اقتباس
=========================
و الأن سؤال من هارون ... طيب و ماذا حصل للصليب أليس أولى به ان يحتفظ بدل الكفن
==========================

لو جئنا لك بقطعة خشب وقلنا لك هذا صليب المسيح هل تصدق؟

جئنا لك بصور تثبت صلب السيد المسيح وقيامته وبالدليل العلمى والابحاث العلمية المتقدمة وما زلتم تنكرون .. فما بالك اذا احضرنا لكم خشبة .

كما قال السيد المسيح:

لوقا 7:
31 ثم قال الرب فبمن اشبه اناس هذا الجيل وماذا يشبهون.
32 يشبهون اولادا جالسين في السوق ينادون بعضهم بعضا ويقولون زمرنا لكم فلم ترقصوا.نحنا لكم فلم تبكوا.
33 لانه جاء يوحنا المعمدان لا يأكل خبزا ولا يشرب خمرا فتقولون به شيطان.
34 جاء ابن الانسان يأكل ويشرب فتقولون هوذا انسان اكول وشريب خمر.محب للعشارين والخطاة.
35 والحكمة تبررت من جميع بنيها

على العموم نحن نعرض الحقائق .. من شاء أن يؤمن فليؤمن ومن شاء أن يكفر فدمه على رأسه .

قام د. ماكس فراى عالم سويسرى من علماء الجريمة المرموقين وكان سبب اختياره انه نشر مقالاً عن موضوع تزييف الصور الفوتوغرافية. ونستطيع ان نعتبر د. فراى بمثابة شرلوك هولمز بالنسبة لقضية الكفن.

فى 4 اكتوبر 1973 عندما كان فراى يدون ملاحظاته عن الصور الفوتوغرافية التى التقطتها كورديجليا عام 1969 لاحظ ان سطح القماش مغطى بحبيبات ترابية دقيقة ، فطلب ان يسمح له أخذ عينات من هذه الحبيبات لكى يفحصها وقام بذلك بضغط قطع صغيرة من شرائط لاصقة نظيفة على سطح الكتان ثم رفعها وحفظها فى اظرف بلاستك.. وبالفحص الميكروسكوبى وجد الاتى :

وجد حبوب لقاح تتضمن 6 فصائل من نباتات فلسطينية بحته ، وعدداً له دلالته من نباتات من تركيا معظمها من ستبس الاناضول وهناك علاوة على ذلك ثمانية فصائل من نباتات البحر الابيض المتوسط وهى تتمشى مع تاريخ الكفن المعروف فى فرنسا وايطاليا ولقد ادلى د. فراى بهذا النص :
"ان حبوب اللقاح هذه تسمح بان نستخلص على وجه التحديد ان الكفن المقدس ليس مزيفاً"

متى ومرقص ولوقا يخبرونا عن القماش الذى اشتراه يوسف الرامى بكلمة Sindon وهو ما يترجم غالباً بكلمة "الكفن" ، مع ان الكلمة لا تحمل فى طياتها معنى التكفين اذ نجد ان مرقص الرسول يستخدم نفس الكلمة (باللغة الاصلية) ليصف الثوب الذى تركه الشاب فى طريق جثيمانى وهرب عارياً عند القبض على يسوع ولكن نجد القديس يوحنا البشير يقول ان جسد يسوع قد لف باكفان حيث يعبر عن ذلك بكلمة Othonia واستخدم القديس يوحنا نفس الكلمة عند نظره الى قماش الكفن فى القبر الفارغ (والتى يقول فيها ان الاكفان كانت موضوعة فى مكانها) ويشير ايضاً الى مكان مخدع الرأس حيث المنديل Soudarion والملفوف فى موضع آخر وحده (يو 20:7).

وكانت هناك مناقشة حامية بخصوص المعنى الدقيق لكل من الكلمتين السابقتين : Sindon and Othonia كما وردت فى البشائر ، فالبعض يظن ان الكلمة الاولى (حالة جمع) تعنى شرائط من الاربطة الكتان ، وان يوسف الرامى قام بتمزيق القماش الذى اشتراه الى شرائط ليلف بها جسد يسوع فى شكل مومياء . وهناك المفسرون المعتدلون من امثال "بيير بينيوت" الذين يقولون بأنه كان أسهل على يوسف الرامى ان يشترى اربطة سبق اعدادها جدلاً من ان يقوم بتمزيق قطعة كبيرة من القماش لهذا الغرض. ولكن الرأى الحديث والاكثر اتزاناً هو ان الكلمة الثانية تعنى على وجه العموم "أقمشة" والتى قد تتضمن معنى الاكفان والاربطة.

