NEW_MAN
عضو رائد
المشاركات: 1,759
الانضمام: Dec 2002
|
أخي المسلم : قبل مناقشة عقيدة الثالوث ، تفضل بالجلوس
اقتباس: free mind كتب/كتبت
و لتوضيح ذلك
هلا تفضلت و اخبرتنا متى حاول الانسان اثبات ان 1 = 3 و متى سينجح الانسان فى اثبات ان 1 = 3 ؟؟؟؟؟
هل الانسان واحد ام ثلاثة ?
الانسان واحد من حيث الظاهر ولكنه نفس وروح وجسد من حيث الجوهر
اقتباس:لاخبرك كيف يستوى الرحمن عليك ان تخبرنى ما هو شكل الرحمن
و تخبرنى ايضا ما هو شكل عرش الرحمن
ولماذا على انا ان اخبرك الم يعلمكم القرآن كل شيء
|
|
05-25-2005, 11:55 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
LARS
عضو مشارك
المشاركات: 2
الانضمام: May 2005
|
أخي المسلم : قبل مناقشة عقيدة الثالوث ، تفضل بالجلوس
سلامة الكتاب من التحريف
أولاً: قبل ظهور الإسلام:
(أ) جاء القرآن مصدقاً لما في الكتاب المقدس، وفي هذا شهادة ضمنية بسلامة الكتاب من التحريف. قال:
وَمَا كَانَ هَذَا الْقُرْآنُ أَنْ يُفْتَرَى مِنْ دُونِ اللّهِ وَلَكِنْ تَصْدِيقَ الّذي بَيْنَ يَدَيْهِ (سورة يونس 10: 37).
لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِأُولِي الْأَلْبَابِ مَا كَانَ حَدِيثاً يُفْتَرَى وَلَكِنْ تَصْدِيقَ الّذي بَيْنَ يَدَيْهِ وتَفْصِيلَ كُلّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (سورة يوسف 12: 111) ,
يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اذْكُرُوا نِعْمَتِيَ الّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ وَأَوْفُوا بِعَهْدِي أُوفِ بِعَهْدِكُمْ وَإِيَّايَ فَارْهَبُونِ وَآمِنُوا بِمَا أَنْزَلْتُ مُصَدِّقاً لِمَا مَعَكُمْ وَلَا تَكُونُوا أَوَّلَ كَافِرٍ بِهِ وَلَا تَشْتَرُوا بِآيَاتِي ثَمَناً قَلِيلاً وَإِيَّايَ فَاتَّقُونِ (سورة البقرة 2: 40 ، 41)
ثُمَّ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنْصُرُنَّهُ (سورة آل عمران 3: 81)
قُلْ مَنْ كَانَ عَدُوّاً لِجِبْرِيلَ فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ عَلَى قَلْبِكَ بِإِذْنِ اللّهِ مُصَدِّقاً لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ (سورة البقرة 2: 97)
وَلَمَّا جَاءَهُمْ كِتَابٌ مِنْ عِنْدِ اللّهِ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَهُمْ,,, نَبَذَ فَرِيقٌ مِنَ الّذينَ أُوتُوا الْكِتَابَ كِتَابَ اللّهِ وَرَاءَ ظُهُورِهِمْ (سورة البقرة 2: 89 ، 101) .
وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا بِمَا أَنْزَلَ اللّهُ قَالُوا نُؤْمِنُ بِمَا أُنْزِلَ عَلَيْنَا وَيَكْفُرُونَ بِمَا وَرَاءَهُ وَهُوَ الْحَقُّ مُصَدِّقاً لِمَا مَعَهُمْ (سورة البقرة 2: 91)
نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَأَنْزَلَ التَّوْرَاةَ وَالْإِنْجِيلَ مِنْ قَبْلُ هُدىً لِلنَّاسِ (سورة آل عمران 3: 3 ، 4)
وَهَذَا كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ مُصَدِّقُ الّذي بَيْنَ يَدَيْهِ (سورة الأنعام 6: 92)
وَالّذي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ هُوَ الْحَقُّ مُصَدِّقاً لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ (سورة فاطر 35: 31) .
