بسم الله والصلاه والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم:
أما بعد:
يقول الزميل الراعى:
اقتباس:وأقول له وهل أنا رفضت التجسد ؟؟!!___
خير والله كويس جدا ماالداعى بقة أساسا من الموضوع
اقتباس:وأقول له ما تقول عنه أنت ضعيف قالت عنه موسوعة الألباني صيح عن مشكاة المصابيح أنه " صحيح ) وعن ابن عباس ( ما كذب الفؤاد ما رأى . . . . ولقد رآه نزلة أخرى ) قال رآه بفؤاده مرتين . رواه مسلم . وفي رواية للترمذي قال رأى محمد ربه . قال عكرمة قلت أليس الله يقول ( لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار ) ؟ قال ويحك إذا تجلى بنوره الذي هو نوره وقد رأى ربه مرتين "
فالله بالنسبة له تدركه الأبصار ويراه البشر بالعين المجردة ولكن لا تدركه الأبصار حين يتجلى بنوره !!
وهو ليس بباطل كما تقول عنه أنت لأن الأساس الذى بنيت عليه جملتي صحيح وأرجع لموسوعة الألباني !!
أدعى أخوانى الراعى فى بدايه الموضوع انه دارس وان لصقه لتلك الشبها ت ماهى إلا كونها مراجع له وعلى أى حال من الواضح انه ليس دارس ولافاهم لأنه يقول الألبانى صحح الحديث وننظر إلى الحديث الذى ساقه:
" صحيح ) وعن ابن عباس ( ما كذب الفؤاد ما رأى . . . . ولقد رآه نزلة أخرى ) قال رآه بفؤاده مرتين . رواه مسلم . وفي رواية للترمذي قال رأى محمد ربه . قال عكرمة قلت أليس الله يقول ( لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار ) ؟ قال ويحك إذا تجلى بنوره الذي هو نوره وقد رأى ربه مرتين "
أولا ياراعى يامن تدعى الدراسه الألبانى أقر بصحه حديث ابن عباس الأول ثم ذكر وفى روايه الترمذى (هل ذكر الإخراج لا)إذا ياراعى إرجع مرة أخرى للألبانى ياعزيزى ستجد أنه ضعف روايه الترمذى فهمت عزيزى
ممنوع التدليس :no2:
اقتباس:وأقول له أقرأ هذا الحديث الصحيح " يتجلى لنا ربنا عز وجل يوم القيامة ضاحكا " . ( صحيح ) موسوعة الألباني .
عظيم وجميل ولكن ياعزيزى الحديث فى صيغة المستقبل وأنا عندما أعترضت على جمله (وغيره) إعترضت لأنك قلت:
(فالله يمكن أن يرى وقد
رآهمحمد وغيره ) هل فهمت أنت تحدثت بصيغة الماضى وزعمت أنهم شاهدوا الله كل هذا بصيغة الماضى وتحضر لى حديث بصيغة المستقبل
مازلنا نقول ممنوع التدليس :no2:
اقتباس:عزيزي يجب أن تعرف أولاً مفهوم العقيدة قبل أن تعلق، وقد كان كلامي واضحاً أن الله بلاهوته ، كروح ونور، لم يره أحد قط وإنما ظهر فقط من خلال الجسد سواء عندما تجلى على الجبل أو في أقواله وأعماله ، ولم يكن محجم في الجسد بل كان يملأ الكل بلاهوته كقوله " إذا اختبأ إنسان في أماكن مستترة أفما أراه أنا يقول الرب. أما املأ أنا السموات والأرض يقول الرب " (ار23 :24) ، وقوله " الذي وحده له عدم الموت ساكنا في نور لا يدنى منه الذي لم يره أحد من الناس ولا يقدر أن يراه الذي له الكرامة والقدرة الأبدية " (1تي6 :16) وقد ظهر بالجسد " عظيم هو سر التقوى الله ظهر في الجسد " (1تي3 :16) ، دون أن يحد في هذا الجسد بل كان في الجسد وفي كل مكان بلاهوته ، أنه ظاهر بمجده وأعماله وأقواله بالجسد ولكن غير مرئي بلاهوته الذي هو نور وروح .