كلمة Soudarion الموجودة فى انجيل يوحنا والتى تعنى حرفياً قماشاً للعرق . البعض فكر ان هذه الكلمة تعنى قطعة من القماش التى تلف الرأس أو رباط للذقن )تشبه المنديل) وقد ذكرت بهذا المعنى فى قصة اقامة اليعازر على انها كانت تلف وجهه (يو 11:44) لكن ما كتب فى قصة اقامة اليعازر ومدى اختلافها عن قصة اكفان السيد المسيح وذلك بمقارنة (يو 11:44) و (يو 20:7) فالقديس يوحنا يذكر كلمة "حول" فى قصة اليعازر بينما يذكر فى قصة السيد المسيح كلمة "على" وهذا يدل على نظام تكفين مختلف ومقاس قماش مختلف. ويذكر القديس يوحنا المنديل بأنه لم يكن مع الاكفان othonia ولكن ملفوفاً فى موضع وحده وهذا بالتأكيد يوحى بقطعة قماش اكبر واكثر اهمية من مجرد رباط الذقن.

اذاً كان هناك الكفن المقدس الذى بين ايدينا الان ملفوفاً على جسد السيد المسيح بالطريقة التى وضعنا بها الصورة السابقة وملفوفاً عليها اربطة من على تحت الذقن وعلى اليدين وعلى الرجلين . هذا ما يقصد به "لفوه".

اما عن اللصين فالسيد المسيح يختلف عن اللصين وعن سائر المصلوبين ويتفق فى معطيات الكفن المقدس فى الاتى :

1- عظم من عظامه لا يكسر.
2- جلد قبل الصلب.
3- اكليل الشوك.
4- طعنة الحربة فى الجانب الايمن.

بقع الدم:

باختبار ال Microspectrophotometry وجد العلماء ان الهيموجلوبين كان من ضمن مكونات اللون. وللتأكد من هذا تم فصل الحديد من العينات للحصول على مادة البورفيرين وهو احد مكونات الدم التى تتألق بلون احمر تحت الاشعة فوق البنفسجية وفعلاً هذا ما حدث للمركب المستخلص من العينات مما يثبت ان المركب هو البورفيرين وبالتالى يؤيد بشدة ان اماكن بقع الدماء هى فى الحقيقة دماء حقيقية.
ثم جاء تأييد لذلك عند فحص التألق الضوئى للصور الفوتوغرافية التى اخذت عام 1978 تحت الاشعة فوق البنفسجية ، فقد لوحظ وجود مجال تألق خفيف حول حدود اماكن كثيرة من بقع الدماء وهى جرح الجانب الايمن وجرح مسمار الرسغ وتدفقات الدم عند القدم الايمن فى الصورة الخلفية (صورة الظهر) والتفسير المحتمل لهذا الاكتشاف غير المتوقع هو ان المجال او الحوافى المتألقة هى سائل (serum) الدم ، حيث وجد بالتجربة ان هذا السائل اذا وضع على الكتان يتألق بدرجة متوسطة.
كما اجريت عدة ابحاث اخرى ايدت وجود الدماء بالكفن . فمثلاً قد ثبت وجود البروتين وهو أحد مكونات الدم فى أماكن البقع الدموية بينما لم يوجد فى الاماكن الاخرى بالكفن . كما وجد بالفحص بالاشعة السينية ان الحديد (وهو احد مكونات الدم) موجود بأماكن البقع الدموية. ولقد استخلص الفريق من ذلك ان الاماكن التى بها بقع الدماء تحتوى على دماء حقيقية.

طريقة تكوين الصورة:

لقد توصل فريق العلماء بصورة قاطعة الى ان الصورة لا تحتوى على أى مواد غريبة استخدمت فى معالجة القماش ، وذلك عن طريق اجراء اختبارات عديدة منها الفحص الميكروسكوبى وبالاشعة السينية الفلورية والرادوجرافى وغيره من احدث الاجهزة مثل جهاز Microprobeanalyser ولم يوجد دليل على الرسم ولم توجد اية اصباغ كما لم يوجد اى انتشار خلال الياف القماش. كذلك اجريت عدة اختبارات للكشف عن وجود الصفات العضوية ، فجاءت كلها سلبية ولم يستطيع العلماء استخلاص اللون الاصفر لا بالاحماض ولا بالقلويات ولا بالمذيبات العضوية . كذلك لم يمكن ازالته بالمؤكسدات القوية.

ولقد استخلص العلماء ان الصورة لم تكن بواسطة استعمال اى نوع من الاصباغ او المواد المشابهة ولكنها من نتاج تحلل لمركب السليلوز المكون لقماش الكتان ، وقد ظهرت بعض الياف السيليلوز فى مناطق الصورة وقد نزع منها الماء (dehydrated) بينما الياف المناطق الاخرى والتى ليس بها الصورة بدت محتفظة بماء تكوينها كاملاً. كما لوحظ ان الالياف المنزوعة الماء فى مناطق الصورة سببت انعكاساً ضعيفاً فى مناطق الطيف المرئى وهذا ما سبب الصورة المرئية.