يَا أَيُّهَا الّذينَ أُوتُوا الْكِتَابَ آمِنُوا بِمَا نَزَّلْنَا مُصَدِّقاً لِمَا مَعَكُمْ (سورة النساء 4: 47)
فهل بعد هذا يستطيع قائل أن يدّعي أنّ الكتاب المقدس قد حُرّف قبل ظهور الإسلام؟ فإن كابر وادّعى فهل يكون من المعقول أنّ نبي الإسلام يشهد كل هذه الشهادات القاطعة، وينعت بكل جميل كتاباً وقع فيه التحريف؟ وكيف يعقل أنّ الله - وهو في الاعتقاد الإسلامي مُنزل القرآن - يخدع الناس ويكذب عليهم ويؤيد باطلاً ويشهد لمحرَّف؟
حقاً أنه قبل ظهور الإسلام عظم الخلاف بين اليهود والنصارى، وكثر الشقاق بين الطوائف والمذاهب، ولكن لم يجسر أحد على مسّ الكتاب فهم لم يختلفوا في شيء منه، وإنما اختلفوا في تفسيره .
ولو كان الكتاب قد حُرِّف قبل ظهور الإسلام للزم أن يتحاشى القرآن ذكره بهذه التجلة وذلك التقديس، ولوجب ألا يغمض عينيه على هذا القذى، لاسيما وأن من الخير له أن يكشفه للناس، لينزل بالكتاب عن درجة حرمته وقداسته والثقة به إلى هوَّة الإنتهاك له، والسخرية به والشك فيه، وترويجاً لدعوة الإسلام.
أما وأنّ القرآن يصرّح أنه جاء مصدقاً لما بين يديه ويحرِّض على التمسك به والاحتكام إليه، ويدعو إلى الإيمان بما فيه. ويثني عليه الثناء العاطر الجميل، فلا مفرّ من التسليم بسلامة الكتاب من التحريف قبل ظهور الإسلام، وإلا لأضحى كلام القرآن عبثاً، لأنه يكون تصديقاً لمحرَّف، وهيمنةً على باطل.
(ب) الآيات التي تدل على بقاء الكتاب سليماً من كل تحريف. قال:
فَإِنْ كُنْتَ فِي شَكٍّ مِمَّا أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ فَاسْأَلِ الّذينَ يَقْرَأُونَ الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكَ (سورة يونس 10: 94) .وقال البيضاوي في تفسيره: فإن كنت في شك مما أنزلنا إليك من القصص على سبيل الفرض والتقدير فاسأل الذين يقرأون الكتاب من قبلك فإنه محقَّق عندهم ثابت في كتبهم على نحو ما ألقينا إليك، والمراد تحقيق ذلك، والإستشهاد بما في الكتب المتقدمة وأنّ القرآن مصدّق لما فيها. وفي تفسير الجلالين: فإن كنت في شك مما أنزلنا إليك من القصص فرضاً فاسأل الذين يقرأون الكتاب من قبلك فإنه ثابت عندهم يخبروك بصدقه. فكيف يرضى نبي الإسلام لنفسه أن يسأل عن شكه قوماً حرَّفوا كتابهم، إن كان قد آنس في الكتاب أثر التحريف؟ والذين يقرأون الكتاب من قبله لا يؤدون عملاً، ولا يجيبون جواباً الّا مسنداً إلى هذا الكتاب؟
فالإحالة على أهل الكتاب، والقول بأنّ القرآن مصدِّق لما في الكتب الإلهية المقدسة، من غير ما تخصيص بفرقة خاصة منهم، ولا إرتكان على نصوص معينة من الكتاب، دليل كاف على صدقه وسلامته من التحريف وإلا ما اُتخذ شاهداً ومؤيداً ودليلاً.
فإن قيل إنّ بعض علماء الكتاب كانوا مقيمين على تعاليم مصونة عندهم لم يمسها التحريف، وإنّ الإحالة كانت مقصورة على هؤلاء، قلنا إنّ التاريخ - والقرآن نفسه أحد أركانه ومستنداته - ناطق بأن العلماء جميعاً كانوا أول معارضي الدين الجديد. على أن مقتضى الإحالة أن تكون عامة. كما هي في مورد النص لتثبت الحجة، ويقوم الدليل الذي لا مفر من التسليم به.
