الأخت الكريمة muslimah، تحية طيبة.
ألا ترين مداخلاتي هنا جادة راعيت فيها بعض الإبتسام لكسر الإحراجات؟ هل تسمين إلقاءك بعض الوصلات وعدم التعليق بكلمة واحدة عن "عمر مريم كبالغة رشيدة مقارنة بالطفلة عائشة" و معني Marriage في القصتين التي ذكرت صراحة فيها أنك تلبّسين على القارئ، هل تسمين مداخلتك الأخيرة: "حواراً" ؟ أم صمتكِ حيال هذا هو من باب التأييد؟
طيب على الأقل علقي على Celine Dion !
لا عليكِ يا أختي الكريمة، لا عليكِ. أتمني فقط أن تدركي خطورة فتح هذا الباب الموارب. فنتيجته - حتماً - غير سارة. دعيني أطلب منكِ مرة أخري، تخييب ظنون هؤلاء، فالحوار متعة، لا يشعر بها الناقل غير المفكّر.
سعيد للغاية بهدوء أعصابكم، اتمني أن يصير الجميع مثل الأخت الكريمة muslimah لا يشعر بالحرج من موضوع زواج السيد محمد بالسيدة عائشة. صدقيني يا أختي الكريمة، كلماتك هذه كانت دافعاً لي لأكتب المزيد دون خوف من تحرّجكم بعد أن ظنّ ثلّة من الكافرين أنكم إصبتم بالحرج فنتجت تلك الردود العشوائية الأخيرة. أشكرك من أجل الضوء الأخضر.
الأخ الكريم Z13، تحية طيبة.
نعم يا عزيزي، إن ما يذكره الأخوة المسلمين - ولا يقوله سواهم - عن المناطق الحارة، هو تمسّح بفوارق لا تسمن ولا تغني لتخفيف العرق المتصبب من سن زواج السيدة عائشة لا أكثر. يريدون أن يقنعوا العالم بأن طفلة السادسة، التي "بنى بها" محمد في التاسعة، هي فتاة ناضجة بالغة ! يكذبون بما يدعونا للسخرية، أن السيدة عائشة عندما خطبها محمد كانت صالحة للزواج حيث أن البنات في تلك الحقبة من الزمن وفي ذلك البلد ينضجن ويصلحن للزواج ولا ينطبق عليهن مفاهيم زماننا !!
علميا: تحتاج التغيرات البيولوجية حتى تختلف في البشر إلى عشرات بل مئات الآلاف من السنين وولادة عائشة كانت قبل 1400 سنة فقط. أين إيمانكم يا رافضي "دارون" من إيمانكم بـ"طفرة" الطفلة عائشة !
بل والمضحك المبكي، أنه تاريخيا، عندما تزوج محمد من السيدة عائشة كانت تلعب على أرجوحتها كما هو ثابت في الأحاديث المقدسة وكانت تبكي. فعن أن نضجٍ يتكلمون؟ أين أنتِ يا حمرة الخجل. يا للمهازل التي تكتب في المداخلات حفظاً لماء وجهك يا رسول الله !
الأخ الكريم "سيف المسيح"، تحية طيبة.
لا فائدة منك يا أخي، لابد أن تترك بعض الشخصنات تفلت من بين أصابعك حتي رغم موضوعية مداخلتك. لست أدري لماذا تصمم على ألا أعجب بأخلاقك في الحوار !
هل كانت مداخلتك الكريمة سيخفّ من ثقلها لو أحكمت قيادة لسانك ولم تغمز وتلمز قائلاً:بعض الزملاء .. زخرف قولا من ضغن النفس غرورا .. حاول تماشياً ..مع ما يجول بخاطره .. تصوير زواج الرسول عليه الصلاة والسلام .. بأنه " جريمه "
.......