لماذا تملصت من كلامك السابق
عندما قلت هذا كنت أقصد التفكير بنفس نمط تفكيرك بإدعائك ان الله عندما إستوى على العرش المحدود (وهذا دليل على عدم معرفتك باللغه العربيه وعدم معرفتك الفرق بين العرش وعرش) إذا هو محدود فقلت إذا عندما تجسد فى الجسد المحدود هو محدود كذلك فهمت قصدى
ثم موضوع انه روح ونور هذا كلام فيه تناقض لأن الروح لايسمع لها صوت وهذا حدث فى سفر التكوين عند أكل آدم وحواء للشجرة وغيره من الأمثله أرجوا التعليق على تلك النقطة
اقتباس:عزيزي أنا لم آت بتفسير من عندي بل لقد أختلف المفسرين في هذا الاستواء من منطلق منطقي وليس من منطلق نصي ومع ذلك لم يشرح أحدهم معنى هذا الاستواء على العرش مع ملاحظة أن إحدى الفرق الإسلامية قالت بجلوس الله على العرش وبالتالي تحجيم الله وتجسيمه ورغم رفض الباقين لذلك من منطلق منطقي فلم يقدموا البديل !!!!
يقول الرازي " قالت المشبهة: لو لم يكن الله في العرش لكان حمل العرش عبثاً عديم الفائدة، ولا سيما وقد تأكد ذلك بقوله تعالى:
{ يَوْمَئِذٍ تُعْرَضُونَ }
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة ، فواحدة في الجنة وسبعين في النار ، وافترقت النصارى على اثنتين وسبعين فرقة فواحدة في الجنة وإحدى وسبعين في النار ، والذي نفسي بيده لتفترقن أمتي على ثلاث وسبعين فرقة ، فواحدة في الجنة وثنتين وسبعين في النار ، قيل يا رسول الله من هم قال: هم الجماعة )
ليس كلام كل جماعة تدعى الإسلام حجة على الإسلام ولكن الدليل يكون بالحجة والبرهان فهمت عزيزى
ثانيا:لا ياعزيزى كل التفسيرات لأهل السنة والجماعه أجمعوا على ان الإستواء مجهول الكيف وكل الشبهات حول ذلك رد عليها وقلت لك إذا كنت تريد الحق فعلا فعليك بكتاب (الإبانه فى أصول الديانة) لأبي الحسن (الست تقول انك دارس)
أما بخصوص ذات الله والردين عليها ببساطة أنقل لك رأى العلماء فى كلامك:
يجب علينا أولا معرفة عقيدة أهل السنة والجماعة في أسماء الله وصفاته . فعقيدة أهل السنة والجماعة هي إثبات ما أثبته الله لنفسه من الأسماء والصفات من غير تحريف ولا تعطيل ولا تكييف ولا تمثيل ، ويعتقدون ما أمرهم الله باعتقاده فقال تعالى : ( ليس كمثله شيء وهو السميع البصير ) .
وقد أخبرنا الله سبحانه عن نفسه فقال تعالى : ( إِنَّ رَبَّكُمْ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ ) الأعراف/54 وقال تعالى : ( الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى ) طه/5 وغيرها من الآيات التي فيها ذكر استواء الله تعالى على عرشه .
واستواء الله تعالى على عرشه ، علوه عليه بذاته ، علوا خاصا يليق بجلاله وعظمته لا يعلم كيفيتها إلا هو .