وقال في المائدة 5: 43: وَكَيْفَ يُحَكِّمُونَكَ وَعِنْدَهُمُ التَّوْرَاةُ فِيهَا حُكْمُ اللّهِ ثُمَّ يَتَوَلّوْنَ مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ وَمَا أُولَئِكَ بَالْمُؤْمِنِينَ .وجاء في تفسير الجلالين لهذه الآية: وكيف يحكمونك وعندهم التوراة فيها حكم الله بالرجم. إستفهام تعجب. أي لم يقصدوا بذلك معرفة الحق، بل ما هو أهون عليهم. ومن هذا يتضح أنّ اليهود لم يمسّوا التوراة بالتحريف حتى فيما كان يخالف أهواءهم منها.
وقال في سورة الجمعة 62: 5مَثَلُ الّذينَ حُمِّلُوا التَّوْرَاةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَاراً وقال البيضاوي في تفسيره: مثل الذين حملوا التوراة علموها وكُلفوا العمل بها ثم لم يحملوها، لم يعملوا بها أو لم ينتفعوا بما فيها، كمثل الحمار يحمل أسفاراً أي كتباً من العلم يتعب في حملها ولا يستفيد بها. وفي هذا إشارة إلى عدم مس التوراة بتحريف ما،
بل دليل فقط على عدم فهمها والعمل بها، لأن الحمار إذا حمل أسفاراً لا يفهمها، لكنه لا يقدر أن يتعرض لها بتحريف أو تغيير.
وقال في سورة آل عمران 3: 93كُلّ الطَّعَامِ كَانَ حِلاً لِبَنِي إِسْرَائِيلَ الّا مَا حَرَّمَ إِسْرَائِيلُ عَلَى نَفْسِهِ,,, قُلْ فَأْتُوا بِالتَّوْرَاةِ فَاتْلُوهَا إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ ويقول البيضاوي: أمر بمحاجتهم بكتابهم وتبكيتهم بما فيه من أنه قد حرم عليهم بسبب ظلمهم ما لم يكن محرماً. فكيف يطالب القرآن اليهود بتلاوة التوراة لمعرفة الحق، وكيف يحكمهم ليسترشدوا بهديها إن كانت قد حُرفت؟
وحسبنا هذه الآيات في هذا الشأن. ومن أراد الزيادة فليقرأ سورة النساء والأعراف والرعد والأنبياء، ففيها نصوص عديدة تؤكد ما ذهبنا إليه.
ثانياً:
عدم حدوث التحريف بعد ظهور الإسلام
جاء في سورة المائدة 5: 48وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِناً عَلَيْهِ .قال البيضاوي في تفسير هذه الآية: مهيمناً عليه رقيباً على سائر الكتب يحفظها من التغيير ويشهد لها بالصحة والثبات. فالقول بهيمنة القرآن على التوراة والإنجيل دليل على أنّ الإسلام يسلم بأنهما قد حُفظا - ويُحفظان سالمين لم تلعب بهما أيدي المحرفين.
فدعوى أن التحريف قد وقع بعد ظهور الإسلام دعوى باطلة، وليس في التاريخ إشارة ما إلى وقوع مثل هذا الحادث الجلل،كما أنّ وقوعه أمر مستحيل، كما بينّا في كلامنا السابق. فالكتاب الذي تتداوله اليوم أيدي أهل الكتاب هو هو ذات الكتاب الذي كان بين أيديهم وقت ظهور الإسلام، هو هو نفس الكتاب الذي أوحي به إلى موسى والنبيين من ربهم، هو هو عين الكتاب الذي صدر عن الرسل. دليلنا على ذلك أنّ عقيدتهم اليوم هي ذات عقيدتهم يوم ظهر الإسلام، يؤكد هذا ما جاء في أسباب التنزيل لقوله في سورة مريم 19: 16 - 34 وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَ إِذِ انْتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِهَا مَكَاناً شَرْقِيّاً,,, ذَلِكَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ قَوْلَ الْحَقِّ الّذي فِيهِ يَمْتَرُون فلم يذكر القرآن هنا أن المسيح كلمة الله ألقاها إلى مريم وروح منه. وقد جاء في أسباب التنزيل أن النصارى اعترضوا محمداً كيف لم يذكر هنا أن المسيح ابن الله، مما يدل على أنّهم كانوا يعتقدون فيه ما نعتقد نحن اليوم. ولا شك أن هذا المعتقد جاءهم من الكتاب الذي كان بين أيديهم، وجاء القرآن مصدقاً لما فيه ومهيمناً عليه.