فإقحام الإسلام .. متمثلاً بشخص رسوله عليه الصلاة والسلام .. أنه منتهك لحقوق الأطفال .. وغيرها من الأمور .. هي تنطلق من شخص منحاز لفكره .. ولرأيه .. ويريد الأنتصار بأي ثمن وبأي شكل ..[/COLOR]
إقحام ماذا يا أخي؟ الرجل لم يترك إمرأة يستطيع أن يطالها بيمينه أو بيساره، إلا وأقحم نفسه بنفسه، هل عندما أذكر هذا تغضبون وتبدأون بالهجوم على القائل وتتركون فاعل القول؟ ألا تنظر شهادات قومك المحذوفة في لحظات إنفعالهم:"براحته، إفعل ما تشاء يا حبيبي يا رسول الله يا قرّة عيني، رجل مكتمل الرجولة بصحيح.." إلخ إلخ من أقوال catz عليه السلام،
أو بالأحري، أنظر الأحاديث المقدّسة التى تصف دورانه على نساءه المتعددات بسرعة جديرة أن تسجّل في موسوعة "جينز ريكورد" للأرقام القياسية ! كيف أخطأ القرآن وزعم بعدم قدرة محمد على القيام بمعجزاتٍ كونية؟ إنّ سرعة إنتصاب قضيب محمد المبارك طبقاً للأحاديث المقدّسة، هي معجزة علمية لا محالة، وهي أحاديث - إن صدقت - لحق لكم التفاخر بالإعجاز العلمي والسبق في عهد ما قبل الـ"فياغرا"، ولوضع كل كافرٍ منا، لسانه في فمه ولم ينطق سوى بأقوال: "هاني رمزي" في فيلم: "محامي خلع" حول ال60 حصان وفرق السرعات بينه وبين البشر المساكين. ( بشر مثلكم ؟! )
وهل ما نفعله هو من شيئ سوى: "قراءة لما هو مكتوب عن محمد بأيدي المحمديين أنفسهم؟" رفقاً بنا يا أخي، ودعكم ولو مرة من "نظرية المؤامرة" التي تسيطر عقولكم وبأننا منحازون ونريد الإنتصار و و و إلى آخر هذا الكلام الذى نحن في غنى عنه. فنحن لا نختلف عنكم سوى أننا نتأمل في كلام المسلمين المكتوب، والذي تمرون عليه مرور الكرام نظراً لوراثته دون تمحيص، بينما يبدو لنا عجيباً غريباً مريباً نحتاج مناقشته معكم.
ما علينا، يكفينا أن مداخلتك فيها من الموضوعية ما فيها. أنت أفضل كثيراً من غيرك. ولا داعي أن أطلب طلبات مستحيلة مثل أن يكون محاوري كاملاً في الخلق.
تلخيصاً لما ورد بمعرض مداخلتكم الكريمة،
أنت تستند بتوثيقات "حقوق الإنسان" في نقاط:
- حق الزواج متى أدركا سنّ البلوغ.
- وجود سن تقريبي ( 15 عاماً ) ولا ينعقد قانوناً زواج من هم دون هذا السن.
- تستند للإستثناء "ما لم تقرر السلطة المختصة من شرط السن لأسباب جدية لمصلحة الطرفين والمزمع زواجهما"
صدقاً، لا أفهم ما الذي تحاول قوله كخطٍ عريضٍ. هل تريد أن تقول أن السيدة عائشة لم تكن بالغة ( كانت طفلة ) وقت زواجها، وانه تم بفعل إستثناء من السلطة كما فهمنا منك الآن؟ ام تحاول أن تقول أنها كانت بالغة مكتملة الأنوثة كما فهمنا بعدها من إستطرادك:
اقتباس: سيف المسيح كتب/كتبت
سأتكلم عن نقطه إلتباس يتلبس بها كثير من الأعضاء ..
الزواج لابد له من تهيئتين ... تهيئه جسديه .. وتهيئه نفسيه ...
النقطه الأولى : التهيئه الجسديه ..
..........
.............
.............
التهيئه النفسيه :
..........
.............
.............
أخالك تحاول إثبات النقطتين معاً، فتريد القول بأن السيدة عائشة ظهرت عليها معالم البلوغ، مما اتاح للسلطة ممارسة الإستثناء.
وهل ترى في الأصل أيه "أسباب جدّية لمصلحة الطرفين المزمع زواجهما" المنصوص عليها في حقوق الإنسان؟
حسناً، لدينا من الروايات ما يقول بعكس ذلك، فهي طفلة، وطلب محمد للزواج منها كان أمراً غير شائعاً بالأساس، مما سبب تعجباً ودهشة لأبي بكر ( أباها )، والزواج بالفعل تم لمصلحة محمد ( المتزوج والمشرّع والرسول سوياً ) دون أخذ أي رأي للطرف الآخر، بل غُرَّ بعائشة التي لا تدرك شيئاً. ولم يملك والدها إلا الصمت وإطاعة الرسول تاركاً إبنته الطفلة، ضحية.