وقد ثبت كذلك في السنة الصحيحة عن النبي صلى الله عليه وسلم أن الله سبحانه وتعالى ينزل في الثلث الأخير من الليل فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ يَنْزِلُ رَبُّنَا تَبَارَكَ وَتَعَالَى كُلَّ لَيْلَةٍ إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا حِينَ يَبْقَى ثُلُثُ اللَّيْلِ الآخِرُ فَيَقُولُ مَنْ يَدْعُونِي فَأَسْتَجِيبَ لَهُ مَنْ يَسْأَلُنِي فَأُعْطِيَهُ مَنْ يَسْتَغْفِرُنِي فَأَغْفِرَ لَهُ رواه البخاري( كتاب التوحيد/6940) ومسلم ( صلاة المسافرين/1262) .
والنزول عند أهل السنة معناه : أنه ينزل سبحانه بنفسه إلى السماء الدنيا نزولاً حقيقيا يليق بجلاله ولا يعلم كيفيته إلا هو .
ولكن هل يستلزم نزول الله عز وجل خلو العرش منه أو لا ؟ قال الشيخ ابن عثيمن في مثل هذا السؤال : نقول أصل هذا السؤال تنطُّعٌ وإيراده غير مشكور عليه مورده ، لأننا نسأل هل أنت أحرص من الصحابة على فهم صفات الله ؟ إن قال : نعم . فقد كذب . وإن قال : لا . قلنا فلْيَسَعْكَ ما وسعهم ، فهم ما سألوا رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وقالوا : يارسول الله إذا نزل هل يخلو منه العرش ؟ وما لك ولهذا السؤال ، قل ينزل واسكت يخلو منه العرش أو ما يخلو ، هذا ليس إليك ، أنت مأمور بأن تصدِّق الخبر ، لا سيما ما يتعلق بذات الله وصفاته لأنه أمر فوق العقول .
مجموع فتاوى الشيخ محمد العثيمين 1/204- 205
قال شيخ الإسلام رحمه الله في هذه المسألة : والصواب أنه ينزل ولا يخلو منه العرش ، وروح العبد في بدنه لا تزال ليلاً ونهاراً إلى أن يموت ووقت النوم تعرج .. قال : والليل يختلف فيكون ثلث الليل بالمشرق قبل ثلثه بالمغرب ونزوله الذي أخبر به رسوله إلى سماء هؤلاء في ثلث ليلهم وإلى سماء هؤلاء في ثلث ليلهم لا يشغله شأن .. انظر مجموع فتاوى ابن تيمية 5/132
والاستواء والنزول من الصفات الفعلية التي تتعلق بمشيئة الله . فأهل السنة والجماعة يؤمنون بذلك ، ولكنهم في هذا الإيمان يتحاشون التمثيل والتكييف ، أي أنهم لا يمكن أن يقع في نفوسهم أن نزول الله كنزول المخلوقين واستواءه على العرش كاستوائهم ، لأنهم يؤمنون بأن الله ليس كمثله شيء وهو السميع البصير ، ويعلمون بمقتضى العقل ما بين الخالق والمخلوق من التباين العظيم في الذات والصفات والأفعال ولا يمكن أن يقع في نفوسهم كيف ينزل ؟ وكيف استوى على العرش ؟ والمقصود أنهم لا يكيِّفون صفاته مع إيمانهم بأن لها كيفية لكنها غير معلومة لنا وحينئذ لا يمكن أبداً أن يتصور الكيفية .
ونحن نعلم علم اليقين أن ما جاء في كتاب الله تعالى أو سنة نبيه صلى الله عليه وسلم فهو حق لا يناقض بعضه بعضاً لقول الله تعالى : ( أفلا يتدبرون القرآن ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافاً كثيراً ) ولأن التناقض في الأخبار يستلزم تكذيب بعضها بعضاً وهذا محال في خبر الله تعالى ورسوله .
