{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
ساري في الروح
عضو متقدم
المشاركات: 495
الانضمام: Apr 2005
|
تحقق نبوءات الكتاب المقدس حرفياً
اقتباس: ديدات كتب/كتبت
[quote] ساري في الروح كتب/كتبت
ان شاء الله سيكون هذا الموضوع مجالاً لذكر كل النبوءات التي جاءت على لسان السيد المسيح في الكتاب المقدس أو التي ذكرت في رسائل الرسل أو كتاب الرؤيا ومقارنتها بأحداث تحققت فعلاً. طبعاً لا أقصد تأويل نص هنا أو كلمة هناك بل فقط النصوص التي جاءت كنبوءات أي التي أتت في الكتاب بمعنى أنها أشياء لا بد أن تحدث.
التسونامي :
" ينال الأمم كربٌ في الأرض و قلق من عجيج البحر و جيشانه "
( لوقا ص 21 : آية 25 )
شيء عادي أنا ياراجل بحسبه ذكر أسم تسونامي أو الميعاد بقى معنى الفقره أنه يقصد تسونامي على كده أطلع أنا كتاب وأقول سوف يحدث زلزال في الأرض وأول ما يحصل زلزال أبقى أنا كده تنبؤاتي صحيحه أو سوف يحدث بركان في اليابان حاجه غريبه والله بس أنت معزور لانهم لو كتبوا الميعاد ممكن يطلع غلط زي ما حصل في الكتاب المقدس أنظر الى هذه النبؤه( أما أطرف أخطاء العهد الجديد فهي التي وردت في الإصحاح العشرين من رؤيا يوحنا اللاهوتي الخاصة بالتنبؤات بحلول يوم القيامة عند حلول العام الأخير من الألفية الثانية وقد رأينا الضجة البهلوانية التي قاموا بها يومذاك !
1 - 10 :- \" ورأيت ملاكاً نازلاً من السماء معه مفتاح الهاوية وسلسلة عظيمة على يده. فقبض على التنين….الذي هو إبليس والشيطان قيده ألف سنة وطرحه في الهاوية….حتى تتم الألف سنة وبعد ذلك لا بد أن يُحل زماناً يسيراً ورأيت عروشاً فجلسوا عليها……ورأيت نفوس الذين قُتلوا من أجل شهادة يسوع المسيح……..فعاشوا وملكوا مع المسيح ألف سنة…..وأما بقية الأموات فلم تعش حتى تتم الألف سنة. هذه هي القيامة الأولى ……..هؤلاء ليس للموت الثاني سلطان عليهم ….وسيملكون معه ألف سنة. ثم متى تمت الألف السنة يُحل الشيطان من سجنه ويخرج ليضل الأمم في أربع زوايا الأرض جوج وماجوج …..وإبليس الذي كان يضلهم طُرح في بحيرة النار والكبريت ….وسيعذبون نهاراً وليلاً إلى أبد الآبدين \" :o:o:o:lol::lol::lol2::lol2::lol::lol: ياعيني على التنبؤات وعجبي
مع تحياتي للجميع (ديدات)(f)ولسه:23::bye:
أولا التسونامي :
أولا واضح المقاربة بين قلق الأمم من عجيج البحر و جيشانه و بين حادثة التسونامي الأخيرة.
واضح أيضاً أن ذكر لفظة "الامم" تعني أن الحدث لا يتعلق بالمسيحيين و إلا لكان يسوع خاطب تلاميذه بصيغة المخاطب، و لا اليهود و إلا لكان قال المسيح "هذا الجيل" حيث كان ينعت اليهود الذين لم يؤمنوا به بلفظة "هذا الجيل" في كل كلامه.
كذلك ذكر يسوع هذه الحادثة ضمن كلام ملخص جداً لما سيحدث في التاريخ و علامات الساعة، هذا يعني أنه كان يتكلم عن ظواهر كبيرة تجعل العالم كله يهتز لها.
و التسونامي الأخير كان الأكبر منذ عهد المسيح.
