[quote] عبد الرحمن ويصا كتب/كتبت
[quote] عبد الرحمن ويصا كتب/كتبت
اسئل الله ان ياتى الى صديق نصرانى ويحاورنى فى الفداء والصلب ونحدد الشروط التى سنتبعها فى الحوار وللجميع تحياتى

عبد الرحمن ويصا

سلام المسيح رب المجد ..

تحياتي للزميل عبد الرحمن ..

عزيزي عبد :

لقد بقى لك فرة وانت غائب .. وبما انك تواصل رفع موضوعك لتناقش حوله .. فما رأيك بان نناقش ببعض ما قلت سابقاً .. والذي لم ننتهي منه بعد ..

فأنت في المداخلة رقم :

مداخلة رقم : 206

قمت بتقديم ادلة جديدة .. بعد حوار شيق بينك انت وايثار وبيني انا والاستاذ المتمرد ..

وبعد ان انتهى الحوار لصالحنا .. قمت لتضع ادلة جديدة ..

وكانت احدها هذه :

اقرأ كلامك :

عبد الرحمن كتب :

اقتباس:-السيد المسيح : الحق أقول لك إنك اليوم تكون معي في الفردوس !!

وانا اسال نسأل : أين كان هذا الحوار والحديث ؟
وتجيب الأناجيل : بأن مسرح هذا الحوار كان على خشبات الصليب المعلق عليها كل من المسيح واللصين !!

ونحن نسأل العقلاء من النصارى :

هل حالة المصلوب تسمح له بأن يلتفت يمينا وشمالاً أم لا ؟

الذي نعرفه أن المعلق على الصليب والذي دقت يداه ورجلاه بالمسامير على الصليب ، لا يمكن أن يعي شيئاً مما حوله ، فضلاً على أن يحاور ويجادل !

انه لا يعقل أبداً أن يكون عند المصلوب بقية عقل أو فضلة قوة يمكن أن ينفقها في لفته يلتفتها أو كلمة ينطق بها . . وأنه إن يكن شىء فليس غير الأنين أو الصراخ ، والوجع المستمر ، لا الفلسفة ولا السفسطة ولا التنكيت والتبكيت !
وانتظر ردكم الكريم



وقد رددت عليك في مداخلات رقم : 215
و 233 ..!

ورد عليك الاستاذ المتمرد في مداخلة رقم : 210 :9:


والى الان لم نرى منك رداً يا عبد الرحمن فلماذا ؟؟؟!!!:what:

ولم تشرح لنا عن " السبب العلمي " الذي يحول دون كلام المصلوب ؟؟!!!:9:


حسناً .. وبما انك تهوى رفع مواضيعك المردود عليها ..

اذن لنناقش ما قد سبق ورددناه عليك ..

هل تسمح بان اضع عليك كامل مداخلتي رقم : 215

والتي لم اقرأ لك عليها رداً سوى التغبيش والتضبيب؟؟ !!!


وهذا هو كلامي .. ان اردت المواصلة مع هذه النقطة التي دحضناها عليك :

البابلي كتب :

اقتباس:الزميل عبد الرحمن قد اجبر على التراجع ..تحت وطأة ضرباتنا !!!:23:


فبعد ان قال التالي :

مداخلة رقم : 170

[QUOTE]اية رئيك فى اخلاق يسوع بجد متمرد انت فتحت عليك باب من ابواب جهنم والان اعلن انتهاء النقاش فى موضوع الفداء والصلب لعدم رد السيد اسحق علية وتفرغى التام لاجوبة المسمى متمرد



ثم بعد ان رددنا عليه بابه .. وأطفأنا عليه جهنمه التي فتح علينا ابوابها ..! :lol:

وبعد ان اعترف بأن ربه شتام .. ( وان قالها ) !;)

وبعد ان اعلن وقف النقاش عن الصلب ..

يعود صاغراً تعلوه الذلة ليناقش في الصلب ..!:aplaudit:


في مداخلة رقم : 206

[QUOTE]جزاكى الله كل خير اختى ايثار ولمحاولة البعض الخروج عن الموضوع الرئيسى فها انا اقدم ادلة جديدة على ان المسيح علية السلام لم يصلب وارجو ردكم والا تتركوا الموضوع بحجة الاتيان بالرد ولا تعدوا مثلما فعل غيركم

والان حجته عن رفض الصلب هي ماذا ؟؟!

ان المصلوب لا يستطيع الحراك او الكلام .. كما يشطح بخياله !!!