ومن توَهَّم التَّناقض في كتاب الله تعالى أو في سنة رسوله صلى الله عليه وسلم أو بينهما إما لقلَّة علمه أو قصور فهمه أو تقصيره في التدبر ، فليبحث عن العلم وليجتهد في التدبر حتى يتبين له الحق . فإن لم يتبين له الحق فليَكِل الأمر إلى عالمه وليكُفَّ عن توهُّمِه وليقل كما قال الراسخون في العلم : ( آمنا به كل من عند ربنا ) وليعلم أن الكتاب والسنة لا تناقض فيهما ولا بينهما اختلاف . والله أعلم
انظر فتاوى ابن عثيمين 3/237- 238
وتوهّم تعارض النزول إلى السماء الدنيا مع الاستواء على العرش والعلو فوق السماء ناشئ عن قياس الخالق على المخلوق ، وإذا كان الإنسان لا يتصوَّر بعقله غيبيات مخلوقه كنعيم الجنة فكيف يستطيع أن يتصور الخالق عز وجل علام الغيوب ، فنؤمن بما ورد من الاستواء والنزول والعلو لله ونثبته كما يليق بجلاله وعظمته .
اقتباس:عزيزي بصرف النظر عما تقوله فالحديث الصحيح يقول أن العرش ، عرش الله ، اهتز لموت معاذ " اهتز العرش لموت سعد بن معاذ " كيف يهتز العرش لموت أحد ما والمفروض أنه سيكون حيا يرزق في جنة الله " يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي " (الفجر: 26 و30)؟؟؟!!!
عزيزى الحديث الذى ذكرته انا صحيح وانت كذلك صحيح لاداعى للتدليس على ان الحديث الصحيح هو حديثك أنت ثم تستغرب إذا إليك الجواب قال الحافظ بن حجر في الفتح: والمراد باهتزاز العرش استبشاره وسروره بقدوم روحه، يقال لكل من فرح بقدوم قادم عليه اهتز له، ... ووقع ذلك من حديث ابن عمر عند الحاكم بلفظ: اهتز العرش فرحاً به. ... وقيل المراد باهتزاز العرش اهتزاز حملة العرش، ويؤيده حديث: أن جبريل قال: من هذا الميت الذي فتحت له أبواب السماء، واستبشر به أهلها. أخرجه الحاكم.
وقيل هي علامة نصبها الله لموت من يموت من أوليائه ليشعر ملائكته بفضله
اقتباس:واقول له :
هذا الحديث صحيح وقد جاء في الألباني :
" تخريج السيوطي : (ت ك) عن أبي هريرة.
تحقيق الألباني : (صحيح) انظر حديث رقم: 5208 في صحيح الجامع " لما خلق الله آدم مسح ظهره فسقط من ظهره كل نسمة هو خالقها إلى يوم القيامة ثم جعل بين عيني كل إنسان منهم وبيصا من نور ثم عرضهم على آدم فقال أي رب من هؤلاء قال هؤلاء ذريتك فرأى رجلا منهم أعجبه نور ما بين عينيه فقال أي رب من هذا قال رجل من ذريتك في آخر الأمم يقال له داود قال أي رب كم عمره قال ستون سنة قال فزده من عمري أربعين سنة قال إذن يكتب ويختم ولا يبدل فلما انقضى عمر آدم جاء ملك الموت فقال أو لم يبق من عمري أربعون سنة قال أو لم تعطها ابنك داود فجحدت ذريته ونسي آدم فنسيت ذريته وخطئ آدم فخطئت ذريته
كذبت ودلست كالعادة ياراعى لأنى عندما قلت بضعف الحديث كنت أتكلم عن الحديث الذى ذكرته أنت أساسا فى معرض الشبهة وليس الحديث الذى ذكرته فى رد على وللعلم أين ذكر اليمين فى حديثك هنا ؟؟
اقتباس:عزيزي أضحك ما شئت فأنا سعيد أني أضحكتك ولكني لا أعرف سبباً لهذا الضحك ، فهو ضحك من غير سبب!!!
إلا كما يقولون ضحك على الدقون!!!