ثم أن المسيحية وقت ظهور الإسلام كانت منتشرة في كثير من ممالك الدنيا كتركيا والشام ومصر واليونان والهند والعجم وإيطاليا وألمانيا وفرنسا وإنجلترا، فهل يا ترى يسلم العقل أن النصارى الموجودين في كل هذه البلاد المتباعدة يجتمعون ويتفقون على تحريف كتابهم الذي يقدسونه إلى اليوم، ويجودون بالأموال والأرواح في سبيل الذود عنه وحمايته من كل عدوان؟
ثالثاً:
استحالة التحريف قبل ظهور الإسلام وبعده
جاء في سورة الحجر 15: 9إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ وفي تفسير الجلالين لهذه الآية: إنه يحفظ ما أنزله من التبديل والتحريف والزيادة والنقص. والتوراة والإنجيل كتابان إلهيان أنزلهما الله، كما أثبتنا ذلك في البحث الأول من هذا الباب، وقد نعتهما القرآن بالذكر كما جاء في سورة الأنبياء 21: 7 و48 و105 فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ - وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى وَهَارُونَ الْفُرْقَانَ وَضِيَاءً وَذِكْراً لِلْمُتَّقِينَ - وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ .
فما دام الله قد وعد بحفظ الذكر، والله غير مخلف وعده، فتحتم إستحالة تغيير الكتاب بالتحريف والتبديل لأنّ الله أنزله، وهو له حافظ، وعليه رقيب.
وجاء في سورة الكهف 18: 27لاَ مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهِ ، وفي سورة يونس 10: 64: لاَ تَبْدِيلَ لِكَلِمَاتِ اللّهِ .وفي سورة الأنعام 6: 34 ، 115لَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِ اللّهِ .وأيضاً: لَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهِ وفي سورة الفتح 48: 23: وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللّهِ تَبْدِيلاً .والتوراة والإنجيل كلام الله، ولا يمكن أن يدخل شيء من التبديل أو التحريف على كلامه جلّ شأنه.
والنتيجة إذن أنّ الكتاب المقدس لم ولن يلحقه تحريف,
|
|
05-26-2005, 04:20 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
الزعيم رقم صفر
الميت أصلا
المشاركات: 4,354
الانضمام: Dec 2004
|
أخي المسلم : قبل مناقشة عقيدة الثالوث ، تفضل بالجلوس
اقتباس: NEW_MAN كتب/كتبت
[QUOTE]عذرا لم اتلق اجابة واضحة
هل هناك تناقض اذا قلنا ان الانسان واحد وهو روح ونفس وجسد
اذا قلت ان الانسان الواحد يتكون من جسد و روح و نفس لا تناقض و لكن وجب عليك توضيح ماهية الجسد و الروح و النفس
اى لا تقول لناان الانسان يتكون من كذا و كذا و كذا و خلاص فوجب عليك توضيح معنى الكلام
اقتباس:الغريب انك تناقض نفسك بقولك ان الله ليس كمثله شيء ثم تريدني ان اشبه لك الثالوث بشيء يقبله عقلك بحسب خبراته المحدودة ـ عموما ارجو ان تتذكر ذلك في مستقبل الحوار
يا نيو مان
العقيده الاسلاميه تقول ان الله واحد
و من لوازم الكمال لله الاستواء على العرش
فهل يوجد تناقض بين الاستواء و العقيده ؟
و هل يجوز لله ان يكون إلها دون الاستواء على العرش ؟
======================================
العقيده المسيحيه
الله واحد
الله ثلاثه
المسيح هو الله
................................................