عن كتاب "الكفن المقدس بتورينو"
ترجمة : القس جورجيوس عطا الله (1983)
تأليف : ايين ويلسون
ايين ويلسون مؤلف هذا الكتاب وٌلد فى لندن عام 1941 وحصل على درجة الشرف فى التاريخ الحديث من جامعة اكسفورد عام 1963 ولقد امضى سنين كثيرة فى دراسة الكفن المقدس الموجود بتورينو ، بدأت منذ عام 1966 وما زال مستمراً حتى الآن (1983)
وعندما بدأ أبحاثه كان وجودياً ولكنه الآن يصف نفسه كإنسان مسيحى مؤمن متفتح عقلياً ومنتمى الى الكنيسة الكاثوليكية - ولقد اشترك فى تأليف فيلم عن الكفن المقدس اطلق عليه : "الشهادة الصامتة".
ويعيش ايين ويلسون الآن (1983) فى مدينة بريستول بانجلترا وهو متزوج وله ابنين ، وقد ألف كتابه هذا عام 1978 . ثم قام باعادة طبعه فيما بعد وأضاف الية ابحاثاً أجريت بعد عام 1978 ، ولقد أهدى كتابه الى الدكتور دافيز ويليز الذى قام بمساعدته وتشجيعه على هذا العمل.

محبة وسلام لجميعكم..

إضغط الملف (مع الصور الخاصة به) يا عزيزى أبانوب قبل الإرفاق.. فلقد فشلت فى تحميله

هل تعلم بأنى قرأت كتب كثيرة عن هذا الكفن (وأكفان اخرى) يشتبه فى أنها كفن المسيح؟

لا أستطيع (بحياد) أن أقول أن هذا كفن المسيح فعلاً (وهو رأى الكنيسة أيضاً)

يبقى الموضوع مجرد بحث علمى قدم شبهة حقيقة.. لكنه أمر غير محسوم..

هذا بالطبع إن لم أقل صراحة بعدم إقتناعى بهذا الكفن تحديداً بمجرد أن شاهدت صورته الكاملة والتى تلتقى فيها صورة الرأس من الأمام والخلف فى نقطة تماس.. هذا فى حد ذاته غير منطقى فى أن الصورة المتكونة على الكفن كانت لشخص موضوع به.. بل صورة مخلقة بوسائل إصطناعية

وحتى من الناحية الايمانية يا رفيقى أبانوب.. هل تؤمن بأن الصليب الذى هو دليل للفداء بأقل من الكفن الذى هو دليل للقيامة؟
لماذا حدثت معجزة إقامة ميت عندما أرادت القديسة دميانة التأكد منه ولم يحدث أى مؤشر غير نمطى عند محاولة التأكد من الكفن.. بل على العكس كان هو نفسه محترقاً ومخاط بالرقع نتيجة إحتراق المكان الذى كان فيه وسقوط معدن منصهر عليه!!

عزيزى ابانوب..
يوم أن يجد انسان كفن المسيح فعلاً..
فسيشهد لنفسه دون شهادة علم..
هذا ما أؤمن به..

تحياتى ومحبتى (f)

العزيز حارس السراب

الملف الذى تحاول تحميله ما هو الا الصورة التى فى المداخله التى تليه مباشرة وحاولت وضعها بطريقة خاطئة فمعذرة. وهى صورة لفنان القرن 16 كلوفيو ، وقد تخيل وضع الجسد فى القماش بحيث يتكون الاثر الثنائى للجسد أى من الامام ومن الظهر .

اقتباس
=======================
لا أستطيع (بحياد) أن أقول أن هذا كفن المسيح فعلاً (وهو رأى الكنيسة أيضاً)
========================

من هى هذه الكنيسة التى تنكر ان هذا هو كفن السيد المسيح له المجد ... أرجو ألا تكون كنيسة عبدة الشيطان :devil:

اقتباس
=============================
هذا بالطبع إن لم أقل صراحة بعدم إقتناعى بهذا الكفن تحديداً بمجرد أن شاهدت صورته الكاملة والتى تلتقى فيها صورة الرأس من الأمام والخلف فى نقطة تماس.. هذا فى حد ذاته غير منطقى فى أن الصورة المتكونة على الكفن كانت لشخص موضوع به.. بل صورة مخلقة بوسائل إصطناعية
===============================

رجعت يا اخى الى صورة الكفن كاملة ولم اجد شيئاً مما تقوله !!!
هناك مسافة معقولة بين الرأس الأمامية والرأس الخلفية وهى اعلى الرأس. يبدو انك خدعت عندما نظرت الى صورة وجه السيد المسيح فقط ووجدت ما يشبه استدارة فوقه مباشرة وتهيأ لك انها الرأس من الخلف بينما هى بقعة مياه ناتجة عن اطفاء الحريق الذى اصاب الكفن وستجد ان هذه الاستدارة باهتة بالمقارنة مع الرأس من الخلف وستجد صورة للجسم من الخلف فى مداخلة لى سابقة.