ولأننا لا نلبّس على القارئ، بل نلتزم في كل لفظة، بالدليل والبرهان، ( وهي الفارق بين الموضوعية وإلقاء الكلام على عواهنه )، نسوق للقارئ، قراءة جديدة في أوراق السيدة عائشة.
لم يخطب محمد عائشة طمعا في كسب قبيلتها، فقد كان أبو بكر من المسلمين الأولين، وأول من صدّق نبوة محمد، والصديق الأول له. ولم يخطبها لإرضاء أبيها كما فعل مع السيدة حفصة المتواضعة الجمال بنت عمر ابن الخطاب. ولا نجد من أسباب لطلب هذه الزيجة من طفلة سوى: "نكاح الطفلة لذاتها" مما قد يلقي الضوء على سلوكيات محمد الجنسية، بشبهة الشذوذ والممارسات مع الأطفال.
لقد رفض أبو بكر تلك الخطبة ضمناً عندما قال له مستغرباً يريد منع ذلك:
وهل تصلح له؟! إنما هي ابنة اخيه؟
يقول البعض: أن أبا بكرٍ قد تعجب من طلب محمد لعائشة، لتوهمه أنها لا تحل له لكونها ابنة أخيه، فردّ عليه محمد أن المراد بلا شك هو الأخوة في الإسلام والإيمان. وهذا إحتقار لذكاء القارئ نرفضة، ونرفض كل أسلوب تسطيحي مجّوف من المعني.
هل كان أبو بكر يظن: أنه لا يجوز لمحمد أن يتزوج إبنة رجل مسلم لأن المؤمنين إخوة؟
وإن صحّ ذلك فهو يعني: أن لا يجوز زواج أي مسلم من أي مسلمة، لنفس السبب !!
خدعونا وظنّوا أننا لم نحظي بنعمة العقل، فإن هي إلا وسيلة إستنكار يائسة من أبي بكر لهذا الذي يطلب طفلته ذات الأعوم الستة!
فماذا كان جواب محمد؟ :
أنت أخي في الإسلام، وأنا أخوك، وابنتك
تصلح لي.
إذن فمحمد مصّر على هذا الطلب، وأمام إصرار محمد أدرك أبو بكر - وهو العارف باللعبة - انه لو لم يوافق فسينزل قرآن وسيتزوج عائشة غصبا عنه. فالنتيجة واحدة سواء شاء أم أبى، لذلك إختار أسلم الطرق مع الحفاظ على مكاسبه، وهذا ما تحقق له لاحقا حين نال الملك بالخلافة الأولى، وأصبحت الطفلة عائشة، أضحية للآلهة، وهي لا تدرك بالأصل معنى الزواج.
تحدثنا عن ذلك السيدة عائشة نفسها فتقول:
تزوجني النبي صلى الله عليه وسلم وأنا بنت ست سنين..
قدمنا المدينة، فنزلنا في بني الحارث بن خزرج
فوعكت.. فتمرق شعري فوفى جميمة..
فأتتني أمي "أم رومان" وإني لفي أرجوحة ومعي صواحب لي..
فصرخت بي..
فأتيتها لا أدري ما تريد بي..
فأخذت بيدي حتى أوقفتني على باب الدار وإني لأنهج حتى سكن بعض نفسي..
ثم أخذت شيئا من ماء فمسحت به وجهي ورأسي..
ثم أدخلتني الدار..
فإذا نسوة من الأنصار في البيت فقلن: على الخير والبركة وعلى خير طائر..
فأسلمتني إليهن، فأصلحن من شأني، فلم يرعني إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم ضحى..
فأسلمتني إليه وأنا يومئذ بنت تسع سنين..
