الصفي
عضو رائد
    
المشاركات: 4,035
الانضمام: Mar 2004
|
كشف الفولة
اقتباس: قطقط كتب/كتبت
اقتباس: muslimah كتبت/كتبت
ونحن نقول : لن تجد في القآن الكريم ما يشجع على العنف بل ستجد:-
الإسلام مزدوج الوجه .. فهناك الإسلام المكى المسالم ( تم نسخه ) ، والإسلام المدينى العنيف وهو الذى بقى وإستمر حتى الآن
لا يوجد ما يسمى بالاسلام المكي او القران المكي المنسوخ. كل القران محكم.
ايات القتال نزلت في المدينة لانه لم يكن للمؤمنين دولة و لاجيش. و ايات القتال في القران لم ترفع حكما بالمعاملة و البر و القسط :
{لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ } (8) سورة الممتحنة
{إِنَّمَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَى إِخْرَاجِكُمْ أَن تَوَلَّوْهُمْ وَمَن يَتَوَلَّهُمْ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ} (9) سورة الممتحنة
و هي ايات مدنية و ليست مكية حتى تتحدث عن اسلام او قران مكة المنسوخ.
و القاعدة في القتال في الاسلام:
{وَقَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلاَ تَعْتَدُواْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبِّ الْمُعْتَدِينَ} (190) سورة البقرة
و الذين يلغون في القران و يتناولون ايات سورة التوبة لا يوردون اي ذكر لمن هم المقصودين في هذه السورة و لماذا امر المؤمنون بقتالهم:
فالله تعالى يامر المؤمنين بالايفاء بالعهود. و لكن اذا اخل المعاهد بعهده فماذا يفعل المؤمنون؟ ايات سورة براءة او التوبة نزلت بهذا الخصوص:
بَرَاءةٌ مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى الَّذِينَ عَاهَدتُّم مِّنَ الْمُشْرِكِينَ {1}التوبة.
فلماذا يبرء الله و رسوله من المعاهدين؟
السبب هو ان المعاهدين خرق بعضهم العهد فبين القران الكريم كيفية المعاملة مع من خرق العهد . مع امره الابقاء على العهد مع من لم يخرقه:
إِلاَّ الَّذِينَ عَاهَدتُّم مِّنَ الْمُشْرِكِينَ ثُمَّ لَمْ يَنقُصُوكُمْ شَيْئاً وَلَمْ يُظَاهِرُواْ عَلَيْكُمْ أَحَداً فَأَتِمُّواْ إِلَيْهِمْ عَهْدَهُمْ إِلَى مُدَّتِهِمْ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ {4} التوبة.
|
|
07-09-2005, 10:36 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
ضيف
Unregistered
|
كشف الفولة
عزيزي قطقط
اقتباس:الإسلام مزدوج الوجه .. فهناك الإسلام المكى المسالم ( تم نسخه ) ، والإسلام المدينى العنيف وهو الذى بقى وإستمر حتى الآن
السيف الذى جاء السيد المسيح لإلقائه هو تعرض المؤمنين لإضطهاد غير المؤمنين
والنار التى جاء ليلقيها هى نار الحب الإلهى
و حياة غلاوتك عندى يا قطقط لا يوجد عندنا قرآن مكى منسوخ..طبعا أنا عارف انك سمعت حد فى الكنيسة يقول هذا الكلام بس و الله والله الذى هو أحسن من الكل القرآن المكى لم ينسخ بالقرآن المدنى و كلاهما قرآن من النوع الكويس و لا فرق بينهما
ممكن اتكلم عن موضوع الجنة تحت ظلال السيوف و أقول لسعادتك انها سيوف الرحمة الالهية مثل نار الحب الالاهى...حب الاه نار؟ أه منك يا قطقط عندما تمزح ..دمك بيكون شربات
الاسلام شرع الجهاد و جعله اقصر سبيل الى الجنه و هذا شئ لا نخجل منه بل نفتخر به ..السؤال الجهاد ضد من و متى يكون؟
و أنا أسعد دائما بردودك الهادئه البعيده عن التعصب المقيت (يعنى حوالى 30 % من ردودك)
|
|
07-10-2005, 01:43 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
الصفي
عضو رائد
    
المشاركات: 4,035
الانضمام: Mar 2004
|
كشف الفولة
اقتباس: قطقط كتب/كتبت
من الغريب أن أكثرالناس حماساً للإسلام والذين ضحوا بكل شىء من أجل الإسلام .. يدعى كثير من المسلمين أن هؤلاء المتحمسين ليسوا مسلمين
وأن الإسلام ليس دين السيف
نستشهد لك يايات القران الكريم و من مدنيه بالذات عن احكام القتال في الاسلام, فلا تملك الا هذه المقولات الزائفة ؟ اين ادلتك و يماذا ترد على ما بيناه لك عن شرط القتال:
{وَقَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلاَ تَعْتَدُواْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبِّ الْمُعْتَدِينَ} (190) سورة البقرة
يعني البقرة و هي سورة مدنية و ليست مكية تشترط ان القتال يكون لمن قاتلنا . و تمنعنا من الاعتداء. اين ردك؟
قلنا ان سورة براءة نزلت في شأن من نقض العهد: فاين ردك؟
اقتباس:طيب لماذا تضع السعودية السيف إلى جانب كلمة الشهادة الإسلامية
هل هذا هو دليلك؟
اقتباس:ولماذا قال محمد أنه بعث بالسيف وانه يذل من لايوافقونه
النبي صلى الله عليه و سلم قال انه بعث بالسيف و انه يذل من لا يوافقونه؟
هل يمكنك ان تبين لنا اين قال هذا الكلام؟
[QUOTE]الإسلام الذى هو من هامة الرأس حتى إخمص القدمين عنف وقتل وإرهاب وإذلال وإحتلال وتدمير إلخ .. ليس دين السيف .. فهذه أكبر وأوقح كذبة فى التاريخ
اعصابك .
نحن نريد ادلة و ليس ردحا.
|
|
07-10-2005, 11:13 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}