اقتباس عن الكتاب اعلاه:
=========================
ونستطيع ان نكشف انه يبدو ان رجل الكفن كان قد ربط عند الرأس واليدين والقدمين ، كما هى عادة اليهود ، وفى الكفن نجد ان هناك منطقة خالية واضحة بين الصورتين الامامية والخلفية للرأس ، وغالباً يؤكد هذا وجود رباط الذقن وقد ربط حول الوجه.
===========================

اقتباس
======================
وحتى من الناحية الايمانية يا رفيقى أبانوب.. هل تؤمن بأن الصليب الذى هو دليل للفداء بأقل من الكفن الذى هو دليل للقيامة؟
========================

ايمانى بالمسيح لا يؤثر فيه لا كفن ولا يحزنون . أنا اعرض هذا الموضوع على الاخوة غير المؤمنين الذين يحكمون عقولهم قبل كل شئ .. وللأسف أواجه بالطعنات من بعض الاخوة الكذبة .

أما عن الكفن فهو دليل على الفداء والصلب والموت والقيامة فى آن واحد.
أهمية الكفن تكمن فى تكون هذه الصورة العجيبة بدون اصباغ أو أى طرق بشرية معروفة . وهذه الصورة تحكى قصة كاملة لعذابات السيد المسيح له المجد بدقة متناهية وتصور لنا فى لقطة نادرة يشيب لها الولدان لحظة القيامة الرهيبة حينما انبعث من جسد السيد المسيح له المجد طاقة الهية ادت الى انطباع هذه الصورة الرائعة المعجزية لتظهر فى الوقت المناسب الذى صار فيه عقل الانسان هو الهه . وها هو الكفن يتحدى العلماء . من يستطيع اثبات زيفه .. هيهات

اقتباس
========================
لماذا حدثت معجزة إقامة ميت عندما أرادت القديسة دميانة التأكد منه ولم يحدث أى مؤشر غير نمطى عند محاولة التأكد من الكفن
===========================

من الغباء بمكان عدم استيعاب ان الكفن المقدس معجزته الكبرى هى فى ذاته . تكون الصورة المعجزية هو فى حد ذاته أم المعجزات . الله أرسل لنا صورة فوتوغرافية له .. ألا تجد فى هذا معجزة رائعة ؟

اقتباس
==============================
بل على العكس كان هو نفسه محترقاً ومخاط بالرقع نتيجة إحتراق المكان الذى كان فيه وسقوط معدن منصهر عليه!!
==============================

تأمل فى صورة الكفن مرة اخرى ستجد ان هذه الرقع والحروق لم تؤثر على صورة رجل الكفن الا على الاطراف وهذه معجزة ... آثار دماء الحربة على التماس مع احد هذه الحروق ومع ذلك لم تزول اليست هذه معجزة ... نزول الفضة المنصهرة على الكفن المقدس واختراقها له بجميع طبقاته وهو مطبق عدة مرات مما أدى الى الى وجود 22 فتحة فى قماش الكفن المقدس ومع ذلك نجد ان الصورة لم تمس .. أليست هذه معجزة فى حد ذاتها ؟

اقتباس
======================
عزيزى ابانوب..
يوم أن يجد انسان كفن المسيح فعلاً..
فسيشهد لنفسه دون شهادة علم..
هذا ما أؤمن به..
========================

العلم ليس عيباً ... العلم من الله وهو واضعه وواضع أسسه ..
من يحترم عقله والعلم فسيجد فى الكفن المقدس دليل من الله له على صلب وموت وقيامة السيد المسيح من بين الاموات.
أما أن ننتظر أن يخرج من قماش الكفن نور أو نضع عليه ميت فيقوم فأعتقد أن هذا ليس تفكيراً قويماً

الله وضع فى الكفن المقدس معجزة علمية بحتة لمن يهوى العلم والعقل بعيداً عن معجزات ما فوق الطبيعة مثل الظهورات الروحية للسيدة العذراء على قباب الكنائس واخراج الشياطين .

من شاء ان يؤمن فليؤمن ... ومن لم يشئ دمه على رأسه .. العلم الذى يفتخر به سيكون دينونة له يوم الدين .