أضحك على تدليسك وضعف بصيرتك فأولا لم تذكر كل الحديث وثانيا على جملتك فى إمساك سليمان لإصبع الله عزوجل !!!
اقتباس:عزيزي أن نص الحديث كما نقلته عن الألباني هو " قال حماد هكذا وأمسك سليمان بطرف إبهامه ".
وبصرف النظر أن الذي امسك بإبهام الله هو موسى أو سليمان ، فهنا أحد الأنبياء يمسك بإبهام الله !!!!!
ومعنى هذا أن الله مجسم وملموس وقد لمس إباهامه وأمسكه أحد البشر !!!
وهكذا يكون وجهه وقدميه 0 0 الخ
أولا من المعروف ان الراعى الدارس جيدا لم يعرف ان سليمان المذكور كان الرواى ثم لم يعرف أيضا ان الحديث مروى عن طريقه بمعنى ان الراوى وهو يذكر الحديث ذكر وبكل أمانه فعل سليمان وقت قوله الحديث عن الرسول الله عليه وسلم وبهذا يظهر مدى دقه الصحابة فى نقل كل صغيره وكبيره وليس ان سليمان أمسك إبهام الله كما يتخيل الراعى :10:
ومازال الراعى يمثل دور المدلس فيقول ( فهنا أحد الأنبياء يمسك بإبهام الله !!!!!) عجبى على الذكاء المفرط
اقتباس:عزيزي ضحك الله المذكور هنا يشبه ضحك الإنسان مثلما لله يدين وقدمين 00 الأخ أما ندم الله المذكور في الكتاب المقدس فهو تعبير مجازي عن كثرة شر الإنسان ، والمجاز في الكتاب المقدس شيء جوهري ومعروف لكل دارسيه ومفسريه ، أما القرآن والحديث فلا يتكلمان عن الله بصورة مجازية ، بل كما يتصور لهما أنه هو !!!
الراعى مازال يلعب نفس الدور ويتوهم بأن ضحك الله هو نفس ضحك الإنسان من القائل ياراعى الله تعالى قال(لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ)الشورى11
وبهذا لايقاس الأصل على الفرع
ثم ساق تبرير أخف مايقال عنه انه سخيف جدا فلم أسمع من قبل ان شخص وهو يحاول وصف فعل سئ لشخص بأنه نادم منه ودائما الجمله الشهيرة ( والمجاز في الكتاب المقدس شيء جوهري ومعروف لكل دارسيه ومفسريه ) نعم نعم فالمعلوم ان كل شئ عندكم مجاز حتى الصلب مجاز و1+1+1=1 مجاز أيضا :bye:
ثم ياريت تقول لى بأسلوب المجاز عن ماذا يعبر صوت الله فى سفر التكوين عند الأكل من الشجرة :?:
اقتباس:وهذه الأحاديث وغيرها ناطقة بنزول الله وانتقاله من مكان إلى آخر ، من سماء إلى سماء ، من سماء الله إلة سماء الدنيا!!!!