بقوله :

اقتباس:انه لا يعقل أبداً أن يكون عند المصلوب بقية عقل أو فضلة قوة يمكن أن ينفقها في لفته يلتفتها أو كلمة ينطق بها


لا يصدق هذا ويصدق ما حدث مع الصحابي خبيب !!:o

لنقرأ :



[FONT=Tahoma]قال ابن إسحاق : قال عاصم ثم خرجوا بخبيب حتى إذا جاءوا به إلى التنعيم ليصلبوه قال لهم إن رأيتم أن تدعوني حتى أركع ركعتين فافعلوا ، قالوا : دونك فاركع . فركع ركعتين أتمهما وأحسنهما ، ثم أقبل على القوم فقال أما والله لولا أن تظنوا أني إنما طولت جزعا من القتل لاستكثرت من الصلاة .
قال فكان خبيب بن عدي أول من سن هاتين الركعتين عند القتل للمسلمين . قال ثم رفعوه على خشبة فلما أوثقوه قال اللهم إنا قد بلغنا رسالة رسولك ، فبلغه الغداة ما يصنع بنا ، ثم قال اللهم أحصهم عددا ، واقتلهم بددا ولا تغادر منهم أحدا

راجع :

سيرة ابن هشام

http://sirah.al-islam.com/display.asp?f=hes2201.htm


واقرأ ايضاً :

كيف تحدث وبماذا قال خبيب وهو مصلوب .. وقد طعنه اربعون غلاماً من علمان قريش بالحراب ..!



المغازي - الجزء الاول

غزوة الرجيع
في صفر على رأس ستة وثلاثين شهرا


فحدثني أسامة بن زيد ، عن أبيه <361> أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان جالسا مع أصحابه فأخذته غمية كما كان يأخذه إذا أنزل عليه الوحي . قال ثم سمعناه يقول " وعليه السلام ورحمة الله " ; ثم قال " هذا جبريل يقرئني من خبيب السلام " قال ثم دعوا أبناء من أبناء من قتل ببدر فوجدوهم أربعين غلاما ، [size=6]فأعطوا كل غلام رمحا ، ثم قالوا : هذا الذي قتل آباءكم . فطعنوه برماحهم طعنا خفيفا.

http://sirah.al-islam.com/display.asp?f=mga1314.htm

:o:eek::25::o:d:

تصوروا يصدق عبد الرحمن ..

بان صحابي مصلوب يطعن باربعين طعنة رمح ..

ويضطرب على الخشبة ..

وبقي يقول :

\" الحمد لله الذي جعل وجهي نحو قبلته التي رضي لنفسه ولنبيه وللمؤمنين \" !!!;)

والانكى انه بعد ان طعنه ابو سروعة بالحربة حتى اخرجها من ظهره ..:15:

بقي خبيب لمدة \" ساعة \" من الزمن يوحد ويشهد الشهادتين !!:lol:

تخيلوا ..

ساعة كاملة والحربة قد خرجت من ظهره ..
وهو يتشهد على الصليب !!!


هذا كله يصدقه عبد الرحمن ..

الى جانب ما حدث مع جعفر الطيار .. كما اورد الاستاذ المتمرد ..!!


ولكنه يكذب ان المسيح قد نطق على الصليب ..!!!:d:


حقاً عين الرضا عن كل عيب كليلة !!!:aplaudit:



اخي المتمرد سألت عبد الرحمن وقلت :

[QUOTE]فبالله عليك ما هي حجتك ؟

خليني انا اجيب عنه ..

حجته هي :

انتقائية .. ازدواجية .. زئبقية .. لا اكثر !!:lol:


تحياتي والسلام بيد جبريل ..(f)

البابلي

هل اجد عندك اجابة يا عزيزي عبد الرحمن .. ام ننتقل الى نقطة اخرى من موضوعك !!؟؟؟;)

بانتظارك (f)

البابلي

[quote] عبد الرحمن ويصا كتب/كتبت
الجذور التاريخية لعقيدة الصلب والفداء


ان عقيدة صلب المسيح مقرونة بفكرة الفداء والخطيئة الأولى وهي عقيدة وثنية محضه تمتد جذورها إلي مئات السنين قبل ميلاد المسيح عليه السلام .

ويذكر ( الفرد لوازي ) L. De Grandma is on, Jesus-Chrisl, t.2/p. 5/9 _ _ بأن المسيحية تأثرت وتفاعلت بالديانات الوثنية السرية المنتشرة آن ذاك في الامبراطورية الرومانية ، وبلدان الشرق الأدنى ، لا سيما في مصر وسوريا وبلاد فارس ، حيث كانت طقوس العبادة تمثل على المسرح موت الآلهة ، وبعثهم تشجيعاً للراغبين في الانتساب إلي تلك الديانات ، والطامعين في البقاء والخلود .

