إسأل النساء وسوف يؤكّدن لك أن الذكر المختن مثل ذكري جميل وطاهر.
ماعرفت امرأة في حياتي إلا وقالت لي أنها تفضّل الذكر المختّن.
ومعروف أن الذكر المختّن يمكن تنظيفه بسهولة وهو أيضا صبور ويحتاج لوقت طويل أثناء ممارسة الجنس مما يساعد المرأة على التلذذ وبلوغ الرّعشة.
أما الذكر غير المختّن فلا يمكن تنظيفه إلا باستعمال فرشاة الأسنان ويصل للذروة قبل أن تصل لها النساء.


هيّا روح تلعب.

هههههههههههههه موضوع حلو أوي

هل رايت يا مغربي كيف انقلب السحر على الساحر وحيث كنت تسمي العربيات عاهرات اليوم اصبحن المغربيات !!!

فهل في هذا لك درس


؟؟؟


حقيقة يا أصدقاء لا اعلم ان كان ما يقال صحيحا لكني سمعت ان المغربيات يعيشون في مونتريال المقاطعة الفرنسية عندي في كندا ويقال ان من يعاشر المغاربة سيرى العجب لانهم جنسيا حدث ولا حرج



بس يا مغربي ولا تزعل

يوجد عاهرات

من كل شعب

عراقيات ( من شعبي )

سوريات مصريات وكلو


فلماذا كل هذا الغضب

الاهم ان تتعلم ان لا تعمم على شعب كامل او على نساء شعب كامل

مثل العربيات كلهن كذا كذا

هل فهمتني

عاهرات تونسيات مراهقات،عاهرات مغربيات،عاهرات مصريات،سوريات لبنانيات.... لنقل أصبح العرب بعيداعن عروبتهم عن نخوتهم.
فقدنا نساءنا و الآن حان دور رجولتنا.

لقد تمّ القبض على ذلك البلجيكي كما كنا تنبأنا بذلك:

http://www.telquel-online.com/181/couvertu...ure_181_1.shtml

الأخت ابنة السماء اسمحي لي أن أعترض على رأيك بأن جسد المرأة ملك لها..

من منطلق ديني فإن جسد المرء سواء كان رجلا أو أنثى ليس ملكا له بل أمانة في عنقه..
وعليه كان للانتحار هذه الصورة المنبوذة لدى الدين.. بأنه الهلاك الذي يقود إلى هلاك الآخرة..


وأنا أذهب مع هذا الرأي حتى من منطلق غير ديني..
فلو كان جسدنا ملكا لنا.. لكان من الجائز أن أولي أحد الناس ليأخذ وجهي الجميل مثلا.. ويلصقه في جمجمته.. ويعطيني وجهه البشع ويزيدني فوق ذلك مبلغا من المال... هل تعتقدين أن هذا التصرف جائز؟؟؟ لا يمكن بأي حال من الأحوال أن يكون الجسد ملكاً للروح التي تحمله.. بل من المنطقي أن يكون ملكاً للخالق الذي أوجده..

وما نحن إلا حشوة يغلفها ذلك الجسد.. ويحفظها إلى حين..


بالنسبة للدعارة ومسألة أنها مهنة وحرفة.. أستغرب أنها ترد من البعض بحفاوة.. وأتساءل لو أنه يجيز لأمه مثلاً أن تمارس هذا العمل مقابل الأجر..ولو حدث فعلا فلست أنا وحدي من سيحكم على هذا الشخص بأنه قواد أو ديوث أو ابن زنا وتتعدد مع ذلك المفردات وفي النهاية تبقى صورته كما هي.. ليس في نظري وحدي بل في نظر منظومة مجتمعية متعددة الديانات والعادات والطرائق والمذاهب..

كما أدعو أخي المغربي للتوقف عن هذه الردود الرنانة التي لا يقصد منها إلا إظهار الحمية على سمعة الوطن.. وبغض النظر عن إيجابية هذه الصورة.. إلا أن ربط فعل بعض العاهرات بفعل مجتمع فيه سفور وتعدي .. وفي كل بيت هناك حمام يا أخي المغربي.. ولا داعي لاحمرار الوجه..

سمعة المغرب كدولة مصدرة للدعارة ليست جديدة.. ولكن ذلك لا يمس بأي حال صورة الشرفاء المغاربة.. وهم كثير...

بدكم الصراحة

مافي أحلى من المغربيات

وهادا المهم

نقطة عالسطر

الأخ فارس آخر العصور،

نعم، ذلك ما نقوله منذ الأول: الشرفاء والشريفات في المغرب أكثر من أن تمسّهم بعض التصرفات الشنيعة التي قامت بها بعض الكلبات الغبيات.
لكن ذلك العمل غير مقبول ونخجل له، هذا كل ما هناك.