2كو 11:

13 لان مثل هؤلاء هم رسل كذبة فعلة ماكرون مغيّرون شكلهم الى شبه رسل المسيح.
14 ولا عجب.لان الشيطان نفسه يغيّر شكله الى شبه ملاك نور.
15 فليس عظيما ان كان خدامه ايضا يغيّرون شكلهم كخدام للبر.الذين نهايتهم تكون حسب اعمالهم
16 اقول ايضا لا يظن احد اني غبي.وإلا فاقبلوني ولو كغبي لافتخر انا ايضا قليلا.
17 الذي اتكلم به لست اتكلم به بحسب الرب بل كانه في غباوة في جسارة الافتخار هذه.
18 بما ان كثيرين يفتخرون حسب الجسد افتخر انا ايضا.
19 فانكم بسرور تحتملون الاغبياء اذ انتم عقلاء.
20 لانكم تحتملون ان كان احد يستعبدكم.ان كان احد يأكلكم.ان كان احد يأخذكم.ان كان احد يرتفع.ان كان احد يضربكم على وجوهكم.
21 على سبيل الهوان اقول كيف اننا كنا ضعفاء.ولكن الذي يجترئ فيه احد اقول في غباوة انا ايضا اجترئ فيه.
22 أهم عبرانيون فانا ايضا.أهم اسرائليون فانا ايضا.أهم نسل ابراهيم فانا ايضا.
23 أهم خدام المسيح.اقول كمختل العقل.فانا افضل.في الاتعاب اكثر.في الضربات اوفر.في السجون اكثر.في الميتات مرارا كثيرة.
24 من اليهود خمس مرات قبلت اربعين جلدة الا واحدة.
25 ثلاث مرات ضربت بالعصي.مرة رجمت.ثلاث مرات انكسرت بي السفينة.ليلا ونهارا قضيت في العمق.
26 باسفار مرارا كثيرة.باخطار سيول.باخطار لصوص.باخطار من جنسي.باخطار من الامم.باخطار في المدينة.باخطار في البرية.باخطار في البحر.باخطار من اخوة كذبة.
27 في تعب وكد.في اسهار مرارا كثيرة.في جوع وعطش.في اصوام مرارا كثيرة.في برد وعري.
28 عدا ما هو دون ذلك.التراكم علي كل يوم.الاهتمام بجميع الكنائس.
29 من يضعف وانا لا اضعف.من يعثر وانا لا التهب.
30 ان كان يجب الافتخار فسأفتخر بامور ضعفي.
31 الله ابو ربنا يسوع المسيح الذي هو مبارك الى الابد يعلم اني لست اكذب.


الصورة فى الاسفل تبين بوضوح ان الاستدارة فوق الرأس عبارة عن بقعة ماء وليست هى المنظر الخلفى للرأس الذى لا يظهر فى هذه الصورة . لاحظ وجود بقع ماء مشابهة لهذه البقعة .. مثال ذلك بقعة من الماء كبيرة عند المنطقة اسفل الصدر فى المنتصف تماماً .

تحية إلى أبانوب على المجهود الكبير والإثباتات القوية

وإن كنت آخذ عليك لهجتك الجافة واختيارك غير الموفق لبعض الألفاظ.


إنت صعيدى يا أبانوب؟

تحية حارة الى adoring_him

يظهر انى صعيدى فعلاً ... عندى احساس انى بأدن فى مالطا :lol:

يقول د. دافيز ويليز تعبيراً دقيقاً واضحاً ، وذلك عند فحص صورة الوجه وقمة الجمجمة:
"يوجد خلف الرأس - التى لا ترى قمتها - علامات داكنة غير منتظمة ظاهرة فى الصور (الابيض - اسود) يمكن ان تعزى فقط الى انسكاب دماء من ثمانية قنوات رئيسية على اقل تقدير ، يمكن تحديدها بسهولة ، وبعضها متفرع . واحدة منها فقط توقفت رأسياً تقريباً وسبعة تميل الى اليسار بينما هناك 3 قنوات تميل الى اليمين وسيل الدم هذا ناجم عن جروح ثقبية منفصلة فى الجمجمة تسمح بادماء مستمر وتميل قنوات الدماء الى ان تتفرع عند نزولها من الجمجمة وتتوقف الدماء عند الرقبة من الخلف فى خط محدب من اسفل. واذا افترضنا ان تلك الجروح نتجت من شئ يشبه طاقية من الشوك فانه يبدو ان خط الدماء السابق يدل على المستوى الذى ثبتت فيه الاشواك خلف الرأس. ويوحى اندفاع تدفقات الدماء فى اتجاهات مختلفة بأن الرأس كانت تميل عدة مرات اثناء وجود طاقية الشوك عليها. كذلك لو دققنا النظر الى الوجه نجد ان هناك جروحاً ثقبية مشابهة تتضح خمسة ثقوب اعلى الجبهة يسيل منها الدماء الى اسفل على العينين ويختلط بعض منه بخصل الشعر المسترسل على الوجه. واكثر ما يسترعى النظر فى هذه التدفقات احدها وهو الذى يتخذ شكل الرقم 4

صورة نيجاتيف تبين الشكل الخلفى لصورة الكفن

يبلغ طول قماش الكفن المقدس 14 قدما و3 بوصات (حوالى 4.35 متراً) وعرضه 3 اقدام و7 بوصات (1.09 متراً تقريباً) ولقد صنع من قطعة واحدة من القماش الكتان .