ويؤكد ذلك المؤرخ المسيحي ( ول ديورانت ) حيث يذكر أن الامميين في بلاد اليونان الذين آمنوا بالمسيح ، ولم يروه ، قد آمنوا به كما آمنوا بآلهتهم المنقذة ، التي ماتت لتفتدي بموتها بني الانسان ، حيث كانت هذه العقيدة منتشرة منذ زمن بعيد في مصر وآسية الصغرى وبلاد اليونان . ( قصة الحضارة ) الجزء الثالث رقم 11 ص 264 .

وقد أسهب جميع علماء مقارنة الأديان والمهتمين بالتاريخ القديم ، في الحديث عن عقيدة الصلب والفداء ، وعن أصولها ، وكانوا جميعاً متقاربي الآراء في بيان جذور هذه العقيدة ، وكيفية وصولها للديانة المسيحية المحرفة ، ومن هؤلاء صاحب كتاب العقائد الوثنية في الديانة المسيحية الذي كان عبارة عن خلاصة إطلاعه على ما يقرب من أربعين كتاباً أجنبياً في مقارنة الأديان وفي التاريخ القديم . حيث جمع الشيىء الكثير مما يشترك فيه المسيحيين مع الوثنيين المختلفي النحل ، والامكنة في العقائد .

وإليك أيها القارىء الكريم جانباً بسيطاًً من الاعتقاد الوثنــي في المسيحية :

البوذيون وعقيدة الخطية والصلب :

ان ما يروى عن البوذيين في أمر بوذا فهو أكثر انطباقاً على ما يرويه المسيحيين عن المسيح من جميع الوجوه ، فبوذا هو الطيب المخلص وهو الابن البكر الذي قدم نفسه ذبحية ليكفر آثام البشر ويجعلهم يرثون ملكوت السموات وقد كانت ولادته بسبب خلاص العالم من التعاسه . وقد بين ذلك كثير من علماء الغرب منهم : ( بيل ) في كتابه / تاريخ بوذا ، و ( هوك ) في رحلته ، و ( مولر ) في كتابه / تاريخ الآداب السنسكريتية . . . وغيرهم

راجع كتاب العقائد الوثنية في الديانة النصرانية صفحه 41 ، 43 .

المصريون القدماء وعقيدة الخطية والصلب :

كان المصريون القدماء _ يقدمون من البشر ذبيحة إرضاء للآلهة وقد تمكنت هذه العقيدة الشريرة من نفوسهم حتى صاروا يقدمون الابن البكر من احد العائلات الأتاتانية ، ذبحية يأخذونه إلي الهيكل في فستات في عالوس ويضعون على رأسه إكليلاً ثم يذبحونه قرباناً للآلهة كما تذبح الانعام .

ويعتقد المصريون القدماء أن ( أوزريس ) مخلص الناس من شرورهم وآثامهم وأنه يلاقي في سبيل هذا الاضطهاد والعذاب .

يقول العلامة مورى : يحترم المصريون ( أدسيريس ) ويعدونه أعظم مثال لتقديم النفس ذبيحة لينال الناس الحياة .

وقد كان الهنود الوثنيين يصفون ( كرشنة ) بالبطل الوديع الذي قدم نفسه ذبيحة للفداء للبشرية وأن هذا العمل لا يستطيع أحد أن يقوم به سواه . ( كتاب العقائد الوثنية في الديانة النصرانية صفحه 49 . )

فلم يكن يسوع الذي اعتقد المسيحيون بأنه ابن الإله الذي تجسد وقدم نفسه للموت على الصليب، افتداء الخطايا البشرية، لم يكن المسيح وحده هو الابن الوحيد اللإله الذي جاد بحياته من أجل البشر، بل هناك كثيرون أمثاله ممن ظهر في التاريخ، وفي مختلف الأمم والشعوب، حيث يوجد العديد ممن ألحقت بهم فكرة أنهم أبناء الإله تجسدوا وماتوا لأجل البشر.

يقول داون : إن تصور الخلاص بواسطة تقديم أحد الآلهة ذبيحة، فداء عن الخطيئة، قديم العهد جداً، عند الهنود الوثنيين وغيرهم.

وهذا عرض لعدد من هؤلاء المخلصين :

كرشنا : صلب في الهند نحو عام ( 1200/ق.م)، وهناك تشابه عجيب ـ يصل أحياناً كثيرة إلى حد التطابق التام ـ بين سيرته، ونهايته، وبين سيرة ونهاية المسيح عند المسيحيين.
مثرا : ولد مثرا في يوم ( 25/12) في كهف، وصلب في بلاد الفرس، حوالي عام (600/ق.م)، وذلك تكفيراً عن خطايا وآثام البشر.
وكان له في بلاده شأن عظيم، وهو معبود الفداء، وهناك تشابه أيضاً بين سيرته وسيرة المسيح عند المسيحيين من عدة نواح، وهي :

- ولد مثرا عن عذارء.

