كنتُ أتمنى أن أرد والرد جاهز ولله الحمد

ولكن

احترامًا للأخ الملاحظ والأخ خالد

ننتظر من السيد نيومان الرد على أطروحاتهم

ولن نعلق على ذلك وسنترك الموضوع للسيد الملاحظ والسيد خالد يكملانه

مرة أخرى نرجو من السيد نيومان الرد على تساؤلات الإخوة

وشكرًا

تحياتي للجميع

اقتباس:  zaidgalal   كتب/كتبت  


ننتظر من السيد نيومان الرد على أطروحاتهم

مرة أخرى نرجو من السيد نيومان الرد على تساؤلات الإخوة

وشكرًا

تحياتي للجميع

قلنا ان البشر يخطئون وهم ليسوا معصومين

وقد خالفوا تعاليم المسيح ـ وحققوا ما تنبأ عنه بخصوص الأيام الأخيرة قبل مجيئ الثاني

يبقي ان تذكر من الكتاب المقدس ما يبيح الزنا

وان كنت ارى ان موضوعا كهذا سوف يطال المسلمين والقرآن بأذى كبير

وتحياتي

(وَهَلْ أَتَاكَ نَبَأُ الْخَصْمِ إِذْ تَسَوَّرُوا الْمِحْرَابَ {21} إِذْ دَخَلُوا عَلَى دَاوُدَ فَفَزِعَ مِنْهُمْ قَالُوا لا تَخَفْ خَصْمَانِ بَغَى بَعْضُنَا عَلَى بَعْضٍ فَاحْكُم بَيْنَنَا بِالْحَقِّ وَلَا تُشْطِطْ وَاهْدِنَا إِلَى سَوَاء الصِّرَاطِ {22} إِنَّ هَذَا أَخِي لَهُ تِسْعٌ وَتِسْعُونَ نَعْجَةً وَلِيَ نَعْجَةٌ وَاحِدَةٌ فَقَالَ أَكْفِلْنِيهَا وَعَزَّنِي فِي الْخِطَابِ {23} قَالَ لَقَدْ ظَلَمَكَ بِسُؤَالِ نَعْجَتِكَ إِلَى نِعَاجِهِ وَإِنَّ كَثِيراً مِّنْ الْخُلَطَاء لَيَبْغِي بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ إِلا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَقَلِيلٌ مَّا هُمْ وَظَنَّ دَاوُدُ أَنَّمَا فَتَنَّاهُ فَاسْتَغْفَرَ رَبَّهُ وَخَرَّ رَاكِعاً وَأَنَابَ {سجدة} {24} فَغَفَرْنَا لَهُ ذَلِكَ وَإِنَّ لَهُ عِندَنَا لَزُلْفَى وَحُسْنَ مَآبٍ {25} يَا دَاوُدُ إِنَّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الأَرْضِ فَاحْكُم بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِّ وَلا تَتَّبِعِ الْهَوَى فَيُضِلَّكَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ إِنَّ الَّذِينَ يَضِلُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ بِمَا نَسُوا يَوْمَ الْحِسَابِ {26}) سورة ص

نقول بعد حمد الله وشكره، هذه الآيات آخذ بعضها برقاب بعض، وآخرها مفسر لأولها.

يا داود إنا جعلناك خليفة في الأرض فاحكم بين الناس بالحق تفسر موضوع الخصمين المختلفين.

فلو لاحظنا أن الخصمين قد بدآ بالشكاية، وأحدها وهو صاحب النعجة هو المدعي، وصاحب التسع والتسعين نعجة هو المشتكى عليه. وقد علق داود لمصلحة صاحب النعجة قبل سماعه لصاحب النعاج الكثيرة.
فليس من الضرورة أن يكون صاحب النعجة هو المحق، فلعل الآخر قد اشترى نعجته وهو يجحد.

وظن داود أن الله فتنه اي اختبره وابتلاه، فركع لله تعالى مستغفرا لصورة الذنب الذي لم يذنبه بعد، فليس قبل النص ذنب.
ثم نزل النص على داود عليه الصلاة والسلام يعلمه كيف يحكم بين الناس.