وأهم ما يشد الانتباه هو الصورة المزدوجة التى نجدها مطبوعة على الكفن (وكلمة مطبوعة هنا اصطلاح فقط) والصورة على هيئة ظلال ساقطة على القماش تشبه طبع باهت لشكل رجل من الامام والخلف له بنية قوية وشعر مسترسل ولحية طويلة وهو مسجى فى حالة الموت.

ويبدو الشكلان غريبان ومثيران للتساؤل لمن لم يسبق له رؤية الكفن من قبل. ويبقى هذا التساؤل الى ان يفهم المرء طريقة تكوين الصورة. وهى ان الجسد قد وضع اولاً على نصف القماش ثم تم طى النصف الثانى من القماش وسحبه ليغطى الوجه والصدر والفخذين والقدمين. ولقد اوضح الرسام الايطالى "كلوفيو" فى القرن السادس عشر هذه الفكرة بطريقة جميلة فى صورة محفورة بالنحاس لحادثة التكفين ، فيها يوسف الرامى ونيقوديموس وهما يلفان جسد السيد المسيح بهذه الطريقة بالضبط بعد ان انزلاه من على الصليب (الصورة موجودة فى المداخلة رقم 20).

ومما يثير الدهشة عند رؤية الكفن ذاته (وليست الصورة الفوتوغرافية له) ان الصورة تبدو باهتة ودقيقة جداً وأفضل وصف للون الصورة هو انها بلون واحد هو لون السبيا البنى الفاتح وكلما اراد الانسان ان يفحصها عن قرب تلاشت الصورة مثل الضباب.

وفى حالة التصوير بالابيض والاسود فان لون السبيا البنى الفاتح يتم تسجيله بقوة لوجود تباين فى الالوان يوضحه اكثر التطور فى فن كيمياء التصوير. وهذا هو السبب فى ان الصورة تبدو صعبة التمييز الا اذا تمت مشاهدتها من على مسافة بعيدة.

وايضاً اذا تناولنا الصورة الموجودة بالكفن وجدنا ان الوجة فى الصورة الامامية يشبه شكل قناع بعينين واسعتين ويبدة مفصولاً عن باقى الجسد لعدم وضوح الكتفين ، بينما نجد تقاطع اليدين فوق الحقوين واضحاً جداً ، والارجل باهتة اسفل الركبتين كما تبدو القدمان كظلال باهتة.

اما صورة الظهر فهى اكثر تماسكاً ووضوحاً لكنها غير محدودة النهايات ايضاً وتشبه الصورتان كلتاهما (الى حد كبير) العلامات الباهتة والناجمة من "شياط" القماش الذى يبسط تحت المكواة لكى الملابس. لذلك فان اى انسان يحاول ان يبحث عن دليل على وجود عمل فنى لا يجد سوى قطعة من الكتان خالية تماماً من أية حبيبات صلبة لمواد ملونة ، مما تتطلبه اية عملية تلوين سابقة.

ومن ضمن الظواهر التى تثير الدهشة والحيرة عدم وجود حدود مرئية للصورة. والمعروف خلال التاريخ الفنى العريض ، وتقريباً حتى عصر "تيرنر" وغيره من الفنانين التأثيريين فى القرن التاسع عشر ان الفنانين كانوا يبدون اهتماماً كبيراً بوضع حدود لأعمالهم لتعطى تمييزاً للشكل المطلوب. كما كانت طريقة رسم الشخصيات هى القرار الفاصل فى تحديد الفترة الزمنية التى عاصرها الفنان. كما كانت طريقة رسم الشخصيات هى القرار الفاصل فى تحديد الفترة الزمنية التى عاصرها الفنان. لكن فى حالة الكفن لم يكن هناك شئ يمكن ان نبنى عليه اى حكم معين ، كما لم يكن هناك عمل آخر يمكن مضاهاته به. وكلما فكر الانسان فى مدى العمل الشاق والمهمة المضنية التى يمكن ان يلقاها اى فنان يحاول عمل صورة بمثل هذه المواصفات ظهرت استحالة وجود من يستطيع من الفنانين ان يقوم بمثل هذا العمل.