- مجده الرعاة، وقدموا له الفواكه.

- تنطوي ديانته على عقيدة الكلمة، وعقيدة الثالوث.



بوذا سيكا : صلب في الهند عام ( 600/ق.م)، ومن أسمائه: نور العالم، مخلص العالم، ينبوع الحياة.

ويقولون عنه : إن بوذا سيكا قد أشفق على البشرية بسبب ما أصابهم من خطاياهم، فترك الفردوس، ونزل إلى الأرض، ليرفع عنهم خطاياهم، ويضع عنهم أوزارهم ، وكانت أمه تسمى العذراء القديسة، وملكة السماء.

كوجزا لكوت : صلب في المكسيك عام (587/ق.م)، وقد سجلت حادثة الصلب على صفائح معدنية، تصوره مرة مصلوباً فوق قمة جبل، ومرة أخرى تصوره مصلوباً في السماء، وتصوره مرة ثالثة مصلوباً بين لصين، وقد نفذت المسامير فيه إلى خشبة الصليب.
برومثيوس : صلب في القوقاز عام (547/ق.م)، حيث جاد بنفسه في سبيل البشر.
وقد كانت أسطورة صلب برومثيوس، وقتله، ودفنه، ثم قيامته من بين الموتى، تمثل على مسارح أثينة في اليونان، تمثيلاً إيمائياً صامتاً، قبل المسيح بخمسة قرون.

كيرينوس : صلب في روما عام (506/ق.م)، وسيرته تشبه سيرة المسيح من النواحي التالية:

- ولد من أم تنتمي إلى أسرة ملكانية ـ أي مقدسة.

- حملت به أمه بلا دنس .

- سعى الملك الطاغية في عصره (أموليوس) إلى الفتك به.

- صلبه الأشرار من قومه.

- عندما زهقت روحه غمرت الظلمة وجه الأرض .قام بعد موته من بين الموتى.

أندرا : عبد أهالي نيبال الوثنيون القدماء هذا الإله على أنه ابن للإله أيضاً، ويعتقدون أنه قد سفك دمه بالصلب، وثقب بالمسامير كي يخلص البشر من ذنوبهم.
تيان : أحد المخلصين في الصين قديماً ، فهو قديس قد مات لأجل أن يخلص الناس من ذنوبهم ، وهو إله واحد مع الإله الأكبر منذ الأزل قبل كل شيء.
أوسيريس : أحد آلهة المصريين القدماء ، ويعتبرونه مخلصاً للناس، حيث قدم نفسه ذبيحة لينال الناس الحياة، ثم إنه بعد موته قام من بين الأموات، وسيكون هو الديان في اليوم الآخر.
هروس : عبده قديماً سكان آسية الصغرى ، وكان يدعى المخلص والفادي، وإله الحياة، والمولود الوحيد، وهو إنسان حكيم عمل العجائب، وقبض عليه جنود الكلدانيين، وسمروه على الصليب ، كي يزداد ألماً ، ثم قتلوه ، وقد مات لأجل خلاص شعبه.
وهناك آخرون في التاريخ يمثلون هذا الابن الإله ، الذي قد نزل من عليانه، وتجسد بصورة البشر ، ثم صلب ، وقتل ، لأجل خلاص الإنسانية كلها من الخطايا .

فعلى النصارى ان يبحثوا عن أصل اعتقادهم . والله المستعان .



[SIZE=5]بما انك تريد الرجوع من الاول سيد بابلى فعليك الاجابة على هذة المداخلة التى تهربت عن اجابتها

ثانيا انا اتكلم عن الفداء والصلب فلا تقحم الاسلام فى هذا والتزم بكتابك المقدس


عبد الرحمن ويصا

افهم من كلامك باننا ألجمناك في تلك الشبهة الركيكة الهشة .. بعد ان دحضناها عليك ..:23:

والان تركض لرفع شبهة اخرى ..

معلش ..

لقد فهمت .. ووصلني الجواب !

ولن اضغط عليك اكثر من هذا ..:lol:

وسوف انظر في شبهتك الاخيرة هذه ..

ولي عودة ..

:97:

بسم الله الرحمن الرحيم

يا استاذ بابلى محدش يقدر يلجمنى وهو يجهل بكتابة قبل كتاب المداخلة التى ذكرتها وهى رقم [247] اردت انت توهمنى بانك لم تقرئها ورئيتك تكتب مداخلة لك تسبقها باكثر من عشر مداخلات فلذلك اعدت كتابتها عليك لاسمع اجابتك ومن ثم اكمل الحوار معك فهمت الان !!