أما تصور أن النعجة هي المرأة فيحتاج دليلا، ولو كان المتصور هما الجلالان. فهل صورت العرب أصلا المرأة بالنعجة؟ ولم الانصراف إلى المجاز وهو أن المرأة نعجة(إن صح التشبيه) مع إمكان الفهم على الحقيقة وهي أن النعجة نعجة، مع غياب قرينة صارفة إلى المجاز؟
ولا يتصور أن القصة الوضيعة بحق نبي الله داود أنه زنى هي قصة يؤخذ منها دليل، فالقصة بذاتها مفتقرة إلى ما يثبتها فوق معارضتها لقطعي القرآن بعصمة الأنبياء من أن يأتوا ما ينهون الناس عنه.

لو فرضنا حالة ورود هذه القصة في حديث منسوب للرسول محمد صلى الله عليه وآله وسلم فإننا نرد هذا الحديث دراية مطمأنين كل الطمانينة أن الحبيب المصطفى لم يقله، فما بالك بكتاب قد قدم عهده، وجُهِل كاتبه، ولم يردنا أنه وحي من الله تعالى، ولا يحمل في طياته أي برهان على ذاته؟!

ولم ينزل الروح القدس لا على الجلالين ولا على غيرهما من المفسرين حتى نرد عصمة الأنبياء بقول لهم فيه اجتهاد فيصيبوا فيؤجروا على الإجتهاد والإصابة، أو يخطئوا فيؤجروا على الإجتهاد وحده.

سبحانك الله وبحمدك، لا إله إلا أنت، نستغفرك ونتوب إليك!

يقول الله عز وجل في كتابه الكريم " إِنَّ هَذَا أَخِي لَهُ تِسْعٌ‎ ‎وَتِسْعُونَ نَعْجَةً وَلِيَ نَعْجَةٌ وَاحِدَةٌ فَقَالَ أَكْفِلْنِيهَا ‏وَعَزَّنِي‎ ‎فِي الْخِطَابِ (ص: 23). ‏
كعادة النصارى وبدافع رغبتهم الجامحة في تشويه الإسلام العظيم فإنهم ‏يفسرون الآية حرفياً فيزعمون أن الاسلام يشبه المرأة ببعض الحيوانات ‏ومنها النعجة.‏

أقول : إن اللغة العربية واسعة جداً وإذا كان العرب تكني عن المرأة بالنعجة فالنصارى يكنون عن إلههم ‏بالدودة والخروف ولهم في ذلك تعليلاتهم الغريبة العجيبة ، ورغم ذلك فلا تشير الآية من بعيد أو قريب إلى ما ‏يزعمون فالنص لا يتحدث عن امرأة بل عن نعجة حقيقية :-‏

‏1-‏ يقول النص " أكفلنيها" فهل يكفل الرجل امرأة غيره؟
‏2-‏ ‏ الآية التي تلتها تقول )قَالَ لَقَدْ ظَلَمَكَ بِسُؤَالِ نَعْجَتِكَ إِلَى نِعَاجِهِ وَإِنَّ كَثِيراً مِنَ ‏الْخُلَطَاءِ لَيَبْغِي بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَقَلِيلٌ مَا هُمْ ‏وَظَنَّ دَاوُدُ أَنَّمَا فَتَنَّاهُ فَاسْتَغْفَرَ رَبَّهُ وَخَرَّ رَاكِعاً وَأَنَابَ) (صّ:24) ‏كلمة الخلطاء تعني الشركاء فهل يشترك الرجال في زوجة واحدة؟
‏3-‏ تقع الآية الكريمة بين آيات تمدح سيدنا داود عليه السلام وهي 16-25 فهل يُعقل ‏أن يقترف مَن مدحه الله واختاره نبياً لنشر دينه أن يعتدي على حقوق وأعراض ‏إخوانه؟