نعم ياراعى الله فى السماء بذاته فى الكون بعلمه وقدرتة وإن شأت إقرأ قوله تعالى:
{وَللّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَكَانَ اللّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ مُّحِيطاً }النساء126
اما بخصوص النزول فلالبس ولا شئ ولكن اللبس فقط فى رأسك ورأس من تنقل عنهم ونرد عليك بإذن الله:
قال ابن تيمية: وليس لله صفة يماثله فيها غيره، فلهذا لم يجز أن يستعمل في حقه قياس التمثيل ولا قياس الشمول الذي تستوي أفراده، فإن ذلك شرك إذا سوي فيه بالمخلوق بل قياس الأولى، فإنه سبحانه له المثل الأعلى في السموات والأرض فهو أحق من غيره بصفات الكمال وأحق من غيره بالتنزيه عن صفات النقص. اهـ
وليس في نزول الله تعالى إشكال ولا يلزم منه أن يكون الرب تبارك وتعالى في السماء الدنيا في كل وقت، لأن هذا لازم للمخلوق ونزول الله عز وجل ليس كنزول خلقه، بل ينزل نزولا يليق به، والله عز وجل ليس كمثله شيء.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية: إن الله سبحانه وتعالى قد نفى عن نفسه مماثلة المخلوقين له، فقال تعالى: قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ (4)
وقال تعالى: هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا. فأنكر أن يكون له سمي. وقال تعالى: فَلَا تَجْعَلُوا لِلَّهِ أَنْدَادًا {البقرة: 22}. وقال تعالى: فَلَا تَضْرِبُوا لِلَّهِ الْأَمْثَالَ {النحل: 74} وقال تعالى: لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ {الشورى: 11} ففيما أخبر به عن نفسه من تنزيهه عن الكفء والسمي والمثل والند وضرب الأمثال له بيان أنه لا مثل له في صفاته ولا أفعاله، فإن التماثل في الصفات والأفعال يتضمن التماثل في الذات، فإن الذاتين المختلفتين يمتنع تماثل صفاتهما وأفعالهما، إذ تماثل الصفات والأفعال يستلزم تماثل الذوات، فإن الصفة تابعة للموصوف بها، والفعل أيضا تابع للفاعل، بل هو مما يوصف به الفاعل، فإذا كانت الصفتان متماثلتين كان الموصوفان متماثلين حتى إنه يكون بين الصفات من التشابه والاختلاف بحسب ما بين الموصوفين. اهـ.
اقتباس:ولا يسعني إلا أن أقول له ؛ هل نزل عليك أنت أيضاً وكل المسلمين الكتاب أم على واحد فقط هو محمد ، كما تؤمن ؟؟!!
أم أن كل مسلم يأتيه وحي خاص ولا يأتي هذا الوحي لغير المسلم ، يا رجل قل كلاماً معقولاً !!!!!
كما أنك تعلم أني لا أقص ولا ألزق وتعرف جيداً من هو الذي يفعل ذلك!!!!
لم يفهم الراعى كلامى بأننا أهل هذا الكتاب وكنت أعنى ياعزيزى اننا أهل اللغة العربية وليس أنتم ولذلك نحن أعلم بالجوانب الأدبية التى فيها وكيفيه المجاز والصفات بها وليس الموضوع وحى كما تزعم
2-هل تحب أن أذكر لك الموقع الذى أتيت منه بشبهاتك بالنص :bye:
اقتباس:وأنا لا اقنع أحد بالعافية، فكل إنسان له عقله ومنطقه ورؤيته، وما كتبته عن المسيح سواء في الإسلام أو المسيحية مطروح للنقاش ، بل وما كتبته عن مميزات المسيح في الإسلام والتي ترفعه فوق مستوى جميع البشر والملائكة لم يرد عليه أحد لا أنت ولا غيرك وكذلك ما كتبنه من الإنجيل !!!
عزيزي لا داعي لعبارات مثل تدليس وألاعيب وغيرها من هذا القاموس فهذا أسلوب عفي عليه الزمن والمفروض أن لا يستخدمه شخص محاور مثلك فأنا أقدم لك حجتي وأنت تقدم حجتك فما الداعي لمثل هذه الألفاظ غير اللائقة؟؟؟
لأن الرسول صلى الله عليه وسلم نهانا عن التفضيل بين الرسل ثم انت من يجب ان يتعقل يؤمن فى كتابه بأن المسيح إله ومع ذلك يقارنة مع رسل (زناه) فهل هذا هو الأسلوب عندكم للتعميه
أولا أعتذر عزيزى ولكن هل لديك صفه أخرى على شخص يعرف بأن الحديث ضعيف (بفرض انه دارس)ويقول هو صحيح ماذا نقول عنه :nocomment:
عموما لاأقصد الإهانه الذاتيه ولكن أقصد تقبيح الفعل