عبد الرحمن ويصا

لا ادري باي منطق تتحدث ..!!

فشبهتك الاقدم .. هي الاولى بالنقاش من الاحدث .. لانها ببساطة شديدة .. قد الجمتك ولم تنطق بكلمة حولها !

فاردت اعطاءك فرصة اخرى لعلك تجيب عليها ..

وها انت تعجز عجزاً كاملاً .. !

ثم ان شبهتك الاحدث ساناقشها معك ..

ولكن ماذا عن الاقدم ..؟؟!!!

هل انتهينا منها ام انها مازالت على طاولة البحث ..!؟؟

هيا اجبني .. لانتقل معك للشبهة الاحدث !

سلام المسيح رب المجد ..



عزيزي عبد الرحمن ..(f)

بما انك خرجت لاسباب لا نعلمها .. دون ان تجيب ..!

فلن اقوم بانتظارك لاسمع ردك بالموافقة ام عدمه ..;)

فسأقوم الان بمناقشة شبهتك التي رفعتها ..!

بالطبع بعد اقرارك الضمني بأنك ضربت لخمة وانتخست صاغراً ..:no:

بعد ان هشمنا عليك شبهة :
"كيفية حديث المصلوب وهو على الصليب" ! :23:


والان لنناقش باختصار شبهة سخيفة اخرى ..


يا عزيزي عبد الرحمن :

تضع لنا هذه الشبهات الركيكة نقلاً وقصاً من مواقعكم اياها ..

وكل مراجعك هي " اسلامية " بحتة !!:aplaudit:

ولم تنقل لنا شيئاً من اي مصدر لاي ديانة من تلك الديانات التي تزعمون بان المسيحية قد اقتبست منها ..!!

والان .. سأثبت لك مدى كذب وافتراء علماؤك ..

ومدى ضحكهم على ذقونكم ..

ومدى سذاجتكم التي تصل الى درجات سحيقة !!:D


فمثلاً عن اله الهندوس " كريشنا " تقول :

اقتباس:وقد كان الهنود الوثنيين يصفون ( كرشنة ) بالبطل الوديع الذي قدم نفسه ذبيحة للفداء للبشرية وأن هذا العمل لا يستطيع أحد أن يقوم به سواه . ( كتاب العقائد الوثنية في الديانة النصرانية صفحه 49 . )

والمصدر ؟؟؟

ماذا ؟؟!!!:what:

كتاب : العقائد الوثنية في الديانية النصرانية !!!:lol:

وبما انك لم تضع اسم المؤلف .. فسأضعه انا لك وهو:

" محمد طاهر " !!:yes:


وتقول ايضاً قصاً ولصقاً من الاكاذيب :

اقتباس:كرشنا : صلب في الهند نحو عام ( 1200/ق.م)، وهناك تشابه عجيب ـ يصل أحياناً كثيرة إلى حد التطابق التام ـ بين سيرته، ونهايته، وبين سيرة ونهاية المسيح عند المسيحيين.

"وهناك تشابه عجيب ـ يصل أحياناً كثيرة إلى حد التطابق التام"!!!!!!!:25:

تشابه عجيب ..؟؟؟

اي تشابه يا ابو الفوارس ..:D

انت مجرد ناقل ولا تعلم شيئاً عن كريشنا .. وجاي تقول تشابه !

لا يوجد اي تشابه بين كريشنا والمسيح !:9:
خدعوك فقالوا يا شيخ !

اما بخصوص اكذوبة ان كريشنا قد صلب في الهند ..

وبان هذا يعد تشابهاً بينه وبين المسيح وبالتالي اقتباساً من الهندوس ..

فهذا الزعم اسحقه عليك وعلى الكذاب الذي البس على عقولكم الافتراء والكذب ( وعقولكم مش ناقصة اصلاً ) !:lol:

اقول :



ان الزعم بـ " صلب " كريشنا ..!

لهو من اقبح الكذب واشنعه !

فيا كذاب ويا ناقل الكذب والافتراء ..

ان كرشنا ( اله الهنود ) لم يصلب ابداً ..:no2:

انما اصابه صياد بطريق الخطأ في قدمه ..:23:

ومات بسبب ضربة السهم تلك !