طيب
الله واحد و قلنا ماشى
ثم الله ثلاثه ......فاختر لك حاجه واحد من الثلاثه
اما الله واحد او الله ثلاثه او تزيل الغموض
================================
ثانيا
المسيح هو الله
المسيح انسان
الانسان مخلوق
فعليك بالاختيار بين اثنتين
اما المسيح ليس انسان
او ان الانسان ليس مخلوق
اما جعل المخلوق اله فعليك بازالة الغموض
======================================
ما سبق لا دور للغيب فيه
فلا تقول لى ان المسيح انسان و هو الله
فاقول لك كيف
فتقول لى هذا فوق فهم البشر
و هنا اعارضك
لانى افهم ما هو الانسان و انا انسان و اعلم صفات الانسان و اعلم انه لا يمكن ان يكون اله
فعليك ان تزيل الغموض دون ان تقول فوق فهم البشر لانك فى تلك الحاله تنتقل الى مستوى الخرافه
|
|
05-26-2005, 05:47 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
NEW_MAN
عضو رائد
المشاركات: 1,759
الانضمام: Dec 2002
|
أخي المسلم : قبل مناقشة عقيدة الثالوث ، تفضل بالجلوس
اقتباس: free mind كتب/كتبت
اقتباس: NEW_MAN كتب/كتبت
[QUOTE]عذرا لم اتلق اجابة واضحة
هل هناك تناقض اذا قلنا ان الانسان واحد وهو روح ونفس وجسد
اذا قلت ان الانسان الواحد يتكون من جسد و روح و نفس لا تناقض و لكن وجب عليك توضيح ماهية الجسد و الروح و النفس
اى لا تقول لناان الانسان يتكون من كذا و كذا و كذا و خلاص فوجب عليك توضيح معنى الكلام
اتفقنا
معك حق في هذا
وسوف نلتزم به ان شاء الله
اقتباس:[QUOTE]يا نيو مان
العقيده الاسلاميه تقول ان الله واحد
و من لوازم الكمال لله الاستواء على العرش
فهل يوجد تناقض بين الاستواء و العقيده ؟
و هل يجوز لله ان يكون إلها دون الاستواء على العرش ؟
نعم يوجد تناقض !!!!
هل يحتاج الله للعرش ليكون الها
تقول : من لوازم الكمال لله الاستواء على العرش
اذا الله لم يكن كاملا قبل ان يخلق العرش
فكيف كان الها قبل ان يخلق العرش ويستوي عليه
فاذا قلت ان العرش معه منذ الازل فنت تجعل العرش جزءا من الله وهذا ضد التوحيد - بل ضد العقيدة لان الله اصبح محتاجا لشي لزوم كماله !!!
اجب انت الان على سؤالك :
هل يجوز لله ان يكون إلها دون الاستواء على العرش ؟
اقتباس:العقيده المسيحيه
الله واحد
الله ثلاثه
المسيح هو الله
طيب
سوف اجيب انا كمسيحي عن اسئلة العقيدة المسيحية بعد الاتفاق على الماديء في الحوار معا ـ فلا تستبق الاحداث
|
|
05-26-2005, 06:07 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
الزعيم رقم صفر
الميت أصلا
المشاركات: 4,354
الانضمام: Dec 2004
|
أخي المسلم : قبل مناقشة عقيدة الثالوث ، تفضل بالجلوس
اقتباس: NEW_MAN كتب/كتبت
اقتباس:اتفقنا
معك حق في هذا
وسوف نلتزم به ان شاء الله
اقتباس:طيب يا نيو مان هانشوف
اقتباس:هل يحتاج الله للعرش ليكون الها
طبعا لا .....لا يحتاج الله لاى شئ...عدم احتياج مطلق
و لكن ما علاقة خلق العرش بالاستواء عليه
اقتباس: تقول : من لوازم الكمال لله الاستواء على العرش
اذا الله لم يكن كاملا قبل ان يخلق العرش
فكيف كان الها قبل ان يخلق العرش ويستوي عليه
فاذا قلت ان العرش معه منذ الازل فنت تجعل العرش جزءا من الله وهذا ضد التوحيد - بل ضد العقيدة لان الله اصبح محتاجا لشي لزوم كماله !!!
