الزميل زياد
كتبت ذلك من قبل و الظاهر لم يرسل .
سمعت امس بقناة الجزيره ان عالمه روسيه شككت فى كون الاصطدام لن ينتج عنه تاثير فى المنظومه الفضائيه .
هل لديك أخبار اكثر عن مدى تأثير هذا على الكون لأن ثقتى فى أمريكا ضئيله و حدث من قبل ان الكرة الارضيه كانت على وشك الاصطدام بمذنب ضخم و لم تعلن عنه سوى بعد ان مر بسلام .
تحياتى

الزميل اسحق

من غير المحتمل تأثير ذلك الاصطدام على شيء غير المذنب ذاته فهو مذنب صغير, و حدثت اصطدامات أو حوادث كونية أكبر من اصطدام ديب امباكت ب تمبل 1 بكثير. و لا تنسى أن كثيرا من الأجسام التي تشبه تمبل 1 تتحطم على جدران غلافنا الجوي.

هناك آثار لا يمكن لأحد توقعها, كحركة جناحي الفراشة التي تولد إعصارا, و هذه الآثار التي لا يمكن حسابها و توقعها أو تعقب أسبابها بعد حدوثها (نظرا للعشوائية التي تحكم احتمالات حدوث العواقب بعد الحدث) و بالتالي لا يمكن التعامل نعها بأسلوب علمي.

لا أظن أن هناك خطورة على الأرض من مذنب, معك حق في عدم الثقة في المصادر العلمية الأمريكية و التي هي في نفس الوقت أهم و أدق المصادر على كوكبنا, و الأخذ بها هو الصحيح.

إليك عزيزي اسحق, موقع ناسا المختص ب:

برنامج الأجسام القريبة من الأرض

و هو أدق ما على صفحات الأنترنت من معلومات حول خطورة الإصطدام بمذنبات, و اقترابات سابقة لتلك الأجسام من كوكبنا الصامد.

بالنسبة لاصطدام من نوع كبير كالذي قضى على الديناصورات فموعده هذه الحقبة التاريخي بهامش خطأ 25 ألف عام



إذا كنت تقصد بالمذنب الضخم الذي مر بجانب الأرض ذلك النيزك الذي اقترب من أرضنا عام 2004 ففي هذه الصفحة معلومات عن ذلك الاقتراب:

Mountain-sized rock passes Earth

و هذه

Earth almost put on impact alert

الموضوع كبير يا اسحق و لعلني أجبت عن تساؤلك

الزميل زياد
شكرا لك
تحياتى

أكد اتحاد علماء الفلك ألأمريكيون اكتشاف كوكب عاشر يدور حول الشمس على حافة المجموعة الشمسية.

وكان علماء الفلك في الولايات المتحدة قد أعلنوا أنهم اكتشفوا كوكبا عاشرا في المجموعة الشمسية وقالوا إنه يبعد مسافة تبلغ ضعف مسافة كوكب بلوتو عن الأرض.

ويعتبر الكوكب الجديد المكتشف أكبر جسم اكتشف في المجموعة الشمسية منذ اكتشاف كوكب نبتون عام 1846، وكان قد شوهد للمرة الأولى عام 2003 إلا أن لم يتم التأكد من أنه كوكب كامل إلا مؤخرا.

ويبلغ قطر الكوكب الجديد الذي لم يطلق عليه العلماء اسما بعد 3000 كيلومتر ويعتقد أن سطحه يمتلئ بالأحجار والجليد وهو أكبر في حجمه من حجم كوكب بلوتو.

ويبعد الكوكب الجديد عن الأرض بمسافة تبلغ ضعف المسافة التي تفصل الأرض عن كوكب بلوتو، في نهاية المجموعة الشمسية وعند زاوية تجعله قريبا من مجموعات أخرى.

ويعتقد علماء الفلك أن كوكب نبتون- في مرحلة معينة من تاريخه - قذف جزءا منه خارجه هو ما كون الكوكب الذي اكتشف أخيرا عند الزاوية الرابعة والأربعين.