إن القصد من الآية هو تذكير وتعليم نبي الله داود عليه السلام بألا يحكم على طرف واحد ‏من المتخاصمين دون السماع للطرف الآخر ، وهذا من أصول القضاء في الاسلام وهو عين ‏العدل بين الخصوم.‏
يقال إن أحد الولاة المسلمين عين قاضياً فأوصاه بالتريث في الحكم قائلاً له : إذا جاءك ‏شخص يشكو خصمه الذي اقتلع إحدى عينيه فلا تتعجل وتحكم ضد ذلك الخصم فقد يكون ‏هذا الشخص قد اقتلع كلتا عينيه.‏
من المؤسف استخدام بعض المفسرين المسلمين للإسرائيليات في ‏تفسير بعض الآيات القرآنية الكريمة فقد ذهب بعضهم لتفسير الآية الكريمة ‏تبعاً لأكاذيب الكتاب المقدس بحق أنبياء الله فقالوا إن الآية تتكلم عما جاء ‏في سفر صموئيل الثاني الإصحاح 11 : 3-28 من أن نبي الله داود عليه السلام زنى بامرأة ‏قائد جيشه وتآمر على قتله ليتزوجها وقد أنجبت نبي الله سليمان سفاحاً !!!‏
وطبعاً حاشا لنبي الله داود أن يكون عنده من الخسة والدناءة ما نسبه ‏كتابهم له ‏
وتعالى رب العالمين أن يختار من عباده غير الكاملين أخلاقاً لنقل رسالته ‏لهم.‏
ثم هل تصدقون ماذا كان عقابه ؟ يقول الكتاب المقدس جداً " 10لِذَلِكَ لَنْ يُفَارِقَ السَّيْفُ بَيْتَكَ ‏إِلَى الأَبَدِ، لأَنَّكَ احْتَقَرْتَنِي واغْتَصَبْتَ امْرَأَةَ أُورِيَّا الْحِثِّيِّ». 11واسْتَطْرَدَ: «هَذَا مَا يَقُولهُ الرَّبُّ: ‏سَأُثِيرُ عَلَيْكَ مِنْ أَهْلِ بَيْتِكَ مَنْ يُنْزِلُ بِكَ الْبَلاَيَا، وَآخُذُ نِسَاءَكَ أَمَامَ عَيْنَيْكَ وَأُعْطِيهِنَّ لِقَرِيبِكَ، ‏فَيُضَاجِعُهُنَّ فِي وَضَحِ النَّهَارِ. 12أَنْتَ ارْتَكَبْتَ خَطِيئَتَكَ فِي السِّرِّ، وَأَنَا أَفْعَلُ هَذَا الأَمْرَ عَلَى ‏مَرْأَى جَمِيعِ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَفِي وَضَحِ النهار....."‏

بسم الله
أخوانى المسلمين لاداعى إطلاقا للتعجب فمن وصف الله -عزوجل- تعالى عما يصفون بتلك الصفات القبيحة ويقال مجاز ورمز (وحتى الأن لم يفسر لنا أحد معنى رمز ومادخلها بالمجاز) ماذا تتوقعون نظرتهم تجاه الأنبياء والرسل يكفى ان أسمع بأذنى وأشاهد ببصرى قس شاذ (معروف جدا) يتهم أبو البشرية (آدم عليه السلام) بالخايب :flam:

لاحول ولاقوة إلا بالله
[SIZE=5]{َاصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ وَاهْجُرْهُمْ هَجْراً جَمِيلاً }المزمل10

[SIZE=6] {وَانتَظِرُوا إِنَّا مُنتَظِرُونَ }هود122

قرأت أمام اسم الزميل الملاحظ أنه موقوف ، وقرأت أيضاً أن الزميل زيد جلال طلب من نيومان الإجابة على أسئلة الزملاء لكنه يبدو أنه يتهرب ، لذا فنحن في إنتظار الإجابة .

اقتباس: الملاحظ كتب/كتبت

اقتباس: NEW_MAN كتب/كتبت

اقتباس: الملاحظ كتب/كتبت
[quote] NEW_MAN كتب/كتبت
وهل القرآن يخلو من اقتباسات مشابهة ?

لا يا نيومان ليس في القرآن الكريم أن أحداً من أنبياء الله تلوث بالفاحشة كقدوة سيئة كما هو الحال في كتابكم المقدس ، فهل عندك خبر بخلاف ذلك ؟
تفضل مباشرة بالإجابة ودعك من طريقتك في التهرب بأن تسألنا .
وإلا أراك على حال أفضل .

