محبة وسلام لجميعكم.. (f)
أخى الصبور عبد المسيح..
اقتباس:لقد أثرتم قلقي لأنني سأضطر الى الرجوع للنسخة الموجودة لدي من القرآن لمراجعتها جيدا ربما يكون بها تحريف
بماذا ستقارنها :?:
بالنسخة التى اعتدنا رؤيتها؟ :what:
نسخة الدليل والبرهان أقدم :emb:
العزيز الشيخ صفى.. (f)
تقبل منى هذه الوصلة عن حمار - حمارين / مركب مركبين - قواعد الجلوس والركوب إلخ إلخ
http://www.nadyelfikr.net/viewthread.php?f...ge=21#pid128608
وبعدها أخبرنى..
ما علاقة حمار - حمارين بموضوعنا هنا عن قرآن - قرآنين؟ :?:
لكل مقام مقال :no2:
العزيز المصرى.. (f)
ما ذكرته عن الإنزال والحفظ ساقط منذ زمن فأين كنت :)
كانت مرحلةُ جمع القرآن في مصحف من أخطر المراحل التي تعرَّض لها النصّ القرآني.. لقد نزل القرآن على سبعة أحرف وأجاز المسلمون قراءته بالمعنى دون اللفظ وأباحوا تعدّد النصوص قبل توحيدها في مصحف عثمان.. وقد جعل كل هذا مرحلة جمع القرآن نقطة تحّول في نزاهة النص القرآني..
فبالرغم من معارضة الصحابة في بداية الأمر لجمع القرآن في مصحفٍ واحد (لأنهم رأوه بدعة لم يفعلها الرسول في حياته).. وما أن خرجت الفكرة إلى حيّز الوجود حتى تعدّدت المصاحف.. وأصبح لكل ·صحابي مصحفٌ لا يرضى عنه بديلاً!
روى عكرمة أن علياً بن أبي طالب قعد في بيته بعد بيعة أبي بكر، فقيل لأبي بكر: كره بيعتك! فأرسل لعلي قائلاً: أكرهت بيعتي؟ قال: لا والله! فسأله أبو بكر: ما أقعدك عني؟ قال:
رأيتُ كتاب الله يُزاد فيه، فحدَّثْتُ نفسي أن لا ألبس ردائي إلا لصلاةٍ حتى أجمعه. قال أبو بكر: نِعْم ما رأيت
حرق عثمان لبقية المصاحف هو فى حد ذاته دليل بالغ القدم على وجود عدة مصاحف مختلفة عما بين أيدى المسلمينً حالياً.. كيف سمح الله لهذه النسخ أن تختلف ويصبح لكل صحابى نسخته الخاصة (المختلفة) وتجمع وتكتب ويتلى منهت حتى يحرق عثمان باقى المصاحف المختلفة :(
العزيزة مسلمة.. (f)
لا لم تفسدى فرحتنا يا غالية..
فكما ترين.. هذا المصحف منسوخ باليد.. ذلك أضمن من استخدام الكمبيوتر والآلات الكاتبة التى يسهل فيها الأخطاء المطبعية والمستخدمة فى نسخ القرآن حالياً..
باعتبارها نسخة أقدم إذن فهى أكثر أصالة وربما نخرج بنتيجة أن الحالى هو ناتج عن خطأ مطبعى متكرر فى كل النسخ..
أين الحقيقة :?: أنا لا أعلم.. ولا أفتى بغير علم..
لهذا كان السؤال من هذا الموضوع..
من منهما المحرف؟ :?: (مع التعليل) ;)
أفيدونا أفادكم الله (f)