ويبعد الكوكب الجديد حاليا عن الشمس 97 مرة ضعف المسافة بين الأرض والشمس، أي أكثر من ضعف المسافة بين بلوتو والشمس.
أكبر من بلوتو

وقد اكتشف الكوكب الجديد العلماء مايكل براون وتشاد تروجيللو من مرصد جيمناي في جزيرة هاواي، وديفيد رابيتوفيتش من جامعة يال.

وصرح رابينوفيتش لموقع بي بي سي بقوله: "لقد كان يوما مشهودا وعاما مشهودا، فهذا الكوكب الجديد قد يكون أكبر من بلوتو. وهو أقل في ضوئه من بلوتو إلا أنه أبعد منه بثلاث مرات".

ومضى قائلا: "إذا ما أصبح على نفس المسافة من الشمس مثل مسافة بلوتو عنها، سيكون أكثر تألقا. ولذا يعرف العالم اليوم أن يلوتو ليس فريدا. هناك كواكب أخرى مثله، ولكن ابعد منه في مجال المجموعة الشمسية حيث يصعب اكتشافها".

وقد اكتشف الكوكب الجديد بواسطة منظار صامويل أوشين في مرصد بالومار، ومنظار جيمناي الشمالي البالغ طوله ثمانية أمتار في مونا كي.

وقال تشاد توجيللو لموقع بي بي سي للأخبار: "أشعر بأنني سعيد الحظ للغاية لكوني شاركت في هذا الاكتشاف المدهش. هذا أمر لا يحدث كل يوم، أقصد أن يكتشف المرء كوكبا مثل بلوتو في حجمه أو أكبر".

"المنظر الذي شاهدناه من مرصد جيمناي مثير للاهتمام بوجه خاص لأنه يظهر أن سطح الكوكب الجديد يشبه كثيرا بلوتو".

وكان الكوكب قد رصد للمرة الأولى في 21 أكتوبر/ تشرين الأول عام 2003، إلا أنه لم يشاهد وهو يتحرك في السماء إلا بعد التطلع إلى نفس المنطقة قبل 15 شهرا مضت في 8 يناير/ كانون الثاني 2005.

ويقول الباحثون إنهم حاولوا البحث عنه باستخدام منظار سبتزر الفضائي الذي يتميز بحساسيته الخاصة للأشعة الحرارية إلا أنهم لم يتمكنوا من رصده.

ويقدر هؤلاء الباحثون قطر الكوكب بثلاثة آلاف كيلومتر على أقصى تقدير، أما على أقل تقدير فهو أكبر من كوكب بلوتو.

ويأتي اكتشاف هذا الكوكب الذي أطلق عليه مؤقتا اسم 2003 يو بي 313 بعد اكتشاف كوكب آخر أصغر من بلوتو كان قد اطلق عليه اسم 2003 إي يو 61.

http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/sci_tech/n...000/4730141.stm

http://www.space.com/scienceastronomy/0507...new_planet.html

A giant patch of frozen water has been pictured nestled within an unnamed impact crater on Mars.

The photographs were taken by the High Resolution Stereo Camera on board Mars Express, the European Space Agency probe which is exploring the planet.

The ice disc is located on Vastitas Borealis, a broad plain that covers much of Mars' far northern latitudes.

The existence of the water-ice patch on Mars raises the prospect that past or present life will one day be detected.

It also boosts the chances that manned missions could eventually be sent to the Red Planet - because they would probably need accessible water to survive.

Highly visible

The highly visible ice lake is sitting in a crater which is 35 km (23 miles) wide, with a maximum depth of about two km (1.2 miles).

Scientists believe the water-ice is present all year round because the temperature and pressure are not sufficient to allow it to change states.

Researchers studying the images are sure it is not frozen carbon dioxide (CO2), because CO2 ice had already disappeared from the north polar cap at the time the image was taken.

The team has also been able to detect faint traces of water-ice along the rim of the crater and on the crater walls.

Mars is covered with deep gorges, apparently carved out by rivers and glaciers, although most of the water vanished millions of years ago.

Earlier this year, the European Space Agency detected what they called a huge "frozen sea", but it is located below a crust of surface deposits.

Large reserves of water-ice are also known to be held at the poles on Mars, and probably at great depth at many locations around the planet.

BBC

اكتشاف قمر للكوكب العاشر

http://news.bbc.co.uk/2/hi/science/nature/4304048.stm