خطية نبي الله داود ، يتفق فيها القرآن تماما مع ماجاء في العهد القديم
فان داود النبي العظيم ، سقط في خطية الزنا مع بثشبع زوجة أوريا الحثي ، احد القادة العسكريين في جيش داود
واليك ما جاء في القرآن في سورة ص الآيات من 22 - 25
إِذْ دَخَلُوا عَلَى دَاوُودَ فَفَزِعَ مِنْهُمْ قَالُوا لَا تَخَفْ خَصْمَانِ بَغَى بَعْضُنَا عَلَى بَعْضٍ فَاحْكُم بَيْنَنَا بِالْحَقِّ وَلَا تُشْطِطْ وَاهْدِنَا إِلَى سَوَاء الصِّرَاطِ {22} إِنَّ هَذَا أَخِي لَهُ تِسْعٌ وَتِسْعُونَ نَعْجَةً وَلِيَ نَعْجَةٌ وَاحِدَةٌ فَقَالَ أَكْفِلْنِيهَا وَعَزَّنِي فِي الْخِطَابِ {23} قَالَ لَقَدْ ظَلَمَكَ بِسُؤَالِ نَعْجَتِكَ إِلَى نِعَاجِهِ وَإِنَّ كَثِيراً مِّنْ الْخُلَطَاء لَيَبْغِي بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَقَلِيلٌ مَّا هُمْ وَظَنَّ دَاوُودُ أَنَّمَا فَتَنَّاهُ فَاسْتَغْفَرَ رَبَّهُ وَخَرَّ رَاكِعًا وَأَنَابَ {س} . {24} فَغَفَرْنَا لَهُ ذَلِكَ وَإِنَّ لَهُ عِندَنَا لَزُلْفَى وَحُسْنَ مَآبٍ (25)
وقد جاء في تفاسير هذه الايات ما يلي :
قال القرطبي
إِنَّ هَذَا أَخِي لَهُ تِسْعٌ وَتِسْعُونَ نَعْجَةً
أي قال الملك الذي تكلم عن أوريا " إن هذا أخي " أي على ديني , وأشار إلى المدعى عليه . وقيل : أخي أي صاحبي . " له تسع وتسعون نعجة " وقرأ الحسن : " تسع وتسعون نعجة " بفتح التاء فيهما وهي لغة شاذة , وهي الصحيحة من قراءة الحسن ; قال النحاس . والعرب تكني عن المرأة بالنعجة والشاة ; لما هي عليه من السكون والمعجزة وضعف الجانب . وقد يكنى عنها بالبقرة والحجرة والناقة ; لأن الكل مركوب

وقال ايضا الطبري بمثل هذا :
القول في تأويل قوله تعالى : { إن هذا أخي له تسع وتسعون نعجة ولي نعجة واحدة } وهذا مثل ضربه الخصم المتسورون على داود محرابه له , وذلك أن داود كانت له فيما قيل : تسع وتسعون امرأة , وكانت للرجل الذي أغزاه حتى قتل امرأة واحدة ; فلما قتل نكح فيما ذكر داود امرأته

يمكنك متابعة التفاسير على هذا الرابط

http://quran.al-islam.com/Tafseer/D...Sora=38&nAya=23

وهنا يتفق القرآن مع ماجاء في العهد القديم في ذكر خطيئة داود النبي
نيومان
ألا تستحي يا نيومان وتكتفي بجهلك وبكتابكم المحرف ، فتتعمد التضليل والكذب على الله وقرآنه ونبيه داود عليه السلام لتبرير التحريف الذي أصاب كتبكم .
تقول أيها المفتري على نبي الله [ إن خطية نبي الله داود ، يتفق فيها القرآن تماما مع ما جاء في العهد القديم ، فان داود النبي العظيم ، سقط في خطية الزنا مع بثشبع زوجة أوريا الحثي ، احد القادة العسكريين في جيش داود .]
ثم تقتطف مقتطفات من التفاسير ليس فيها ما يوافق كتابكم المحرف ، فتقول هكذا قال القرطبي والطبري ، ثم تقول بعدها يمكنك متابعة التفاسير على هذا الرابط لتوهم الناس باتفاق القرآن والإنجيل المحرف في خبر داود عليه السلام .:what:
فهذه روايتكم أيها المفتري على نبي الله داود من كتابكم الذي تقدسوه :
صموئيل الثاني [ 11 : 2 ] : يقول كاتب السفر :
( قام داود عن سريره وتمشى على سطح بيت الملك فرأى من على السّطح امرأة تستحمّ، وكانت المرأة جميلة المنظر جدًا. فأرسل داود وسأل عن المرأة. فقال واحد: أليست هذه بشثبع بنت اليعام امرأة أوريا الحتي؟ فأرسل داود رسلاً وأخذها، فدخلت إليه فاضطجع معها وهي مطهرة من طمثها، ثم رجعت إلى بيتها. وحبلت المرأة فأخبرت داود بذلك فدعا داود زوجها (أوريا الحثي) فأكل أمامه وشرب وأسكره. وفي الصباح كتب داود مكتوبًا إلى يؤاب وأرسله بيد أوريا. وكتب في المكتوب يقول: اجعلوا أوريا في وجه الحرب الشديدة، وارجعوا من ورائه : فيُضرب ويموت. ومات أوريا … فأرسل داود وضم امرأة أوريا إلى بيته وصارت له امرأة وولدت له ابنًا. )