اقرأ ما جاء في هذا الموقع الهندوسي عن كيفية موت كريشنا :

[B]Death of god: At the end of Dwapar Yuga, the second cycle of time, the Yadava clan suffered from widespread internecine warfare. Realising that his end was near, Krishna left for the forest and sat under a tree in deep meditation. A hunter who was hiding in thick bushes nearby, spotted only his foot and assuming it to be a deer, shot at Krishna. The Lord died as a result of the poisonous arrow

______________________


الموقع الهندوسي هنا :

http://spirituality.indiatimes.com/article...-1890023628.cms

:9:

[SIZE=5]شــــــــــــــــــــــــو ؟؟!!!

كيف مات كريشنا يا ابو الفوارس ؟؟!!!:baby:


تصور كيف يتم خداعكم يا عزيزي عبد ..:yes: :no:

فأن كان هذا الكاتب الذي تنقل عنه يكذب وبشكل مفضوح وبهذه الصورة دون خجل ولا حياء ..:no2:

فكيف يمكنك تصديقه في باقي كلامه !!؟؟؟;)

هذا حالكم ..

لا تجدون شيئاً لتهاجموا به دين المسيح .. سوى الكذب !!:23:



قال " كريشنا " قال !!:lol:


معلش يا عبد قدامك متسع من الوقت لتتعلم كيف تفرق بين الحق والباطل !

وكل واحد بيتعلم من كيسه !:9:

تحياتي الملكية :97:

البابلي

بسم الله الرحمن الرحيم

اولا: تطاولك على لن ارد علية فانت معروف لى بهذا منذ فترة

ثانيا : وهذا الاهم كل كلامك الذى جئت بة قرءتة والقيتة فى اول صندوق ..... انت تعرف


ثالثا : بما انك مستعد للحوار وهذا ما اظنة ما رئيك ان نناقش كلامك نقطة نقطة حتى لا نطيل على انفسنا وعلى القارىء وبلاش استخدام اكتبلة كتير علشان تتوهة دة لان دة اسلوب ...... فما رئيك


عبد الرحمن ويصا

عزيزي عبدو ..(f)

هل عندك رد .. ام انك صعقت كالعادة !!! :23:


1- هل عندك رد على قضية انت اثرتها وهي :
" امكانية كلام المصلوب اثناء تعليقه على الصلب " !!!!

لا اظن .. ولا حتى شيوخك الذين يكذبون عليكم ..! :lol:

2- تتكلم عن المناقشة نقطة نقطة ..

حبة حبة يا علام ..!:lol:

وماذا فعلت انا ..؟؟؟

هذا ما فعلته في مناقشة شبهتك التي وضعتها اخيراً ..:9:

وبدأت في ما تدعوه المشابهات بين كريشنا اله الهندوس والمسيح له المجد ..

وقد اثبت امام القراء بانك كنت تنقل " اكاذيب " من كتبكم ومواقعكم ..

وبأن كريشنا لم يصلب .. انما مات من جراء سهم اصابه به صياد غزلان عن طريق الخطأ ..!!!

عندك اعتراض على تفنيدي لهرائك , فضعه واتحفنا به بدلاً من السفسطة واللولبة ..

لتضييع اكبر قدر من الوقت والصفحات .. وهذه هي عادتك !!:d:

اعلم بانك لم تكن تتنظر او تتوقع بان يكذب عليك شيوخك بهكذا جرأة !
ولكنها الحقيقية يا عزيزي .. فلا تتفاجأ !:D


سامحني على الصراحة .. ولكنها الحقيقة !!:9:

تحياتي :wr:

البابلي

[quote] عبد الرحمن ويصا كتب/كتبت
الجذور التاريخية لعقيدة الصلب والفداء


ان عقيدة صلب المسيح مقرونة بفكرة الفداء والخطيئة الأولى وهي عقيدة وثنية محضه تمتد جذورها إلي مئات السنين قبل ميلاد المسيح عليه السلام .

ويذكر ( الفرد لوازي ) L. De Grandma is on, Jesus-Chrisl, t.2/p. 5/9 _ _ بأن المسيحية تأثرت وتفاعلت بالديانات الوثنية السرية المنتشرة آن ذاك في الامبراطورية الرومانية ، وبلدان الشرق الأدنى ، لا سيما في مصر وسوريا وبلاد فارس ، حيث كانت طقوس العبادة تمثل على المسرح موت الآلهة ، وبعثهم تشجيعاً للراغبين في الانتساب إلي تلك الديانات ، والطامعين في البقاء والخلود .

___________________________________________

نعم هذا صحيح و قد ظهرت الكثير من الهرطقات التي تأثرت بالوثنية كالغنوصية و المانخية و رفضتها الكنيسة كلها.

