zaidgalal
عضو رائد
المشاركات: 4,570
الانضمام: Jan 2005
|
المسيح هو الأعظم في الإنجيل والقرآن !!
...................
ولكن المسيح مات وقام منتصراً على الموت.
...................
المهم أنه ذاق الموت. أما القيامة من الموت فكلنا سنقوم من الموت والفارق فقط في المدة الزمنية. لذا فالذين صعدوا إلى السماء بدون موت أفضل بلا شك.
...................
وكان موته موت نيابي فقد مات نيابة عن البشرية وهذا ما لن يقدر عليه كائن آخر غير المسيح.
...................
في التقليد المسيحي أنه مات نيابة عن المؤمنين فقط. وإلا دخل الجميع (البشرية جمعاء) الملكوت. وهذا لا يعقل. ومن المعروف أن المؤمنين في عصر كل نبي لهم الملكوت.
...................
كما أنه بقيامته أعطى عربون القيامة من الموت وبرهن عملياً على قيامة الأموات.
...................
وكذلك بقيامة أناس كثيرين من الموت قبل المسيح وفي عصر المسيح أعطوا نفس الشيء.
...................
فجميع الذين ماتوا لم يقوموا والذين قاموا من الموت بمعجزة عادوا للموت ثانية.
...................
تعال نقرأ الفقرات الآتية وبعض أراء المفسرين:
فَصَرَخَ يَسُوعُ أَيْضاً بِصَوْتٍ عَظِيمٍ وَأَسْلَمَ الرُّوحَ. وَإِذَا حِجَابُ الْهَيْكَلِ قَدِ انْشَقَّ إِلَى اثْنَيْنِ مِنْ فَوْقُ إِلَى أَسْفَلُ. وَالأَرْضُ تَزَلْزَلَتْ وَالصُّخُورُ تَشَقَّقَتْ وَالْقُبُورُ تَفَتَّحَتْ وَقَامَ كَثِيرٌ مِنْ أَجْسَادِ الْقِدِّيسِينَ الرَّاقِدِينَ وَخَرَجُوا مِنَ الْقُبُورِ بَعْدَ قِيَامَتِهِ وَدَخَلُوا الْمَدِينَةَ الْمُقَدَّسَةَ وَظَهَرُوا لِكَثِيرِينَ. (متى 27: 50 – 53)
and appeared unto many; of their friends and acquaintance, who had personally known them, and conversed with them in their lifetime. These saints, I apprehend, continued on earth until our Lord's ascension, and then joining the retinue of angels, went triumphantly with him to heaven ….. The Arabic version indeed reads, "after their own resurrection"; and the Ethiopic version, "after they were raised"; both wrong. (John Gill
وظهروا لكثيرين: من أصدقائهم وذويهم الذين يعرفونهم معرفة شخصية وتحدثوا معهم من قبل في حياتهم الدنيوية. هؤلاء القديسين في رأيي استمروا في حياتهم الأرضية حتى صعود المسيح، وحينئذ انضموا لموكب الملائكة، منطلقين معه إلى السماء فرحين بالنصر.........
What became of them after they had entered into the city whether they again died or ascended to heaven, is not revealed, and conjecture is vain. (Barners
عمومًا ما حدث لهم بعد دخولهم المدينة سواء ماتوا ثانية أو أُصْعِدُوا إلى السماء لم يكشف الرب، والتخمين لا فائدة تُرْجَى منه.
وهكذا هناك احتمال يقول بصعودهم مع المسيح إلى السماء وهو الأرجح وإلا كنا قرأنا قصصهم في الأناجيل مدة بقائهم أحياء ثانية. وما دام هناك احتمال لذلك فلا يمكن أن نقول أن المسيح هو الوحيد الذي لم يذق الموت ثانية.
تحياتي لك
|
|
07-01-2005, 07:16 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
zaidgalal
عضو رائد
المشاركات: 4,570
الانضمام: Jan 2005
|
المسيح هو الأعظم في الإنجيل والقرآن !!
............................
" لان موسى بعدما كلم جميع الشعب بكل وصية بحسب الناموس اخذ دم العجول والتيوس مع ماء وصوفا قرمزيا وزوفا ورشّ الكتاب نفسه وجميع الشعب قائلا هذا هو دم العهد الذي أوصاكم الله به. والمسكن أيضا وجميع آنية الخدمة رشها كذلك بالدم. وكل شيء تقريبا يتطهر حسب الناموس بالدم.