ومؤقتاً ولكي أبين كذبك وافتراءك وإدعائك بأن القرطبي والطبري قالا بأن نبي الله داود زنا لتبرير قصته في كتابكم المحرف ، فسأفصل رواية كتابكم حتى لا تكون لك حجة ويظهر ضلالك وكذبك :
[قام داود عن سريره وتمشى على سطح بيت الملك فرأى من على السّطح امرأة تستحمّ، وكانت المرأة جميلة المنظر جدًا. فأرسل داود وسأل عن المرأة. فقال واحد: أليست هذه بشثبع بنت اليعام امرأة أوريا الحتي؟ فأرسل داود وسأل عن المرأة. فقال واحد: أليست هذه بشثبع بنت اليعام امرأة أوريا الحتي؟ فأرسل داود رسلاً وأخذها ، فدخلت إليه فاضطجع معها وهي مطهرة من طمثها، ثم رجعت إلى بيتها( يعني لما رأي داود المرأة أعجبته فأرسل داود رسله ليأخذوها ، ولما أخذوها له دخلت عليه فاضجع معها وزنا بها ، ولما خلص زنا عادت إلى بيتها)
فهل نقلت لنا من الطبري والقرطبي ما يفيد أن نبي الله داود اضجع مع المرأة وزنا بها ؟

[ وحبلت المرأة فأخبرت داود بذلك فدعا داود زوجها (أوريا الحثي) فأكل أمامه وشرب وأسكره.](يعني أن المرأة حبلت من زنا نبي الله داود بها فأخبرته لكي يتصرف ، قتحايل داود نبي الله العظيم على زوجها فدعاه فأشربه وأسكره )
هل نقلت لنا من الطبري والقرطبي ما يفيد ذلك كما تدعي ؟

تفضل أيها المفتري على نبي الله داود وانقل لنا من الطبري والقرطبي كما تقول ودون لف ودوران ما تدعيه كذباً وبهتاناً .

أما إذا مارست هوايتك في اللف والدوران وأتيت بما لا يؤيد افتراءك ، فستجد لافتة (لا تعليق) جاهزة لك ولكتابك المقدس.

فى انتظار عودة الزميل الملاحظ

و فى انتظار رد الزميل نيومان

اقتباس:  muslimah   كتب/كتبت  
 

يقول الله عز وجل في كتابه الكريم " إِنَّ هَذَا أَخِي لَهُ تِسْعٌ‎ ‎وَتِسْعُونَ نَعْجَةً وَلِيَ نَعْجَةٌ وَاحِدَةٌ فَقَالَ أَكْفِلْنِيهَا ‏وَعَزَّنِي‎ ‎فِي الْخِطَابِ (ص: 23). ‏
كعادة النصارى وبدافع رغبتهم الجامحة في تشويه الإسلام العظيم فإنهم ‏يفسرون الآية حرفياً  فيزعمون أن الاسلام يشبه المرأة ببعض الحيوانات ‏ومنها النعجة.‏
‏

سلامة النظر يا اختنا الفاضلة

ما نقلناه ليس من تفسير النصاري بل من تفسير المسلمين الاولين عن الصحابة والتابعين

وتحياتنا

اقتباس: muslimah كتب/كتبت
قرأت أمام اسم الزميل الملاحظ أنه موقوف ، وقرأت أيضاً أن الزميل زيد جلال طلب من نيومان الإجابة على أسئلة الزملاء لكنه يبدو أنه يتهرب ، لذا فنحن في إنتظار الإجابة .

[/quote]

سلامة الشوف يا اختنا الفاضلة

الرد امامك ولكن يبدو ان قرائاتك انتخابية

الرد في المداخلة رقم 41

http://www.nadyelfikr.net/viewthread.php?f...44249#pid244249

[CENTER]نيومان ، هل تظن أن الناس ليس لها عقول ولا عيون ، هل هذا ردك على الزميل الملاحظ ، إنه ليس سوى[/CENTER]
[CENTER]الهروب الكبير