صورة نيجاتيف لآثار الدماء من مكان مسمار القدم فى الكفن المقدس

أول صورة للكفن المقدس

فى يوم 28 مايو عام 1898 وقف المصور "بيا" امام الكفن المقدس الذى كان معلقاً افقياً فى برواز خشبى كبير فوق المذبح الرئيسى ومغطى بزجاج مسطح . وبدأ مساعدو "بيا" فى بناء المنصة لكى تكون فى وضع امام الكفن وعلى ارتفاع مناسب وفى الساعة 11 مساءاً تمكن بيا من اخذ اول لقطة بفتح العدسة لمدة 14 دقيقة اعقبتها الثانية بفتح العدسة 20 دقيقة ثم هرول بيا مسرعاً لتحميض فيلمه (الواح زجاجية حساسة) فى الحجرة المظلمة وكان ذلك فى نصف الليل.

وطبقاً لما سجله بيا فقد هدأت مشاعره اولاً عندما شاهد بدء ظهور صورة على النيجاتيف اثناء التحميض ، ولكن بعد ثوان اخرى اعترته دهشة مشوبة برهبة وخوف عندما بدأ يظهر تدريجياً اثناء تحميض النيجاتيف شئ غير متوقع ، فلم يظهر على النيجاتيف "عفريتة" للشكل المرئى فى الكفن ، كما كان غير متوقعاً بل ظهرت بدلاً منه على اللوح الحساس (النيجاتيف) صورة فوتوغرافية حقيقية واضحة لشكل انسان.

ان الشكل الكامل المزدوج الموجود بالكفن قد ظهر على النيجاتيف وقد طرأ عليه تغيير جذرى. فقد ظهر الضوء طبيعى والظلال داكنة فأعطت ملامح عميقة ، وبقع الدماء ظهرت بيضاء ، يمكن رؤيتها كدماء سائلة من يديه وقدميه وجنبه الأيمن وحول كل قمة الرأس ، بل ويمكن رؤية الشخص الذى على الكفن بنسب صحيحة ومضبوطة ، بهيئة انسان ذى بنية صحيحة بدلاً من الشكل القناعى والهيئة الغريبة الموجودة على الكفن . أما أكثر ما كان يثير الدهشة فهو شكل الوجه الذى كان يظهر فى ملئ الحيوية وحوله الخلفية الداكنة.

لقد وجد "بيا" نفسه يفكر فى أنه أول انسان منذ حوالى 1900 سنة يتفرس فى الشكل الحقيقى لجسد السيد المسيح كما كان مسجى فى القبر. فلقد كشف عن الصورة الفوتوغرافية الحقيقية التى كان القماش يخفيها لزمن طويل الى ان امكن اظهارها بواسطة كاميرات التصوير.

( 1 3 )

الأخوة الأحباء

ممكن أضيف أضافة بسيطة حول موضوع الكفن

أولا : الرابط التالي يقدم تحليلا لكفن تورينو الذي في رأيي الشخصي ليس هو المقياس
لأيماننا بالسيد المسيح لأن صلب السيد المسيح مؤكد من العديد من المصادر التاريخية و من الكتاب المقدس بالطبع

أما قيامته فمؤكدة بشهادة تلاميذه و رسله الذين ضحوا بحياتهم من أجل شهادته و مؤكد أيضا بالتغيير
الذي يحدثه في حياة من يؤمنون به , لذلك فسواء تأكد أن الكفن خاص بالسيد المسيح ام لا فلن يحدث
ذلك أي فارقا في أيماننا به و بحقيقته و حقيقة قيامته .

الأختبار الكربوني المعروف بأسم كربون 14 أثبت أن الكفن يعود للقرن الثالث عشر و ليس الى القرن الأول .

ولكن أنا سأقول رأيي الخاص بعد قراءة العديد من الأبحاث عن الكفن و من واقع خبرتي بموضوع الطباعة
على المنسوخات و تحديدا الصور الفوتوغرافية

أنا رأيي الخاص أن هذا الكفن بنسبة كبيرة جدا هو فعلا أحدى معجزات و غرائب العالم
و من المرجح أن يكون هو نفسه كفن السيد المسيح و سأشرح بأختصار من الرابط التالي وهو موقع
محايد معني بدراسة الغرائب الموجودة بالعالم التي ليس لها تفسير

http://www.world-mysteries.com/sar_2.htm

من خلال الموقع لمن يجيد الأنجليزية نجد الآتي :

