. وبالتالى فالتراكمات الفردية تكوّن تياراتٍ يحكمها ويؤثر فيها التصور الدينى المشترك لهؤلاء الأفراد.
العالمانية، هى وعاء صمم لاستيعاب عدد من هذه التيارات ذات التصورات الدينية المتمايزة والمختلفة، ولا توجد وسيلة لضمان التعايش بين هذه التيارات بدون منازعات، سوى ألا يتم تطبيق الإيمانيات الخاصة بتيار دون سواه فيتم منحه ميزات غير ممنوحة لآخر.
وللحديث بقية،
|
|
05-22-2005, 02:51 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}