طفلة يا رسول الله! طفلة لا تعرف شيئاً. طفلة كانت تلعب بالأرجوحة ومعها لعبها. طفلة صرخت أمها تناديها، فأتت تجري لاهثة لا تدري ما الذي تريده منها. طفلة أخذتها أمها على عجالة وغسلت وجهها وأدخلتها على نسوة يبتسمن ويقلن: "على بركة الله" وهى التي لا تدري لما كل هذا الحشد ولا تعلم أنه من اجلها. طفلة تركتها أمها للنسوة، فزيّنَّوها وهي التي لا تدرك ما الذي ينتظرها.
أنظروا يا أصحاب العقول الذين تسخرون من عقولنا بالإستعداد الجسدي ( وعمرها ست سنوات ) والإستعداد النفسي ( لمن سلبوها طفولتها وأخذوها من ارجوحتها )، أنظروا شهادة "اسماء بنت عميس" وهي تصف لنا ما نسميه "عقل الأطفال"، و"شهوة الأطفال التي تنحصر فى اللعب"، و"تلعثم الأطفال"، و"إغواء الأطفال" :
كنت صاحبة عائشة التي هيأتها و أدخلتها على رسول الله صلى الله عليه و سلم، و معي نسوة..
فما وجدنا عنده قـِرئ إلا قدحا من لبن، فشرب منه ، ثم ناوله عائشة.. فاستحيت..
فقلنا : لا تردي يد رسول الله ، خذي منه..
فأخذت منه على حياء، فشربت..
ثم قال:
" نـاولي صـواحبـكِ "
فقلنا: لا نشتهيه..
فقال: " لا تجـمعـن جـوعا و كـذبا "
فقلت : يا رسول الله.. إن قالت إحدانا لشيء تشتهيه أبعد ذلك كـذبا
قال : إن الكـذب يكـتب حتى نكـتب الكذيبة كذيبة "
أنظروا يا أصحاب العقول الذين تسخرون منا، فمحمد نفسه كان يستتر منها حتي لا تتوقف عن لعبها بالعرائس:
و ذكر هشام أبو الوليد الطيالسي، حدثنا أبو عوانة عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة: أنه كان لها بنات . تعني اللـعب، فكـان إذا دخل النبي صلى الله عليه و سلم استتر بثوبه منها.
قال أبو عوانة :
لكي لا تمتنع عن اللـعب بلعبها و عرائسها.
آل ناضجة آل.
لقد حملت ذكريات الليلة الأولى، لإفتضاض بكارة هذه الطفلة، ذكريات لم تمحى من ذاكرتها بعد سنين. فصرخت عندما أخبرها محمد فيما بعد على سورة الواقعة (إن أنشأناهن انشاءا ). قال:
هن عجائز الدنيا أنشأهن الله خلقا جديدا كلما آتاهن أزواجهن وجدوهن أبكارا.
فلما سمعت عائشة ذلك قالت:
واوجعاه
فلقد تذكرت آلام تلك الليلة. ليلة الطفلة ذات التسع سنوات مع هذا السوبرمان الجنسي !
إذا كان محمد يضع عضوه التناسلي بين فخذي هذه الطفلة ذات السنوات الستة كما أفتت فتوي المفاخذة، أو التسعة إن لم نأخذ بالفتاوي وأخذنا بقول السيدة عائشة نفسها، فهل كانت تعرف هذه الطفلة لماذا يفعل هذا الرجل ذلك؟ أنا لا أخالها إلا مستغربة من هذا البروز اللحمي الذي لا تملك مثله !!!
تخيل الوضع، والعن شياطين الإنس من الشواذ أجمعين، ولا تتردد لحظة في ذلك.
أما عن كمّ الأضرار النفسية التي أصابت السيدة عائشة، فحدّث ولا حرج.
خرجت المسكينة من هذه المأساه، بآثار لم تخف على أحاديثها التي لا تكف عن التحدث في الجنس وعن الجنس وادق تفاصيل وخصوصيات المرأة وزوجها وكأنها تتفنن وتنتهز الفرص لتقول وتحكي عن قضيب الرسول المبارك. ومدي إمتلاكه لإربه، ومدى كسره لقواعد الإسلام أمام جسدها، وكيف كانت مالكة محمد ليس كخاتم المرسلين، بل كخاتم في الأصبع!
أنظروا كيف تنعدم شخصية الرسول أمامها:
أخبرنا محمد بن المثنى قال حدثنا خالد قال حدثنا حميد قال حدثنا أنس قال:
كان النبي صلى الله عليه وسلم عند إحدى أمهات المؤمنين..