___________________________________________

ويؤكد ذلك المؤرخ المسيحي ( ول ديورانت ) حيث يذكر أن الامميين في بلاد اليونان الذين آمنوا بالمسيح ، ولم يروه ، قد آمنوا به كما آمنوا بآلهتهم المنقذة ، التي ماتت لتفتدي بموتها بني الانسان ، حيث كانت هذه العقيدة منتشرة منذ زمن بعيد في مصر وآسية الصغرى وبلاد اليونان . ( قصة الحضارة ) الجزء الثالث رقم 11 ص 264 .

___________________________________________

عزيزي ول ديورانت هو يهودي و كلامه عن المسيحية في قصة الحضارة تنعدم فيه الأمانة التاريخية تماماً ... هل قرأت مثلا قصة الحضارة ؟

_______________________________________

وقد أسهب جميع علماء مقارنة الأديان والمهتمين بالتاريخ القديم ، في الحديث عن عقيدة الصلب والفداء ، وعن أصولها ، وكانوا جميعاً متقاربي الآراء في بيان جذور هذه العقيدة ، وكيفية وصولها للديانة المسيحية المحرفة ، ومن هؤلاء صاحب كتاب العقائد الوثنية في الديانة المسيحية الذي كان عبارة عن خلاصة إطلاعه على ما يقرب من أربعين كتاباً أجنبياً في مقارنة الأديان وفي التاريخ القديم . حيث جمع الشيىء الكثير مما يشترك فيه المسيحيين مع الوثنيين المختلفي النحل ، والامكنة في العقائد .

وإليك أيها القارىء الكريم جانباً بسيطاًً من الاعتقاد الوثنــي في المسيحية :

البوذيون وعقيدة الخطية والصلب :

ان ما يروى عن البوذيين في أمر بوذا فهو أكثر انطباقاً على ما يرويه المسيحيين عن المسيح من جميع الوجوه ، فبوذا هو الطيب المخلص وهو الابن البكر الذي قدم نفسه ذبحية ليكفر آثام البشر ويجعلهم يرثون ملكوت السموات وقد كانت ولادته بسبب خلاص العالم من التعاسه . وقد بين ذلك كثير من علماء الغرب منهم : ( بيل ) في كتابه / تاريخ بوذا ، و ( هوك ) في رحلته ، و ( مولر ) في كتابه / تاريخ الآداب السنسكريتية . . . وغيرهم

راجع كتاب العقائد الوثنية في الديانة النصرانية صفحه 41 ، 43 .

المصريون القدماء وعقيدة الخطية والصلب :

كان المصريون القدماء _ يقدمون من البشر ذبيحة إرضاء للآلهة وقد تمكنت هذه العقيدة الشريرة من نفوسهم حتى صاروا يقدمون الابن البكر من احد العائلات الأتاتانية ، ذبحية يأخذونه إلي الهيكل في فستات في عالوس ويضعون على رأسه إكليلاً ثم يذبحونه قرباناً للآلهة كما تذبح الانعام .

ويعتقد المصريون القدماء أن ( أوزريس ) مخلص الناس من شرورهم وآثامهم وأنه يلاقي في سبيل هذا الاضطهاد والعذاب .

يقول العلامة مورى : يحترم المصريون ( أدسيريس ) ويعدونه أعظم مثال لتقديم النفس ذبيحة لينال الناس الحياة .

وقد كان الهنود الوثنيين يصفون ( كرشنة ) بالبطل الوديع الذي قدم نفسه ذبيحة للفداء للبشرية وأن هذا العمل لا يستطيع أحد أن يقوم به سواه . ( كتاب العقائد الوثنية في الديانة النصرانية صفحه 49 . )

فلم يكن يسوع الذي اعتقد المسيحيون بأنه ابن الإله الذي تجسد وقدم نفسه للموت على الصليب، افتداء الخطايا البشرية، لم يكن المسيح وحده هو الابن الوحيد اللإله الذي جاد بحياته من أجل البشر، بل هناك كثيرون أمثاله ممن ظهر في التاريخ، وفي مختلف الأمم والشعوب، حيث يوجد العديد ممن ألحقت بهم فكرة أنهم أبناء الإله تجسدوا وماتوا لأجل البشر.

يقول داون : إن تصور الخلاص بواسطة تقديم أحد الآلهة ذبيحة، فداء عن الخطيئة، قديم العهد جداً، عند الهنود الوثنيين وغيرهم.

وهذا عرض لعدد من هؤلاء المخلصين :

كرشنا : صلب في الهند نحو عام ( 1200/ق.م)، وهناك تشابه عجيب ـ يصل أحياناً كثيرة إلى حد التطابق التام ـ بين سيرته، ونهايته، وبين سيرة ونهاية المسيح عند المسيحيين.
مثرا : ولد مثرا في يوم ( 25/12) في كهف، وصلب في بلاد الفرس، حوالي عام (600/ق.م)، وذلك تكفيراً عن خطايا وآثام البشر.
وكان له في بلاده شأن عظيم، وهو معبود الفداء، وهناك تشابه أيضاً بين سيرته وسيرة المسيح عند المسيحيين من عدة نواح، وهي :

- ولد مثرا عن عذارء.