...........................
" لان موسى بعدما كلم جميع الشعب بكل وصية بحسب الناموس اخذ دم العجول والتيوس مع ماء وصوفا قرمزيا وزوفا ورشّ الكتاب نفسه وجميع الشعب قائلا هذا هو دم العهد الذي أوصاكم الله به. والمسكن أيضا وجميع آنية الخدمة رشها كذلك بالدم. وكل شيء تقريبا يتطهر حسب الناموس بالدم.
................................
يمكن حدوث المغفرة بدون سفك دم:
Exo 30:16 وَتَاخُذُ فِضَّةَ الْكَفَّارَةِ مِنْ بَنِي اسْرَائِيلَ وَتَجْعَلُهَا لِخِدْمَةِ خَيْمَةِ الاجْتِمَاعِ. فَتَكُونُ لِبَنِي اسْرَائِيلَ تِذْكَارا امَامَ الرَّبِّ لِلتَّكْفِيرِ عَنْ نُفُوسِكُمْ».
Num 14:19 اِصْفَحْ عَنْ ذَنْبِ هَذَا الشَّعْبِ كَعَظَمَةِ نِعْمَتِكَ وَكَمَا غَفَرْتَ لِهَذَا الشَّعْبِ مِنْ مِصْرَ إِلى هَهُنَا».
Num 14:20 فَقَال الرَّبُّ: «قَدْ صَفَحْتُ حَسَبَ قَوْلِكَ.
2Ch 7:14 فَإِذَا تَوَاضَعَ شَعْبِي الَّذِينَ دُعِيَ اسْمِي عَلَيْهِمْ وَصَلُّوا وَطَلَبُوا وَجْهِي وَرَجَعُوا عَنْ طُرُقِهِمِ الرَّدِيئَةِ فَإِنِّي أَسْمَعُ مِنَ السَّمَاءِ وَأَغْفِرُ خَطِيَّتَهُمْ وَأُبْرِئُ أَرْضَهُمْ.
Jer 36:3 لَعَلَّ بَيْتَ يَهُوذَا يَسْمَعُونَ كُلَّ الشَّرِّ الَّذِي أَنَا مُفَكِّرٌ أَنْ أَصْنَعَهُ بِهِمْ فَيَرْجِعُوا كُلُّ وَاحِدٍ عَنْ طَرِيقِهِ الرَّدِيءِ فَأَغْفِرَ ذَنْبَهُمْ وَخَطِيَّتَهُمْ].
كما أن ما أورده القديس بولس يتعارض بشدة مع ما جاء في سفر الخروج. تعال نقرأ لألبرت بارنرز (عب 9: 19 – 21):
This passage has given great perplexity to commentators from the fact that Moses in his account of the transactions connected with the ratification of the covenant with the people, Exo. 24, mentions only a part of the circumstances here referred to. He says nothing of the blood of calves and of goats; nothing of water, and scarletwool, and hyssop; nothing of sprinkling the book, the tabernacle, or the vessels of the ministry. It has been made a question, therefore, whence Paul obtained a knowledge of these circumstances? Since the account is not contained in the Old Testament, it must have been either by tradition, or by direct inspiration. The latter supposition is hardly probable.
هذه الفقرات تسبب ارتباكًا كبيرًا للمفسرين. ذلك لأن الحقيقة تقول أن موسى لما قام بأداء الشعائر المرتبطة بإقرار العهد مع الشعب (خر 24) يذكر فقط جزءً من الظروف الذي يشير إليها بولس هنا. فلم يذكر موسى شيئًا عن دم العجول والتيوس ولا عن الماء والصوف والزوفا ولا عن رش الكتاب والمعبد ولا عن آنية الخدمة. ومن ثم خلق هذا اللغط سؤالًا من أين أتى بولس بالمعلومات عن هذه الظروف؟ ولأن التفسير غير موجود في العهد القديم، فإنه إما قال ذلك بالتقليد أو بالإلهام المباشر. ومن الصعب قبول الاحتمال الأخير.
تحياتي لك
وللجميع
|
|
07-02-2005, 09:35 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}