تحية طيبةللزملاء الكرام

سؤال قد تكون الاجابه عليه وسيله لتفهم ظواهر كثيره في هذا الكون !

ما هو الهولوغرام ؟

والجواب على ذلك بشكل مبسط " هو صوره تستعمل فيها اشعة الليزر "

غير ان المهم هو الابعاد المعرفيه لما يحدث في تلك الصوره !

فلو قسمت الصوره الى اجزاء كثيره لامكننا استعادة الصوره كامله من اي جزء متبقي منها
وهذا يعني ان الكل موجود في الجزء - حتى الصغير جدا
وما نراه اليوم في البيولوجيا يقترب من تقديم تصور شبيه بالهولوغرام

فهل يمكن القاء الضوء على هذه الظاهره ؟ واين تتكرر ؟

وما هي ابعادها الفلسفيه بالنسبه للكون الذي نعيش فيه ؟

اسئله تحتاج الى مساهماتكم واضافة معلوماتكم علها تفيد الجميع

مع تحياتي

وصلة تحتوي معلومات كافبة ووافية عن الصور المجسمة أو الهولوغرام وكيفية تصنيعه ثم عرضه...

http://hyperphysics.phy-astr.gsu.edu/hbase...mod/holog2.html


أما الفلسفة الناتجةعن تقسيم هذه الصور مع بقاء المعلومة فيها فناتجة عن المبدأ الرياضي لتخزين هذه الصور المتعلق بتحويل فورييه لتوزيع الشدة الضوئية للصورة...
والأمر مبالغ فيه فلسفياً...

والتقسيم ليس لا نهائياً، فهو يتعلق بحجم الجسم المصور وحساسية الغشاء الحساس على الصورة.

أكبر فائدة للصور المجسمة هو الكشف عن الحركات الدقيقة. حيث أن أي تغير صغير في موضع الجسم المصور ينتج أهداباً (خطوط) مظلمة وأخرى مضيئة، يتعلق عددها وانحناؤها بمدى الحركة وجهتها. مما يعطي إمكانية الكشف عن هذه الحركات التي قد تصل إلى يضعة أعشار الميكرون أي نصف طول موجة الليزر المستعمل.

وقد قامت بعض المتاحف العالمية باستخدام هذه التقنية لإنتاج صور مجسمة لبعض ما تملك، ثم إجراء جولة حول العالم بهذه المعروضات دون تحريك القطع الأصلية، بل بعرض صورها التي تشبهها...

ومن جمالية هذه التقنية أيضاً، القدرة على تخزين معلومات هائلة على سطح صغير جداً...
فنظرياً ممكن بهذه التقنية تخزين موسوعة كاملة على رأس دبوس، ويبقى إنتاجها عملياً حلماً لم يتحقق بعد، ولكن ليس بالبعيد...

(f)

صباح الخير يا شباب, فيزياء ع الصبح يا ابا ابراهيم?

كيف سوف تعمل الذواكر الهولوغرافية (ثلاثية البعد)


كانت الأدوات التي تستخدم الضوء لكتابة وقراءة المعلومات الأساس في تخزين المعلومات على مدى عقدين من
الزمن ، كانت الـ CDs (الأقراص المضغوطة) قد أحدثت ثورة في نظام حفظ المعلومات وذلك في مطلع الثمانينيات وذلك لمقدرتها على حفظ عدة ميغابايتات (Megabytes) على قرص بقطر 12 سنتيمتراً تقريباً و بسماكة

بحدود 1.2 مليمتر ، وفي عام 1997 ظهر النموذج المطور من الـCD دعي الـ DVD (Digital-Versatile-Disc) (قرص التنوع الرقمي) ، و الذي يمكن من تخزين فيلم سينمائي كامل على قرص واحد.




http://www.nawatt.com/Horany1/hor2.htm

شكراً يا مواطن عالمي على المقال...

لكن لي تعليقاً بسيطاً عليه، وهو أن الليزر المذكور في المقالة غير قابل للاستخدام في التطبيقات التجارية.
فليزر الأرغون هو ليزر غازي، أي مكلف وذو حجم كبير....

أما الجهاز إن صنع فسيكون بليزر نصف ناقل تجاري وصغير الحجم.

(f)

شكرا للزملاء الكرام ابو ابراهيم و مواطن عالمي

احييكم على المشاركه الفاعله

وسوف اعود الى التعليق عندما ننحو نحو الفكره الفلسفيه
وهل يوجد مثيل لذلك في الكون ؟

مع تحياتي
(f)(f)

أشكر صاحب الموضوع على هذا الموضوع الشيق..

أحببت أن أشارك بموضوع حوله
على هذا الرابط

اضغط هنا اذا كانت الوصلة بالأعلى محجوبة

تحياتي (f)