- مجده الرعاة، وقدموا له الفواكه.

- تنطوي ديانته على عقيدة الكلمة، وعقيدة الثالوث.



بوذا سيكا : صلب في الهند عام ( 600/ق.م)، ومن أسمائه: نور العالم، مخلص العالم، ينبوع الحياة.

ويقولون عنه : إن بوذا سيكا قد أشفق على البشرية بسبب ما أصابهم من خطاياهم، فترك الفردوس، ونزل إلى الأرض، ليرفع عنهم خطاياهم، ويضع عنهم أوزارهم ، وكانت أمه تسمى العذراء القديسة، وملكة السماء.

كوجزا لكوت : صلب في المكسيك عام (587/ق.م)، وقد سجلت حادثة الصلب على صفائح معدنية، تصوره مرة مصلوباً فوق قمة جبل، ومرة أخرى تصوره مصلوباً في السماء، وتصوره مرة ثالثة مصلوباً بين لصين، وقد نفذت المسامير فيه إلى خشبة الصليب.
برومثيوس : صلب في القوقاز عام (547/ق.م)، حيث جاد بنفسه في سبيل البشر.
وقد كانت أسطورة صلب برومثيوس، وقتله، ودفنه، ثم قيامته من بين الموتى، تمثل على مسارح أثينة في اليونان، تمثيلاً إيمائياً صامتاً، قبل المسيح بخمسة قرون.

كيرينوس : صلب في روما عام (506/ق.م)، وسيرته تشبه سيرة المسيح من النواحي التالية:

- ولد من أم تنتمي إلى أسرة ملكانية ـ أي مقدسة.

- حملت به أمه بلا دنس .

- سعى الملك الطاغية في عصره (أموليوس) إلى الفتك به.

- صلبه الأشرار من قومه.

- عندما زهقت روحه غمرت الظلمة وجه الأرض .قام بعد موته من بين الموتى.

أندرا : عبد أهالي نيبال الوثنيون القدماء هذا الإله على أنه ابن للإله أيضاً، ويعتقدون أنه قد سفك دمه بالصلب، وثقب بالمسامير كي يخلص البشر من ذنوبهم.
تيان : أحد المخلصين في الصين قديماً ، فهو قديس قد مات لأجل أن يخلص الناس من ذنوبهم ، وهو إله واحد مع الإله الأكبر منذ الأزل قبل كل شيء.
أوسيريس : أحد آلهة المصريين القدماء ، ويعتبرونه مخلصاً للناس، حيث قدم نفسه ذبيحة لينال الناس الحياة، ثم إنه بعد موته قام من بين الأموات، وسيكون هو الديان في اليوم الآخر.
هروس : عبده قديماً سكان آسية الصغرى ، وكان يدعى المخلص والفادي، وإله الحياة، والمولود الوحيد، وهو إنسان حكيم عمل العجائب، وقبض عليه جنود الكلدانيين، وسمروه على الصليب ، كي يزداد ألماً ، ثم قتلوه ، وقد مات لأجل خلاص شعبه.
وهناك آخرون في التاريخ يمثلون هذا الابن الإله ، الذي قد نزل من عليانه، وتجسد بصورة البشر ، ثم صلب ، وقتل ، لأجل خلاص الإنسانية كلها من الخطايا .

فعلى النصارى ان يبحثوا عن أصل اعتقادهم . والله المستعان .

أنا بصراحة لم أقرأ كل هذه العبادات الوثنية، لكن قرأت عن كريشنا و كانت أول مرة عندما قرأت كتاباً يبدو أن مؤلفه قد اقتبس من ملحمة ( المهابهاراتا ) و هي أطول ملحمة في التراث البشري كله، قد اقتبس فقط العناصر التي فيها تشابه مع المسيحية ليظهر للقارئ أن هنالك تشابه بين الاثنين و حين اطلعت على بعض نصوص الملحمة الهندية تفاجأت من التباين الكبير جدا جداً بين الديانتين.

هل اطلعت بنفسك على الديانات الأخرى التي ذكرتها قبل أن تقص و تلصق؟ و هل أنت مستعد للمناقشة فيها؟ إذا لم تكن قد اطلعت عليها فاسمح لي أن أقول بأن طرحك يفتقد للعلمية و الموضوعية لأن نقل كلام الآخرين بدون الاعتماد على دليل لا يثبت أي شيء بالمرة.