و موقفنا من هذا هو أن نتعظ لأن الساعة قد اقتربت
ثم إذا كنت قد فسرت أنت أن الألف سنة التي تكلم عنها الاصحاح العشرون تعني حدوث القيامة في العام ألفين فهذا خطأ يعود لك أنت و لا أفهم لماذا تحمل العهد الجديد مسؤوليته، هل هنالك مرجعية مسيحية لها اعتبارها قالت أن نهاية العالم ستكون العام ألفين وفق سفر الرؤيا؟
|
|
06-22-2005, 01:09 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
ضيف
Unregistered
|
تحقق نبوءات الكتاب المقدس حرفياً
أخى السارى
حقيقى أنا كمسلم سعيد جدا بموضوعك و أشكرك عليه بشدة
|
|
06-24-2005, 03:10 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
neutral
عضو رائد
المشاركات: 5,786
الانضمام: Mar 2004
|
تحقق نبوءات الكتاب المقدس حرفياً
|
|
06-27-2005, 07:18 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
ساري في الروح
عضو متقدم
المشاركات: 495
الانضمام: Apr 2005
|
تحقق نبوءات الكتاب المقدس حرفياً
اقتباس: Timothy كتب/كتبت
الأخ ساري في الروح:
أنت تعلم كم أحبك و أحترمك و سبق و أن التقينا في مناقشة حول التطور و لكن يا صديقي أعتقد أن نظرتك للنبوءات و تطبيقها تجانفها الصواب. الكتاب المقدس ليس كتاب كهانة أو عرافة أو مثل نبوءات نوسترادامس و لكن النبوءة مفهومها يختلف تماما عن الفهم الفلكلوري لها فمن الصعب تقييد ما قاله الكتاب المقدس بحدث تاريخي معين سواء زمنيا أو مكانيا بدليل أنه نفسه قال لما سألوه هل سيرد الملك لإسرائل: ليس لكم أن تعرفوا الأوقات و الأزمنة. المسيح هو نفسه تفسير جميع النبوءات في الكتاب المقدس و الـ"أزمنة الأخيرة" تحققت بمجيئه هو و تمتد إلى مالا نهاية في الأبدية حيث هو بنفسه يحقق "يوم الرب" لأنه "رب" ذلك اليوم.
أيضا سفر الرؤيا ليس لنا أن نلحقه بأي تفسير بل يحتاج لمقومات أنا شخصيا لا أمتلكها و لست إلا كما يخدش سطح الجليد. السفر غامض جدًا و مكتوب بأسلوب رؤيوي apocalyptic literature و لنا ببساطة عندما نقرأه أن نرى فيه المسيح الملك الديان و لا نسعى لتطبيق أحداثه على كل صغيرة كبيرة نقرأها في الجرائد. إنْ أحببت أن تناقشني أكثر في هذا الأمر، أنا خدّامك، و ربما في رسائل الـ إيميل بعيدًا عن المهاترات هنا.
و آسف على تطفلي.
تحياتي و محبتي لك.
شكرا تيموثي على مشاعرك النبيلة، و كنت أتوقع أن يصدر هكذا رد عاجلا أم آجلا من أحد المسيحيين المتدينين، فأنا أعلم أنه هنالك مذهب عام بين المفكرين المسيحيين في عدم شرح سفر الرؤيا شرح تاريخي، فسفر الرؤيا يمكن أن يشرح أيضاً ليس على أساس تاريخي بل على أساس عاطفي، أي يعطي الشعور بالرجاء و بعدل الله و التشجيع على الثبات في المحن، و لكنه أيضاً شئنا أم أبينا سفر نبوءات لا بد أن تحدث، فهو "ما لا بد من حدوثه بعد ذلك" ( 4 : 1 )، و أعتقد أن الشرح التاريخي مناسب الآن أكثر من أي وقت مضى بسبب ما أراه من أن العصور الماضية تم التطرق لها بسرعة و إيجاز بينما الأحداث الأخيرة في التاريخ يفصلها سفر الرؤيا تفصيلا شديداً.
و أعتقد أن في هذا رسالة لتكون الحقيقة مثبتة أمام جميع الناس تمهيدا لمجيء المسيح الدجال الذي يبدو أن ظهوره قد اقترب على الأبواب.
و اسمح لي أن أقول أن رفض الشرح التاريخي يكون في أحيان كثيرة نابع عن قلة إيمان، و هذه ظاهرة للأسف متفشية إذ هنالك بعض الذين يدعون علم اللاهوت و يحملون الشهادات اللاهوتية العالية و يتكبرون على الإيمان البسيط.
و أنا ببساطة أتبع ما قاله المسيح "خذوا من التينة عبرة: إذا لانت أغصانها و أورقت علمتم أن الصيف قريب و كذلك إذا رأيتم هذا كله فاعلموا أن الوقت قريب على الأبواب"
و في النهاية ( و قد لا يعجبك هذا القول ) إن لغة الرؤيا هي نفسها لغة العرافة ( من حيث اللغة و الأسلوب الأدبي فقط )، فالكتاب المقدس فيه جميع الأساليب الأدبية البشرية و منها أيضاً أسلوب العرافة الذي نجده في الرؤيا ( في العهد القديم و الجديد )، الفرق أن كلام الرؤيا هو نبوءة حقيقية.
|
|
06-28-2005, 10:29 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}