يكمن الهوس الليبرالي العربي في معاداة أي شيء له علاقة بالإسلام حتى لو استلزم الأمر اختراع وفبركة سور وآيات لا علاقة لها بالإسلام أو لا علاقة للاسلام بها.
أو نسب أمور للإسلام ليست منه على أمل تحقيق مقولة غوبلز "اكذب ثم اكذب ثم اكذب حتى يبدا العالم بتصديق ما تقول".
أو تقزيز الناس من العسل على أنه خرء الذباب، وهم يمارسون ذلك حتى لو كان ثابتا ومستقرا في اذهان الناس أن هذا المقزز منه بالذات هو أمر ممتاز ولا داعي للتقزز، كحال من يزعم أن مكة زمن قصي وأبو جهل وأبو لهب هي خير منها زمن محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وخلفائه.
05-24-2005, 07:23 PM
{myadvertisements[zone_3]}
حسام راغب
عضو رائد
المشاركات: 943
الانضمام: Jan 2002
حقي عندك ليس موضوعا عن اليهود ومحمد، حقي هو اين الآية والسورة التي وصفت أو أمرت ببقر بطون اليهوديات في خيبر وقينقاع، لا أكثر ولا أقل، أو اعتراف بالخطأ وتوقف عن تمحل ما يقتضيه الهوى.
لا أريد أبحاثا، أما إن شئت البحث فابحث!
وإن كرهت القرآن أو أحببته فما علي أنا؟ وما شأني؟ أمر بينك وبين الله تعالى لا أدخل فيه لا في الدنيا ولا في الآخرة!