(يعني السيدة عائشة هنا)
فأرسلت أخرى بقصعة فيها طعام..
فضربت
( يقصد عائشة ) يد الرسول فسقطت القصعة.. فانكسرت..
فأخذ النبي صلى الله عليه وسلم الكسرتين فضم إحداهما إلى الأخرى فجعل يجمع فيها الطعام ويقول:
"غارت أمكم.. كلوا"
فأكلوا.. فأمسك حتى جاءت بقصعتها التي في بيتها..
فدفع القصعة الصحيحة إلى الرسول.. وترك المكسورة في بيت التي كسرتها..
ناهيكم عن عدة أحداث وبّخت فيها الرسول، ورفعت صوتها عليه، وأحداث أخرى يسايرها فيها محمد ويطلب منها أن تسب من سبّها، كما أنها من الأسباب الجوهرية فى الخلاف حول موضوع رضاعة الكبير.
على هامش رضاعة الكبير، بدات مداخلتك يا أخي الكريم بالقول:
اقتباس:كنت شاركت بموضوع عن زواج [COLOR=Red]أم عبدالله
فهل تعلم أنها ليست أماً لـ"عبد الله" هذا بل هي من أرضعته من لبنها؟ أنظر معي هذه الإقتناصة من مسند الإمام أحمد
حدثنا سفيان عن أيوب عن أبي قلابة عن عبد الله بن يزيد رضيع عائشة عن عائشة عن النبي صلى الله عليه وسلم ما من ميت يصلي عليه أمة من الناس يبلغون أن يكونوا مائة فيشفعون فيه إلا شفعوا فيه
http://hadith.al-islam.com/Display/Display...num=22997&doc=6
المصادر التي إستندت عليها في هذه المداخلة متعددة، ها أنا أسطرها لمن يريد المزيد من التأكد والفحص:
الطبقات الكبرى، لابن سعد - الجزء الثامن - الصفحات 58،59
زوجات النبي، لسعيد أيوب - صفحة 47
أنساب الأشراف - جزء أول - صفحة 409
شرح النهج، للمعتزلي - الجزء التاسع - ص190 والجزء 14 - صفحة 22
صفة الصفوة - الجزء الثاني - صفحة 15
الجامع لأحكام القرآن، للقرطبي الجزء 14 - صفحة 164
الإصابة - الجزء الرابع - صفحة 359
الأخ الكريم زعيم الشياطين الـ13، تحية طيبة
[QUOTE]بدايه غير مفاجئه من نصرانى يتبع الاسلوب النصرانى المعتاد فى افتراض الغباء و عدم التفكير و العمى و عدم الرؤيه و توقف الذهن فى محاوره
متى تتوقفون عن هذا الاسلوب يا اوريجانوس ؟
سنتوقف بالطبع عندما تتوقفون عن هذه الأشياء التي ذكرتها بنفسك ( الغباء، عدم التفكير، إلخ إلخ )
ما المفترض مني أن أصف به من يسل سؤال كهذا:
اقتباس:اقتباس:
------------------------------------------------------------
- السيدة العذراء كانت بالغة، والسيدة عائشة كانت طفلة.
------------------------------------------------------------
اثبت ..............................!
أثبت ماذا يا أخي! وهل ما تطلبه يحتاج إثباتات؟ ياللهول! هل وصل المستوي الفكري لهذا؟
مريم أنجبت يسوع يا أخي، فماذا أسميك عندما تطلب مني إثباتاً على وصولها سن البلوغ؟ أوهل تنجب النساء قبل البلوغ أم بعده؟ هل أنت جاد فعلاً في سؤالك؟
آل إثبت آل.
فكّر يا أخي قبل أن تسأل، فالصفات التي تكرهها قد تثبت ليس من عدم فحصكم المكتوب بكتبكم فقط، بل بأسئلتكم العجيبة !
امرأة أنجبت! ويطلب مني إثباتاً على أنها بلغت!! اللهم إشهّد القارئ على مدى الذكاء الخارق حتى لا يلوم أصحاب العقول المتواضعة ( أمثالى ) إن أصيبوا بالغرور!