نظريات تكوين الصورة على القماش

النظرية الأولى : نظرية رسم الجسد على القماش بواسطة رسام أو فنان

The Painting Theory
One theory is simply that the Shroud is a painting . It has been proposed that it was painted using iron oxide in an animal protein binder. The STURP scientists have concluded from their studies that no paints, pigments, dyes or stains have been found to make up the visible image. Small amounts of iron oxide have been found on the Shroud but the iron oxide is evenly distributed all over the Shroud. If it were painted using iron oxide you would expect its concentration to be greater in the image areas verses the non-image areas. This is not the case but the iron oxide is evenly distributed all over the Shroud. Thus it is probably a containment caused by the presence of the Shroud in artists studios throughout history who were copying it. It is also possible that the copies may have been touched to the Shroud to transfer its sacredness and this contaminated the Shroud with iron oxide.
Also no painter has been able to reproduce all the different qualities and characteristics of the Shroud. That is, its negativity, 3D effect, no brush strokes or directionality, perfect anatomical details from blood stains, scourging, etc. and the image is a surface phenomena, that is the image only penetrates about 1/500 of an inch into the cloth. It was shown that the blood went on first and than image. Try doing that and then painting the body image. Thus up to now no one has been able to reproduce the Shroud in all its characteristics. Most scientists reject the painting theory.

لضيق الوقت لن أستطيع ترجمة كافة المقالة لكن الخلاصة أن كل العلماء رفضوا أمكانية أن يكون أحد قد قام برسم الصورة على القماش
لأنعدام وجود مواد تلوين كما أثبتت كافة الدراسات أنه لا يوجد أثر لأي فرشاة أو أي أداة رسم على خيوط القماش .
( يتبع )

( 2 3 )

النظرية 2 : نظرية الأشعاع

The Radiation Theory
Could the image have been produced by a burst of radiation (heat or light) acting over short period of time which would have scorched the cloth? Scientists have not been able to duplicate the characteristics of the Shroud using this method just like the painting hypothesis. Also the color and ultraviolet characteristics of the Shroud body image and a scorch are different. The shroud body image does not fluoresce under UV light but scorches like the burns from 1532 do fluoresce under UV light. Thus many scientists rule out the radiation theory.

أنفجار أشعاعي قد يكون هو الذي سبب تكون الصورة و لكن الصورة المنطبعة على الكفن لا تتعمل من الأضاءة بنفس الكيفية
مما جعل أغلب العلماء يرفضون نظرية الأشعاع في تكوين الصورة .


نظرية 3 : نظرية التلامس المباشر .

DeSalvo's Revised Vaporgraphic - Direct Contact Theory
There are other theories regarding vapors from the body diffusing to the Shroud and producing the image. Another theory is a direct contact process in which substances were directly transferred to the cloth and produced the image.
DeSalvo's Theory takes both of these into consideration.


My theory does not answer all the questions. Some problems are that the Shroud body image is a surface phenomena but the Volckringer patterns are not. They penetrate into the paper. Also calculations using diffusion of lactic acid would not produce the high resolution of the image we see on the Shroud. Thus my theory does not explain all the characteristics of the Shroud and more research needs to be done. Thus no one theory to date can explain how the image on the Shroud was produced.

بأختصار هذه النظرية تعتمد على أن المواد الناتجة من الجسم بعد الموت و عن طريق التلامس قد كونت الصورة ألا أن ذلك يتطلب
أن تخترق هذه المواد كامل سمك القماش في حين أن الصورة المتكونة على القماش شبه سطحية فهي لا تخترق ألا بضعة ميكرونات
من سطح الكتان كما أن المواد المتلامسة لا تعطي هذه الدرجة من ال resolution الموجودة بالشكل الموجود .


The most amazing evidence to the reality of the Shroud is that it is a PHOTOGRAPHIC NEGATIVE.
Secondo Pia was the Shroud's first photographer. The Italian photographed this
faint image on a light-colored material. To his great surprise, when Pia examined his negatives, there was a positive image! By photographing the negative, you have created a positive. The faint image became a light image on a black background. Details emerged that astounded viewers and enlarged the Shroud's controversy.
What could have formed this negative? It certainly was not a 1000 year old artist faking a holy relic. Some say the image captures the moment of Christ's resurrection. Others say that the image was a scorching emanating out due to RADIATION. There were reports that after the Hiroshima blast, pieces of glass were found with negative images of people's faces. These were people who had their faces near windows when the atomic bomb exploded. Radiation does cause negative imprinting.

نأتي الآن للجزء الهام و هو أن الصورة المتكونة على القماش عبارة عن صورة negative لشخص مات نتيجة
للصلب و عند تصويرها بكاميرا فوتوغرافية يكون النيجاتيف الخاص بصورة الكفن هو نفس الموجب الخاص بالأصل
لأن سالب السالب = موجب الأصل .

أي أن النيجاتيف للنيجاتيف = الصورة الأصلية للشخص المصور على القماش .
و هذا هو ما حدث مع أول مصور ألتقط صورة للكفن في نهاية القرن التاسع عشر وهو المصور الأيطالي سكوندو بيا .
( يتبع )