اجب انت الان على سؤالك :
هل يجوز لله ان يكون إلها دون الاستواء على العرش ؟
[/SIZE]
نيو مان ............:)
قبل خلق العرش الألوهيه و الكمال مثبتين لله تعالى
و بعد خلق العرش الألوهيه و الكمال مثبتين ايضا
يعنى الله كامل قبل خلق العرش و بعد خلق العرش
فهل يجوز ان يكون الله كاملا بعد خلق العرش دون ان يكون مستويا عليه ؟
يعنى بعد ان خلق الله العرش ...الا يستوى عليه ؟ هل يجوز الا يستوى الله على العرش بعد خلقه ؟
اقتباس:[QUOTE]العقيده المسيحيه
الله واحد
الله ثلاثه
المسيح هو الله
طيب
سوف اجيب انا كمسيحي عن اسئلة العقيدة المسيحية بعد الاتفاق على الماديء في الحوار معا ـ فلا تستبق الاحداث
خذ راحتك ...........:)
|
|
05-26-2005, 03:41 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
NEW_MAN
عضو رائد
المشاركات: 1,759
الانضمام: Dec 2002
|
أخي المسلم : قبل مناقشة عقيدة الثالوث ، تفضل بالجلوس
اقتباس: free mind كتب/كتبت
[QUOTE]هل يحتاج الله للعرش ليكون الها
طبعا لا .....لا يحتاج الله لاى شئ...عدم احتياج مطلق
و لكن ما علاقة خلق العرش بالاستواء عليه
اقتباس: تقول : من لوازم الكمال لله الاستواء على العرش
اذا الله لم يكن كاملا قبل ان يخلق العرش
فكيف كان الها قبل ان يخلق العرش ويستوي عليه
فاذا قلت ان العرش معه منذ الازل فنت تجعل العرش جزءا من الله وهذا ضد التوحيد - بل ضد العقيدة لان الله اصبح محتاجا لشي لزوم كماله !!!
اجب انت الان على سؤالك :
هل يجوز لله ان يكون إلها دون الاستواء على العرش ؟
[/SIZE]
نيو مان ............:)
قبل خلق العرش الألوهيه و الكمال مثبتين لله تعالى
و بعد خلق العرش الألوهيه و الكمال مثبتين ايضا
يعنى الله كامل قبل خلق العرش و بعد خلق العرش
فهل يجوز ان يكون الله كاملا بعد خلق العرش دون ان يكون مستويا عليه ؟
يعنى بعد ان خلق الله العرش ...الا يستوى عليه ؟ هل يجوز الا يستوى الله على العرش بعد خلقه ؟SIZE]
لم يكن هذا كلامك سابقا يا اخ زيد
انت نسبت الكمال ولزوم الكمال لله هو العرش
وهذا نص كلامك
اقتباس:[SIZE=4]يا نيو مان
العقيده الاسلاميه تقول ان الله واحد
و من لوازم الكمال لله الاستواء على العرش
فهل يوجد تناقض بين الاستواء و العقيده ؟
و هل يجوز لله ان يكون إلها دون الاستواء على العرش ؟
الان انت تقول :
اقتباس:فهل يجوز ان يكون الله كاملا بعد خلق العرش دون ان يكون مستويا عليه ؟
يعنى بعد ان خلق الله العرش ...الا يستوى عليه ؟ هل يجوز الا يستوى الله على العرش بعد خلقه
فاذا قلت لك نعم يجوز له ان لا يستوي على العرش
فاما ان يكون الله هو الله بالعرش او بدونه
او
بعد خلق العرش ينبغي ان يستوي عليه لكي يكون الها كاملا.
وهنا الله مرة اخرى بحسب كلامك يكون محتاجا للعرش لتكميل الوهيته .
وهذا سوف يجيب على سؤالك :
فهل يوجد تناقض بين الاستواء و العقيده ؟
نعم توجد عدة تناقضات الان .
فانت تريد ان تجد للاستواء على العرش منطقا الهيا
فتنسب الى الله نقصا واحتياجا الى الاستواء على العرش لانه خلق فاصبح ملزما له ان يستوي عليه والا لن يكون الها كاملا .
ما رأيك ؟؟؟
|
|
05-26-2005, 05:45 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}